أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - الرجل الذي وضع وصيته في فيلم 1970(ناغيسا أوشيما):الاحتجاج السوريالي...كيف تكون محتجا على فكر محتج















المزيد.....

الرجل الذي وضع وصيته في فيلم 1970(ناغيسا أوشيما):الاحتجاج السوريالي...كيف تكون محتجا على فكر محتج


بلال سمير الصدّر

الحوار المتمدن-العدد: 4881 - 2015 / 7 / 29 - 22:24
المحور: الادب والفن
    


الرجل الذي وضع وصيته في فيلم 1970(ناغيسا أوشيما):الاحتجاج السوريالي...كيف تكون محتجا على فكر محتج
بداية الفيلم خادعة توحي أن فيلم أوشيما هذا هو مجرد فيلم عن الاحتجاج،ولكن اذا كان الشيء الذي نشاهده في هذا الفيلم عبارة عن ظل رجل اسود يتوسطه كلام شارة الفيلم فهذا مشهد جدير بالملاحظة والانتباه لأنه سوف يقول لاحقا بأن التعبير السوريالي له علاقة بالتأكيد بالفكر الاحتجاجي الشبابي...أوشيما يقول بوضوح:
الثورة الشبابية الستينية يجب ان يرافقها ثورة وتجديد في التعبير الفيلمي.
ولكن ربما كانت هذه الثورية التعبيرية ذات أثر سيء على مضمون الفيلم وسنذكر ذلك في حينه...
الحبكة من الوهلة الأولى تبدو مشوشة،فالمشهد الأول للفيلم عبارة عن لقطة متأرجحة مشوشة...رجل يمسك بكاميرا ومن ثم يلقي بنفسه من فوق سطج عمارة عالية...صوت من داخل الكادر يقول :(أنت ترغب بالانتحار)،ومن ثم:
هناك شاب ذو شعر طويل اسود ينظر الى الرجل المسجي على الأرض ويخطف الكاميرا من بين يديه،ولكن الشرطة تمنعه وهو يقول لهم:هذه الكاميرا لي....ومن ثم يركض في الشارع محاولا الهرب
كما قلنا فهذه البداية توحي بأنه فيلم عن الاحتجاج وهذا بحد ذاته ليس خاطئا ابدا،فالفيلم فيه نموذج من نماذج الافلام الشبابية المحتجة التي قدمها الفرنسي غودار،بل ان الرجل الذي وضع وصيته في فيلم مضونه الاساسي هو الاحتجاج،ولكن مسار الحبكة منذ بدايتها ومن دون انقلاب تجعل من كل هذا يبدو هامشيا...بل ربما هامشيا جدا
(موتوكي) الشاب الذي سرق الكاميرا من الشخص المنتحر المسجي على الأرض يدعي بأن الكاميرا ملكه فهي لم تنكسر،كما أنه يريد الفيلم الذي صورته هذه الكاميرا،ولكن الشلة الشبابية المنتمي اليها موتوكي تعتقد أن غرضه من كل هذا غرض شخصي.....
هل قاوم موكوتي لكبح الكبت والخضوع والاذعان،أم لأغراض شخصية؟
مبدأ الشيوعية هو مبدأ ضد الملكية الفردية وضد الهم الشخصي،والسؤال السابق يشير الى الاحتجاج الذي قلنا عنه في الأعلى...لنتأمل في هذه الجمل:
(وعي المادية البرجوازية....الملكية هي خيانة البروليتاريا)
إذا بالتأكيد فالفيلم هو من أفلام الاحتجاج،ولكن السؤال الذي يطرح نفسه،كيف سيعبر أوشيما عن هذا الاحتجاج؟
قبل الخوض أكثر في الحبكة علينا توضيح بعض الأشياء...
الكاميرا عنصر مادي اساسي في الفيلم والحبكة معا،فالكاميرا هنا هي(وعي الاحتجاج) بكل اشكاله،فهي وعي الاحتجاج التوثيقي وهي وعي الاحتجاج الفيلمي الثقافي وهي ايضا وعي الاحتجاج التعبيري.
هناك شخص موجود فعلا في اعلى البناية وهو ممسك بالكاميرا ذو شعر طويل ايضا...هل هذا الشخص هو نفسه موتوكي؟
مبدأيا من الممكن قول ذلك خاصة عند اصرار موتوكي لاحقا بأن هذا الشخص غير موجود ومن صنع خياله،كما ان النهاية سوف تحل الكثير من الاشكاليات خاصة من هذه الناحية التعبيرية...
الناحية التعبيرية:هناك عام في الفيلم..وهناك خاص ايضا،ولكن الخاص يبدو أجمل بكثير في هذا الفيلم وهي الناحية التي اثرت على المضمون الفعلي للفيلم بحيث بدا المشاهد غارقا في الحبكة السوريالية-ان صح وصفها كذلك-اكثر من اهتمامه بالمضمون الاحتجاجي للفيلم.
إذا قلنا أن كل حبكة الفيلم القادمة مبنية على حدث خيالي اساسه هو التماثل بين البطل والمنتحر،أو ربما الحدث برمته كان قائما على اللاوعي الجمعي لأن موتوكي هو شخص مقبول الوجود من الآخرين على اية حال،أو ربما يكون تعبير تجريدي سوريالي عن فكرة الاحتجاج وواقع الشباب الستيني فكل شي من الممكن تخمينه في هذا الفيلم،لأن الخيال الفنتازي في هذا الفيلم يتسم بالواقع.
علينا أن نفصح عن بعض الاشياء قبل موعدها لأنه ضروري جدا للتوضيح:
الشخص المنتحر هو(Endo) ولكن هذا الأخير اي(Endo) يظهر ويذكر صراحة مع نهاية الفيلم،فنقطة البداية الضرورية أن موتوكي هو نفسه الشخص المنتحر.
ماساكو(حبيبة أندو) الذي من المفروض بأنه المنتحر،هي محركة أساسية لتصرفات موتوكي،ولكنها تغتصب الآن من قبل موتوكي،أي أنه ةتغتصب من قبل رجل آخر حتى لو كان هذا الاغتصاب مقبولا وعلى مضض.
بين الحقيقة والخيال...بين الواقع الذي تقوده هذه الشلة الشبابية المؤمنة بالفكر الشيوعي والتعبير الجنسي عن الاحتجاج،هناك شيء متداخل بين العنصرين؟
التعبير الجنسي هو صيغة متبعة للتعبير وعكس واقع شباب الستينات الذي كان مؤمنا بالحرية الجنسية ولكنه هنا يستخدم ككناية للتعبير عن شيء ما...فاللقطات الجنسية بين المنتحر(موتوكي) والمحرك (ماساكو) في خضم الوعي(الكاميرا) هي من اجمل اللقطات التعبيرية في الزمن السينمائي كله،ولكن هذا لايبدو صحيحا مع امبراطورية الحواس الذي بدا فيه الابتذال واضحا في اجيان كثيرة.
ولكن ماذا عن الفيلم الذي التقطه المنتحر في لحظاته الاخيرة..هذا الفيلم يوصف كالتالي من خلال هذه الجمل المقتطعة من الحوار:
انظر الى ذلك الفيلم،انه مفلس سياسيا وفنيا...ربما كان يظن من خلال ربط مشاهد خالية من المعنى من الممكن خلق شيء معين من التناقض والمفارقة...هذا بحد ذاته هو الافلاس
تقول ماساكو عن المنتحر،الذي لازال شخص مجهول الهوية:
عندما انضم الينا كان احساسه بالصورة أكثر حدة واكثر اناقة...لديه احساس بالذات من الممكن أن ينعكس الى حقيقة.
ماتوكي مصر على ان الكامير هي كاميرته،والشلة الشبابية الشيوعية تعتبر ان ما يقوله الآن يعكس مبدأ الملكية وهذا شيء كما عرفنا مرفوض من قبلهم...
اندو كان في ذلك اليوم يصور فيلما يصور وثائقية عن الكفاح...
اذا كان اوشيما يدرج في فيلمه هذا وثائقية عن يوم احتجاج (أوكيناوا) ويملأ الفيلم بعبارات على شاكلة:
الوعي البروليتاري من الممكن أن ينتج بروليتاريا فيلمية
هذا ان كان يشير الى شيء فهو يشير الى الاحتجاج الشبابي والشعارات اللامعة التي طالعناها كثيرافي الستينات مع معطيات أدبية تميز جيل الثورة الشبابية،فهذا كله وبحد ذاته يحتوي على مفارقة كبرى،فالحبكة هي عبارة عن انقلاب على مسار الاحتجاج نفسه.
(عندما تكون مفلسا سياسيا وفنيا كل الوجود يفقد معناه...هذا هو محتوى الفيلم الذي صوره المنتحر لايحمل أي معنى أو شيء ذو مغزى وهذا هو احد أطراف المفارقة...
إذا كان متوكي يصف الفيلم الذي صوره المنتحربهذه الطريقة،أي انه يصف فيلما صوره بنفسه بهذه الطريقة...ولكن لماذا؟
أوشيما يعتقد أن المجتمع الياباني مفلس سياسيا حتى في ظل وجود هذا الاحتجاج،والفيلم كما قيل عنه بالضبط...هو فيلم عن الافلاس.
الالتحام مع الصورة الفنية:
ماساكو تلتحم عارية مع صورة الفيلم الذي حققه المنتحر قبل موته،فتجعل من ضوء العارض الفيلمي يلامسها وبالتالي العارض يعرض الفيلم وجسدها العاري يقاطع الضوء ليجعل من صورة الفيلم يظهر من خلفها بينما بقية الصورة الفيلمية تنعكس على جسدها في لقطة غاية في الروعة وتعتبر من اجمل اللقطات التي حققها أوشيما خلال تاريخه السينمائي كله.
الكاميرا تعكس الفيلم(وعي الاحتجاج) وليس من الغريب أن تعكس الفيلم على المحرك الثوري،فماساكو هي المحرك الثوري أو محرك الاحتجاج أي يصح أن نقول عنها بأنها الشيوعية،وهذا كلام غير متناقض أبدا لأن الشيوعية هي محرك احتجاجي على اي حال من الاحوال،أذا من الممكن أن يفسر هذا المشهد كالتالي:
انعكاس الفوضى السياسية على الشيوعية،وهذا مضمونه تعرية الشيوعية،لأن الشيوعية هي ن أحد اسباب الفوضى القوية في هذا المجتمع-بالنسبة لأوشيما طبعا-وهذا بصورة اوضح نقد للفكر الشيوعي السائد برمته...
ولكن اذا كانت ماساكو هي المحرك الثوري أو محرك الاحتجاج ولكن لماذا تغتصب مع قبول واضح...؟!
موتوكي ثوري ولكنه ثوري مختلف،فاذا كانت ماساكو هي المحرك الثوري فهي تقبل الفكر الفكر الثوري الايجابي حتى لو كان مخالفا لأفكارها أي للفكر السائد...
الشيوعية ليست فكرة قمعية،بل هي فكرة تقبل الاحتجاج مثلها كمثل اي فكرة أخرى قد تسود في المجتمع.
هم يريدون تتبع مسار المنتحر،أي قبل أن يقوم بالانتحار خلال تصويره للفيلم،ونلاحظ أن موتوكي يلاحق ظلا يراقبهم على الدوام واللعبة تنتهي عندما يصل التحقيق بهم الى ان المكان الأخير الذي دخله المنتحر هو منزل مكتوب عليه موتوكي...
ولكننا نلاحظ أن موتوكي خلال تتبعه ينقلب أو يتحول الى شخص آخر يحمل بندقية آلية تحاول قتل شيء معين...قتل الفيلم أو الوصية الأخيرة لموتوكي وبالتأكيد هذا تعبير اجتماعي عن رفض الانقلاب الاحتجاجي...الشيوعية تدافع نفسها.
تنفلب الصورة...لباس ماسكو الآن اسودوهي ممدة على الأرض...مع انقلاب الصورة لاريب أن موتوكي المنتحر بالتأكيد سينقد في افكاره الفكر الثوري برمته(الشيوعية) وهذه المفارقة الكبرى في الفيلم.
في المشهد قبل الأخير للفيلم:
موتوكي يريد أن يلتقط نفس المنظر الطبيعي الذي ظهر في الفيلم الذي صوره المنتحر وبنفس الأسلوب والطريقة...يقول موتوكي:
إذا فعلت ذلك فسوف يختفي...لذلك أريد أن اكون هو
تقول ماساكو:أذا اصبحت هو فسوف يحيى في داخلك
ماساكو تحاول دائما مقاطعة موتوكي وتعطيله عن تصوير هذا المشهد الطبيعي ولكن هناك دائما متدخل خارجي يبعدها ليكمل موتوكي لقطته...
قلنا بأن ماسكو هي الفكر الثوري السائد (الشيوعية) وهناك اشخاص دائما يبعدونها عن الطريق الثوري هم عينات اجتماعية محتجة،ولكن الشيوعية هي الفكر الثوري السائد فليس من الغريب إذا أن تقول ماساكو في النهاية لموتوكي:
لقد هزمتك (موتوكي)...وهزمته (المنتحر)
موتوكي:كل اليابان عبارة عن مشاهد طبيعية
ولكن حتى الفكر الثوري من الممكن ان يغتصب جماعيا على مرأى من المحتج على الفكر الثوري القائم برمته (موتوكي).
الاحتجاج هو شيء مختلف عن القمع بأي حال من الأحوال
الاحتجاج هو شيء مختلف عن المناداة بالفوضوية سواء كانت السياسية أو الاجتماعية
أعادة تأويل مشهد الانتحار/المشهد النهائي:
يعامل موتوكي بعنف من قبل الشلة الشبابية للشيوعية لأنه سرق الكاميرا بغرض تحقيق اهداف خاصة فيضطر للهروب ومن ثم ينتحر...
موتوكي هو أحد الداعمين للأفكار الفردية
موتوكي منضم الى جماعة شيوعية لا يستطيع ان يعبر عن رفضه لها وهو في انتحاره وكأنه يسأل:
كيف تكون محتجا على فكر محتج
وبالتالي يكون فيلم أوشيما هذا برمته هو احتجاج على الفكر الشيوعي،أي بمعنى آخر احتجاج على احتجاج...هذه هي المفارقة الكبرى في الفيلم
إذا كانت ماسكو تتخيل نفسها منتحرة على ان هذا لازال ضربا من ضروب الوهم ولكن من الممكن حدوثه...
بالنسبة للفيلم الذي صوره موتوكي الذي يفتقد المعنى من خلال ربطه لعدة مشاهد (لامعنى لها) فهو يعبر عن الفوضى الثقافية والسياسية التي تعيش فيها اليابان الآن زمن تصوير الفيلم.
إذا كان موتوكي يعتبر ان المجتمع يعيش قي فوضى فبكل بساطة هو أراد أن يصور هذه الفوضى،بينما المشهد الطبيعي الذي يحاول أن يعيق تصويره الفكر الثوري ربما قد يكون يعبر عن الأمل والرفض للسائد،ولكنه في نفس الوقت هو المشهد الحقيقي الوحيد في اليابان الذي من الممكن تصديقه،والتصديق يعني الالتئام وعدم الاحتجاج.
بلال سمير الصدّر
14/3/2015



#بلال_سمير_الصدّر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليل وضباب فوق اليابان 1960 (ناغيسا اوشيما):النموذج الاحتجاجي
- الموت شنقا 1968(ناغيسا أوشيما):R في مرحلة التكوين المعرفي ال ...
- عن ناغيسا اوشيما وpleasure of flesh 1965
- كوربورال المراوغ 1964:عودة مقصودة تقريبية الى الوهم الكبير
- رقصة الكانكان الفرنسية 1954 والينا ورجالها 1956جين رينوار:هل ...
- قواعد اللعبة 1939(جين رينوار):بدعة القرن العشرين في التوجيه ...
- الوهم الكبير 1937(جين رينوار):رينوار يصيغ وهما كبيرا
- انقاذ بودوا من الغرق 1932(جين رينوار):السخرية والتهكم على وا ...
- العاهرة،أو أليست الحياة عاهرة 1932(جين رينوار):حكاية الرجل ا ...
- عن جين رينوار والسينما الصامتة والمغتابون:1894-1979
- Madadayo ليس بعد1993 أكيرا كيراساو:في وداع كيراساو...دفء الم ...
- لحن في آب 1991(أكبرا كيراساو):اشكالية التعايش
- أحلام 1990 أكيرا كيراساو:فيلم عن الصورة نفسها
- ران 1985(أكيرا كيراساو):هل الحياة تستحق منا كل ذلك
- ظل المحارب 1980(أكيرا كيراساو):شيء ما عن الفكرة عندما ترسخ ف ...
- ديرسو أوزلا 1974(أكيرا كيراساو):عن الطبيعة وعن الصمت وعن شخص ...
- دوديسكادن 1970:حتى لانظلم كيراساو
- اللحية الحمراء 1965(أكيرا كيراساو):عن طبيب يعالج المرضى من خ ...
- الحارس الشخصي 1961:عن الفيلم الأكثر شهرة في تاريخ اليابان
- السيئون ينامون جيدا 1960(أكيرا كيراساو):متعة بوليسية وقليل م ...


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - الرجل الذي وضع وصيته في فيلم 1970(ناغيسا أوشيما):الاحتجاج السوريالي...كيف تكون محتجا على فكر محتج