أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - المسلمون السنة يدمرون آثار سوريا والعراق















المزيد.....

المسلمون السنة يدمرون آثار سوريا والعراق


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 4908 - 2015 / 8 / 26 - 00:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المسلمون السنة يدمرون آثار سوريا والعراق بأوامر أوباما والكيان السعودى والأزهر والقرآن والسنة وسط لا مبالاة من الغرب والعرب

بقلم : ديانا أحمد

بمناسبة تدمير داعش لمعبد بعلشمين فى تدمر فى سوريا. عزيزى إن الغرب لا يهمه تمثال أسد سوري أثري ولا يهمه شرق أوسخ مريض بالحجاب والنقاب والتكفير والحدود والتعصب السُنى العجيب ضد الأديان والمذاهب والأيديولوجيات ولا يهمه معبد بعلشمين ولا متحف الموصل ولا مدينة نمرود ولا أسُوده .. وبينى وبينك لا أحد أيضا فى عالمنا العربى من العامة أو الحكومات والأنظمة سواء خلايجة أو جمهوريات يهمه أو يحزنه أو يسوءه أو يجعله ينتحر تدمير المسلمين السنة -إخوانه فى المذهب والفكر- آثار وحضارة العراق وسوريا ومصر الأصلية القديمة الحقيقية قبل الغزو العربى المجرم على يد ابن العاص وابن الوليد وابن نافع وابن نصير وابن زياد إلخ . أما الغرب فلا يهمه ذلك فى شئ لأن ما يهمه هو تمزيق هؤلاء الرعاع العرب الذين يسمون أنفسهم شعوباً عربية وهم يملكون فى إسلامهم وقرآنهم وأقوال نبيهم ما هو كفيل بتدميرهم لأنفسهم وللعالم كله مليون مرة دون الحاجة إلى تدخل غربى لتدميرهم هم يدمرون أنفسهم كل لحظة والفيسبوك يمتلئ بالمدافعين عن الإسلام السُنى وداعش والكيان السعودى والمُسبحين بحمد نبيه وقرآنه وسنته بتعصب والمتفرغين لشتم العلمانيين واللادينيين والمسيحيين والإبلاغ عنهم لإدارة الفيسبوك الأوبامية المنحازة للسلفيين والإخوان أولى بهم التفرغ لعلمنة وألحدة وتنصير أقاربهم ومسلميهم السنة من حولهم لإخراجهم من ظلمات الإسلام السنى إلى النور العلمانى والنور اللادينى والنور المسيحى والنور البهائى والنور البوذى والنور الزرادشتى والنور الهندوسى والنور الكونفوشى والنور الصوفى والشيعى .

أما الغرب فلا يهمه ذلك التدمير للآثار السورية والعراقية والمصرية إلخ والأضرحة فى شئ لأن ما يهمه هو تمزيق هؤلاء الرعاع العرب الذين يسمون أنفسهم شعوباً عربية وهم يملكون فى إسلامهم وقرآنهم وأقوال نبيهم ما هو كفيل بتدميرهم لأنفسهم وللعالم كله مليون مرة : كلما عاد العالم إلى عمرانه وعادوا هم إلى علمانيتهم وسفورهم وتبرجهم دمروه ودمروا أنفسهم من جديد .. إن الإسلام السُنى هو أخطر سلاح دمار شامل يهدد حامليه ومعتنقيه والعالم كله .. ولكن أوباما المثلى الشاذ المنكوح من المسلمين فى صغره العاشق لهم فى الظلام مستمرٌ فى تأييده الأعمى للمسلمين "الموس لمين" كما سميتهم من قبل .. وإن الناطح للمسلمين السنة على الفيسبوك وفى الحياة اليوم كناطح صخرة ليوهنها ، محاولاته فاشلة لأنهم متعصبون جدا وأغبياء جدا وعنيدون جدا ومصرون على اعتناق الدين الخطأ دين الإرهاب والتدمير والحجاب والنقاب والحدود والكيان السعودى ، دين الربيع العربى المجرم .. علينا أن نحتفظ بآثار مصر وسوريا والعراق وبالأضرحة الصوفية والشيعية فى قلوبنا وذاكرتنا وألبوم صور لدينا لأنها مدمَرة سوف يتم تدميرها إن عاجلاً أو آجلاً ما دام الإسلام السُنى باقياً فى الشرق الأوسخ للأمراض العقلية الإسلامية وفى ما يسمى العالم الإسلامى .. ولنتطلع إلى اعتناق المسيحية أو الزرادشتية أو البهائية أو البوذية أو الكونفوشية والهجرة من هذا الشرق الأوسخ اللعين من آذاناته المكبرة المزعجة ومن زواياه وملتحييه ودواعشه الذين بيننا فى مصر وغيرها قبل أن يكونوا فى سوريا والعراق ... ولنترحم على مصر وسوريا والعراق واليمن وليبيا وتونس لأنها قد ماتت وشبعت موتاً .. فما يضيرنا من بضعة أحجار انهدمت وتاريخ انمحى فإن هذه البلاد ماتت حين وُلِد رسول الإسلام وحين وُلِد ابن العاص وابن الوليد وابن نافع .. وكل ما يجرى من يومها وإلى الآن هو حلاوة روح .. أى أمل فى سيسى جبان يترك البرلمان مفتوحاً لأحزاب السلفيين والإخوان ويترك الشعب المصرى محجباً منقباً معبأ بالعباءة ومتعصباً تكفيرياً ومشبعاً بالسلفية والإخوانية ويترك الأزهر وغربانه وعلى جمعة يتبرزون ويتغوطون فى رؤوس الشعب المصرى على شاشات الإعلام المصرى وإذاعاته وصحفه .. أما من استراحة ليوم واحد وأجازة من الأزهر وكهنوت الإسلام السُنى الأزهرى السعودى التكفيرى غير المتسامح مع الشيعة والعلويين والدروز والبهائيين والصوفيين والعلمانيين واللادينيين قبل أن يكون غير متسامح مع الأديان الأخرى وأجازة من مكبرات صوت الأذانات .. متى ترتاح مصر وسوريا والعراق من مساجدهم ومن داعشهم ومن أزهرهم وآل سعودهم وهيئة الإفتاء السعودية الدائمة ومن حجابهم ونقابهم وشرطتهم الدينية وحدودهم .. من أذاهم الأكبر وأذاهم الأصغر معاً.

نعلق ولكن ما الفائدة يا عزيزى من تعليقاتنا إن كانت الحضارات العظيمة تتهدم أمام أعيننا ويبقى دين القتل والحدود والتكفير ومكبرات الصوت الآذانية ويبقى المدافعون عن دين السفاحين والظلاميين وعن الكيان السعودى ومن يرفضون قيام جمهورية الحجاز ونجد العلمانية الحرياتية. عزيزى لو انهدمت كل تماثيلنا ومتاحفنا وتاريخنا الحقيقى الأصلى السورى والعراقى والإيرانى والمصرى ولو انهدمت معالم ومتاحف وقصور باريس ولندن وأوروبا التاريخية وآثار الهند والصين القديمة سيظلون متمسكين بالحجاب والنقاب والحدود وبإسلامهم السُنى ويرددون كالببغاوات أن الإسلام ونبيه أبرياء من داعش. فليذهبوا إلى داعش ويواجهوها ويخبروها بذلك لنتخلص منهم وتخلصنا داعش منهم ومن صداعهم هذا وأوهامهم التى يخادعوننا ويخدعون أنفسهم بها أو فليخبروا وجدى غنيم هذا الرجل الصريح وليقرأوا رده المفحم على نقيب الصحفيين المصرى حول حرق شارلى ايبدو. وليطالبوا بإلغاء كهنوت الأزهر وآل سعود وشيوخهم. وليلوموا أوباما المسلم قلبا وقالبا أم أنهم من الذين يستمرون فى اعتناق الدين الخطأ ويقولون اغدوا واصبروا على دينكم الإرهابى التدميرى التكفيرى المدمر لكل فن وتاريخ وتنوير جميل إن هذا لشئ يراد.  يا عزيزى حتى لو دمر إسلامهم كوكب الأرض وضاعوا متطايرين فى الفضاء الأسود الواسع لظلوا يدافعون عن إسلامهم هذا ، ولو عاشوا فى خرابة ومزبلة مهدمة بلا تاريخ ولا حضارة بفضل إسلامهم لظلوا يدافعون عن إسلامهم هذا .. يا عزيزى إن رأس المسلم السُنى كرأس الثور أو الحمار أو الصخر بل أصلب فلا جدوى من محاولة إقناعهم بالتعلمن أو الإلحاد أو التنصر ... فهؤلاء لا يهمهم سوى أكل البرسيم والتغوط والتبول مكانهم والتزاوج والتناكح مع بهيمات مثلهم وإنجاب عشرات المتخلفين الصعاليك مثلهم ولا تعنيهم الفنون والتاريخ والحضارة والآثار والحريات والتنوير والتغريب العظيم فى شئ إن المسلمون السنة كالأنعام بل هم أضل سبيلاً ..

كان بوش الصغير ناكحاً للمسلمين وهذا جيد ولكن للأسف جاءنا اليوم أوباما المنكوح من المسلمين. على الأقل كن يا رئيس أمريكا لا ناكح ولا منكوح من المسلمين. لكن من الواضح أن أوباما المثلىّ المنكوح من المسلمين فى أدغال أفريقيا وفى غابات أمريكا فى صغره وكبره قد أدمن الأمر وأعجبه الحال وقرر أنه على جمهوريات الشرق الأوسط العربية أن تنال نصيبها من النكاح المثلىّ على يد أو بالأحرى بأيور داعشه وجيشه الحر وجبهة نصرته وقاعدته وسعودييه وإخوانه وسلفييه وأزهرييه .. وقرر الغرب المنحط أيضا أنه من الأفضل التعامل مع دولة سعودية واحدة كبرى "خلافة" تمتد من الخليج الفارسى حتى شواطئ البحر المتوسط ومن المحيط الهندى إلى المحيط الأطلنطى ومن الجزيرة العربية فى آسيا حتى أقاصى شمال أفريقيا ، دولة سلفية إخوانية موحدة المذهب بلا أديان متنوعة ولا مذاهب متنوعة ولا تاريخ أصلى قديم عريق يسبق ميلاد ابن آمنة بآلاف السنين ، دولة تشبه نواتها أى تشبه الكيان السعودى الذى لا يملك سوى المكعب الأسود الوثنى والذهب الأسود وخلاف ذلك فلا تاريخ له ولا حضارة ولا أنهار ولا آثار ولا خصوبة أراضى ولا فنون ولا أى شئ .. بدل أن يوجع الغرب رأسه بين علمانى واشتراكى وبعثى وإيرانى وشيعى ودرزى ومسيحى ويهودى تتم إبادتهم وتهجيرهم الآن عن بكرة أبيهم أو تحويلهم للتسنن والأسلمة قسرياً .. سيريح الغرب رأسه ويتعامل فقط مع مسلم سُنى إخوانوسلفى بلا أى مذاهب أو حضارات أو أيديولوجيات أو أديان أخرى وبلا أدنى أمل فى التطور أو الخروج من العزلة التامة عن العالم الغربى المتحضر والخروج من قوقعة الإسلام السُنى التى كبئر بلا قعر .. السؤال هو هل للسيسى دور فى تكوين هذه الدولة السعودية الواحدة الكبرى ؟ .. بالطبع للرجل شأن مهم جدا فهو مرمطون جديد مثل سابقيه من رؤساء مصر ما عدا عبد الناصر ، كلهم كانوا مرمطونات وخدم وعبيد لآل سعود وفتحوا سيقان مصر وشعب مصر للسعودى المغتلم ليبذر بذرة السلفية والإخوانية فى رحم بلاد النيل براحته وعلى مهله فأثمرت شعبا يسمى نفسه مصريا وهو شعب من المسوخ المحجبة المنقبة المعبأة فى العباءة الرافعة لعلم الكيان السعودى المنقلبة على العادات المصرية فى الحداد وفى كل شئ بأمر السلفية والكيان السعودى .. الرجل مرمطون جديد للكيان السعودى يضرب معه اليمن الحوثى الشيعى ولا يضرب داعش فى العراق وسوريا لأن الرجل مرمطون للكيان السعودى ولأوباما وكلاهما يأمره بألا يضرب داعش وألا يساهم فى إفنائها .. أما كانت داعش العراق وسوريا أولى بضرباتك يا أسطول مصر ويا جيش مصر وليس الشيعة اليمنيين ، أما كان أولى بك يا سيسى أن تكون شريفاً وتعلن وقوفك قلبا وقالبا فى السر والعلن مع الرئيس السورى البطل بشار الأسد ومع الجمهورية العربية السورية بعلمانيتها وتأييدك كرئيس لمصر للسفور والتبرج ورفضك للحجاب والنقاب وتأييدك كرئيس مصر للشيعة فى كل مكان وللدروز وللعلويين وللمسيحيين ولليهود وللزرادشتيين وللهندوس وللبوذيين وللبهائيين وللقرآنيين وبالتطبيق العملى بإدخال نصوص من كتبهم المقدسة جميعهم ومن تفاسيرهم ومراجعهم إلى مناهج التعليم المصرى للطلبة المسلمين قبل المسيحيين .. أما كان أولى بك يا سيسى أن تكون رجلاً وتقوم بحل حزب النور وحزب الوسط وحزب البناء والتنمية وحزب مصر القوية إلخ من الأحزاب الدينية الإخوانية والسلفية فى مصر وتعد قائمة تحظر دخول الإخوان والسلفيين بأسمائهم اسما اسما للبرلمان كمستقلين ... أما كان أولى بك أن تطهر إعلام مصر من كم التعصب الإسلامى السُنى وكم البرامج الدينية التى لا أول لها ولا آخر وكم الاستقطاب الإسلامى والتجنيد الإسلامى والتجييش الإسلامى السعودى التركى الخليجى السنى الإخوانوسلفى الأزهرى لشعب مصر المسكين الغبى .. إن كنتَ وقفتَ مع العلمانية فى بلادك مصر وفى ليبيا وسوريا وتونس واليمن ومع الشيعة ، من أول يوم فى حكمك ، ورفضتَ الكيان السعودى ودعمتَ قيام جمهورية الحجاز ونجد العلمانية الحرياتية لما بلغ حال سوريا والعراق وغيرها هذا المبلغ من السوء .. ولخرجت نيجيريا وباكستان وأفغانستان والسودان والصومال وتركيا من سيطرة الإخوان والسلفيين والإسلام السُنى البغيض ولتعلمنت جميعا وتنورت وتحررت وتخلصت من الحجاب والنقاب والحدود والتكفير والسعودة ومعاداة الحضارة والفنون والغرب .. ولكن السيسى ضعيف وجبان وغير قادر ومرمطون للسعودية ولأوباما وللربيع العربى المجرم وللرأسمالية والملكية والفاروقية .. مثله مثل طنطاوى ومبارك والسادات وصباحى والبرادعى ..



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من مجلس الشعب إلى مجلس النواب ومن أمن الدولة للأمن الوطنى وم ...
- الصحة وداعش
- هل المجنون هو القذافى أم أنتم ، كل حاجة وحشة عايزين يلزقوها ...
- نص قانون الارهاب المصرى وملاحظاتى عليه
- ذبح المسلمين السنة لعالم الآثار السورى خالد الأسعد ، وعودة ا ...
- تمييز الإعلام المصرى بين المتوفين من المشاهير : ثروت عكاشة و ...
- لماذا يصر نظام السيسى على تعليق آيات قرآنية أو لفظ الجلالة ف ...
- لماذا يتباطأ السيسى فى إعدام بديع ومرسى والشاطر وغيرهم من قا ...
- متى يعلنون وفاة العلمانية فى مصر والدول العربية والإسلامية ب ...
- من أجل فتاة سلفية عشقتَها يا هذا و حاخامة رشيد .. وحساب الأر ...
- ماذا لو ظل العالم العربى مسيحياً حتى اليوم ؟ ماذا لو بقى الع ...
- معجم مبسط عربى انجليزى لأشهر الخضر والفواكه والتوابل فى مصر
- ليت المصريات يعودن إلى الملاية اللف والمنديل أبو أووية والفس ...
- لا إله إلا الشعب ، حمضين صباحى رسول الشعب !!?
- تأبين صديقى لوالده - جزء ثانى
- تأبين صديقى لوالده
- حنانيك يا وزير الأوقاف المصرى ويقولك تجديد الخطاب الدينى + س ...
- حصاد عام من حكم السيسى لمصر + قائمة بمن تم شتمهم وتكفيرهم فى ...
- ماذا أنت فاعل يا سيسى إزاء مقتل النائب العام + نطالب الحوار ...
- فى عهد السيسى مصر مستعمرة سعودية تركية سلفية مئة بالمئة بدل ...


المزيد.....




- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - المسلمون السنة يدمرون آثار سوريا والعراق