أضواء على مؤامرة وكالة الغوث !

هناك تنابلة يتصورون أن شعوب العالم مضطرة للتكفل لهم أبديا بالطعام والشراب والمدارس والمستشفيات وكأن وكالة الغوث حق مكفول لهم ولأبنائهم من بعدهم إلى سابع جيل

أكّلني وشرّبني ونيّمني وداديني ودلّعني...كل هذا جايز ومشروع بل وواجب تجاه كل لاجئ لكن بحدود

منذ 1948 حتى اليوم مر57 عاما ولايزال المقاومون واجبهة الرفض الصامدة ويا جبل ما يهزك ريح والارهابيين الاسلاميين يتكاثرون كالأرانب ولم يفهموا بعد أن لكل شيء حدودا

اليوم بالعالم مئات الآلاف من المهاجرين في شتى الأنحاء...أقربهم إلينا من هجرهم الارهاب من سوريا...أهؤلاء أولى أم اخواننا تنابلة النكبة ثم النكسة ثم الوكسة؟

سؤال بريء: أين أموال السعودية وقطر؟ ولماذا تنفق بالمايارات لبناء المساجد ولنشر الاسلام الارهابي في ربوع العالم الحر ولا تنفق لاعانة السادة تنابلة الشيخ الحسيني وياسر عرفات وحماس والجهاد ؟

ما أكتب ليس ضد الفلسطينيين فكل معارفي منهم استطاعوا بالعلم وبالعمل والكد والكفاح أو الهجرة أن يؤمنوا لأنفسهم ولأولادهم أفضل مستقبل..أما الفداوية الحشاشية والاسلامجية أبناء المنظمات التي خطفت الطائرات واغتالت فهم أول من يستجدي اليوم

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لماذا لا يتجه موظفو وكالة غوث اللاجئين إلى دبش لكي يدفع لهم رواتبهم؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والدي في مذكراته يحكي عن إضراب الستة الشهور بخصوص ميناء يافا كالتالي: كان الوطنيون الذين هم عملاء في نفس الوقت يدفعون عمال الميناء إلى الإضراب باسم وطنيتهم الزائفة ويشجعونهم على مواصلته، ليكون لليهود ميناء في تل أبيب كما تقول، أولئك العملاء من الوطنيين قبضوا طبعًا، والمضربون راحت عليهم... بخصوص حلك لمواجهة الأنروا اتركه مفتوحًا لكل من يريد المشاركة فيه...

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بمساعدة حكومات عربية فاسدة فاشلة (ووطنية حتى النخاع) حوّلت الأونروا 75000 لاجئ فلسطيني إلى 5000000 متسول فلسطيني
إلغاء الأونروا هو أكبر خدمة يمكن أن تقدم للفلسطينيين

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

750000 طبعاً وليس 75000

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا عزيزي فشل اللاجئون في إحداث تنمية ولكن منهم من استطاع أن يؤهل نفسه علمياً وثقافياً وهم يعملون الآن معلمين ومهندسين في جميع أنحاء العالم .. الكارثة الكبرى كانت هي التكاثر بلا حساب لدرجة أن الأنروا نفسها أصبحت غير قادرة على بناء مدارس جديدة لمواكبة الانفجار السكاني .. كل تنمية ممكنة كانت تتآكل أمام الزيادة السكانية .. أتفق معك أن أموال السعودية التي تذهب لبناء مساجد في الغرب تكفي لإطعام العالم الثالث وليس الفلسطينيين فقط.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دعني أتفق معك على شيء وهو أن التكاثر المنفلت من عقاله بالنسبة لأبناء اللاجئين تحول إلى كارثة كبرى عليهم، فمعظم الناس لا يجدون بيوتاً لحل الضائقة السكانية، وأصلا لم يتبق أرض يمكن البناء عليها .. هذا بالنسبة لكونهم كانوا 750000 وأصبحوا 5 مليون نسمة، لكني أختلف معك في كونهم متسولون، فقطاع غزة في الفترة ما بين 1970 ولغاية 1990 كان يصدر العمالة الماهرة والمدربة التي اعتمدت عليها إسرائيل في بناء دولتها وشق طرقها وزراعة متنزهاتها وتبليط شوارعها ( أنا شخصياً عملت طفلاً في زراعة الحدائق وعندما كبرت عملت في تبليط الشوارع ) .. لم يكن في غزة كلها شخص واحد عالة على الأنروا أو غيرها .. ولكن هناك قضية تحتاج إلى حل .. من المسؤول عن تهجير هؤلاء من بلادهم ؟؟ مثلما تدفع لكم ألمانيا تعويضات الهولوكوست وكما تطالبون تركيا بالاعتراف بمذابح الأرمن .. سيأتي يوم وتتحمل فيه إسرائيل مسؤولية ذبح وتهجير الشعب الفلسطيني. أرى أن تحمل المسؤولية يكمن في التنازل لدولة واحدة ديمقراطية كما قال رئيس الدولة ريفلين قبل أيام.

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المشكلة أن من قالوا يجب فك الإضراب اتهموا بالخيانة والجاسوسية فسكتوا لأن طوفان الغوغاء كان أقوى منهم، وهو ما يحدث اليوم .. بعض الأشخاص العملاء طبعا، يروجون بين الموظفين أننا سنتحدى العالم ونعمل بلا رواتب .. المشكلة أنهم نقابيون ومسؤولون !!!
أما اقتراح المؤتمر العام للاجئين فهو فعلا خيار مفتوح لأنني قد أمثل قطاع غزة وليس أي مكان آخر.

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اللي ايده في الميا مش زي اللي ايده في النار!

بمناسبة انهم حولوا ( الرقم الذي ذكرته) إلى متسولين!

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---