أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام فضيل - الرئيس وتلك وعشيقها والسائق















المزيد.....

الرئيس وتلك وعشيقها والسائق


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 4909 - 2015 / 8 / 27 - 00:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الرئيس سمح بهذي بشيئا من شركة استملاكي مساحة كبيرتا من بعدما جوركي (يوركي) كي اعبر عن رأي,لكن ليست كثيرا من بعدما كثيرا من الاضطراب, جدل المشاحنة صاربامكاني (على نحو ما)في النهاية اعود مرتا اخرى من جديدأأتي في السؤال كيف الحرب
طبقا لدرج سلم شركة استملاكي الصغير المبطن هكذا بأمكانهم ان يكونوا كم الذي نزوع الحاحي ضغط تشددي التي كانت.
انا شربت بكل ما فيه وعليه دراستنا(سلبي-م-2) (خطط) استراتيجيه التدمير الخراب[(هذا له)منطلقا بشد الجذب العداء(العدائيه)كي يكون خارج(مساحة ,جهة )الاله القيصر في لعبة الشطرنج,تلك المولعين فيها,بتلك الحالة اتت الدوامه] التحول الواضح و(خطط) استراتيجيه قبضة الامساك الاحتواء الضم[(هذا له) منطقة نظام الاستعمار].(...ومنظات شبه عسكريه جوار ثكنات العسكر ومخزن السلاح الذي عنه يقول الاتحاد الناتو حيث قال الداخل.
الدين والدوله والحريات والخطط التي عنها يقول بتلك الازمان ونظام الصفقه ونشوة السفرات (التوسع) سائد عالم حضارتنا اليوم وجبريه زمن مبنى الميزان وعالم اليوم والعملات والاقتصاد والرولنغ التي هو عنها قال ومحاولة دفعها بعيدا واقرار اعادة الانتشار التي بموجبها هو يقول الان وهنتنغتون وكتب اخرى وسلاطين قياصره بعضا عما هذا عرضوا ايحائاً وذا شأن علاقة وساركوزي الرئيس الفرنسي الاسبق بشكل ما عما هذا عرض وتلميح وحيث هويقول الان.
ليل الامس (قبل فترة من الزمن هولندا) ما نحو منتصف الليل اظهروا ابنة لوبان وهي واقفتا في ماخلف صالة العرض ومعها مشرف وفي الصالة عرضا وبعضا من اطراف شبق النهدا وخدا الردفا وحكاوي ما كان المشهد عما هي حيث الظل وذاك فيها بجوارها هناك ومابعد مرور الوقتا جلست هي وحالما قدامها وعلى كبر صورة العرض لوحة ارقام اعداد تجهيز ذا انحدار الثانيه الثلاثينات ومابعد واول بداية مابعد الثانيه وضبط تلك الازمان.
وفي المحطة الاطاليه ما نحو بعد منتصف الليل اظهروا حلقة جدل حول ممثلين الافلام والافلام وعرض مشاهد بعضا منها ذا اشياء الغابه وذا الارتكابات وفي المحطة الالمانيه حفلة (حلقة) مخرجين وممثلين الافلام حتى ما بعد منتصف الليل وبعضا من المخرجين قالوا عن افلامهم وعروضها.
وفي ليل الامس(قبل فترة من الزمن ,هولندا) عرضواعما تكفيريه الخطيئة وقمع المثليين والزواج المقدس وقسوة ضبط تلك الازمان البعيده وفي مانحو مابعد منتصف الليل اظهروا فيلم يظهر فيه مجموعه في سفرة رحلة.
رجلين وامرأة في سياره قديمتا جدا وذا اللاردفا من الخلف اي السياره قيادة السواق(خلف السائق) حاجز شرك ومقود السياره جهة اليمين
والمرأة وعشيقها لبست ذا علاقة ودا مع السواق صاحب السياره ويمشون في طرق طويلتا تظهر وفي ليلتا على جانب الطرقات السائق وعشيق المرأة يمارسون الجنس مثليين بشبقا مناكحة لذيذتا ومن ثم صاحبها يقود السيارة ويشكر ذاك على تلك المناكحة يذهبون الى مكانا
فيه من بعيد يظهرون وصف شرفة طويلة وذا حاجز سور حديد والسائق بود رغبة مناكحة عشيقة ذاك وهي توده ترغبه ايضا ولكنه ليست على مايرام شيء ما مضطرب وليست ذا رغبتا في مناكحتها ومن ثم في مكانا يقفون
امام صالة سوق ,هي وعشيقها ينزلون لتسوق بعض الحاجيات وحيث هم في السوق يلمح امرأة جذابة بدهشتا اليها ملتفتا ينظر يتميزها اهي يكاد يعرفها ومن خلال دهشة التفاتته اليها على انه عرفها في مكانا ما ليست بذات حيث يتميزها وحالما هم ما بينه وبينها يحجبون يميل يحاول ان يرى وجهها لكنها دلفت مشيا مع بعضا احد اصحابها او من الماره كليهم حالما ابتعدوا خلف اصحابه
المرأة وعشيقها ومن ثم يذهبون والمرأة كاتبة اي عشيقة ذاك وفي الليل المرأة وعشيقها معا ينامون وبجانبهم جوارهم منطرحا تنظر تراه نائما تقول لعشيقها قد نام وحالما يبدء مناكحتها يلتفت اليهم ذاك هم يحاولون ان يقولوا شيئاً ما لكنه حالما يتركهم ويذهب الى السياره
عشيقها يذهب اليه لكنه يركب السياره ويتركهم ويمشي في الصبح يأتي تسأله كيف نمت ليل الامس يقول لها كنت ضجرا بعض الشيء وذهبت بالسياره ومن ثم وهم يجلسون يراها تكتب يقول لها اتكتبين عني؟ عما كيف ليل الامس؟ له تقول لا كلا لكنها تكتب شيئا ودفتر صغيرا جدا ومن ثم يذهبون في باحة سوق يقفون
والمرأة وعشيقها يذهبون لشراء بعض الحاجيات وهويقف على مسافة منهم وحالما تأتي ضخمتا بعض الشيء معها عشيق او من المارة تنظر اليه بدهشتا اي السواق اه الم تكن في الفلبين؟ له تقول ينظر اليها بجلافة ويحاول ان يشيح بالنظر وهي تمشي اليه اتت في الفلبين وتأتي اليه والمرأة وعشيقها يقفون ينظرون الاسم الذي له تقول اي ذاك سائق السياره ليس هو اسمه الذي هم ينادونه فيه
قال لهم تلك اتت انسيت؟تسأله وحالما يظهر غموضه معهم وانه ليست ودياً ذا ارتكابات يدفعها اي تلك التي تسأله ويذهب الى السياره وهي وصاحبها وهي له تقول اي تلك التي التقتهم في السوق انسيت؟ يسألونه عنها يقول لهم لم كلا صدفة ومن ثم هم يبدئون بالتسائل عما غموضه معهم
ومن ثم هو والمرأة يجلسون لها يقول من انه كان هناك اي حيث الفلبين وتلك التي سألته ومن ثم عشيقها وهو في مقهى بار هو يرغب ممارسة الجنس المثلي مع عشيقها وعشيقها لايريد ان تعرف عشيقته ومن ثم عشيقها يصحو(يستيقض) ولم يجدها ومن الشباك ينظر يراها هي واياه بضجربعض الشيء يسألها ومن ثم يمشون في طريق طويلتا تظهر واشجارا من على جانبي الطريق
عشيقها هو الذي يقود السياره وهي بالخلف خلف الحاجزالذي مابينها والامام السائق وهو اي ذاك جوار عشيقها ومن بين فخذيه يظهر صورة خط اطار صغيرا حولها وكل ما في داخل الاطار عتمتاً لايظهر اي شيئ غير العتمة وهو بشيء ما من الخبث يحرك يميلها ليراها ذاك
وحالما رأُها عشيقها مضطربا جدا تنظر يحاول ان يقول له وسرعان ما ارتطم بغزالة من على الدرب ...يقفون وتأتي سيارة بوليس الدوريه التي هو عنها قال الصفحات السابقه تسحبهم الى منطقة وينامون في مبنى ذا شرفة طويلة وحاجز الشرفه وممر دهليزمغلق طويل ويقول لها قد اصلحت السياره واتصلت بطبيب ومن ثم تأتي لعشيقها بحبات دواء تقول له منه
ومن ثم تذهب هي واياه اي ذاك يسبحون وحالما تعود ضجرا عشيقها يسألها هل تناكحتم تقول كلا تحاول استرضائه ومن ثم تذهب هي وذاك الى المقهى وهم يجلسون من على طاولة هو قبالة الباب وهي ظهرها للباب يرى عشيقها يأتي
بخبث هو لها يقول رصغ يدي بعض الشيء يؤلمني ويمد يده اليها كعشيقين وهي تحسحس قباله وعشيقها يراها وهو ينظر يحاول ازدياد اضطرابه وهو معلول ودون ان تراه يعود الى الغرفة وحالما تأتي يقول لها انا رئيت كنت هناك ورئيته وانت ذامناكحة معه
تسترضيه ويقول لها علينا ان نذهب بالحافلة(الباص) تسترضيه وعلى انه سيبقى اسبوعا في الحافله وهو عليل بعض الشيء ومعا يذهبون هو في الخلف ينام وهي جوار السواق وفي طريق طويلا يظهر ذامسافات شاسعة ومن حوله اشجار من على الجانبين
يصرخ فيه توقف يقفون ينزل من السياره اي عشيقها ويمشي ضجرا الى مسافة وذاك خلفه يحاول ان يستعيد هدوئه اضطرابه وذاك يجلس بالقرب منه يقول له عما المثليه ...يدفعه وهي تأتي اليه مستغربتا هو ذا لطافة
ومن ثم يذهبون بالسياره وفي منطقة يقفون تقول له اي عشيقها سأتركك لها يقول اسف انا احبك
ومن ثم يحاول استرضائها ولكنها تستلطف ذاك السواق(السائق) وفي منطقة يسكنون ذا شرفة طويله الغرف من على الجانبين وفي الصباح تجد رسالة من عشيقها من انه تركها ولم يعد اليها وتتصل فيه هو يتركها هي تعرف من انه كان مع هذا في ذا ارتكابات شيء ما ومن ثم لم تجده تحاول وفي الطريق هي وذاك يقفون وذات الطريق من حوله اشجار وهي وعشيقها وهذا ذا ارتكابات وشرورا
هو واياها يلتذون بالمناكحة...فيها يفكرون وحيث هم ذا ادعاء اشياء الود واشياء المناكحة لم يظهرفيها شيء الودا كانت ذا دائرة سطوة شراهتا ما وغموضا فيها كثيرا ذا زمنا هي ودفترها مثلهم ذا غموضاً ومحاولة مخادعة استرضاء شيء ما حيث في لحظة حنان مشاركة ليست ودا ومناكحة وغموضا كى منهم هناك اشياءما
إذكلا منهم يبدو مجرد طرفا ما تلك قالت له عن الفلبين وهي تلبس ثوب ذا بضاعة الهند والصين وعشيقها يلبس نظارات هي دفتر صغير وتظهر افخاذا جذابات
ذاك كان اكثر من كلماتها جاذبية وهو عما المناكحة يحاكي ذاك دروبا لاسواقاً
وبائعة خمراً مرت صدفه بالمشهد تظهر منها
طرف الردفا واناسا من بعيد في مشهد عابر من بعيد...-م-2)جونسين اعطى المعاون(النائب. المساعد) المهمة استذكار في الشؤن البرلمانيه ايضاح مع هذي فحوى قصد الرساله هو قال من اننا الكل الملائمة المضبوطة نريد ان نعمل.
ادوارد كندي-ك- حكاية حياتي الصادر عام 2009 ترجمة سلام فضيل من الهولنديه-ص-242.



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تلك الشبقة والتفاحة
- الاتحاد وذاك العشيقه المنطقة وصراع التقسيم
- تلك الحكايه وذاك
- تلك المبهجة وقوة الطاقة
- الحكايه تلك الحرب مناطق الصراع والتقسيم
- تلكن الحلوات وقيادة تلك الحرب والتقسيم
- صراع حروب الصالة المكتضة والتقسيم
- الاوبرا وتوهان الحرب العالميه وتدافع الصالة المكتظة
- المنطقة الوسطى الاسواق وحروب تقسيم تلك الازمان
- احصنة القيادة المنطقة وصراع التقسيم
- عجلة القيادة وتلك
- العشيقة وشبقها حطام الامل وطلبات البيت
- الانفصال المحبوبة وشبقا نهداها
- بوادر الحرب وتلك الرواية
- المرموقات سياسة العقائد الجامدة القديمة
- سياسة الطموح القديمه ومناطق الصراع
- تلك الصوره والحلف
- الاتحاد ومرح المناكحه
- الجميله وعمال الصناعه
- نحن والسلطه وانحطاطنا وحضارتنا الانسانيه


المزيد.....




- بيسكوف: نرفض أي مفاوضات مشروطة لحل أزمة أوكرانيا
- في حرب غزة .. كلا الطرفين خاسر - التايمز
- ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم -كروكوس- الإرهابي إلى 144
- عالم فلك: مذنب قد تكون به براكين جليدية يتجه نحو الأرض بعد 7 ...
- خبراء البرلمان الألماني: -الناتو- لن يتدخل لحماية قوات فرنسا ...
- وكالة ناسا تعد خريطة تظهر مسار الكسوف الشمسي الكلي في 8 أبري ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 795 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 17 ...
- الأمن الروسي يصطحب الإرهابي فريد شمس الدين إلى شقة سكنها قبل ...
- بروفيسورة هولندية تنظم -وقفة صيام من أجل غزة-
- الخارجية السورية: تزامن العدوان الإسرائيلي وهجوم الإرهابيين ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام فضيل - الرئيس وتلك وعشيقها والسائق