أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - منظمة العمل الشيوعي - تونس - الجبهة الثورية: السياق والمهام















المزيد.....

الجبهة الثورية: السياق والمهام


منظمة العمل الشيوعي - تونس

الحوار المتمدن-العدد: 4873 - 2015 / 7 / 21 - 09:29
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


الجبهة الثورية: السياق والمهام
--------------------------------------------
مقال نشر في العدد الأول من جريدة "الشيوعي" الصادرة عن منظمة العمل الشيوعي _تونس
--------------------------------------------

يتقدم نظام دولة الاستعمار الجديد خطوات متسارعة في اتجاه ترميم صفوفه، منذ انتفاضة ديسمبر- جانفي 2011 التي هزت أركانه إلى اليوم مستنداً في ذلك إلى رعاية ودعم إمبريالي وموظفا آليات وأجهزة عدة منها الانتخابات والقمع البوليسي والإعلام المرتبط بدوائر المال والسلطة رافعاً شعارات "محاربة الارهاب" وإستعادة "هيبة الدولة وعافيتها" لتظليل الجماهير واقناعها بأنّ "الفسحة قد انتهت" وأنّ دورها اليوم يتلخص في اخلاء الشوارع والساحات وتفويض النظام بمختلف أجهزته وسلطه ليواصل اخضاعها لكل أشكال الاظطهاد الوطني والطبقي .
لكن تطور حركة الصراع بين جماهير الكادحين ونظام العمالة ما فتئت تكشف في كل يوم عن أن أزمة النظام لازالت قائمة بل محتدمة وأنه لازال يتخبط بل ويترنح كلما تصاعدت نضالات الطبقة العاملة والمعطلين والفلاحين الخاضعين لاستغلال كبار ملاكي الأراضي وسائر الكادحين والمثقفين الثوريين ولعل ابرز مظاهر هذه الأزمة تتمثل في حدة الصراعات صلبه فلا يزال الصراع بين الرجعيتين الدينية والليبرالية (النهضة والنداء) يتصاعد من حين إلى أخر رغم تقاسمهما السلطة السياسية كما تعجز المنظمات و الاحزاب التي شاركت من موقع أو آخر في توافقات "الحوار الوطني" وفي الترويج لأطروحة الانتقال الديمقراطي عن تكريس توافقات هذا الحوار التي كانت تهدف في جوهرها إلى الاجهاز التام على سيرورة تحصين مكتسبات الانتفاضة وتجذيرها والمضي قدما نحو بناء الديمقراطية الجديدة وتجسيد شعار الشعب يريد اسقاط النظام.
وفي الخندق الآخر تتصاعد وتيرة النضالات الشعبية المرتبطة بشعارات الإنتفاضة ومطالبها من شغل وحرية وعدالة اجتماعية وسيادة وطنية وتتجذر المقاومة الشعبية نسبيًا في مناطق عدة من البلاد وعلى محاور عدة رغم حينية تنظمها وغياب قيادتها الثورية ولعلّ سلسلة التحركات والاضطرابات والاعتصامات وإضرابات الجوع والاضرابات العامة التي سجلت في أشهر مارس، افريل و ماي 2015 أبرز دليل على ذلك .
في ظل هذا السياق المتسم باحتدام الفرز الطبقي وبتفاقم معاناة الفئات الشعبية قطريًا وفي ظرف عام مفتوح على عدة سيناريوهات كارثية في المغرب العربي والوطن العربي والعالم تشهد تونس مرحلة إعادة تشكل للخارطة السياسية تتسم بالسمات الرئيسية التالية:

1- سعي القوي السياسية التي تراجعت وحدتها الداخلية وصلابتها بعد مرور "نشوة الانتخابات" إلى فك تناقضاتها الداخلية وهي انعكاس للتناقضات القائمة صلب الائتلاف الطبقي الرجعي الحاكم (الصراعات داخل نداء تونس وداخل حركة النهضة) إضافة إلى صراعات المواقع المرتبط بتصورات وطموحات برجوازية صغيرة وبهيمنة قيادة بيروقراطية يمينية (الجبهة الشعبية). وتندرج كل هذه المساعي في سياق الاستعداد للمحطات أو المنعرجات التي قد يعرفها الوضع السياسي والاقتصادي والأمني في بلادنا من انتخابات بلدية أو تغيير للحكومة أو غيرها من السناريوهات.
2- التشكل مجددا في ائتلاف و جبهات و تكتلات سياسية على أساس الاستعداد للإنتخابات البلدية أو أي إنتخابات قد تطرح في الأشهر أو السنوات القادمة وهي تكتلات وائتلافات "الخاسرين" في إنتخابات 2014 وهي تحالفات سياسية رجعية تشكل احتياطيًا سياسيًا للنظام يمكن أن يستلم السلطة أو يكون شريكا فيها في إطار"الانتقال الديمقراطي" مثال ذلك مساعي تشكيل الجبهة الديمقراطية أو حراك شعب المواطنين الذي يقوده منصف المرزوقي.
3- حالة من التشرذم والانقسام و الانتظارية تلازم طيفًا واسعًا من القوى والمجموعات الثورية ومن المناضلين المتمسكين بشعارات الانتفاضة وبمطالبها والقاطعين مع النهج البرلماني الذي كشفت الأشهر الأخيرة مجددا حدوده واتخاذ النظام منه أسلوب دمج رئيسي رغم ارتباط وانخراط جل هذه المجموعات وتبنيها لمطالب الشعبية وللنضالات التي خيضت من أجلها في الأشهر القليلة ويعود آخر التقاء أو فعل مشترك بين هذه القوى (أو جزء منها) إلى ملتقى مقاطعة الانتخابات 2014.
* الجبهة الثورية: خطوة إلى الأمام في اتجاه وحدة الثوريين وتجذير المقاومة الشعبية
لطالما كانت مسألة التنظم محور صراع صلب الشيوعيين والثوريين عموما طيلة تاريخ الحركة الشيوعية منذ بدايتها إلى اليوم وهي قضية أبعد ما يكون عن كونها مجرد مسألة تقنية أو عملية فهي تجد جذورها في عمق التصورات والطروحات الإيديولوجية وتأثر وتتأثر بشكل مباشر وجدلي بالخط السياسي وبالممارسة العملية وبأفق التنظم ومآلات موقع المنتظمين في سياق الحركة من خندق الثورة ومن معركة المضي نحو المجتمع الشيوعي .
" بم يوطد انضباط حزب البروليتاريا الثوري؟ وبم يجري امتحانه؟ وبم يدعم؟ أولاً، بوعي الطليعة البروليتارية ووفائها للثورة... وثانيا، ياستطاعتها الترابط والتقارب، وإذا شئتم الاندماج لحد ما، مع أوسع جماهير الكادحين، وفي المقام الأول مع جماهير البروليتاريا، وكذلك مع الجماهير الكادحة غير البروليتارية، وثالثاً، بصواب القيادة السياسية التي تقوم بها هذه الطليعة، وبصحة استراتيجيتها وتكتيكها السياسيين، شرط أن تقتنع أوسع الجماهير الكادحة بهذه الصحة بتجربتها الخاصة "لينين ، (مرض اليسارية الطفولي في الشيوعية")
و لئن كان طرح العمل الجبهوي يسقط نظريا الوحدة الإيديولوجية (وعي الطليعة البروليتارية ووفائها للثورة) لمكونات الجبهة على خلاف الحزب الشيوعي ويترك هامشا من الاستقلالية السياسية ويثبت الاستقلالية التنظيمية لمكونات الجبهة إلا أن شروط القيادة السياسية التي تقوم بها الطليعة تكتيكيا وإستراتيجياً، إضافة إلى شرط التقارب الذي يصل حدود الاندماج أحيانا بجماهير الكادحين يضلاًن شرطان ضرورياًن لقيام أي عمل جبهوي ثوري وأنّ أي ضرب لأحدهما سيحكم على أي تجربة جبهوية ثورية بالفشل.
إنّ الاستبطان الحقيقي لهذين الشرطين قولا وممارسة إضافة إلى فهم طبيعة المرحلة التي يمر بها النضال الثوري و الحركة الشيوعية العالمية بصفة عامة وهي مرحلة المقاومة وإعادة بناء الذات والتي تعني أنّ الحديث عن التوازن الإستراتيجي أو عن إمكانية لإفتكاك السلطة آنيًا ببرنامج الشيوعي هو انفصال كلي عن الواقع في مستوياته الذاتية والموضوعية سواء قطريا أو عربيًا أو عالميًا (هذا لا ينفي إمكانية تحقيق اختراقات هامة أو حتى بناء نواة لسلطة ديمقراطية شعبية في مناطق محدودة جدا جغرافيًا ترتخي فيها هيمنة الامبريالية والرجعية) كفيلان بجعلنا نطرح السؤال الرئيسي الذي لن يتقدم النضال الثوري في القطر اليوم دون الاجابة عنه.

* كيف ننظم الثوريين من أجل تنظيم المقاومة الشعبية وتجذيرها ؟
"وتأكيدا منها على مواصلة المقاومة الثورية للسياسات الرجعية والاستعمارية، وتجسيدا للتصميم على الكفاح من أجل التحرر الوطني والاشتراكية وسعيا لتطوير المقاومة الشعبية حتى تحقيق النصر على القوى الاستعمارية ووكلائها المحليين تدعو القوى الملتقية على أرضية الجبهة الثورية كافة القوى السياسية والجمعياتية والفعاليات الفردية المتمسكة بالخط الثوري إلى التكاتف من أجل الالتقاء في إطار الجبهة الثورية..."
" تعمل الجبهة الثورية على بناء حركة جماهيرية واعية ومنظمة و مناهضة للنظام بكل مؤسساته."
(مقتطفات من أرضية الجبهة الثورية)

طرحت الجبهة الثورية نفسها إطارًا لتنظيم الثوريين منفتحا على كل القوى السياسية والجمعياتية والأفراد كما طرحت ضمن أرضيتها برنامج بناء الحركة الجماهيرية الواعية والمنظمة والمناهضة للنظام بعد أنْ سجلت تنكر القوى الإصلاحية والانتهازية لشعار الشعب يريد إسقاط النظام وبالتالي تذيلها لهذا الشقّ أو ذاك من الرجعية وتراجع إستعداد الجماهير للتنظم مقارنةً ب 2011 نظرًا للاحباطات والتلاعب بنضالاتها وتوظيفها في معارك رجعية لا مصلحة للشعب فيها ونظرًا للدعاية الرجعية التي ما فتئت تتعزز بأنّ كل المناضلين وكل "السياسيين" هم طالبوا مواقع ومجد فردي مقابل فئات واسعة من الشعب بمطالبها الاقتصادية والاجتماعية وخوضها لنضالات متصاعدة من أجل افتكاك هذه المطالب.
إنّ من أوكد مهام الجبهة الثورية اليوم والثوريين عمومًا هو تعزيز عاملهم الذاتي الذي لايزال مكمن ضعفهم الرئيس فرغم مبادرة التشكيلات السياسية الخمس التي أمضت البيان التأسيسي للجبهة ورغم امتداد الفترة التحضيرية التي سبقت الإعلان ومحاولات تعميق النقاش والصراع من أجل الوحدة مع كل المجموعات التي تتموقع اليوم على يسار الجبهة الشعبية ورغم أنّ الخط السياسي وبرامج بعض المجموعات لا تتناقض، بل وتجد صداها بوضوح في أرضية الجبهة الثورية ونظامها الداخلي إلاّ أنّها لا زالت تنأى بنفسها عن هذا المشروع وكأنّ وحدة الثوريين ورصّ صفوفهم لا يعنيها أو هي مهمة آجلة لا شيء يستدعي المضي قدما فيها دون تأخير ولا تقدم في المقابل أسبابها أو تصوراتها للمرحلة أو بدائلها .
تتقدم الجبهة الثورية بخطوات بطيئة لا تنسجم وحجم التحديات المطروحة على الثوريين وعلى كل قوى المقاومة في البلاد و تخوض اليوم نضالا على أوجه ثلاث :
1- تطوير مستوى الوحدة صلبها وتفعيل وتصليب هيكلتها وطنيا وجهويا وتطوير آدائها الاعلامي .
2- العمل على توسيعها وتعزيزها بكل الطاقات الثورية مجموعات وأفراد في صراع مع :

*الدغمائية التي تتبنى مفهومًا وتصورا للجبهة ثابتًا مستوحى من الثورة الصينية أوْ من بعض تجارب التحرر الوطني في التي زامنت وتلت الحرب العالمية الثانية.
*الانعزالية وادعاء احتكار الحقيقة الثورية وامتلاك "برنامج الثورة" في أدق تفاصيله وجزئياته وهي تعبيرة مقيتة لنزعة زعاماتية تتخذ من أسلوب خلق هالة من القدسية حول الزعيم الملهم تستوجب حتما انعزاله وفرقته كل ممارسة أو صراع أو حتى مجرد لقاءات تشاورية مع بقية القوى المناضلة وتجد حججها حينا في "دواعي السرية" وأحيانا في مخزون الشتائم والتخوين الموجه ضد بقية القوى.
*وهم إمكانية بناء أدوات الثورة خارج سياق وحدة الثوريين وخارج حركة الصراع الوطني والطبقي بكل تجلياتها.
*حالة من الذهول والإحباط وغياب البوصلة تعزز نزعة انتظارية: انتظار القضاء على الارهاب، انتظار قدوم الدواعش، انتظار مرور تفاقم الصراعات صلب النظام، انتظار تطورات الوضع في ليبيا و الجزائر و غيرها..
* مزيج من ركون برجوازي صغير يهاب طرح وخوض المعارك الحقيقية مع طروحات فوضوية تجاوزها كل فوضويو العالم تقريبا أو تقديس للعفوية بحجة النضال ضد البيروقراطية.

3- العمل على الالتحام والارتباط بحركة الجماهير المتمسكة بمطالب انتفاضتها والسعي إلى تجذير هذه الحركات و فضح وإقصاء الرجعية والإصلاحية التي تتكالب عليها من أجل تحسين شروط تموقعها والنضال ضد السمات التي تئد هذه التحركات في مهدها أو تستنزفها دون مكتسبات حقيقية للجماهير ولقوى الثورة من عفوية وارتجالية وفئوية ونقابوية وجهوية أو عشائرية وغيرها وهو سبيل تعزيز حضور الجبهة وإشعاعها وسبيل الارتقاء بالحركة إلى مستوى الحركة المنظمة الواعية المناهضة للنظام.
إنّ محاور كالتشغيل و الثروات الطبيعية والأراضي الدولية والمديونية وتدهور المقدرة الشرائية قادرة أنْ تشكل أساس هذا الارتباط و نقاط ارتكازه ويتعين بالأخذ بعين الاعتبار تراجع استعداد الجماهير للتنظم السياسي طرح إشكال تنظيم أكثر جماهيرية ومرونة وحركية من خلال العمل عل بعث الهيئات أو التنسقيات أو اللجان القارة أو المؤقتة و القطاعية أو الجهوية أو المحلية المتوجهة والمنفتحة على كل المقاومين وعلى القاعدة الطبقية للثوريين مع ايلاء أهمية قصوى للدعاية السياسية لبرنامج المقاومة المستقلة عن النظام وأجهزته ولفضح العملاء والرجعيين الذين يسعون لاختراق الحركة بتبني مطالبها وشعاراتها وحتى أساليب نضالها .



#منظمة_العمل_الشيوعي_-_تونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا الشيوعي ؟


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - منظمة العمل الشيوعي - تونس - الجبهة الثورية: السياق والمهام