أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - عبد الكريم ضعون - مؤشرات عالية الخطورة في سوريا















المزيد.....

مؤشرات عالية الخطورة في سوريا


عبد الكريم ضعون

الحوار المتمدن-العدد: 1349 - 2005 / 10 / 16 - 11:02
المحور: حقوق الانسان
    


يقصد في هذه المحاولة الإضاءة على أمور موجودة وتنسج في الظل مقدمات قدتكون كارثية0 على الإنسان السوري وخصوصا
في غياب الضما نة الحكومية والصحية وضعف وضع الأسر السورية المفقرة والمهمشة0 والتي تتحمل السلطة السورية مسؤولية
قانونية عن كل ماجرى وسيجري مع الناس في سورية0من أنتهاكات (حق الحياة- الحقوق الأجتماعيةوالأقتصادية والثقافية- بيئة-
حقوق الطفل – حقوق المرأة)
وقريبا ستظهر حقائق التوحش المافيوي المالي للكثير من كبار المسؤولين السوريين؛ والصفقات التي عقدت على كافة المستويات
والمساومة على حياة الناس ابتداءً من لقمة الطعام أنتهاء بالمتاجرة بالمشاريع الوطنية الكبرى وقتل وسجن وطرد الكثيرين باسم
الوطن الذي فصل على مقاس عدة أشخاص ليس لهم انتماء الا للما ل والمافيات والعصابات0 وهم يتعاملون مع الناس على انهم
مغفلين00 والقاعدة القانونية في سوريا القانون لايحمي المغفلين00
لقد أسكنوا اكثرية السوريين السكن غير الصحي والمخالف لأدنى المواصفات البشرية0 وزرعوا البلاد هواء فاسداً وملوثا ًوجعلوا
المياه تنضب وتتلوث أيضا وطغوا على اراضي الخيرات بمشاريع ملوثة تدر لهم ارباحا أو تخفف شكوى بشرية لفترة مؤقتة لتخلق مشكلة أكبر0وعملوا على مشاريع أستعراضية ذات صدى رنان لتكون جواز مرور على العالمية وعلى القوانين الدولية
كمشاريع المعاقين والطفولة والبيئة والشباب والرياضة وبدورها لتصبح مجالا جديدا للشفط العام مع تقديم خدمات الحد الأدنى
الذي يبقي على استمرارية التواصل والبروزة0 لانه من المستغرب أن يكون غالبية الشعب السوري يعاني الفقر والبطالة والحكومة تهتم بالمعارض والمهرجانات والأحتفالات0 ولاترخص لأي جمعية أومنظمة إلاماندر وتضع الموالين لها على رأس
القوائم0وخصوصا أنه مؤخرا أصبحت الكثير من المنظمات التي سمحت لها بالعمل والتي يمكن أن تكون مصدر استثمار للأموال
المرسلة لهاا عبر المساعدات أوللبرامج من ادوات السرقة أو السياحة للبعض0ولجأت لوضع اأشحاص ذو ماضي أمني سيئ في هذه الجمعيات ذات الصبغة الانسانية ( تبيض الشخصيات السورية)0
في ظل تلك المقدمة وفي ظل مايحدث حولنا من كوارث طبيعية أوغيرها من أنتشار امراض أوجائحات فماذا يمكن للسلطات السورية أن تفعل إذا حل عندنا كارثة وهي غير قادرة على إطفاء حريق صغير أو أسعاف حوادث سير أو التعويض لمتضرر
لنرى ذلك من خلال بعض المؤشرات :
ش
* أنفلونزا الطيور:
بعد هذه المخاوف الحقيقية من أنتشاره في العالم وفي الشرق الأوسط وتحذيرات منظمة الصحة العالمية0 ماذا عند نا 0
- يلاحظ تخبط بين الجهات المسؤولة والأكاديمين ونقابة الأطباء البيطريين حول دخول لقاح الأنفلونزا جزء منها على
أرضية علمية وجزء منها تجارية بحتة ولأول مرة نسمع عن تصويت علمي علىدخول اللقاح الى القطر!!!
وذلك في أجتماع حول الموضوع في كلية الطب البيطري في حماه0علما أن اللقاح دخل بشكل تهريب وعبر قنوات معروفة0
وتأتي الخطورة في الموضوع هو عدد المداجن الكبيروالتي يوجد قسم منها في المخطط التنظيمي للمدن وللقرى وقرب السكن
البشري0 حيث يبلغ عدد المداجن المرخصة0(8000) وغير المرخصة (5000) إضافة الى الأسر التي تعمل في هذا القطاع
والتي تعمل دون أدنى حماية نقابية وفي شروط عمل صحية سيئة وعرضة للمرض بشكل أساسي0
عدا أن طرق نقل الفروج يتم بالسيارات عبر المدن الى المسالخ0 ولا يوجد في سورية الا ماندر منطقة أمان حيوي وتعقيم نظامي
للعمال والسيارات ولا تخلص أمن للنفايات الناتجة عن الدواجن0
لذلك يمكن أن تكون شروط الاصابة عندنا خطيرة وبظل عدم الثقة بين الناس والجهات المسؤولة والتي صنعتها التجارب العديدة
حيث نرى في بعض الأماكن في سورية عدة أمراض مستوطنة ولسوء إدارة الحكومة يقع الكثير من الأصابات ضحايا التقصير
والفساد وربما السبب الرئيسي ( أن الانسان أخر هم السلطات السورية0) 0
*
* الهرمونات والأدوية والمبيدات والتلوث البيئي:
إن سيطرة قانون الربح السريع وخصوصا للطغم المالية السورية( الحكومية- المرتبطةبها – الخاصة) جعل التوجه الى أعمال ذات دورة قصيرة للرأسمال سواء عن معرفة مسبقة أو عن جهل بالأخطار لبعض هذه الأعمال0 والتي تؤثر بالصحة والبيئة
وللعلم أن الكلفة التي تدفعها سوريةثمنا للتدهور البيئي الناتج عن تلوث التربة وخدمات الصرف الصحي والمبيدات والهرمونات
أكثرمن50 مليلر ليرة سنويا0
- إن عدد البيوت البلاسيتكية بلغ عام 2004 0(96904) بيتا بلاستكيا0 بينما كان عام 1988 (5182) بيتا0
وهذه البيوت البلاستيكية كما حال الدواجن لكي يحصل الإثمار أو الأنتاج السريع تضاف لها كميات كبيرة من الأسمدة
والأدوية والهرمونات المهربة أو المسموحة0 بغض النظر عن الأخطار الكبيرة سواء على المستوى الأني أو المدى البعيد
المهم هو السعر والكمية0 ودون مراعاة فترة الأمان ودون مراقبة من الجهات المعنية الزراعية والصحية والبيطرية
ونظرا للتأثير التراكمي وخطورة المبيدات والهرمونات والأدوية فإنها تؤسس للكثير من الأمراض في سوريا يدفع ثمنها
الجميع عاجلا أو أجلا 0
*تلوث المياه الجوفية والتربة:
إن الإدارة غير المستدامة والأستنزافية لموارد الطبيعة في سوريا سيؤدي لكارثة قريبا إذا لم تتحرك القوى الخيرة في المجتمع
السوري 0
إن وجودعشرة مليون نسمة يقطنون السكن المخالف وإن 40% من التوسع السكني عشوائي ومنشرة الصناعات الخطرة فيه
مع طغيانه على الكثير من الأراضي الزراعية0 وزيادة التلوث والضغط على المياه ولأن الزراعة تستهلك 88% من الموارد
المائية المستخدمة بكفاءة 45% 0
بالتالي أدى الى عجز مائي وأستنزاف جائر وزيادة في عدد الأبار والتي بلغت عام2003 (151466) بئرا0 منها (68204)
مرخصة0
على الرغم من التلوث للكثير من هذه الأبار فأتها تستخدم للزراعة والشرب0 فبعض أبار الغوطة ملوثة بالنترات0 وحوض اليرموك وحول معامل الأسمدة الكيماوية وقرب المنشأت الصناعية ففي المناطق المحيطة بدمشق التلوث بالرصاص والكادميوم
والكروم والزرنيخ0 والمناطق المحيطة بحمص أيضا وجود الملوثات على المزروعات والمناطق المحيطة بحلب والمزروعات التي تسقى على نهر قويق وجود تراكيز عالية من الزرنيخ تتجاوز الحدود العالمية0
وإن هذه المؤشرات الخطرة جدا على السكان وخصوصا الأطفال 0 تنذر بكارثة لأرتباط السرطانا ت بالتسمم بالزرنيخ والنترات

* السرطان في سورية:
زاد أنتشار هذا المرض في سورية وسيزيد أكثر نظرا لظروف التلوث الكبير التي ذكرت أعلاه 0 عدا عن المعانات الكبيرة الأقتصادية والنفسية للأسرة التي يتركها هذا المرض0 والذي تقصر الحكومة كثيرا بمساعدة المصابين عبر ضعف تقديم العلاج
والأداء الطبي السيئ0
وفي أجتماع للجهايذة السوريين من الحكومة والأكاديمين خرجوا بنتيجة مفادها (أن الحكومة السورية لاتستطيع تخصيص مبلغ
500مليون ليرة سورية من أجل بضع مئات من المرضى السوريين وهذا الرقم (فلكي) لأناس ينتظرهم الموت إذ ا لم يأخذوا العلاج0
علما أنه هناك سنويا حوالي 8600 مريض جديد سنويا ويبلغ عدد الأسرة المتاحة حاليا 280 سرير0 والمشفى تعالج 90
مريض من أصل 8600 0 ويعاني المريض الأمرين حيث لايتم صرف الدواء سوى بالدور المسجل لغلاء ثمنه؛ وحسب
الدعم والمحسوبيات يأتي الدور0 أو على المريض الإنتظار حتى يموت الذي قبله ليأخذ دوره !! يالسخرية القدر للمريض
السوري0


* الأيدز في سورية:
هناك 341 حالة جديدة خلال الأربع الأشهر الاولى من عام 2005 وسابقا 500إصابة بينها 200 أمرأة ولأنه مرض
ينتقل عن طريق الدم والجنس (نقل دم- دعارة- جنسية مثلية-تعاطي مخدرات – سوء التعقيم النظامي المتبع في بعض
المشا في العامة والخاصة في العيا دات الجراحية وعيادات الأسنان- الوشم- الختان- نبش القمامة الطبية- غسل الكلية)
وفي دراسات عديدة أجريت تبين أنه 72% من الأصابات نتيجة علاقات جنسية0 و12%نتيجة نقل الدم و8% علاقات
شاذة وتعاطي مخدرات و4% من ام مصابة الى الجنين0
وفي دراسة أخرى لعينة من المجتمع وليس مرضى الأيدز ظهر أن66% من العينة أقامت علاقات جنسية بين سني
15-20 سنة و92% كانت علاقتهم الجنسية الأولى بين15- 18 سنة0 وحتى بعد الزواج المخلص هناك 25% مارسو
الجنس خارج إطار الزواج و98% من هذه العلاقات تعدت من شخص الىثلاث أشخاص0 وأن نسبة 66% منهم لم
يستخدموا الواقي الذكري في اخر علاقة جنسية أجروها 0
وأيضا حسب دراسة أجراها الأستاذ نبيل فيلض على الجنسية المثلية في سورية عبر أستمارات وزعت علىمثلي الجنس
يلاحظ أن 60% من العينة بين عمر 20-30 سنة وإجابة على سؤال00 هل للفصل بين الجنسين دورا في المثلية كانت الإجابة 60% نعم0 وتبين ان دمشق فيها سياحة جنسية أكثر من سان فرانسيسكو حيث يأتي بعض السياح ويملكون دليل
متكامل عن السيلحة وأماكن تواجدها من مقاهي ودور وفنادق؟!!
وهنا يبرز السؤال هل يكفي تخصيص يوم للأيدز والخطابة الملازمة له0 في ضوء تلك الممارسات كافة0

*التهاب الكبد (c ):

وهو من الأمراض الخطيرة لصعوبة علاجه وأنتشاره عبر الدم والجنس ولتكلفة علاجه المرتفعة وبات يشكل مشكلة
ذات أولوية في سورية0 ولوجود أساسيات العدوى في سورية من التعقيم السيئ للأدوات الجراحية والسنية في الكثير من
العيادات والمشافي والوشم والختان والتشارك في الأدوات وخصوصا في أماكن التجمعات الكبيرة كا لسجون والجيش
والمعسكرات سواء عن طريق الخطأ أو الحاجة أو عدم الوعي فأحيانا يتم حلاقة الشعر في السجون والجيش بمكنة واحدة
أو عدة مكنات أو موس حلاقة لعدد كبير من السجناء والعساكر0 وقسم من المسجونين يكون ذو خطورة عالية للأ صابة
كمتعاطي المخدرات والدعارة وغيرها 0
ولوحظ في دراسة لوزارة الصحة أن معدل أنتشار الخمج بالتهاب الكبد(c ) لدى المتبرعين بالدم عام2003 بلغ
0.49% وبلغت الأصابة 42% لدى مرضى غسيل الكلية لسوء التعقيم العلمي ولعدم وجود أجهزة غسيل كفاية لأن الأنسان لأيعني كثيرا للجهات المسؤولة وأحيانا يوقع بعض الاطباء المرضى لقسم غسيل الكلية على تعهدات خطية
تقول أن لاعلاقة للمشفى إذا أصيب مريض غسيل الكلية بالتهاب الكبد المذكور ويلجاؤن لهذا الأجراء لقلة الأجهزة
ولمعرفتهم المسبقة بإ صابات يتم غسيل الكلى لهم بنفس الجهاز مع السليمين
وفي دراسة سابقة في دير الزور عام 2001 كانت نسبة الأصابة بهذا الفيروس 9.5% في البوكمال
ومعدل الأنتشار0.55%في دمشق و0.7% في طرطوس 0.46% في حماة و0.9%في الرقة و0.5% في الحسكة
وتجاوزت في بعض المحافظات أكثر من 1% فسجلت محافظة حلب10.14%0 ومعدل أنتشار هذا المرض في سورية
وفق دراسة حسب العينة العشوائية 2.8% ل3165 شخص
وللكلفة المرتفغة للعلاج والتي تبلغ 300 ألف ليرة سورية ولخطورته البالغة حيث يسبب تشمع الكبد والسرطان
وتبدأ المعاناة للأسر التي لاتجد أصلا مايسد رمقها فكيف العلاج والنفقات الأخرى والأبتزاز في دوائر الدولة المعنية

* الذين يحتاجون الى جراحة في القلب:
إن معدل من يحتاجون الى جراحة القلب في سورية يبلغ وسطيا 700مريض بالمليون0 أي وجود حوالي 13000 مريض هم بإنتظار الدورلإجراء عمل جراحي للقلب وقد اجرى مركز جراحة القلب عام2003 (1300) عملية وهذا يشكل نسبةلاتزيد عن10% ونصفها مجاني أي نسبة المجاني لاتتجاوز800 عمليةسنويا وهناك 140 عملية جراحية
تجرى للناس الذي لايشكل مبلغ100 ألف ليرة مشكلة لهم ويتم دعمهم على حساب من هو بحاجة حقيقة ولايملك هذا المبلغ فأين الطب المجاني وأين الشعب المفقرمن قبل المافيات الطبية وغيرها

بعد هذه المطالعة البسيطة ربما لمستقبل بييئ وصحي وأنساني سيئ للغاية إذا أستمرت الجهات المعنية بسورية جعل
الأنسان أخر ماتفكر به ويقولون دائما تتكلمون عن السلبيات ولاتقدمون الحلول0 ونقول إذا كنتم لاتسمحون بترخيص
جمعية بيئة أو صحية إلا من خلال نافذتكم الموصدة تجاه من لاترضون عنه أي من لايكون من لفيفكم

المراجع
مجلة أبيض وأسود
موقع نساء سورية
جريدة الخليج



#عبد_الكريم_ضعون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من الفاسدين
- انتهاك حقوق الطفل في سوريا
- المشكلات البيئية الصحية في سوريا وانتهاك حقوق الانسان السوري


المزيد.....




- تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ورئيس ...
-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- -نقاش سري في تل أبيب-.. تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال ب ...
- العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريكية ...
- إسرائيل: قرار إلمانيا باستئناف تمويل أونروا مؤسف ومخيب للآما ...
- انتشال 14 جثة لمهاجرين غرقى جنوب تونس


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - عبد الكريم ضعون - مؤشرات عالية الخطورة في سوريا