أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صباح راهي العبود - مائدة نزهت ... وأغانيها السياسية















المزيد.....

مائدة نزهت ... وأغانيها السياسية


صباح راهي العبود

الحوار المتمدن-العدد: 4909 - 2015 / 8 / 30 - 13:58
المحور: الادب والفن
    


عندما نود التمتع بطرب عراقي أصيل نذوب في ألحانه العذبة وبأداء نسائي يعود بنا الى الزمن الجميل فلا بد لنا من اللجوء الى سماع تلك الأصوات التي تثير الشجن والحزن اللذيذ والألم المكبوت الزاخر بالعواطف الجياشة. ولعل في مقدمة هذه الأصوات التي وجدت لها صدى في القلب وإستقرت في الذاكرة هوصوت مطربتنا الرائعة مائدة نزهت.
قبل أكثر من ثلاثة أعوام نشرت لي إحدى الصحف في سدني مقالة مطولة عن هذه الفنانة التي أطربتني لزمن إمتد لسنوات ولا زال وتحت عنوان ( مائدة نزهت اللحن العراقي الجميل ) وأعيد نشره في عدة مواقع إلكترونية ,ثم نشرته إحدى الصحف العراقية المعروفة في ( 6 -11- 2012 ) لكن تحت إسم آخر وليس إسمي مع الأسف. لذا فلا أرى حاجة لتكرار ذلك. وسأخصص مقالتي هذه عما أدته فنانتنا من أغان سياسية فقط بعيداً عن أغاني الوجد والغرام وعذابات الحب الرومانسي .
ما أعنيه هنا بمفهوم الأغاني السياسية هي مجموعة الأغاني والأناشيد الوطنية التي تتغنى بحب الوطن وجماله الى جانب الثورية والحماسية منها التي تلهم الناس وتشدهم الى تربة الوطن , وأخرى تمجد قائداً أو حزباً سياسياً وما الى ذلك. مثل هذه الأغاني كانت في العراق محدودة قبل ثورة الرابع عشر من تموز الخالدة تقتصرعلى مدح ( المليك المفدى) و منلوجات الفنان عزيزعلي التي تهاجم الفاسدين زمن الملكية , ونقدها اللاذع لبعض التقاليد والممارسات الإجتماعية حينذاك ,إضافة الى ما كان يردد في المظاهرات الجماهيرية وما يتغنى به السياسيون القابعون في سجونهم ومعتقلاتهم وأخص منهم سجناء نقرة السلمان في عمق صحراء السماوة. كان تأثير هذه الأغاني والأناشيد واضحاً وفعالاً في شد عزيمة المناضلين ورفع معنوياتهم وهو مرميون بإهمال في زنزاناتهم .ومع قساوة السجن كانت تلكم الفعاليات ممزوجة بالفخر والإعتزاز إذ إنها مرافقة لأيام النضال .
يا نكرة السلمان يا سجن الأحرار ...... الشعب من ديرتج يتلكه الأفكار*
يالرايح للحزب خذني ... وبنار المعركه ذبني*
سالم شعبنه .... ماهمته الصدمات ,,,,,,,,وغيرها*
مائدة نزهت التي دخلت الإذاعة العراقية مطلع خمسينات القرن الماضي وهي لما تزل شابة صغيرة ,كانت تمتلك الجرأة والإرادة الكافية لتجاوز الحاجز الإجتماعي القاسي الذي ينظرالى الفن نظرة قاصرة ظالمة ,لكن ثقتها بحلاوة صوتها وتمكنها من إمتلاك ناصية الغناء وتشجيع كبار الفنانين لها أعطاها دفعة كبيرة لهذا الإجتياز, وقد ظهر هذا جلياً من خلال أغنيتها الأولى التي بُثت على الهواء من الإذاعة اللاسلكية في بغداد ( الروح محتاره والدمع يتجاره ) والتي لحنها لها ناظم نعيم . صحيح إن هذه الأغنية لم تستطع إثارة إنتباه المستمعين كثيراً ,لكن أغنية ( أصيحن آه والتوبه ) للملحن الرائع أحمد الخليل جعلتها تصطف في مقدمة كل مطربات جيلها من أمثال ( زهور حسين , وحيدة خليل , لميعة توفيق , سليمة مراد,.........الخ) ,مما أثار إنتباه الملحنين وكتاب الأغنية لما لمسوه من فن رائع , فراحوا يتزاحمون لتقديم ما في جعبتهم من شعر وجداني عذب وألحان شجية أدتها كأحسن ما يكون عليه الأداء وبصوت رخيم عذب محبب لدى الجميع.
لم يقتصر غناء مائدة على الأغاني الوجدانية والعاطفية حسب, إنما راحت تتغزل بالوطن وأرضه ومدنه وأنهاره وغابات نخيله وبنسمات صباحاته وعطرها . وشمسه وشواطئه وبالهور والمشحوف. ولا بد لنا من إستعراض بعض من أغانيها بهذا الصدد خلال عمرها الفني الذي إمتد الى عدة عقود من الزمن :- بسمات رومبا , على الشواطي , شمس بغداد , يمسيرين البلم , الناصرية , البصرة , بغداد حبيبتي , عطر الفجر , سامبا بغداد , حاصوده , دجلة والفرات وهي من ألحان أحمد الخليل.
دجله والفرات إشحلو مجراهم ....والباري عطف بالكرمه لاكاهم.
الليله حنتهم.... بالبصره زفتهم.... البصره غدت جنه .... يابصراوي إتهنه.
دليني علخوره .... جنه زاهيه وصوره..... والفلاح وناعوره .... نغم تجاوبه طيوره.
الليله حنتهم .... بالبصره زفتهم .....البصره غدت جنه .... يابصراوي إتهنه.
ياعيني عالبصره.... سندس وأرض خضره .... فرات ودجله سحره .... خلاهه تشع دره.
الليله حنتهم ..............................................................................
لقد أصبحت هذه الأغنية مفتاح الفرح لكل زفة عرس وجلسة فرح يطرب لغنائها البصريون أيما طرب.
ومن أغنية بغداد
بغداد يابغداد ..إنتِ لحن حبي وإنشادي
بغداد يابسمه ...بالحب ترعاني
من حبك البسام عالوادي.
ما إن تفجرت ثورة الرابع عشر من تموز 1958 الخالدة حتى بدأ الشعور الوطني والحماس الثوري ينمو ويتصاعد بوتائر متسارعة غير مألوفة من قبل, وظهر ذلك واضحاً من خلال كلمات الأغاني السياسية والألحان التي تعبر عن هذا الحس فكان ذلك مبعث سعادة وفرح غامرين للناس بما تحمله من مشاعر ووصف ينسجم ويتوافق مع ما يحملونه من أحاسيس مما ألهمهم حب الوطن ودفعهم أكثر للتشبث بأرضه كما النخلة في أعماق الأرض بجذورها .ولقد كان ترديد هذه الأغاني من الأمورالتي ترافق الناس في سفراتهم العائلية والمدرسية وأعيادهم وكرنفلاتهم.
ضمن هذا الحشد الفني كان دور الفنانة مائدة نزهت واضحاً من خلال ما قدمته من أغاني سياسية ولأول مرة منذ دخولها الإذاعة إضافة إلى ما كانت تقدمه من أغاني وجدانية وعاطفية تتسم بالرقة والإحساس المرهف . لقد كانت هذه الثورة ملحمة تفجرت معها طاقات الشعب العراقي بكل فصائله وبكل تنوعه القومي والإثني , فانطلقت الجماهير بما تمتلكه من فرص للإبداع. وكانت مائدة نزهت تمتلك دور الريادة في مجال الفن والغناء الثوري فقد سبقت كل الفنانين في تغنيها بالثورة وثوارها من خلال أول نشيد يُطلق لتحية الثورة أذيع من الإذاعة المصرية صبيحة اليوم الأول للثورة حينما كانت في زيارة عمل في مصر ,ولما سمعت خبر الثورة سارعت وبالتعاون مع كادر ستوديو الإذاعة المصرية لإنجاز وتسجيل هذه الأنشودة بعد أن تم وضع كلماتها وتلحينها على عجل .وقد بث هذا النشيد من إذاعة بغداد بعد ثلاثة أيام من ذلك.
صباح الخير صباح الثوره .. بلا دنا اليوم صارت حره.....صباح الخيرصباح الثورة.
صباح الخير على بغداد ... على أحرار بلادي الحره ...على أبطالنا الأمجاد ...حماة الأرض جنود الثوره.
صباح الثار صباح النار ...على الطغيان بكل مكان....على أذناب الإستعمار ..وألف تحيه للشجعان.
ينايم إصحى حي الجيش . .. بارك ثورة الثوار... ردد ويانه يا يعيش.... جيشنه ياهازم الأشرار.
توالت أغاني مائدة فغنت بالإشتراك مع الملحن الكبيرأحمد الخليل الذي رافقها منذ اليوم الأول لدخولها الإذاعة واحتضنهاوقدم لها من روحه الجميلة أعذب وأروع الألحان.
في خريف 1959 قامت مجموعة من البعثيين (بضمنهم صدام حسين) بالتصدي لموكب الزعيم عبد الكريم قاسم في منطقة رأس القرية بشارع الرشيد وأمطرته بوابل من الرصاص , فأدى ذلك الى إصابة الزعيم بكتفه مما إستوجب نقله الى المستشفى للعلاج ,فاستنكر العراقيون هذه الجريمة وبالوقت نفسه كانت فرحة الناس بسلامة محبوبهم لا حدود لها . وتعبيراً عن هذا الفرح خرجت لنا مائدة نزهت تسابق المطربين بأغنية (الحمد لله عل سلامه).
الحمدلا عالسلامه ...قائدنه ترف أعلامه...أقوى من رصاص العدوان ....خاب الغادر وأحلامه...الحمدلا عل سلامه.
من أغانيها الوطنية خلال هذه الفترة (أنا العراق) التي عرضت على شاشة تلفزيون بغداد في 6 كانون الثاني 1960 بمناسبة الإحتفال بعيد الجيش, مع عرض مصور يمثل إستعراضاً لوحدات من الجيش العراقي الباسل .ولقد أدته مائدة بطريقة رائعة أثارة حماس الشعب العراقي برمته.
أنا العراق ...أنا العراق ... حطم الحق قيودي ...فاطلب المجد التليدِ ...فرعى الله أسودي... ليس للظلم مكان فوق أرضي...أنا بالعزم الى المجد سأمضي.....أنا العراق ...أنا العراق.
كم صرت على البغي مليا ... كان يوم النصروالمجد سويا .... بدد الجيش فلول الأشقياءِ....وارتقى النصر في زهو البلاءِ...ليس للظلم مكان فوق أرضي.......
حل في أرض البطولات السلام... وتوارى عن معانيها اللئام....ومع الحق الى الحق طريقي ...ومن الليل الى الفجر شروقي ... ليس للظلم مكان ......الخ.
ظلت مائدة نزهت تردد الأغاني والأناشيد الوطنية التي تشدو بحب الثورة والزعيم حتى إتهمها البعض بأنها كانت قد وقعت في حبه ولا غرابة في ذلك فالجميع كان يحب الزعيم الذي إستحوذعلى قلوب الناس لما أبداه من إنجازات كبيرة تصب في خدمة الشعب عموماً والفقراء خصوصاً حتى إستحق بجدارة لقب نصير الفقراء, لكن المغرضين أعطوا الأمر عمقاً آخر علما ً بأن الزعيم كان بعيداً عن كل هذه الأمور التي تُعد بالنسبة له توافه. ولما أعدت مائدة أغنية (كالو حلو كل الناس تهواه) لتغنيها في إحدى الإحتفالات وفي حضرة الزعيم عادت تلك الإشاعة الظالمة للإنتعاش من جديد.
كالو حلو كل الناس تهواه ...محبوبي ودليلي دوم وياه.
سهرني الليالي ... ومعذب أحوالي ..ناسيني يولفي شلون أنساه.
صابر والصبر ياناس محمود...لو راح النهار الليل يعود.
هذا اللي يحب من الله موعود ...يكضيه للعمر بالونه والآه .
كالو حلو كل الناس تهواه.
روحي تريد مني الولف والعين ...أتمنى أشوفك طيف يازين.
وضلوعي تون صارلهن سنين ...راح مني الولف وشلون ألكاه.
كالو حلو كل الناس تهواه.
بعد إنقلاب 8 شباط تركزت الأغاني السياسية على تصعيد المشاعر القومية بصورة عامة دون الإشارة الى أسماء القادة الجدد .ولم يكن لمائدة نزهت حضور فيها لاسيما وهي التي غنت للزعيم ولعنت من إعتدى عليه في رأس القرية ,لذا كان من الصعب عليها الإصطفاف فوراً مع قتلته.
في عام 1969 ظهر على الشاشة رئيس الوزراء أحمد حسن البكر ليلقي كلمة بمناسبة ذكرى إنقلاب شباط ووصف الحدث بأنه ثورة وأطلق عليها (عروس الثورات) , وفي إثر ذلك كتب شفيق الكمالي قصيدة بعنوان ( عروس الثورات ) فلحنها أحد الموسيقيين وغنتها مائدة نزهت.
هي القدر الحاسم الأغلب ....هي البعث والبعث لا ينضب
هي الممبتدى ..ما له منتهى....سماء من الضوء لا يُحجب
شموس مطالعها لاتغيب.... ولا يحتوي شرقها مغيب...الخ
في عام 1979 وبمناسبة التوقيع على بيان ( 11 آذار ) غنت وبالإشتراك مع ملحن الأغنية أحمد الخليل أغنية(عيد المحبة).
عيد المحبة والتآخي والسلام ....عيد الوحده ...والحريه ...نادى الجنوب ....رد الشمال ... إحنه شعب واحد ...نمشي لهدف واحد ...نحمي الوطن يوم المحن ونبني السلام..............
لقد حملت هذه الأغنية مضامين الدعوة للوحدة الوطنية بين العرب والآكراد على وجه الخصوص .
بعد قرار تأميم النفط عام 1972 شاركت مائدة نزهت في أوبريت (تحرير الثورة النفطية) مع فؤاد سالم وفاروق هلال وداوود القيسي الذي كتبه ناظم السماوي ولحنه سمير بغدادي ( وهوزوج مائدة وإسمه الحقيقي وديع خنده) . وبعده بعام غنت (عراق التأميم) من ألحان ياسين الراوي.
بعد تسلم صدام حسين السلطة عام 1979 تم توجيه الإعلام بإتجاه تمجيد القائد حصراً ,وبهذا أصبح لزاماً على كل المطربين التوجه لهذا الأداء والويل لمن يحيد عن هذا المسار, فظهر منهم أبطال في المدح والتمجيد والتبجيل ,فيما هاجرمغادراً البلاد من إستطاع لذلك سبيلاً إذ إستنكفوا هذا الأداء المهين يطوفون في مدن الغربة. من ضمنهم فنان الشعب فؤاد سالم والفنان قحطان العطار و الفنان جعفر حسن وآخرون . أما الأغلبية المغلوب على أمرها والتي لم تسمح لهم الظروف بالهجرة فقد ظلوا يعانون في سجنهم الكبير يغنون ويصفقون( ويرقصون حتى ) للقائد مجبرين إخوتك لا أبطال.أما فنانتنا مائدة نزهت فقد إنطلقت مزهوة تغني للقائد وكأنها تعتذر له عما بدى منها في خريف 1959 , فغنت له ياعزيز الوطن , مرحبا بالجاي لينه , يا عز العرب , هذا آنه الوطن , حياك يابو حلا ,النصر للعراق , هنونه , يا عراقي , وطني العراق ( بالإشتراك مع فاضل عواد) , شرف الأمة بأبطالها , رجز في المعركة ( شعر عبد الرزاق عبد الواحد) .
من أغنية هنونه.......بده يحله عمرنه يالتنشدونه ...مبارك يبو رغده وقرة عيونه... ضحك يزهي فجرنه يالتحبونه. *
من أغنية عزيز الوطن......... إبكل حقل وبكل مدينه ....ألف أهلاً من تجينه....يا عزيز الوطن ياخيمه علينه. *
ومن أغنية حياك يابو حلا .....*
فرحانه ديرة هلي تموز من هليت
بيك السنابل زهت والفرح يملي البيت
عرس العروبه حله , وكلوب صاحت هله
حياك يابو حلا يابوحلا ..وبزهوة الأيام.
ولدت مائدة نزهت في عام 1937 . بدأت الغناء في الإذاعة في مطلع خمسينات القرن الماضي . إعتزلت الغناء بعد أدائها مناسك حج بيت الله في النصف الثاني من ثمانينات القرن الماضي. تركت العراق مهاجرة برفقة إبنتها وغابت عن العيون لكنها لم تغب عن قلوب محبيها وظلت ذكراها حبيسة وجدانهم بعد أن أمضت سنوات طوال فنانة متجددة متميزة أطربت الناس ولم يضاهيها أحد من المطربات في العراق على الإطلاق.غنت كل أنواع الغناء والطرب من موالات وأبوذيات وعتابه وسويحلي ومربع وهيوه وبستات ومقامات عراقية ومختلف أطوار الغناء العراقي العذب بأداء بغدادي متمكن ومحبب للجميع وبذلك حفرت إسمها في لوح الفن العراقي الخالد الأصيل.



#صباح_راهي_العبود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكم والنوع وإنتفاضة العراقيين.
- التلفون ..... وذكريات خمسينية.
- وزارة مقترحة بعد إنتفاضة المضطهدين.
- بمناسبة الذكرى الستين لإنتفاضة أهل الكوفة عام 1956.
- إنتفاضة أهل الكوفة عام 1956 ..........بمناسبة ذكراها الستين.
- إبن عمها أكبر منها سناً وحجماً.
- عصابات بأنماط متنوعة.
- تقديرعمر الآثار
- تراث غنائي عراقي.............حضيري أبو عزيز
- محسن جبرالكوفي ...مطرب عاشق مات مسلولاً
- ذكريات مدرس في مدرسة مسائية
- نوري .....وبصمة الجسد
- سلاماً نساء العالم.. ...عشية اليوم العالمي للمرأة
- القفز من فوق السياج
- قيطان الحذاء المفقود
- العلماء أفكار وأجساد.....وأفكارهم لا تفنى بقتلهم
- النذالة و الأنذال
- منتدى الجامعيين العراقي الأسترالي......وحقوق الإنسان
- عندما تجاهلت اللبوة نصيحة الأسد
- الدقة.....وأسواق الدقة.


المزيد.....




- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صباح راهي العبود - مائدة نزهت ... وأغانيها السياسية