بؤرة الفساد والشر والشيطنة واولياء الدم والنهب المباح وكشف المستور

كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي
(Karrar Haider Al Mosawi)

الحوار المتمدن-العدد: 4881 - 2015 / 7 / 29 - 22:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

ان هناك نحو 300 مستشار للمالكي يتقاضون رواتبا مقدارها 72 مليار دينار .واضاف ان رئيس الوزارء قرر تعيين جميع الوزراء السابقين وكبار المسؤولين بصفة مستشارين لديه ، مبينا المستشارين ليس لديهم توصيف يوضح طبيعة وظائفهم ، وانهم يتقاضون رواتبهم كمكافأة من المالكي لولائهم له او للدفاع عنه وعن سياسته في وسائل الاعلام ، وبعضهم يقيمون خارج العراق ويتقاضون رواتبهم من غير ان يؤدوا اي عمل . غازي عجيل الياور لم يسكن العراق اكثر من عشر سنوات من عمرهِ البالغ 57 عاماً! فقد كان يتنقل بين الكويت ولبنان والسعودية ولندن . وقد استقرَّ بهِ المقام قبل خمسة وعشرين عاماً في اميركا.وحاول ان يدرس في احدى جامعاتها –على مستوى كلية مجتمع !ولم يفلح .حاول الدراسة في السعودية ولم يتوفق فيها !غازي الياور لم يكن شيخ عشيرة.ولم يتربَ على المثل العشائرية والدينية .ولا يعرف من هم رؤساء عشائر العراق قبل دخوله العراق بعد ثلاثة اشهر من احتلال بغداد.وقد بذل ولي العهد السعودي جهداً مع الامريكان لأختيارهِ رئيساً فخرياً .,هو لم يتحمل طيلة حياته ِاي مسؤلية سياسية او اجتماعية او نضالية او عشائرية وهو لايحمل سوى الشهادة الاعدادية.تزوج الوزيرة السابقة نسرين برواري والآن يقيمون في بريطانيا بسبب احوال العراق الصعبة ودرجة الحرارة المزعجة والأنفجارات التي تقتل العراقيون البؤساء.يتقاضى هو وزوجته المصون راتبا تقاعديا شهريا ( 62 ) مليون دينار عراقي .هذا هو العراق الجديد!. رغم انه متهم بـ ( 17 ) تهمة فساد الا ان صباح السوداني شقيق وزير التجارة الاسبق عبد الفلاح السوداني سيفرج عنه وتبرئته من جميع التهم الموجهة اليه .فقد كشف مصدر من محكمة جنايات الحلة عن قرب اعلان براءة صباح السوداني من تهم الفساد المنسوبة اليه ابان تسنم اخيه منصب وزير التجارة.وقال المصدر : ان المدعو صباح السوداني شقيق وزير التجارة السابق فلاح السوداني سيتم تبرأته من التهم المنسوبة اليه في قضايا فساد تتعلق بمفردات البطاقة التموينية .واضاف المصدر ان ضغوطات مورست من قبل مقربين من الحكومة العراقية على قضاء محكمة جنايات الحلة وراء براءته وتبييض ساحته من كل التهم الـ 17 المنسوبة اليه .يذكر ان عبد الفلاح السوداني وزير التجارة السابق والقيادي في حزب الدعوة كان قد قدم عرضا لشراء نادي سوانزي سيتي الانكليزي قبل عامين الا ان ادارة النادي رفضت فكرة البيع خوفا من مصدر الاموال وامكانية ملاحقتها قضائيا. كشف عضو مجلس محافظة بغداد معين الكاظمي، الاربعاء، عن قيام محافظ بغداد السابق والقيادي في حزب الدعوة صلاح عبد الرزاق والمقرب من نوري المالكي باستيراد 150 جهازا لكشف المتفجرات قيمة الواحد 50 مليون دينار، مبينا أن الأخير تعاقد على شرائها من دون موافقة مجلس بغداد، فيما أكد أنه وافق على نصب 18 سيطرة داخل العاصمة كلفة الواحدة منها 12 مليون دينار من دون موافقة حكومة بغداد.وقال الكاظمي في تصريح صحافي له اليوم : إن “محافظ بغداد السابق صلاح عبد الرزاق استورد 150 جهازا لكشف المتفجرات (ID) بقيمة 7 ونصف مليار دينار، أي ما يعادل 50 مليون دينار لكل جهاز”، مشيرا الى أن “المحافظ استورد هذه الأجهزة بدون موافقة مجلس محافظة بغداد”.وأضاف الكاظمي، أن “المحافظ السابق وافق على نصب 18 سيطرة أمنية داخل العاصمة كلفة الواحدة منها 12 مليون دينار، ومن دون موافقة مجلس محافظة بغداد وان مجموع ما سرقه عبد الرزاق اكثر من 300 مليار دينار”، مشيرا الى أن “مجلس محافظ بغداد الحالي رفع هذه الملفات الى هيئة النزاهة، إلا أنها لم تقوم بواجبها في محاسبة المقصرين لان هيئة النزاهة تأتمر باوامر المالكي “.يشار الى أن مفتش وزارة الداخلية السابق، محافظ كربلاء الحالي عقيل الطريحي، أكد في وقت سابق أن جهاز كشف المتفجرات الـ(IDE) فاشل وفيه فساد وأدى استخدامه إلى هدر دماء الأبرياء، وفيما طالب الوزراء الأمنيين والقادة المختصين لسحبه من الشارع، دعا مجلس المحافظة إلى اتخاذ قرار بخصوص الجهاز.يذكر ان صلاح عبد الرزاق وهو احد المقربين القدماء من نوري المالكي قد قدم استقالته قبل ايام من دون ابداء سبب لذلك ولعل هذه الفضيحة التي كشفها الكاظمي جعلته يقدم استقالته ليهرب من العراق .وذكرت مصادر ان عبد الرزاق وصل الى موطنه الثاني “هولندا كشفت معلومات عن حدوث أكبر عملية سرقة لمشجب سلاح رئاسة الوزراء وهروب المسؤول عنها الى جهة مجهولة، فيما أفادت بان كمية السلاح المسروقة تقدر بما يكفي لتجهيز فرقة عسكرية، وقد تم تهريبها على وجبات في سيارة مسؤول برئاسة الوزراء، او تحت إشرافه.وقال مصدر امني : ان “[يحيى الطويرجاوي] وهو مسؤول مشجب رئاسة الوزراء والمقرب من نوري المالكي ،كان يقوم بتهريب السلاح على شكل وجبات”، مبينا انه “كان يهرب كميات السلاح على وجبات قليلة تتم بسيارتين لهما نفس اللون يضع الاولى أمام مكتبه للتمويه بانه موجود، ولكنه يقوم بالتهريب في الاخرى، الى ان تم في أحدى المرات ضبط سيارته وفيها سلاح واعترف بانها تعود له”.وأضاف ان “الطويرجاوي هو المسؤول الوحيد عن المشجب وكان يبيع السلاح للميليشيات وللعشائر لاغراض تجارية ،مشيرا الى ان “أي جهة لم تكن تتابع عمله او تراقبه او تدقق بعده في خروج ودخول السلاح ما سمح له بالتصرف وتهريبه”.وأوضح أن “المشجب الان خال تماماً من اي ذخيرة او قطعة سلاح، وتقدر بالالاف، وتعود لفرقة عسكرية تابعة لرئاسة الوزراء”، مبينا ان “المشجب يضم أسلحة متوسطة نوع [بي كي سي] ولم يترك الطوريجاوي أي مستندات او معلومات سواء في الصادر او الوارد، او جهاز الحاسوب الخاص به في العمل”. وتابع ان “السلاح المسروق الان لا احد يعرف مصيره أو وجود أي مستند يتعلق به فكلها مفقودة”، لافتا الى ان “الطويرجاوي الان هارب، وتم اعتقال شقيقه وبديله في العمل الذي لا علاقة له بالقضية لان الطويرجاوي هو المسؤول الوحيد عن هذا المشجب”.وأضاف “كما تم اعتقال عائلة مسؤول المشجب وهي الان في التوقيف ويجري التحقيق معها، أما الطويرجاوي فلا أحد يعرف مكانه”.ورجح ان “يكون المسؤول عن المشجب قد باع قطع السلاح منذ فترات ليست بالقريبة، وتشير مصادر في رئاسة الوزراء الى انه يملك عقارات بينها [مول] في كربلاء واسهما في شركات، من خلال اموال بيع هذا السلاح”.وكشف عن “صدور مذكرة القاء قبض بحق الطويرجاوي، وتشكيل لجنة تحقيقية، وان البحث جار عنه تسعيرة المناصب العسكرية في ظل حكومات الفسادكشف ضابط كبير رفيع المستوى في وزارة الدفاع عن تسعيرة المناصب العسكرية والأمنية الرفيعة داخل الوزارة، بالاضافة الى المستحقات المالية الشهرية التي يجب على المستفيدين دفعها لبعض المتنفذين داخل الوزارة، معضدا بذلك معلومات سابقة باستشراء الفساد داخل المؤسسات الأمنية والعسكرية، خصوصا في وزارتي الداخلية والدفاع.وقال المصدر الذي رفض الكشف عن هويته، ان “توزيع المناصب في الوزارة يتطلب دفع مبلغ مالي يتناسب وحجم المنصب، وكذلك على صاحب المنصب ان يدفع مستحقات شهرية طيلة فترة بقائه في المنصب”.وأضاف أن “سقف المستحقات المدفوعة شهريا قد يرتفع بين فترة واخرى بناءً على تواجد الشخص المعني في منطقة ساخنة أم هادئة، وكذلك كلما حدث خرق في نطاق المسؤولية زادت كلفة المستحقات المالية الشهرية التي يفترض بالمستفيد (صاحب المنصب) دفعها، لكي تتكفل تلك الجهات بالتغطية على الخطأ”. توزيع المناصب في وزارة الدفاع وفقا للتسعيرة التالية: المنصب السعر المطلوب شهريا قائد فرقة 500 الف دولار 100 الف دولار امر لواء 250 الف دولار 50 الف دولار امر فوج/كتيبة 150 الف دولار 25 الف دولار وحول سقف الموارد المالية العائدة لأصحاب تلك المناصب أجاب الضابط، أن “هناك موارد مالية لكل تشكيل من تشكيلات الوزارة مثل الاكتفاء الذاتي، والطعام، والوقود، ومخصصات أخرى يحصل صاحب المنصب على نصفها، إضافة لعائدات الفضائيين (وهم المتبرعون بجزء كبير من رواتبهم مقابل الحصول على اجازات مستمرة وخصوصا في فترات المعارك) والتي تذهب حصرا بيد صاحب المنصب”.وبحسب المصدر فان “كل صاحب رتبة من الرتب التي تمت الاشارة اليها، يحصل على قرابة مبلغ مماثل للذي يمنحه او ربما ضعفه من الايرادات التي ذكرناها أعلاه، وهو ما يؤثر كثيرا على اداء الجيش في المعارك”. كشف مصدر نيابي، عن صرف مبلغ 50 مليون دينار شهريا لـ”الكلاب البوليسية” الخاصة بحراسة مجلس النواب.وقال المصدر : إن “البرلمان يصرف شهريا 50 مليون دينار لشركة (K9) الأمنية التي تمتلك 36 كلبا بوليسيا لحراسة بوابات مجلس النواب، بينما الحراس العراقيون في البرلمان يتقاضون راتبا شهريا لا يتجاوز مليون و250 إلف دينار”.واضاف ان “16 كلبا بوليسيا من بين 36 كلبا تابعة للشركة الامنية المذكورة ثبت عدم اهليتها للعمل وان فاعليتها قليلة بينما يستيطع البرلمان ان يتعاقد مع أفضل شركة أمنية وتمتلك أفضل مواصفات كلاب الحراسة وبأقل من هذا المبلغ”.وكشفت مصادر نيابية في وقت سابق عن عدة قضايا فساد في البرلمان منها العقد الخاص بتصميم بمبنى مجلس النواب والبالغ قيمته 50 مليون دولار،والـ”اس ان جي” بممليار وسبعمائة مليون بالاضافة الى ملفات التعيين وتنسيب المستشارين والذي يسبب هدر للمال العام، فضلا عن تشييد ابراج لشركات الاتصال مقابل اعطاء مجموعة من الخطوط والمحروقات لمجلس النواب. -يبحث البرلمان العراقي عن نحو أربعمائة مليار دولار من مبيعات النفط في السنوات العشر الأخيرة، يُعتقد أنها هُربت إلى الخارج ضمن عمليات غسل الأموال،.وكانت اللجنة المالية بالبرلمان العراقي قد كشفت عن تنامي عمليات غسل الأموال في البلاد لارتفاع عدد المصارف والبنوك الأهلية، مؤكدة خسارة العراق مليارات الدولارات منذ عام 2003 وحتى الآن.وقال عضو اللجنة المالية النيابية مسعود حيدر أن واردات العراق من بيع النفط منذ 2006 وحتى 2014، بلغت نحو 550 مليار دولار، وأن 60% من ذلك المبلغ أي نحو 360 مليار دولار تم بيعها في مزاد العملة، الذي ينظمه البنك المركزي العراقي، وجرى تحويلها إلى خارج البلد عن طريق شركات أهلية ومكاتب صيرفة.ولفت النائب في حديث صحفي له اليوم : إلى ورود ذكر لشخص غير معروف بشراء العملة الصعبة من المزاد، وتحويل مبلغ 550 مليون دولار إلى خارج البلد خلال سنة واحدة.وفي السياق نفسه كشفت عضو اللجنة المالية في مجلس النواب ، ماجدة التميمي ضياع 228 مليار دينار عراقي ، في مشاريع وهمية خلال العام الماضي2014 ، مشيرة إلى أن أغلب المشاريع تم منحها لأقارب المسؤولين، على اعتبارهم مديري شركات وصف نوري المالكي الدكتورة حنان الفتلاوي بانها هي اشرف وانزه امرأة في العملية السياسية ولن يشهد العراق مثلها بالتاريخ!! ..جاء ذلك في حسابه على الفيسبوك مساء أمس حيث نشر صورته معها دون أن يذكر سبب هذا المديح حيث قال بالنص:( الدكتورة حنان الفتلاوي هي اشرف وانزه امرأة في العملية السياسية ولن يشهد العراق مثلها بالتاريخ)!! . وشهد شاهدا من اهلها ؟! قائمة بميزانية القوى السياسية الكردستانية في إقليم كردستان و تبين بأنها لا تخصع لأية قوانين. حيث تم تحديد الأموال التي يستلمها كل حزب سياسي حسب مزاج الحزبين الحاكمين فقط. حسب قوانين صرف ميزانية الأحزاب فإن النسبة التي يحصل عليها كل حزب في الانتخابات البرلمانية هي التي تحدد ميزانية ذلك الحزب.في إقليم كردستان يستلم كل من حزب بارزاني و طالباني أكثر من 4 مليارات دينار. في الوقت الذي لم يكن الحزبان يتمتعان بنفس عدد مقاعد البرلمان. كما أن حركة التغيير التي كانت تمتلك 25 معقدا برلمانية تستلم نصف مليار دينار فقط.ميزانية الأحزاب الكردستانية هي بالشكل التالي: حزب بارزاني 3 مليارات و 854 مليون دينار حزب طالباني 3 مليارات و 854 مليون دينار حركة التغيير 600 مليون دينار فقط-الاتحاد الإسلامي 450 مليون دينار-الجماعة الإسلامية 400 مليون دينار-الحزب الاشتراكي 350 مليون-الحركة الإسلامية 200 مليون دينار-حزب الشغيلة 280 مليون دينار-حزب المستقبل 20 مليون دينار-الحزب الشيوعي لأنه محبوب من قبل حزب بارزاني فحصته كانت 580 مليون دينار أي تقريبا نفس الميزانية التي كانت تأخذها حركة التغيير. كشفت عضو في اللجنة المالية البرلمانية ان” تخصيصات رئاسة الجمهورية ضمن موازنة 2014 وصلت الى 99,240 مليار , موضحة ان ميزانية مجلس الوزراء فاقت الـ”4″-;- تريليون “.على صعيد آخر أكدت وسائل إعلام أمريكية،أمس الأربعاء، أن الرئيس الأمريكي باراك اوباما قد لا يحصل على راتبه هذا الشهر بسبب التعطيل الجزئي للحكومة الأميركية، وبينت النائبة ماجدة التميمي في تصريح صحفي اليوم : ان” موازنة 2014 خصصت لأمانة مجلس الوزراء 116,560 مليار , ومكتب نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة 5,605 مليار , ونائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية 10 مليار , ونائب رئيس الوزراء لشؤون الخدمات 14,947 مليار , مبينة” ان مجموع التخصيصات لمجلس الوزراء ومكتب رئيس الوزراء بلغت 4,653 تريليون “. أن الرواتب السنوية الفعلية التي يحظى بها مجموع أعضاء البرلمان الحالي (325 نائباً)، تناهز الـ 180 مليون دولار، شاملة رواتب النواب مع الرئاسات (54.4 مليون دولار) وربع قيمة مبلغ تحسين المعيشة (6.2) مليون دولار، اضافة إلى (125 مليون دولار) لرواتب وإطعام حمايات البرلمانيين كما في موازنة العام 2013.المبلغ الذي تنقله موازنة عام 2013 (125 مليون دولار) لرواتب وطعام حمايات البرلمانيين، يعادل ثلاثة أضعاف المبالغ التي دفعت كتعويضات لعوائل 14 ألف ضحية من ضحايا الإرهاب عام 2012، ربعهم فقدوا حياتهم نتيجة التفجيرات والاغتيالات التي تضرب العراق منذ سنوات تتضمّن الامتيازات التي يتمتع بها البرلماني العراقي، وفق القيادية الشابة ونواب آخرين بينهم عضوة سابقة في اللجنة المالية، رواتب ومخصصات شهرية بمقدار 12.9 مليون دينار عراقي (11 ألف دولار)، اضافة إلى رواتب الحمايات الشخصية (20 ألف دولار شهرياً لكل نائب).احتسبت رواتب البرلمانيين في العراق قياساً على رواتب الوزراء مبالغ أخرى يتقاضاها النائب لتحسين معيشته يبلغ مقدارها (50 ألف دولار أميركي أو ما يعادله بالدينار العراقي) وهذا القانون ساري المفعول حتى الآن.المفارقة هنا كما يرى الخبير الونداوي أن النواب رفضوا تسلم المبلغ بالدولار (50 ألف دولار) وأصرّوا على استلامه بالدينار العراقي، لكن بشرط أن يكون على سعر الصرف الذي كان سارياً عام 2005 (90 مليون دينار) وليس سعر الصرف الحالي (58 مليون دينار)، محققين ربحاً على حساب الدولة العراقية مقداره 32 مليون دينار (27 ألف دولار).يحصل أعضاء البرلمان أيضاً، مع زوجاتهم وأبنائهم وبناتهم، على جوازات سفر ديبلوماسية طوال الدورة.

#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات