أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عقيل الواجدي - رابطة الشعر العربي في ذي قار من 1995 - 2001















المزيد.....

رابطة الشعر العربي في ذي قار من 1995 - 2001


عقيل الواجدي

الحوار المتمدن-العدد: 4890 - 2015 / 8 / 8 - 02:43
المحور: الادب والفن
    


رابطة الشعر العربي في ذي قار من 1995 - 2001
كلمات للفاضل القاص الاستاذ عبدالهادي والي في احد تعليقاته الاخيرة على منشور له في صفحته الشخصية جعلتني انفض الغبار عن تكاسل امتد لسنوات دون ان اوثق لمرحلة مهمة من حياة بعض الادباء في الناصرية التي كانت تضمهم ( رابطة الشعر العربي ) التابعة لمجلس شباب ذي قار وهو يصف الرابطة باعضائها بما يجعل كل من انتمى اليها مفتخرا الاّ من شذّوا دون وعي – وليسوا بالكثير - او لهدف سعوا لتحقيقه لكنهم في النهاية لم يحظوا بشيء مما دعانا الى محاربتهم ضمنا لا علناً لانه من الجنون والحماقة ان تقول لشخص اني احاربك كونك تكتب لصدام وبالتالي ابعادهم عن الرابطة من غير ان تعطي دليلا ضدك رغم يقين الاخر بمعرفة السبب ، فكان مما كتبه الفاضل الاستاذ عبدالهادي والي : ( الصديق العزيز عقيل الواجدي ،مرحباً بكَ وبذكرياتٍ بعيدة عن نشراتٍ ثقافية ،كنت تصدرها مع مجموعةٍ من ألأصدقاء ،ومطالبتكم من قبل الرفاق بتمجيد صدام في نشراتكم وصمتكم المشرف عن ذلك !!تحية محبة لك ولبقية الأصدقا، ( .، نعم ايها الفاضل فالتاريخ لن يرحم احدا او يتغاضى عن احد ، وكل الاقنعة تسقط عند اول سطوره وواهم من يظن غير ذلك .. هو الصمت الذي كنا اقصى ما نملكه تجاه دولة لا ترحم ولا تعفو ، هو المبدأ الذي قررنا ان لانفرط به ، لا ادَّعي اننا كنا مناضلين كما ادعى البعض من وَهْم ٍ تخيله ، فقط كنا نعفُّ السنتنا واقلامنا عن ذكر البعث وصدامه ، رغم ان بعض شعراء الرابطة تعرضوا الى المضايقات والاستجواب من رجال البعث لكن كل هذا لم يفتَّ في عضدهم في ان يسروا بالاتجاه الذي وجدوه حافظا لكرامتهم ولتاريخهم ، كانت مسيرة امتدت من 1995 لغاية 2001 تسنمت فيها رئاسة رابطة الشعر العربي بعد الشاعرين ( وحيد خيون و محمد الكعبي ) ضمت العشرات من الشعراء والقصاصين والمهتمين بالادب الذين وجدوا في الرابطة متنفسا نقيا بعيدا عن غبار وزيف التزلف والنفاق في كثير من مفاصل المؤسسات الادبية والثقافية ، فعلى مدى سبع سنوات لم يقم شاعر واحد من شعرائها بكتابة ولو حرف واحد تمجيدا بالبعث او صدامه رغم انضواء الرابطة تحت مظلة اكبر مؤسسة شبابية تابعة للدولة والحزب وهو بلا شك امر يثير الاستغراب لمن يقرأ الان الى حد التشكيك وعدم تصديق ما اكتب ، لكن لدينا من الوثائق ماتثبت وليس لدى الاخرين علينا مايثبت عكس هذا بتحد جلي نرفع رؤوسنا شموخا كوننا كرابطة الانقياء والقليل من اصحاب المباديء من خارج الرابطة ، ورغم مشاركة العديد من شعرائها في مهرجانات ومسابقات تتبناها المؤسسة الحزبية التي لم يكن هناك بديل عنها في الساحة ، فقد شارك اعضاؤها في ( مسابقة شاعر العراق الاول للشباب 1995 في بغداد ومهرجان ميسان 1997 ومهرجان البصرة 1998 ومسابقة تموز 2000 في بغداد ) ولم يتم اثبات ولو حرف واحد لكل المشاركين من الرابطة في مدح الطاغية ، ويخطر في بالي مما اتذكره عن بعض ما ثُبت ضد الرابطة واتهامها علنا بانها لا توالي الحزب والثورة ما حدث في 1995 في مهرجان اقيم في الاتحاد الوطني لطلبة العراق – مقر الحزب الشيوعي الان – وكان حاضرا احد مسؤولي الحزب - فؤاد السهل - وبعد انتهاء الشاعر علي الشيال من قراءة قصيدته التي اتذكرها بعنوان ( أمي ) اوصى المسؤول الحزبي بضرورة حضور الشاعر عنده غدا في مكتبه في المعهد الفني لان القصيدة كانت تدعو للشيوعية ، ولولا تدخل الشاعر محمد الكعبي لكان الشيال في خبر كان ، وكذلك ما صرح به الناقد ( خالد على مصطفى ) في مسابقة تموز 2000 بمشاركة الشعراء ( عقيل الواجدي ، عامر عواد ، حسين ثامر الطاهر واسعد المطيري ) حيث صرح علنا بعد تقييم النصوص المشاركة في الجلسة الختامية التي كانت بحضور عضو قيادة ( هدى صالح عماش ) ان قصائد شعراء ذي قار تفتقد للحس الوطني وهي اشارة منه الى كون جميع المشاركين تزلفوا البعث وصدامه الا هؤلاء الاربعة مما حدا باللجنة الى اقصاء الشاعر( عامر عواد ) عن مركز يستحقه كونه كان الاميز من بين المشاركين ، ورغم خطورة ما قال لكن كان مصدر فخر لنا ان نكون استثناءا بين كل هؤلاء الذين ارى اغلبهم الان يمتطون منصات الشعر في المهرجانات او في احتفالات الاحزاب الاسلامية !!
كما اصدرت الرابطة نشرة ثقافية اسمها ( الرابطة ) بأسرة تحريرها المؤلفة من ( عقيل الواجدي - حسين مزهر الحصونة و علي مكي راضي ) وبامكانياتها الذاتية الفقيرة جدا وبمد يد العون من بعض ممن اقنعهم توجه الرابطة باعدادها الاثنين وعشرين حيث لم يتم ذكر الطاغية صدام ولو بحرف واحد رغم الحاح والطلب المباشر لمجلس الشباب بوضع صورة الطاغية على غلاف المطبوع الا اننا لم نلتزم مستخدمين اسلوب التسويف تارة والابتعاد بانظارهم عن المطبوع تارة اخرى وكان من اهم من ساند الرابطة الاستاذ ( محمد حسين عبدالرزاق ) صاحب مكتب الاستنساخ الذي كان يستخدم لنا جهازه الجديد وباسعار بخسه ، كما اقامت الرابطة ثلاث مسابقات قطرية للشعر والقصة عن طريق البريد واصدار الشهادات التقديرية للفائزين والمشاركين والتي لايمكن ان نقدم اكثر منها في ذلك الحين والتي تخلو من ( الكليشة ) الثابتة في كل الشهادات التقديرية هي ذكر اسم الطاغية في الشهادات عدا شهادات المسابقة الاولى التي طبعت من دون اشرافي اما ماعداها فقد قمت بحذف اسم الطاغية وتوقيع الشهادات نيابة عن رئيس الاتحاد آنذاك وتوزيعها بعيدا عن الاتحاد حتى لا يتم الانتباه لهذا والادلة على ذلك متوفرة ، وكان من حرص الرابطة على عدم ذكر اسم الطاغية فقد فازت احدى القصائد المشاركة من محافظة البصرة بالمركز الثالث وفيها بيت يحمل اسم صدام فقد قمنا ( كرابطة ) بحذف هذا البيت حين تم تقديم النصوص الفائزة للنشر في جريدة الناصرية وادلتنا في هذا قائمة وموثقة .

فقد ضمت الرابطة نسيجا متجانسا من حيث الوعي والمبدأ حتى ثبتت الثقة فيما بينهم بلا وجل في زمن يخاف الاخ من اخيه ، كما قام البعض منهم برفد انشطة الرابطة توثيقيا من خلال اصدار المجاميع الشعرية سواء المشتركة او المنفردة ومنهم : ( عباس ريسان ، عدنان عزيز دفار ، حيدر عبدالخضر ، عامر عود ، علي الشيال ، حسين مزهر محمد الحصونة ، ناجي الواجدي ، عقيل الواجدي ) وكل هذه الاصدارات والنتاجات لم تمجد ولو بحرف النظام السابق بل العكس كانت تحمل داخلها رفضا واضحا لايمكن اغفاله ، فقط انه قابل للتاويل ، ومنها ( رماد السنين ، صدى اللقاء ) مطبوعات مشتركة بينما انفرد الشاعر عباس ريسان بمجموعته ( عندما تشيخ الذاكرة ) ، كما كان للعديد من الاعضاء الدور المؤثر في رسوخ قاعدة الرابطة من خلال اقامة الاماسي ومتابعتها والمشاركة فيها ومن ابرزهم ( عبدالمحسن نهار البدري ، جعفر حاجم ، صالح مهدي محمد و محمد حريب ) ولم تقتصر انشطة الرابطة على الشعر وحسب فقد كانت هناك اسماء موهوبة اثبتت حضورا مؤثرا في الوقت الحاضر في القصة والرواية ومن ابرزهم ( محمد كاظم الكاظم ، حامد ثامر المسفر ، حسين عبدالخضر عيال ، علي السباعي ، محمد رسن صكبان واسماء ياسين ) ، كما لايمكن ان ننسى من خطفته يد المنون مبكرا الشاعر الموهوب ( خالد ثامر البدري ) وكان من ابرز اعضاء الرابطة للفترة تلك ان لم تخني الذاكرة في حصرهم
1- عقيل فاخر الواجدي
2- علي عبدالحسين الشيال
3- حسين مزهر محمد الحصونة
4- على مكي راضي
5- عبدالمحسن نهار عمير البدري
6- حامد ثامر المسفر
7- جعفر حاجم البدري
8- عباس ريسان
9- حيدر عبدالخضر
10- عدنان عزيز دفار
11- مهند عبدالرضا حمدان
12- حسين عبدالخضر
13- عامر عواد
14- صالح مهدي محمد
15- خالد ثامر البدري
16- ناجي عباس الواجدي
17- محمد رسن صكبان
18- خالد خشان
19- حسين ثامر الطاهر
20- سعدي محسن العطار
21- مصدق مالك
22- رياض داغر مزيد
23- عبدالحكيم عبدالرسول
24- محمد الكاظم
25- محمد حريب
26- ناصر عمران الموسوي
27- اسعد المطيري
28- حيدر الشمري
29- صادق الشمري
30- حيدر الحنشاوي
31- حيدر الجابر
32 - علي السباعي
33 اسماء ياسين
34 ميادة مقيص

ومن اشد مراحل مامرت به الرابطة هو عام 2000 حيث طلب مني رئيس الاتحاد ان نقيم مهرجانا شعريا بمناسبة استشهاد الطفل الفلسطيني ( محمد الدرة ) على يد الاحتلال الفلسطيني وان تمجد القصائد القائد ودوره في دعم الانتفاضة الفلسطينة والتي كنا نراها لاتتعدى سوى التسويق الاعلامي له لكسب ود الشعوب العربية بينما يرزح ابناء بلده تحت سطوة الجوع والعوز والانتهاك ، كل محاولاتي فشلت في اقناع رئيس الاتحاد في ان نكتفي بكلمة للمجلس تؤكد ان المهرجان هو تضامن مع توجهات الحزب ونترك للشعراء حرية مايكتبون ، لكن اصرار رئيس الاتحاد – ولا الومه - جعلني اطلب فرصة للتفكير بالامر او بالاحرى فرصة للهرب حيث اني لم اعد للاتحاد الا بعد اشهر حيث يفترض بي ان اهيأ لانتخابات الرابطة لكني فوجئت انه تم تبليغي من قبل رئيس الاتحاد ان احد اعضاء مجلس الاتحاد طلب باحالة الرابطة للتحقيق متهما اياها بانتمائها لجهات من خارج البلد - حسب قول رئيس الاتحاد - كونها وخلال سبع سنوات لم تقيم مهرجانا في احد مناسبات الحزب او تمت كتابة قصيدة واحدة في مدح الطاغية ، وبلاشك فان هذا الاتهام كفيل ان يصل بك ومن معك الى المشنقة دون اي ريب فما كان مني الا ان الجأ الى اسلوب الهجوم لان الدفاع في مثل هكذا مواقف لن تجدي نفعا فما كان مني الا ان ابلغت رئيس الاتحاد باني انا من سيقوم بطلب التحقيق في الامر كون الاتحاد يضم وعلى مدى سبع سنوات شعراءا ولائهم لغير الوطن من غير ان يكتشفوا هذا الاّ مؤخرا وبالتاكيد كان لهذا وقع الصاعقة عليه - بعد ان حاولت ان اظهر له الجدية بذلك - لان الكل يعرف ان النتائج لن تكون في صالح احد فما كان منهم الا الاكتفاء باعفائي بعد ان ايقنوا اني لن اكون رجلهم ولا الذين معي في تحقيق مطالبهم والبحث عن بدائا اُخر ..
ومن غير المنصف ان اغفل عن دور اساتذة ساندونا ودعمونا قدر استطاعتهم وحثنا على البقاء كمحرك للوسط الادبي الذي عانى الجمود في اكثر مراحله ومنهم الافاضل :
1- كاظم الحصيني
2- عبدالهادي والي
3- محسن الخفاجي
4- ناجح ناجي
5- حيدر مكي
6- محمد الكعبي
7- عبدالكريم عيسى
8- وجدان عبدالعزيز
9- احمد الباقري
10- حافظ محسن العطار
11- داود الشويلي
12- فلاح نوري
13- علي عبدالنبي الزيدي
14- ابراهيم سبتي
15- ياسر عبدالصاحب البراك
16- كاظم الخفاجي
17- امجد النجار
18- مسلم الطعان
19- ماجد كاظم علي
20- عبدالصالح عيد
21- رشيد مجيد السعيدي
22- عمران موسى
23- علي شبيب ورد
24- جبار وناس
25- محمد حسين عبدالرزاق
26- محمد الحافظ
هي حلقة مجملة لواقع بائس لولا الامل الذي تشبثنا به وها نحن نكاد ينفرط من بين ايدينا مرة اخرى ، اتمنى ان يسعفني الوقت والذاكرة لطرح تلك الفترة اكثر تفصيلا .. وستبقى الصفحة مفتوحة لاستقبال الاضافات او الاستفسارات لتوثيق مرحلة مهمة ساهمت بانجاب ادباء اثروا الساحة الادبية بحضورهم ومنجزهم .



#عقيل_الواجدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وصاية الصحراء / قصة قصيرة
- التلويح لن يعيد السفن المغادرة
- مأدبة أبليس
- شرايين ( حامد المسفر ) الرمادية
- سنوات بلون اللُهاث / قصة قصيرة
- الذي لم يصل ........ قصة قصيرة
- وجهها آخر المارين / قصة قصيرة
- قراءة في ( فلسفة الطين ) للناقد وجدان عبدالعزيز
- قصة قصيرة / لحظةُ لقاءِ السكّين
- الصفعة / قصة قصيرة
- عربة الليل
- الوقت لايكفي لبناء حلم آخر
- ذاكرة الدخان / قصة قصيرة
- الشاعرة دادة عبيد والتداخل اللوني
- جمالية النص عند عامر عواد
- الاطر الفنية في حوار مسلح
- اتعفو وفي الارض نزفُ !!!
- حينما اشتقت لك
- وجع الأثداء
- فلسفة الطين / قراءة للناقدة عزة الخزرجي


المزيد.....




- تونس خامس دولة في العالم معرضة لمخاطر التغير المناخي
- تحويل مسلسل -الحشاشين- إلى فيلم سينمائي عالمي
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- ناجٍ من الهجوم على حفل نوفا في 7 أكتوبر يكشف أمام الكنيست: 5 ...
- افتتاح أسبوع السينما الروسية في بكين
- -لحظة التجلي-.. مخرج -تاج- يتحدث عن أسرار المشهد الأخير المؤ ...
- تونس تحتضن فعاليات منتدى Terra Rusistica لمعلمي اللغة والآدا ...
- فنانون يتدربون لحفل إيقاد شعلة أولمبياد باريس 2024
- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عقيل الواجدي - رابطة الشعر العربي في ذي قار من 1995 - 2001