أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بير رستم - الإسلام .. والعنف!! الحلقة الثانية عشر والأخيرة: إكتمال دائرة العنف.















المزيد.....

الإسلام .. والعنف!! الحلقة الثانية عشر والأخيرة: إكتمال دائرة العنف.


بير رستم
كاتب

(Pir Rustem)


الحوار المتمدن-العدد: 4877 - 2015 / 7 / 25 - 20:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الملاحظة الأخرى والتي يمكننا أن نفهمها تحت مسمى "عبثة العمل الإنساني"، أو بمعنى أن كل أفعالنا وأعمالنا هي بـ"لا معنى ومغزى"؛ حيث إذا لم يرد الله لها ذلك فلن تكون وبالتالي فإذا لم يرد الله لنا الإيمان بالدين الجديد، فإن لا أحد _بمن فيهم صاحب الرسالة_ لن يكون قادراً على جعلنا من المؤمنين وها هي الآية تقول: "لَّيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاء وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَلأنفُسِكُمْ وَمَا تُنفِقُونَ إِلاَّ ابْتِغَاء وَجْهِ اللَّهِ وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ"(69). وهكذا يحق لأحدنا أن يسأل؛ إذاً لما سوف يعاقبهم الرب في الآخرة، بما إننا لسنا أصحاب الإرادة والفعل البشري "الإنساني" في قضية الإيمان والعقيدة .. ثم لما بعد العقوبة سيعيد الإله خلقهم من جديد لكي يحرقهم ويعذبهم مرة أخرى بنار جهنم، أليست هذه سادية مطلقة. إننا لا يمكننا أن نفهم هذه الأعمال والقناعات الإيمانية وقضية القدر والحساب والعقاب إلا ضمن المفهوم العبثي للوجود _على المستوى الوعي الديني الأسطوري_ حيث الإنسان فيه جزء من نظام غيبي ومكتوب في اللوح المحفوظ ومطالب بدفع فواتير من رسم له مجمل حياته وأعماله الدنيوية.

لكن كل هذه الأعمال والتدابير وحتى المجازر التي جرت في بدايات الإسلام وسميت بالغزوات مثل "غزوتي بني النضير وقريظة" والتي قال فيها المؤرخون؛ "ورجع رسول الله إلى الذين ظاهروا قريشاً وغطفان من بني قريظة، فوجدهم أيضاً قد قذف الله في قلوبهم الرعب، وأوقع عليهم الفزع، فأنتقم منهم وأنزلهم من حصونهم وصياصيهم ثم عاقب رجالهم بالقتل ونساءهم بالسبي والأسر. وأورث الله المؤمنين أرضهم وديارهم"(70) وقد جرى كل ذلك بإشراف شخصي من "صاحب الرسالة" مباشرةً.. نعم؛ إن هذه المجازر وحتى خطابه الجديد _خطاب محمد_ والداعي للحرب والقول بأن: "..عليكم أن تعلموا بأن الجنة تحت ظل الأسود"(71) والدعوة الصريحة في الآية؛ "كتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون"(72). فإننا سوف نجد كل هذا الخطاب الحربي للمسلمين ومجازرهم لا تشكل نقطة _كما يقال_ في بحر المجازر والجرائم التي ستأتي لاحقاً بحق الآخر المختلف عقائدياً حيث يقول البلاذري في فتوح البلدان: "لما فرغ عبد اللَّه بن عامر من فتح جور، كرَّ على أهل إصطخر وفتحها عنوة بعد قتال شديد، ورمى بالمناجيق، وقتل بها من الأعاجم 40.000"(73).

ويضيف في مكان آخر "وقيل: إن أبا عبيدة لما توفي استخلف عياضا فورد عليه كتاب عمر بولايته حمص وقنسرين والجزيرة، فسار إلى الجزيرة سنة ثماني عشرة للنصف من شعبان في خمسة آلاف .. فأنتهت طليعة عياض إلى الرقة، فأغاروا على الفلاحين وحصروا المدينة، وبث عياض السرايا فأتوه بالأسرى والأطعمة، وكان حصرها ستة أيام، فطلب أهلها الصلح، فصالحهم على أنفسهم وذراريهم وأموالهم ومدينتهم، وقال عياض: الأرض لنا قد وطئناها وملكناها، فأقرها في أيديهم على الخراج ووضع الجزية"(74). وهكذا فإن المصادر التاريخية تقول؛ بأن عياض بن غنم، هذا، هو الذي قاد الغزو على كوردستان ويمكننا بالتالي أن نعرف كيف أصبح الآخر _ومهم الكورد_ مسلمين.

بل وصل الأمر بالمسلمين إلى هدم دور العبادة للآخرين في محاولة للقضاء على كل الرموز والكنائس والأديرة والتي تشير إلى التعدد الثقافي والعقائدي في المنطقة وليكون الدين والعقيدة هو "الإسلام" كقناعة واحدة للجميع وإلغاءً للآخر حيث لو عدنا للتاريخ الإسلامي سوف نجد بأن العديد من الجوامع قد أقيمت على المعابد الدينية السابقة ومنها وعلى سبيل المثال والذكر وليس الحصر؛ الجامع الأموي في دمشق "عاصمة الخلافة الأموية" حيث يقول المسعودي في ذلك؛ "كانت في أنطاكية كنيسة ..ذات أحجار مميزة فقام وليد بن مروان بنقل عواميد المرمر ..من أجل جامع دمشق"(75). وإننا نعلم بأن هذا الجامع _الجامع الأموي_ كان معبداً كنعانياً آرامياً للإله بعل ومع الموجات الصليبية تحول إلى كنيسة وعندما جاء الإسلام حولوه إلى مسجد لبني أمية والمسلمين.

وكذلك فإننا لم نقف عند إقتتال المسلمين _سنحاول ذلك في الفصل القادم_ والحروب والصراعات الداخلية بعد موت صاحب الرسالة والصراع على الخلافة والسيادة؛ إبتداءً من سقيفة بني ساعدة ومروراً بما عرف بحروب الردة؛"خالد بن الوليد يقتل مالك بن نويرة ويتزوج بإمرأته"(76) وإنتهاءً بحروب علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان والتي تمتد إلى يومنا هذا وحيث الصراع السني الشيعي على السلطة وقيادة الدولة والمسلمين، نعتبرها جميعاً ضمن الصراع السياسي المذهبي _لاحقاً_ على القيادة والريادة حيث وفقط لو نعيد إلى الأذهان ضحايا معركة صفين؛ "فقط في صفين قتل سبعين ألفاً"(77) وهناك من يقول تسعين ألفاً ومن يقول بمائة وعشرين ألفاً. وهكذا فإن هذه الأرقام المهولة والفظائع والجرائم الكبيرة والتي أرتكبت في التاريخ الإسلامي وبين طرفين مسلمين هو تأكيد على أن القضية لم تكن قضية دينية عقائدية بقدر ما هو خلاف وصراع سياسي على السلطة والنفوذ وقيادة الدولة وبالتالي هو نفي لكل ما كان يروج له في البدايات عن حرية الرأي والعقيدة بحيث وصل الأمر بالمفكر فرج فودة لأن يقول: "إن الديمقراطية لا تقبل عند المسلمين"(78). وفقط لو عدنا إلى خطاب السفاح يوم تسلمه السلطة وهو يقول من على المنبر "أنا السفاح المبيح، والثائر المبير" لتأكدنا حجم العنف وقمع الرأي الآخر في التاريخ الإسلامي.

طبعاً إن قضية العنف لم تقتصر على الإسلام والمسلمين، بل هي كانت سمة العصر والمرحلة _كما نوهنا سابقاً_ بل ما زالت سمة عصرنا ومجتمعاتنا الشرقية عموماً والإسلام كانت جزء من تلك الثقافة والتي أتسمت بالعنف حيث يقول أنجيل مرقس؛ ((وَقَالَ لَهُمُ: «اذْهَبُوا إِلَى الْعَالَمِ أَجْمَعَ وَاكْرِزُوا بِالإِنْجِيلِ لِلْخَلِيقَةِ كُلِّهَا. مَنْ آمَنَ وَاعْتَمَدَ خَلَصَ، وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ يُدَنْ))(79). وبالتالي يمكننا أن نقول مع محسن الأمين: "وهكذا يفهم بأن المرء ولا يوماً كان في فكره وعمله ونشر الكلمة حراً، فكانت القراءات والدراسات وفي كل الأزمنة يجعل المرء يخاف على نفسه"(80). وبالتالي جعلت من الكثيرين من العلماء والمفكرين أن يفقدوا حياتهم على طريق الدفاع عن حرية الفكر والعقيدة والمعرفة.. لكن لو خضع (كاليله) لقرار الكنيسة والمقصلة، لما قرأ أبناءنا اليوم بأن "الأرض كروية وتدور حول الشمس".

الكلمة الأخيرة والتي نقدر أن نقولها؛ بأن محمد بن عبد الله أستطاع أن يقرأ الخريطة الإجتماعية لتلك المرحلة التاريخية وأخلاقياتها وقيمها وبالتالي فقد قام برسم وبناء تحالفاته ومعاهداته على ذاك الأساس ليعيد بناءها من جديد إلى حين أن تستجد بعض الأوضاع والظروف مستقبلاً لتكون هناك تحالفات جديدة. وبالتالي لم يكن ممكناً في بدايات وجوده في المدينة أن يكون فظاً غليظاً مع اليهود وهم أصحاب ديانة لها عمقها التاريخي المجتمعي وكذلك بحكم الوجود والنفوذ الكبير لهم في المدينة وهكذا كان لا بد من سياسة اللين والمراوغة معهم في البدايات وإن قول: "..وكتب الرسول كتاباً بين المهاجرين والأنصار وعاهد فيها اليهود على دينهم وأموالهم"(81) هو تأكيد لما ذهبنا إليه في قراءتنا. وهكذا وبعد أن أخضع الأعداء و"الكفار المشركين" بالولاء للعقيدة الجديدة فإنه ألتفت إلى أصحاب الكتاب أيضاً ليجعل الإسلام هو الدين والعقيدة الوحيدة المقبولة بحيث جعلت من حرية الرأي والإيمان والعقيدة "هرطقة وبدعة وكفراً" بالله _وإلى يومنا هذا_ وذلك على الرغم من مبادئ "الإعلان العالمي لحقوق الإنسان" حيث أي نقاش في القضايا والمسائل الدينية من خلال الشك بالمقدسات اللاهوتية يعتبر خروجاً عن الدين وإن "المرتد يقتل" فكيف سيكون الأمر عند الإعلان بالخروج الكلي عن دائرة الرعب في إمبراطورية الدم والعنف.

وأخيراً يمكننا القول: بأنه ومن خلال مسيرة التطور الحضاري للشعوب والمجتمعات، فإننا نلاحظ بأن الدين يترك ساحاته للعلم؛ حيث وكلما حقق العلم منجزه المعرفي التجريبي فإن الدين يفقد بريقه الإعجازي الغيبي. وهكذا وكما تركنا الأسطورة لصفحات التاريخ فسوف يأتي ذاك اليوم الذي يغادرنا فيه الدين نهائياً ليكون جزءً من التاريخ _وليس الواقع_ الإنساني ويكون العلم التجريبي هو المحور الأساسي للحياة وبعيداً عن كل المفاهيم الغيبية واللاهوتيات ..لكن وللأسف لا يمكن تحقيق أي مشروع دون تقديم القرابين والضحايا؛ حيث لا بد أن يحترق أحدنا ليعيش الآخر في نور المعرفة وأملنا أن نكون قد أشعلنا شمعة جديدة في طريق المعرفة.

ملاحظة: نود أن يدرك القارئ الكريم؛ إننا عندما نتناول قضايا الوجود لعناصر ورموز الحكاية الإسلامية _من إبليس والوحي وجبرائيل ..إلخ_ فإننا نتناولها كعناصر وجودية أسطورية وليس وجوداً مادياً تجسيدياً وكجزء من واقع مرأي ملموس، بل كحكاية اسطورية تاريخية.

الهوامش:
69- سورة البقرة، (الآية 272).
70- قصص القرآن، محمد أحمد جاد المولى - ص305.
71- رياض الصالحين، النووي ص328.
72- سورة البقرة، (الآية 216).
73- عثمان بن عفان، ص94-95.
74- البلازري ص275.
75- المسعودي - الجلد2، ص199.
76- شبلة الدولة، قصة مالك بن نويرة ص123-125.
77- المسعودي، ص361.
78- د. فرج فودة، ص92.
79- أنجيل مرقس، الإصحاح (16).
80- محسن الأمين، ص204-205.
81- إبن هشام، ص123.

المراجع والمصادر:
1- الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
2- نقد الفكر الديني _ د. صادق جلال العظم. دار الطليعة للطباعة والنشر _ بيروت، لبنان _ الطبعة السادسة _ مارس 1988.
3- ذي النورين عثمان بن عفان _ محمد رضا _ بيروت ط2: 1402_1982.
4- الدين في ضوء علم النفس _ ك. غ. يونغ _ العربي للطباعة والنشر والتوزيع _ دمشق ط1: 1988.
5- أساطير آرام.
6- نقد العلم والعلماء أو تلبيس إبليس _ للإمام أبي الفرج عبد الرحمن بن الجوزي القرشي البغدادي _ دمشق 1396هجري-1976ميلادي.
7- كتاب القرآن. مطبعة ومكتبة الملاح _ دمشق1379هجري-1960ميلادي.
8- تفسير الجلالين. العلامة جلال الدين بن احمد المحلي والعلامة جلال الدين بن أبي بكر السيوطي. دار شوكت _ دمشق الطبعة الأولى 1410هجري.
9- قس ونبي.
10- د. رشيد الخيون _ جدل التنزيل. منشورات الجمل _ الطبعة الأولى، كولونيا _ ألمانيا2000.
11- د. نصر حامد أبو زيد _ دوائر الخوف (قراءة في خطاب المرأة).
12- د. غيداء خزنة كاتبي، الخراج (الممارسات والنظرية) _ مركز دراسات الوحدة العربية _ سلسلة اطروحات الدكتوراة _ بيروت، ط1 _ 1994م.
13- سلمان سابق فارس (سلمان الفارسي). تأليف: الشيخ محمد جواد آل الفقيه _ دار الفنون للطباعة والنشر والتوزيع، الطبعة الثانية 1401 _ 1981 بيروت.
14- الفصل في الملل والأهواء والنحل للإمام أبي محمد علي بن أحمد بن حزم الظاهري وبهامشه الملل والنحل للإمام أبي الفتح محمد بن عبد الكريم الشهرستاني. دار المعرفة، بيروت 1403 هجري _ 1983 ميلادي.
15- قصة الديانات _ سليمان مظهر. الطبعة الثانية 1418 هجري _ 1998 ميلادي.
16- تهذيب سيرة ابن هشام _ عبد السلام هارون. الطبعة الثانية، بيروت 1402_1982.
17- الكتاب المقدس، العهد الجديد. دار الكتاب المقدس _ بيروت، لبنان.
18- رياض الصالحين _ للإمام أبي زكريا يحيى بن شرف النووي الدمشقي.
19- فتوح البلدان _ للبلاذري (أحمد بن يحيى بن جابر بن داود). منشورات وزارة الثقافة _ دمشق 1997.
20- مروج الذهب ومعادن الجوهر _ للمسعودي. دار المعرفة _ بيروت، لبنان.
21- قصص القرآن _ محمد أحمد جاد المولى. منشورات دار القلم العربي _ حلب، الطبعة الثانية 1414 هجري_ 1993 ميلادي.
22- مؤتمر علماء بغداد _ حوارات عقائدية بين الأشاعرة والإمامية. تأليف شبل الدولة مقاتل بن عطية الحجازي. الطبعة الثانية 1424 هجري_2003ميلادي. مؤسسة التبليغ العالمية _ بيروت.
23- الحقيقة الغائبة _ د. فرج فودة. الهيئة المصرية العامة للكتاب 1992.



#بير_رستم (هاشتاغ)       Pir_Rustem#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفاهيم وقضايا (5) الإسلام .. والمرأة.
- مفاهيم وقضايا (4) الإسلام .. والإرهاب.
- نهاية حقبة الديكتاتوريات
- مفاهيم وقضايا (3) الإسلام.. والمقدس!!
- الإسلام .. والعنف!! الحلقة الحادية عشر: تتمة الدخول إلى مرحل ...
- مفاهيم وقضايا (2) الإسلام.. واللغة.
- الإسلام .. والعنف!! الحلقة العاشرة: الدخول إلى مرحلة العنف.
- مفاهيم وقضايا/ الله؛ هو وحده.!!
- الحريات الفردية .. هي الأساس لتحرر مجتمعاتنا!!
- لإسلام .. والعنف!! الحلقة التاسعة: تتمة بدايات مرحلة العنف.
- الإسلام .. والعنف!! الحلقة الثامنة: تتمة بدايات مرحلة العنف.
- الإسلام .. والعنف!! الحلقة السابعة: بدايات مرحلة العنف.
- الإسلام .. والعنف!! الحلقة السادسة _ تتمة مرحلة الجسر أو الإ ...
- قراءة .. في قضية التمديد الرئاسي.
- سوريا .. وتعدد المسارات والخيارات!!
- الإسلام .. والعنف!! الحلقة الخامسة _ مرحلة الجسر أو الإنتقال
- الإسلام .. والعنف!! الحلقة الرابعة _ تتمة بدايات الرسالة
- الإسلام .. والعنف!! الحلقة الثالثة _ بدايات الرسالة
- الانتخابات البرلمانية
- صراع على السلطة أم اختلافٌ في الرؤى والبرامج


المزيد.....




- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بير رستم - الإسلام .. والعنف!! الحلقة الثانية عشر والأخيرة: إكتمال دائرة العنف.