أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مثنى ابراهيم اسماعيل - الحكومة العالمية _ 33














المزيد.....

الحكومة العالمية _ 33


مثنى ابراهيم اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 1344 - 2005 / 10 / 11 - 07:57
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


ويتحدثون عن الارهاب و يصفوه مشروعا لهم ......كيف تضع اميريكا مبررات لتمرير و تطبيق سياسة وافكار منظريها باتجاه * سياسة تحديد نسل سكان اهل الارض . من قال ان تحديد النسل عيبا او امرا عجيبا لكن العجب والغرابة والظلم والبلوى و التعسف اذا صار *** علىالطريقة الاميركية فهنا تسكن العبرات . كيسنجر / مستشار الامن القومي في عهد الرئيس نيكسون / هو مصنع ارهابي يحصد ويجتث الرؤوس البشرية بمجموعها الملياري لتبقى مليار واحد فقط لتبقى الولايات المتحدة وحلفاءها و لتبقى الارض خالية لهم يسرحوا ويمرحوا عليهاوهذه هي الخطة – الكيسنجرية للامن القومي 1974 و احلامه الخياليه/ حيث تقول معادلته بان مستوى الاستهلاك البشري للثروات المعدنية الطبيعية تتناسب مع معدل الزيادة في حجم السكان طرديا / باشعال حروب ابادة * ابدية / تصريحات لاروش المرشح الامريكي السابق في وسائل الاعلام والمواقع الالكترونية غربا وشرقا / وكيسنجر هواحد مصممي الموديلات الاميركية / مهندس عتيك / ولكي تبدا *الماكينة الاميركية عملها فانها تصطنع اسباب موجبة تختلقها فهي تضرب الارض بالارهاب لكنها تؤسس مشروعا للحرب ضدالارهاب متهمة مناوئيها ومن هم حل عليهم الدور في مسلسل طابور الدور والبرنامج الاميركي المعد / يعني ترهبك وتعلم الناس علىالارهاب وانت الارهابي واميريكا راعية برنامج الحب والسلام حقوق الانسان و الديموقراطية و الحرية / وان مر مشروع معين واعتنقه من حولها فخيرا على خير وان لم يقتنعوا تصدر * فرمانا امميا عنانيا * وليضرب راسه بالحائط من لم يقبل ويعارض فى هذه الهيمنة – الاحادية بل انها قالت للعالم اجمع *** اوكي سادخل العراق غصبا على من شاء او ابى وليكون قرار الهيئة الاممية يعتبر اننا * قوات محتلة فهذا لن يقدم في الامر شيئا ولا يؤخر . هذا لايعني اننا نساند وندعم الارهاب ونحرض عليه في كل العالم *** بل اننا ندين ونرفض كل انواع العمليات التي يقوم بها ايا كان مذهبه او اتجاهه ضد اخيه الانسان * في كل الارض بل لن نؤيد او نقبل على سقوط ولو قطرة دم واحدة من أي * مخلوق / موضوعات موسوعة الحكومة العالمية تهدف الى * تحقيق كيان وشخصية * الانسان العالمي اتحاد المجموع الانساني والغاء الحواجز والاء قيم ومباءئ *** الحب + التساوي لحل كل معضلات الانسان الارضي في جو احترام كلا لمبادئ ومعتقدات الاخر في جو حواري باشاعة اجواء الحرية والديموقراطية و التعبير عن الراي الذي اصبح من اشد اعراض الانفلوانزا الاعلامية لان العالم غادر امكاية تقبل * حقائق الامور والاستماع الى الراي الاخر او الى * الاتجاه المعاكس ليس هذا فقط بل ان البعض قتل والاخر سجن وغيره ملاحق . لقد جاءت *** مدرسة فيصل القاسم لتزيح اللثام عن هذه الم المعضلة التي ضربت اكتاف واجنحة الاعلام العالمي والمحلي / بعد تفشي الحكومةالعالمية الراسمالية بلا عدالة / لتؤشر وتعالج مستمرة بمكافحة تفشي اعراض هذا المرض بعد قيام الحكومة العالمية بمحاولاتها * لسحب البساط من اسفل * صاحبة الجلالة لتعمل المعكوس ضد السائد / قيام الاعلام بتوعية الجماهير ضد الحكومات عامة / لتفترس باحاديتها كل من يقف بطريقها مما ثورت بعض الجمهورلينالو وينكلوا بالاعلاميين الذين اختطوا لانفسهم طريق المواجهة والصراحة وكشف الحقائق دفاعا عن *** الحق لا اكثر *** فمتى ستطالبون المجتمع الدولي بمنح مدرسة فيصل القاسم المسماة الاتجاه المعاكس وشخصيته الاعلامية كلية بمنحه ******** جائزة نوبل للاداب دفاعا عن الحق لا اكثر



#مثنى_ابراهيم_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحكومة العالمية _ 32
- الحكومة العالمية _31
- الباراسايكولوجي صراع بين الشك و اليقين_9
- الباراسايكولوجي صراع بين الشك واليقين _8
- الباراسايكولوجي صراع بين الشك واليقين_7
- الباراسايكولوجي صراع بين الشك واليقين_6
- الباراسايكولوجي صراع بين الشك و اليقين_5
- 4_الباراسايكولوجي صراع بين الشك واليقين
- الباراسايكولوجي صراع بين الشك واليقين_3
- الباراسايكولوجي صراع بين الشك واليقين _2
- الحكومة العالمية_30
- الحكومة العالمية_29
- 28_الحكومة العالمية
- الحكومة العالمية_27
- الحكومة العالمية_26
- الحكومة العالمية_ 25
- الحكومة العالمية _24
- الحكومة العالمية_23
- الحكومة العالمية_22
- الحكومة العالمية_21


المزيد.....




- مجلس الشعب السوري يرفع الحصانة القانونية عن أحد نوابه تمهيدا ...
- تحذير عسكري إسرائيلي: إذا لم ينضم الحريديم للجيش فإن إسرائيل ...
- السفير الروسي ردا على بايدن: بوتين لم يطلق أي تصريحات مهينة ...
- بالفيديو.. صواريخ -حزب الله- اللبناني تضرب قوة عسكرية إسرائي ...
- وزير الدفاع الكندي يشكو من نفاد مخزون بلاده من الذخيرة بسبب ...
- مصر.. خطاب هام للرئيس السيسي بخصوص الفترة المقبلة يوم الثلاث ...
- -أضاف ابناً وهميا سعوديا-.. القضاء الكويتي يحكم بحبس مواطن 3 ...
- -تلغراف- تكشف وجود متطرفين يقاتلون إلى جانب قوات كييف وتفاصي ...
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- البنتاغون: لم نقدم لإسرائيل جميع الأسلحة التي طلبتها


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مثنى ابراهيم اسماعيل - الحكومة العالمية _ 33