أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم الفياض - العالم الآن















المزيد.....

العالم الآن


كاظم الفياض

الحوار المتمدن-العدد: 4863 - 2015 / 7 / 11 - 16:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


- 1-

بعد اتجاه العالم الاستهلاكي نحو البضاعة الصينية الأرخص، وانتهاج روسيا سياسة رأسمالية استثمارية، تقلص سوق البضاعة الاورو_ أمريكية، وازداد ديون دولها، قررت المصارف الغربية العملاقة انتهاج سياسة جرذان السفن المعرضة للغرق، ونقلوا جزءا من رؤوس أموالهم لمنطقة الخليج العربي ، وحرضوا حكوماتهم على انتهاج سياسة اقتصادية تجعل من العراق السوق الرئيسي لبضاعتهم الخليجية. وفرة أرباحهم شجعهم على ضخ المزيد من أموالهم، وشجع المترددين من أصحاب المال، من العالم أجمع على استثمارها في الخليج أيضا. كل هذا دفعهم إلى تدمير المزيد من مرتكزات الاقتصاد العراقي، ولكن العراق محاط بدول غير خليجية، وتتسم أنظمتها بالاستقرار، كإيران وتركيا وسوريا والأردن وكلها سارعت لترويج بضائعها في العراق. وهنا وجد المال العالمي المتراكم في الخليج احتباسا، وقد تحول إلى شركات صناعية، وتجارية، وسياحية عملاقة، الأمر الذي يهدده بالزوال، وعلينا أن نتخيل شكل العالم سياسيا، إضافة لصورته الاقتصادية.
لذا كان لزاما تدمير المزيد من الدول وهكذا حل(الربيع العربي) في دول، وتوريط دول أخرى مجاورة لها بما يحدث فيها. وهكذا نشط رأس المال في الخليج مرة أخرى، وسينكمش مرة أخرى ، وليس من بديل إلّا تخريب مزيد من الدول.
ليس من مقومات بيئية لنمو المال في أرض الخليج، عدد النفوس قليل، والماء شحيح. كل هذه الأرقام المهولة من مال، وعمالة وافدة، وعمران في مختلف المجالات مدونات وهمية، ليس أكثر من نقش على رمل سيمحى عاجلا إن عمل العراقيون بمقتضى مصالحهم، وآجلا إذ أن الخراب سيعمّ العالم شيئا فشيئا.
-2-
يد واحدة خطت دستور العراق، وأعطت القاتل والمقتول سلاحيهما. وأقامت سدود تركيا على مياهه. وأتلفت محاصيل زرعه، وأغلقت معامله، وهي من فتحت حدوده لكل داخل، وأغلقتها لمن يروم الخروج. ما من وجه تظهره شاشة إلّا لدمية تعبث بها أناملها. ما من مؤسسة ثقافية، إعلامية، تعليمية، دينية، منظمة مجتمع مدني إلّا كذلك. وارم ببصرك على مليارات البشر عراة كأحرف منشوري هذا تجدها" اليد الواحدة" حاضرة في مزية قوم عن قوم، وحدت نشاطهم كله كما هي علامات الكتابة في منشوري" هذا".
-3-
عندما يختفي التمايز يبرز موجود واحد، مثل الرمل في مشهد الصحراء. فالصحراء انتفاء الحدث الذي يجعل لعمله أثرا. المطر حدث الصحراء، يتجلى أثره نباتا على عنصرها الأوحد "الرمل"، لكنه أثر ليس دائمي الوجود، يتكرر بتكرار الحدث، وقد عجز عن تغيير صفة الصحراء الملازمة لمشهد الرمل يملأ مساحة شاسعة من الأرض. ولسنا "نحن البشر" رملا، نحن نستجيب لحاجاتنا فكرا فعملا. هذا العمران الهائل من الحجارة المصفوفة التي علت فوق السحاب، وتلك الطائرات، والسيارات، لا يمكنني اعتبارها حدثا، فهي غير موجودة "واقعا"، إن عجزت عن امتلاك سيارة، منطقيا، كل حديث عن أثرها لا يصدقه الواقع. غياب الحدث المناخي أوجد أرضا خالية، أي ممتلئة رملا، ما نتطلع إليه منها، هو ما رآه أجدادنا من قبل. غياب الحدث غياب التمايز، فهو سكون في صورة المكان، إذن الصحراء أرض ساكنة، ونعلم أن الفقير هو من لا يملك ما يقايض به ليسد حاجاته البدنية والاجتماعية, ويكون الإنسان معوزا عندما لا يجد عملا، أو إن عمله لا يأتيه بما يكفي مصروفاته. وما من أثر دون عمل. العمل هو الحدث، والباعث المؤثر وراء كل تغيير في حياتنا، التي تسكن في غيابه، ويستحق أي منا أن ينعت ب(مسكين) فكل حياة ساكنة صحراء، كما أن كل أرض ساكنة صحراء.
معادلة المواطنة واحدة في العالم كله الآن، لكنها أوضح في العراق {الشرف مقابل الغذاء} وإما ما تحويه سجلات القيد في دوائر النفوس من أرقام فأكثرها رموز لشخوص عددية، يفترض إنها بشرية، إنما سكون حياتهم يتنافى مع بهجة المواطنة، وانفعالاتها.
{عندما لا تكون مواطنا، يعني أن ليس من وطن لك} ربما المسافة بين شطري هذه المعادلة تكون هي نفسها بين {إعلان النظام العالمي الجديد، حين الدخول بالفوضى (الخلاقة)}
-4-
تقرير بانرمان (عن الموسوعة الحرة)
هنري كامبل بانرمان –وهو رئيس وزراء بريطانيا في عام 1907 وهو كان من أهم الأسباب المؤدية إلى الاهتمام بانشاء الارض الموعوده لليهود بارض فلسطين وقد قام السير بانرمان بعمل تقرير (التقرير النهائي) لمؤتمرات الدول الاستعمارية الكبرى (مؤتمر كامبل بانيرمان). الذي يقرر أن منطقة شمال أفريقيا وشرق البحر المتوسط هي الوريث المحتمل للحضارة الحديثة –حضارة الرجل الأبيض-، ولكن هذه المنطقة تتسم بالعداء للحضارة الغربية، ومن ثم يجب العمل على:
تقسيمها.
عدم نقل التكنولوجيا الحديثة إليها.
إثارة العداوة بين طوائفها.
زرع جسم غريب عنها يفصل بين شرق البحر المتوسط والشمال الأفريقي.
ومن هذا البند الأخير، ظهر فائدة ظهور دولة يهودية في فلسطين، وهو الأمر الذي استثمره دعاة الصهيونية.. وعلى ذلك تبنى آل روتشيلد هذا الأمر؛ حيث وجدوا فيه حلاً مثاليًا لمشاكل يهود أوروبا.
-5-
المقاتل في الجيش العراقي والحشد الشعبي أشرف وأشجع عالميا وعبر التأريخ بكل تأكيد. قطعا. بلا استثناء.
6 -
وعد بلفور وزير خارجية المملكة المتحدة البريطانية، القوة الأعظم"حينها" والأعرق نظاما مدنيا، وبيروقراطيا، والتي يدين معظم سكانها بالمسيحية روتشيلد المواطن بلا صفة رسمية، اليهودي الديانة، باسم حكومته أن يجعل من فلسطين، الأرض التي أغلب سكانها من المسلمين، بلدا قوميا ليهود العالم. وعد له هذه الحال، لا شك إنه يفتقر للرزانة الدبلوماسية، وجه السياسة الخارجية للدولة، كما يعرض الدولة الديمقراطية لغضب شعوبها، لكن دبلوماسية بريطانيا، ولا ديمقراطيتها، لاقتا ما يجب أن تواجهاه. وإن قادنا فهمنا إلى شرط القوة في دبلوماسية بريطانيا أمام ضعف المجتمع الفلسطيني، الخالي إداريا من قيادة ذاتية، أظن إننا سنعاني من عسر في فهم موقف مجتمع يفخر بحضارة مدنية أقامها بعد طول عناء. لكن واقع الحال يفرض وجود التوراة كرابط مقدس تهفو إليه قلوب مؤمني المسيحية واليهودية، فهو من حمل إليهم الحلم القديم بعالم أمثل يكون للإسرائيليين فيه مكان الصدارة حين تجتمع الأمم، وهل من ضير في ذلك والمسيح نفسه ابن لإسرائيل( عليهما السلام) كما إن الوجود المؤمل للمسيح في كلتا الثقافتين يشترط بناء الهيكل، علامة مشتركة، مع إقامة دولة يهودية على أرض فلسطين. أظن أن المعنى البيروقراطي في قولنا"روتشيلد المواطن بلا صفة رسمية" يفضح عشو نظرتنا إلى أهمية هذا الاسم الذي تحمله عائلة قيل إنها تملك نصف الكتلة النقدية المتداولة عالميا.
تدير الدولة شؤونها بمخاطبات كتابية تسمى كل ورقة منها وثيقة، كناية عن الالتزام بفحواها، وتجري المخاطبات بين موظفيها طبقا لقوانين محددة لعملها المتسق وما يستجد من أفعال، من هنا عبّرت الدولة البريطانية عن التزامها بإقامة وطن قومي لليهود بكلمة "وعد" فما تترتب على كتاب بلفور إلى روتشيلد ومنه إلى يهود العالم أيّ تبعات قضائية. كما لا يمكن اعتباره رسالة شخصية بين رجلين. هو بين مواطنين بريطانيين أحدهما موظف، وقد خاطب الآخر بصفته الإدارية ونعرف الآن، بعد قرن من الزمان، أن مصداقيته ليست بأقل من أي وثيقة رسمية معتبرة.
وعد بلفور حلف بين شعب عبر عن نفسه بدولة أظهرت تفوقها على سواها بالغزو واستعمار أراضي الشعوب الأخرى حتى كانت إمبراطورية لا تغرب عنها الشمس، وبين قبيلة خسرت أرضها من مئات السنين، وتشتت أبناؤها في الأمم كافة. حلف بين حضارة مدنية ناجحة، قائمة، وتنبؤات دينية قيلت منذ آلاف السنين، لإعادة إحياء دولة سابقة عليها. بين نظام واقعي متطور قادته لا يؤمنون بالغيب ونظام غيبي رجاله لا يؤمنون بالواقع. بل دولة هي أمنع دول زمانها، وأكثر تطورا، وسعة في المساحة، تتخلى عن جزء من أرضها، لتشيد فوقه مملكة على غرار مملكة قديمة لشعب آخر، له دين مخالف، لتكون أعظم منها فهو حلم مواطنيها، وهي تعمل لتحقيقه، أم لعظم خطر روتشيلد ومن يتبعه من يهود العالم؟ وهل هي دولة، كل حلم مواطنيها، أن تتسع من الفرات إلى النيل، كما هو معلن، أم هي دولة الملك العادل على أرض المسكونة كلها، كما بشرت التوراة؟ لا شك إن منطق المساحة يدحض الخيار الأول، كما أن النص المقدس يعزر الخيار الآخر! ولنا أن نتمعن في إعلان الرئيس الأمريكي بوش الأب 88-1992م وبعد تفكك الإتحاد السوفييتي،النظام العالمي الجديد. ونعلم إنه إعلان لم يكن واضحا، ولم يعمل به، بل عانت الحكومة الأمريكية، ومعها كثير من الدول المتقدمة صناعيا، من ديون كبيرة، قبل أن تحل الفوضى المدمرة العراق، ثم لتسع بقية دول العالم شيئا فشيئا، وما زالت مستمرة، وقد وصف الساسة الأمريكيون هذه الفوضى بال "خلّاقة".
إن غرق أمريكا في ديونها، وهي المهيمنة على مقدرات أغلب شعوب العالم، مع نمو الرقم المالي لكل فرد من عائلة روتشيلد، يدلان على أن السياسة المالية الداخلية والخارجية لم تكن تسير بما يخدم مصالح الشعب، إنما بما يوافق هوى هذه العائلة، والتي استغلت كذلك مشاعر يهود العالم، وسخرت الشطر الأعظم من العقول الكبيرة، من الأديان كافة بما يخدم مشروعها الأكبر، ورأينا إنه بدأ من فلسطين، وهدفه سيادة "شعب الله المختار" على باقي الأمم. إذن عائلة روتشيلد جمعت كل أسباب القوة في يد رجالاتها حصرا من أجل هدف سام، هو تحقيق الوعد الإلهي بمنح اليهود المكانة السامية بين الأمم، وقد ضمن الله لغير اليهود فسحة في جنة اليهودية:{ فإن الشريعة تصدر مني، وعدلي يصبح نورا للشعوب} إشعياء 51 : 4
لا شك إن تحقق الدولة المنتظرة من أمم الأرض كافة إضافة لليهود لا يتم دون أن يتضمن دستورها قوانين قادرة على طمأنة كل فرد من أن تصيبه تبعات الفقر، ولن يتم ذلك إلّا بكفالة المجتمع لجميع الاحتياجات الأساسية لمواطنيه، وأهمها الغذاء، وهو من علامات تحقق الدولة التوراتية الموعودة {هلموا أيها المعدمون من الفضة ابتاعوا وكلوا، ابتاعوا خمرا ولبنا مجانا من غير فضة} إشعياء 55 :1
ولا شك إن قوانين الحيازة وشروط امتلاك وسائل الإنتاج ستتغير كذلك لنقرأ {21 يغرس الناس كرومهم ويأكلون ثمارها، ويبنون بيوتهم ويقيمون فيها22 لا يبنون ليأتي آخر يسكن فيها، ولا يغرسون كرومهم ليجنيها آخر} إشعياء 65: 21 و 22
إن من شأن هذه التغييرات في دستور الدولة أن تطيح بالنظام النخبوي، ونعرف إنه نتيجة حتمية مصاحبة لحرية حركة المال في السوق. زبدة القول إن تحقيق الدولة الموعودة التي سعى في سبيلها أجيال من آل روتشيلد، لا يتم دون ذهاب مالهم وجاههم وقد تعاظما جدا، وبوتيرة متصاعدة مع اقترابهم من هدفهم في بناء نظام عالمي جديد قائم على العدل. لقد بلغوا نقطة الالتقاء ذاتها التي وقف في أحد طرفيها أسلافهم من النخب، قبالة أنبيائهم جاحدين، وهكذا إن لم يكن نظام ففوضى. ولا بد للفوضى من إرخاء بعض الأزمة" جمع زمام" ولا خوف منها وعندهم مصانع الأسلحة اللازمة لكل حرب، ومصانع الأدوية لعلاج الجرحى، وسكك الحديد الضرورية لأعمار الخراب الذي خلفته الحرب. وما نراه من مظاهر الفوضى "الخلاقة" في العراق محو الخطوط الحمراء أمام توسع نفوذي أمريكا وبريطانيا. وكما خضع شيعة العراق والمنطقة للنفوذ البريطاني، خضع كذلك السنة لنفوذ أمريكا. ولما كانت شيعة العراق أكثر عددا، وأحكم تنظيما، ومع وجود الديمقراطية كوسيلة لفرض الاسم السياسي الحاكم، كان من البديهي أن يهيمن على مقاليد الحكم سياسيون حاملون جوازات سفر بريطانية، ومن البديهي أيضا أن تحاول أمريكا زعزعة هذه الهيمنة من خلال تحريض ودعم العرب السنة على التمرد، والتلويح الدائم بدعم انفصال كرد العراق. إن تقسيم العراق سيطلق يد أمريكا في ثلثي أرض العراق، ولها فوق ذلك منازعة البريطانيين نفوذهم في المناطق الشيعية. أمريكا أشدّ قوة من بريطانيا، وتوابعها أكثر، لهذا تتقدم بحذر تقدم الضبع من فريسة الفهد البريطاني المرهق. اليمن الشقي تمرين لسيناريو تلوح به أمريكا لما يمكن أن تحدثه في العراق، وحينها ستدخل إيران الحرب مباشرة ويكون عليها أن تهيأ نفسها لحرب ضروس مع باكستان أيضا، أو تكتفي بإيصال السلاح إلى العراقيين من البرازيل وجنوب أفريقيا والصين وكوريا الشمالية، والهند، واحتمال روسيا، ومن إيران حتما، وستبقى صورة بريطانيا بعيدة عن المشهد المعارض لأمريكا.
كاظم الفياض
11/7/2015



#كاظم_الفياض (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معنى الاحتلال
- مقدمة لدحر العدو
- رأسي ليس خاملا
- منشورات لا غنى عنها لإقامة دولة عالمية عادلة
- أعمال السرد الحر/شجرة البمبر
- ضجر
- الأعمال السردية الحرة/لحظات
- الأعمال الشعرية - فضاء الذئب الميت - ومرثية إبراهيم
- الأعمال الشعرية - فضاء الذئب الميت - مرثية ثالثة
- الأعمال الشعرية - فضاء الذئب الميت - مرثية ثانية
- الأعمال الشعرية - فضاء الذئب الميت - مرثية
- الأعمال السردية الحرة/من دمشق
- الأعمال السردية الحرة/صورة العالم
- أعمالي الشعرية - رعيان الأرض الممنوعة
- الأعمال الشعرية - أجراس الفصول الثلاثة
- أعمالي الشعرية - هاك شريعة الظامي
- اعمالي الشعرية -3- الشاعر
- أعمالي الشعرية -1- الرحلة*
- عن الشعر
- حنيف مسلم


المزيد.....




- فن الغرافيتي -يكتسح- مجمّعا مهجورا وسط لوس أنجلوس بأمريكا..ك ...
- إماراتي يوثق -وردة الموت- في سماء أبوظبي بمشهد مثير للإعجاب ...
- بعد التشويش بأنظمة تحديد المواقع.. رئيس -هيئة الاتصالات- الأ ...
- قبل ساعات من هجوم إسرائيل.. ماذا قال وزير خارجية إيران لـCNN ...
- قائد الجيش الإيراني يوضح حقيقة سبب الانفجارات في سماء أصفهان ...
- فيديو: في خان يونس... فلسطينيون ينبشون القبور المؤقتة أملًا ...
- ضريبة الإعجاب! السجن لمعجبة أمطرت هاري ستايلز بـ8 آلاف رسالة ...
- لافروف في مقابلة مع وسائل إعلام روسية يتحدث عن أولويات السيا ...
- بدعوى وجود حشرة في الطعام.. وافدان بالإمارات يطلبان 100 ألف ...
- إصابة جنديين إسرائيليين بجروح باشتباك مع فلسطينيين في مخيم ن ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم الفياض - العالم الآن