أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رائد الحواري - -الإسلام والعرش الدين والدولة في السعودية- أيمن الياسيني















المزيد.....

-الإسلام والعرش الدين والدولة في السعودية- أيمن الياسيني


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 4890 - 2015 / 8 / 8 - 02:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الإسلام والعرش
الدين والدولة في السعودية
أيمن الياسيني
يعتبر هذا الكتاب من أهم الكتب التي تبحث في الشأن السعودي، فهناك تفصيل وتحليل للكيفية التي تم من خلالها إنشاء المملكة السعودية، واستطاع الكاتب أن يفصل عملية الربط بين فكرة النظام السياسي والدين، والطرق التي اتبعها كلا من قبلية آل سعود والمرشد الديني محمد عبد الوهاب، فمن خلال هذا التزاوج بين فكرة القبلية والدين نجح كلا من الطرفين على تحقيق أهدافه، فآل سعود استـأثروا بالسلطة السياسية المدعومة بفكرة الدين، ومحمد عبد الوهاب بنشر فكره الديني، فهو يمثل المفتي الوحيد لنظام السعودي.
كما تطرق الكاتب إلى العلاقة ما بين آل سعود والقبائل الأخرى، فعملية السيطرة على أنحاء الجزيرة العربية من قبل قبيلة آل سعود تثير التساؤل، فلم يكن لها أن تهيمن على كل هذه الجغرافيا الشاسعة، وتقضي على خصومها الآخرين، الذي يفوقونها قوة ونفوذا، دون دعما من قوى خارجية، فلم يكن من السهل التخلص من آل رشيد والهاشميين في مكة دون الدعم والمساعدة من قبل الانجليز الذين عملوا على تقسيم المنطقة كيفما أرادوا، من هنا لا يمكن أن نستثني قيام ونشأت النظام السعودي من المخطط الانجليزي الذي رسم خطوط المنطقة سياسيا، وقسمها جغرافيا على العائلات التي تعمل وفق المخطط الذي يريده.
في بداية يتحدث الكاتب عن فكرة الإسلام للدولة، والتي يراها المسلمون بأنها ضرورية للإسلام، فكما لا يمكن الفصل بين الجسد والروح، لا يمكن فصل الإسلام عن وجود نظام/دولة تقوم بواجباتها الدينية اتجاه الدين والمجتمع، "يتمسك السلفيون بفكرة الحاكمة لله (الله وحدة هو الحاكم ومصدر كل السلطات) وهكذا لا يعترف الإسلام بالفصل بين الدين والدولة، ويصبح أعضاء جماعة المسلمين (الأمة) رعايا وعبيد الله، وقوانينهم مقدسة، وممتلكات المسلمين ملك الله، ويصبح جيشهم، جيش الرحمن، وأعدائهم، أعداء الله، وتجيء الحاجة لحاكم دنيوي للحفاظ على الشريعة، ويصبح دوره جزء من المصير المقدر للبشرية، ... وتأتي ضرورة وجود حاكم واحد يتولى أدارة شؤون المسلمين، وتعتبر طاعته واجبا دينيا ملزما" ص14و15، ضمن هذه الفكرة يتم السيطرة على الشعوب العربية، فالفكرة الدينية عن الحكم تلزم الجماعة/الشعب بالرضا بما هو مقدر ومكتوب، والعصيان هنا غير وارد بتاتا، لأن عقوبة ذلك العصيان أو التمرد ليست دنيوية وحسب، بل أيضا تتعلق بالغضب الرباني والحساب يوم القيامة.
هذه الفكرة السائدة والمنتشرة في منطقتنا العربية، فكان الإخوان المسلمين يقوموا بنشرها عند العامة، خاصة في الدول المتحالفة مع الغرب، بينما نشروا فكرة التمرد والثورة والخروج على الحكم في الدول التي لا تلبي المصالح والأوامر الغربية، كما هو الحال في سورية والعراق تحديدا، من هنا أكثر دولتين تم معاقبتها على هذا الرفض وعدم إطاعة السيد الغربي، وما يحدث فيهما لا يزال شاهدا على عقوبة عدم الطاعة.
لكن هناك أفكارا دينية طرحها المعتزلة تقول بوجوب وضرورة الخروج على الحاكم الظالم، لكن سيادة وهيمنة الفكر التركيعي من قبل الجماعة، حال دون تعريف العامة بمثل هذه الأفكار، من خلال تكفير أو تفسيق المعتزلة وتتفيه آرائهم الدينية والفلسفية، "ويرى المعتزلة أن عصيان الحاكم الظالم واجب ديني على المسلمين بل ويؤكدون نجاح مثل هذا العصيان" ص25، إذن عملية تخدير العامة/الشعب بحاجة إلى أفيون، وهذا الأفيون هو الدين، لكن أيضا هذا الأفيون لا يمكن استخدامه إلا من قبل متخصصون، يتقنون استخدم المخدر، من هنا تنبع الحاجة لتثبيت الحكم بوجود رجال دين يعملون حسب متطلبات النظام الذي يقدم لهم بدوره العديد من الامتيازات التي تجعلهم في رغد من العيش والرفاهية.
عملية التعرض للأضرحة والمقامات في سورية والعراق تحديدا لم تكن وليدة اليوم، بل أن هذا الفعل كان احد أهم الأعمال التي أقدم عليها التحالف القائم بين آل سعود والحركة الوهابية، فنجد العديد من عمليات الهدم والإزالة للأضرحة في الجزيرة، "أمر حاكم "العيينة" رجاله بالمحافظة على تعاليم الشيخ محمد عبد الوهاب، ... تدمير وهدم الضريح الذي كان يعتقد أن جثمان زيد بن الخطاب دفن فيه، ومقابر باقي الصحابة، والتي كانت مزارا وهدفا للتقديس والتبرك، وأحياء القانون الإسلامي بقذف الزناة حتى الموت" ص42و43، بهذه الطريقة يتم تثبيت الإسلام الوهابي، فهم أعداء كل ما هو تراث/تاريخ، ويعملون على نسف وتدمير وإزالة أي شيء يربط الإنسان بماضيه، فهم يتعاملون مع فكرة الأرض الجديدة التي لم يطأها إنسان من قبل، من هنا يكنون لعداء مع التراث والتاريخ.
"ولتجنب الوقوع في الشرك، اعتبر الوهابيون أن تدمير المقابر والأضرحة أمر ملزم وواجب على المسلمين، أكدوا على ضرورة لأن تكون القبور بمستوى الأرض، وتجنب الكتابة وعمل الزينة ورسم الزخارف على القبور" ص49، دائما عملية الاهتمام بالشكل تكون على حساب الجوهر في الدول المتخلفة، من هنا نجد تركيز الدولة والحركة الوهابية على القبور والأموات، وجعلهم يرقدون حسب الشريعة، فشغلهم الشاغل تحقيق وتطبيق الشريعة على الموت والقبور، وتجنب بحث قضايا الأحياء، فهم ليسوا مهمين بالنسبة للإسلام وللنظام، كما أن الله أولى بحماية عبيده، فهو وليهم في الدنيا والآخرة.
القسوة التي تعاملت بها الدولة/الوهابية كان تثير التساؤل، فهل تطبيق عقوبة الإعدام/القتل بكل من لا يتفق وتعاليم الحركة/الدولة، فهو يعتبر كافرا ويجب تطبيق حكم الشرع فيه، "ترى عقيدة الوهابية في التكفير أن مجرد اعتناق المرء للإسلام ليس كافيا في ذاته، لإبعاد المسلم عن دائرة الشرك، بل أن الشخص الذي ينطق الشهادتين، ويظل كما رأى الوهابيون وينبغي إدانته بالشرك واعتباره كافرا يجب قتله" ص49، من خلال هذه الأفكار عن الناس نستطيع أن نفهم الأسباب الحقيقية التي تجعل قتل الناس الآمنين في العراق وسورية وليبيا واليمن نيجيريا بتلك البساطة، فهم خارج الملة، وعلى الدولة/الحركة أن تقوم بواجبها الديني والشرعي بإقامة الحد على هؤلاء الخارجين على الإسلام.
ما يلفت النظر أن الكتاب صادر عام 1990، أي قبل وجود القاعدة وداعش وما تفرع عنهما، فما نراه من طرق وأساليب قتل الناس، لا يمكن حتى (لهوليود) أن تفكر فيه، وبمنفذين لا ينتمون للجنس البشري مطلقا، فمن خلال هذا الكتاب نستطيع أن نفهم الدوافع التي تجعل قتل الناس يمر بهذه السهولة ودون تأنيب ضمير، المشكلة تكمن في الفكر الذي يتبناه هؤلاء القتلة، يكمن في العقيدة الوهابية التي تعمل على القضاء على كل من عارض فكرتها/عقيدتها، الآن وبعد الاطلاع على الفكر الوهابي فقط نستطيع أن ندخل إلى الرأس الذي يعطي التعليمات والأوامر لتلك الآلات، فلكي نتخلص من فكر الإخوان والقاعدة والدواعش وتوابعهم، علينا ضرب الرأس الذي يقدم الفتوى الدينية لهؤلاء أولا، لكي نستطيع بعدها أن نأنسن المنفذين، لكن بداية يجب مواجهة تلك الرؤوس التي تصدر التعليمات بالحجج والبراهين الفكرية، والتي تفند وتنقض عقيدتهم المنحرفة، وتقديم أفكارا تنويرية تخرج العامة من المستنقع الذي أوجده الوهابيون والإخوان ومن خرج من ثوبهم.
يأخذ الكاتب شيئا مما قاله محمد عبد الوهاب حول التعامل مع المخالفين للرأي الوهابي فيقول: "..بالنسبة للقتال، أنه واجب كل مؤمن قادر على قتال الكفار والمشركين والمسلمين (المنافقين)" ص50، فنجد في هذا الطرح الانفراد بالنجاة من عذاب الله، والتميز عن الآخرين الذين يتبعون عقيدة فكرا منحرفا عن الإسلام، فالوهابيون هم الفئة الناجية فقط، وما عداهم كفار يجب قتلهم، من هنا لا يمكن للفكر الوهابي أن يلتقي مع الآخرين، فهم من وجهة نظر الحركة كفارا أو منافقين.
هذا فيما يتعلق بالناس/الأفراد، أما بالنسبة للمذاهب الأخرى فهي أيضا تعتبر مذاهب/عقائد خارج الإسلام الصحيح، فيجب محاربتها أيضا، "طالب الوهابيون بالإلتزام الكامل بالقرآن والسنة، ورفض كل التأويلات والتفاسير التي طرحتها المذاهب الأربعة (الشافعية ـ المالكية ـ الحنفية ـ الحنابلة) بما فيها المذهب الحنبلي الذي يتبعه الوهابيون إذا لم يكن متسقا مع القرآن والسنية" ص51، إذن محاربة الآخرين المختلفين مع الوهابية لم يقتصر على الناس والأفراد وحسب، بل يطال الأفكار والمذاهب أيضا، فهي حركة لا ترى إلا نفسها على حق، وهي الفئة الناجية فقط، وهي من يمتلك الشريعة السليمة، من هنا يجب على الكل أن يكون تابع لها، ومطيع وينفذ تعاليمها.
بعد الاستيلاء على مقاليد السلطة، وتثبيت الحكم السعودي على الجزيرة العربية وفق المخطط الذي رسمه الانجليز لهم، كانت رؤية محمد عبد الوهاب لفكرة الخروج على السلطان/الملك/الحاكم بهذا الطرح، "على وجوب طاعة الحكام، حتى لو كانوا طغاة، وينبغي إتباع أوامر الحاكم طالما أنها لا تتناقض مع أحكام الدين، التي يفسرها العلماء، ونصح الشيخ بالصبر على الطغيان، وأدان التمرد المسلح ضد الحكام الطغاة" ص52، هذا التناقض الكبير في موقف الوهابية المتشدد والقاسي من الأفراد/العامة من جهة، وبين موقفها المتسامح والمتساهل مع الحاكم/الملك، يمثل تناقضها مع الفكرة التي تدعو إليها ـ إقامة الشريعة الإسلامية ـ فكيف للحاكم الظالم أن يمنح ويعطى الفرصة تلو الفرصة لكي يحسن من سلوكه ونهجه، علما بأن الضرر الذي يحدثه النظام/الحاكم أضعاف مضاعفة عما يلحقه الفرد بالمجتمع، بينما نجد القسوة المفرطة اتجاه الأفراد الذي يختلفون مجرد اختلاف بسيط مع الوهابية/الحاكم!
من هنا يمكننا أن نعرف بأننا بصدد حركة تقوم على إلحاق الضرر بالمواطن/المجتمع أولا والوطن ثانيا، فتبقيهما ضمن حالة من التردي والسير ضمن المخطط الذي رسمه الآخرون لهذه المنطقة ولشعوبها.
يسرد لنا الكاتب بعض الأحداث التي قام بها ابن سعود والحركة الوهابية لتثبيت حكمه، والتي تمثل أعلى درجات القسوة والبطش،"وأثناء غزوة الحجاز دعى ابن سعود قادة الإخوان والعلماء، ومشايخ القبائل ووجهاء المدن لحضور اجتماع في الرياض يوم 5 يونيو 1924، وابلغهم ابن سعود أن الإخوان أعربوا عن رغبتهم في أداء فريضة الحج، لكن الشريف حسين منعهم من أداة الفريضة الدينية، وبعد عرضه لقضيتهم طلب ابن سعود فتوى العلماء، بشأن شرعية شن الحرب لإتاحة حق المؤمنين في أداء فرائضهم الدينية، أيد العلماء موقف ابن سعود، وهكذا جاءت فتواهم في الواقع أمرا للإخوان بشن الحرب ضد الشريف حسين، وأرتدى 4 آلاف من رجال الإخوان ملابس الإحرام، وحملوا سلاحهم، وهاجموا الطائف، وقاموا بمذبحة لحاميتها، ودمروا كل شيء، رأوا أنه يتعارض مع مبادئ الوهابية، وسقطت مكة بعد الطائف تحت سيطرة الإخوان" ص80، إذن لا يمكن الفصل بين السلطة والحركة الوهابية في السعودية، فكلاهما مارس الخداع والكذب لتثبيت ذاته، مشايخ الوهابية كانوا يعلمون علم اليقين ما يجري على الأرض، لكنهم تعاملوا كما يتعامل الساسة، انخرطوا في تثبيت عقيدتهم ووجودهم حتى لو كان بطريق الخداع والكذب، فهما ليسا بحرام ولا يتناقضان مع الشريعة، ما داما يوصلان إلى الهدف، الغاية، إلغاء الأفكار المخالفة، والقضاء على أتباع ومعتنقي الأفكار الأخرى.
ويقدم لنا الكاتب تفاصيل أخرى عما جرى في الطائف، وانعكاس ذلك على المؤيدين للشريف حسين، فيقول: "انطلقت قوات سعودية مكونة من 3 آلاف مقاتل نحو الطائف واستولت عليها بعد قيامها بمذبحة للحامية الهاشمية، وعندما وصلت الأخبار إلى جدة، قام تجار، وعلماء جدة مدفوعين بخوفهم على حياتهم بخلع الملك "الشريف حسين" ونصبوا ابنه عليا" ص65، بهذا الطريقة تم تنفيذ المخطط الانجليزي لتقسيم جغرافيا المنطقة على العائلات، فلكل عائلة منطقة خاصة، عليها أن ترضى بها، ولا تنافس غيرها فيما كتبه الأسياد لها.
الكتاب نشر ضمن سلسلة كتاب الأهلي في مصر رقم 26/يونيو 1990.



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -الاصلاحية العربية والدولة الوطنية- علي اومليل
- -مفاهيم الجماعات في الإسلام- رضوان السيد
- -رهانات النهضة في الفكر العربي- ماهر الشريف
- الجميل والقبيح
- الدين ورجال الدين في رواية -الصبي والبحر-
- رواية -الصبي والبحر- توفيق أبو شومر
- -التكوين التاريخي للأمة العربية- عبد العزيز الدوري
- عبد الرحمن منيف في معنى الحوار وجدواه وفي سمات المرحلة الراه ...
- الأزمة والحل لحركة التغيير العربية في كتاب -حوارات- كريم مرو ...
- الدين والتراث في كتاب -حوارت- كريم مروة
- القومية في كتاب -حوارات- كريم مروة
- -رمال في العيون- سعيد مضيه
- اجتثاث القومية
- رواية -حارة البيادر- وداد البرغوثي
- -الخطار- وحضور المكان محمود شاهين
- كتاب -الأمير- والاستعانية بقوات خارجية -مكيافللي-
- الإخوان وملكية الدين
- الإخوان والتخريب
- الفلسطيني في -العنقاء أبداً- إلهام أبو غزالة
- رواية - يحدث في مصر الآن- يوسف لقعيد


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رائد الحواري - -الإسلام والعرش الدين والدولة في السعودية- أيمن الياسيني