ماو تسى تونغ منظرّ ماركسي لامع أم - صاحب فقر نظري - ؟ - عبد الله خليفة يشوّه الماوية و يقدّم النصح للرجعية -7-9

ناظم الماوي

الحوار المتمدن-العدد: 4861 - 2015 / 7 / 9 - 00:38
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    

ماو تسى تونغ منظرّ ماركسي لامع أم " صاحب فقر نظري " ؟
" عبد الله خليفة يشوّه الماوية و يقدّم النصح للرجعية -7-9
ردّ على مقال " الماوية : تطرّف إيديولوجي" /
إن الثورة الشيوعية تقطع من الأساس كل رابطة مع علاقات الملكية التقليدية ، فلا عجب إذن إن هي قطعت بحزم أيضا ، أثناء تطورها ، كل رابطة مع الأفكار و الآراء التقليدية .
( ماركس و إنجلز ، " بيان الحزب الشيوعي" )
------------------------------
جوهر ما يوجد فى الولايات المتحدة ليس ديمقراطية و إنّما رأسمالية - إمبريالية و هياكل سياسية تعزّز الرأسمالية - الإمبريالية . و ما تنشره الولايات المتحدة عبر العالم ليس الديمقراطية و إنّما الإمبريالية و الهياكل السياسية لتعزيز تلك الإمبريالية .
( بوب أفاكيان ، جريدة " الثورة " عدد 43 ، 16 أفريل 2006 )
----------------------------
ما نراه فى نزاع هنا هو الجهاد من جهة و ماك العالمية / ماك الحرب من جهة أخرى و هو نزاع بين شريحة ولّي عهدها تاريخيا ضمن الإنسانية المستعمَرة و المضطهَدة ضد الشريحة الحاكمة التى ولّي عهدها تاريخيا ضمن النظام الإمبريالي . و هذان القطبان الرجعيان يعزّزان بعضهما البعض ، حتى و هما يتعارضان . و إذا وقفت إلى جانب أي منهما ، فإنك ستنتهى إلى تعزيزهما معا .
( بوب أفاكيان ، " التقدّم بطريقة أخرى" ، جريدة " الثورة " عدد 86 ، 29 أفريل 2007 . )

مقدّمة :
فى 31 أوت من سنة 2014 ، نشر السيد عبد الله خليفة ، مقالا عنونه " الماوية : تطرّف إيديولوجي " ، على صفحات موقع الحوار المتمدّن . ومقاله هو المقال الثاني فى فترة وجيزة الذى يطلق على الماوية طلقات ناريّة من العيار الثقيل فقد سبقه إلى ذلك السيد فؤاد النمرى فى جوان من نفس السنة . و هما كما هو معلوم كاتبان لهما باع كلّ فى ميدانه و نظرا لكوننا من المقصودين مباشرة أو بصفة غير مباشرة بهذين المقالين ، حقّ علينا أن ندافع عن الماويّة التى تتعرّض إلى الهجوم دون سابق إعلام و بلا داعى ، ظاهريّا ، فجاءت ثمرة جهودنا الأولى فى ممارسة حقّنا فى الردّ مقال صغناه و حمل من العناوين عنوان " تشويه فؤاد النمرى للماوية – ردّ على مقال " ماو تسى تونغ صمت دهرا و مطق كفرا " . و حان الأوان لنخصّص من الوقت ما يتطلّبه الردّ على إفتراءات السيد عبد الله خليفة على الماوية . و مثلما قلنا فى مقدّمة مقالنا ردّا على السيد فؤاد النمرى : " لن نكفّ عن ترديد أنّنا فى جدالاتنا قد يكون نقدنا و تعليقنا حادا و لاذعا إلاّ أنّنا أبدا لا نقصد إلى النيل من الأشخاص أو شتمهم بقدر ما نسعى جاهدين إلى نقد الأفكار و لن نكفّ عن ترديد أنّه مثلما لنا حقّ نقد أفكار الكتّاب مهما كانوا ، لهم و لغيرهم حقّ نقد كتاباتنا بل و نرحّب بالنقاش القائم على النقد العلمي و الدقّة و الواقع الملموس الراهن و الوقائع التاريخية. "
و إليكم المحاور التى سنتناولها بالبحث و النقاش فى مقالنا هذا :
I - فيما يشترك مقال السيد عبد الله خليفة و مقال السيد فؤاد النمرى و فيما يختلفان ؟
II - دور الفرد فى التاريخ بين الفهم المثالي و الفهم المادي :
1- الفهم المثالي للسيد عبد الله خليفة .
2- الشعب صانع التاريخ .
3- و الشعب يحتاج قيادة البروليتاريا و الحزب الشيوعي الثوري .
4- دور الفرد و الضرورة و الصدفة .
5- تطوّر ماو تسى تونغ تطوّرا جدليّا تصاعديّا لولبيّا و ليس خطّيا .
6- ماو تسى تونغ ضد " عبادة الفرد " .
III - ماو تسى تونغ قومي أم أممي ؟
1- ماذا وراء إتّهام ماو تسى تونغ بالقومية ؟
2- أمميّ نظريّة .
3- أممي ممارسة .
IV – من مكاسب الثورة الماويّة فى الصين :
1- لمحة عن الصين قبل الثورة الماوية .
2- من مكاسب الثورة الماوية فى الصين .
V - الماوية و الدين :
1- لينين وستالين و ماو و الدين .
2- الصين الماوية و الدين .
3- السيّد خليفة يقدّم النصح للرجعية .
VI - ماو تسى تونغ منظرّ ماركسي لامع أم " صاحب فقر نظري " ؟
1- إفتراء قديم متجدّد .
2- ردّ على أراجيف .
3- الماويّون الحقيقيّون على خطى ماو تسى تونغ سائرون .
VII - الديمقراطية القديمة و الديمقراطية الجديدة :
1- إنعدام إمكانية ثورة ديمقراطية قديمة فى عصر الإمبريالية و الثورة الإشتراكية .
2- الثورة الديمقراطية الجديدة .
VIII - تأبيد الإضطهاد و الإستغلال أم الثورة عليهما ؟
1- تأبيد الأوضاع السائدة هدف رجعي .
2- نقد " الديمقراطية الغربية " و تجاوزها .
خاتمة :
ملاحق :
1- مقال السيد عبد الله خليفة ، " الماوية : تطرّف إيديولوجي " .
2- محتويات كتاب شادي الشماوي ، " الثورة الماوية فى الصين : حقائق و مكاسب و دروس ".
3- فهرس كتاب بوب أفاكيان ، " المساهمات الخالدة لماوتسى تونغ ".
4- فهرس كتاب " المعرفة الأساسية للحزب ".
5- فهرس كتاب " و خامسهم ماو " .
======================================
VI - ماو تسى تونغ منظرّ ماركسي لامع أم " صاحب فقر نظري " ؟
1- إفتراء قديم متجدّد :
من اليمين إلى " اليسار " التروتسكي و الخروتشوفي والخوجي ، يزعم أعداء الماويّة بأنّ ماو تسى تونغ ليس منظّرا و يردّد السيّد عبد الله خليفة المعزوفة ذاتها معتبرا ماوتسى تونغ " صاحب فقر نظري " و قد سبقه إلى ذلك كما حلّلنا فى مقال قبل مدّة قصيرة السيّد فؤاد النمرى باثّا الشكّ فى" أهليّة " ماو تسى تونغ فى المجال النظري . و جميعهم يأملون من وراء ذلك الإستهانة بإضافات ماو تسى تونغ الخالدة لعلم الشيوعية و إرتقائه بالماركسية – اللينينية إلى مرحلة جديدة ، ثالثة وأرقى هي الماركسية – اللينينية – الماوية . و من البديهي أنّ إقناع الجماهير و المثقّفين الثوريين بأنّ ماو " فقير نظريّا " و أنّ أفكاره و أطروحاته ليست ماركسية و إنّما هي قوميّة خاصة بالصين فحسب و هو قومي لا غير ، لن يبقى من الماوية الثوريّة شيء .
لا أيّها السادة أعداء الماوية ، أعداء الماركسية – اللينينية – الماوية ، أعداء علم الشيوعية المتطوّر أبدا !
2- ردّ على الأراجيف :
فى مقالنا الذى أفردناه للردّ على تشويه السيد فؤاد النمرى للماوية بيّنّا كيف أنّ " فى التناقض " كعمل فلسفي نظري نشر فى مجلّة الحركة الشيوعية العالمية زمن قيادة ستالين و أنّه لاقى رواجا كبيرا عالميّا حتى أن جورج بولتزار وهو فيلسوف فرنسي بارز و مفكّر و منظّر ماركسي بارز أقام عدّة فصول من كتابه الشهير و الكلاسيكي فى تبسيط الماركسية ،" أصول الفلسفة الماركسية " على ما خطّه ماو تسى تونغ فى " فى التناقض " و فى " فى الممارسة العملية " أيضا ( وهو مقال آخر لماو تسى تونغ خصّصه لعلاقة الممارسة بالنظرية ) و المقالان إيّاهما موثّقان فى المجلّد الأوّل من المؤلّفات المختارة لماو تسى تونغ بما يعنى أنّ ماو تسى تونغ إعتُبر عالميّا من المنظّرين الشيوعيين اللامعين منذ ثلاثينات القرن العشرين و أربعيناته فما بالك بالعقود التالية !
هذا و قد شرح بوب أفاكيان سنة 1979 فى كتابه " المساهمات الخالدة لماوتسى تونغ " مجمل أوجه الإضافات النظرية للقائد البروليتاري الأممي إلى الماركسية – اللينينية فى مكوّناتها الثلاثة ( الإقتصاد السياسي و الفلسفة و الإشتراكية ) لتمسي بفضله ماركسية – لينينة – ماوية . وبإقتضاب شديد نلخّص فى كلمات ما ورد فى ذلك الكتاب فنقول إنّ ماو أغنى الفهم الماركسي- اللينيني للثورة فى المستعمرات و أشباه المستعمرات و الإستراتيجيا و التكتيك العسكريين لحرب الشعب ؛ و أثرى الماركسية – اللينينية من حيث دور البنية الفوقيّة فى علاقة بالبنية التحتيّة و دور فنّ و الثقافة و الوعي إلخ ؛ و عمّق الفهم المادي الجدلي و طبّقه عمليّا مؤكّدا أنّ قانون التناقض / وحدة الأضداد هو القانون الأساسي للجدلية و أنّ الكمّى و النوعي ليس قانونا للجدلية و إنّما هو تناقضا و أنّه لا وجود لقانون نفي النفي إلى آخره . و نظّر للبناء الإقتصادي الإشتراكي القائم على رجلين و طبّقه عمليّا خلال الثورة الإشتراكية و البناء الإشتراكي ما شمل علاقة الفلاحة بالصناعة و الصناعة الثقيلة بالصناعة الخفيفة و الكمونات الشعبيّة و هكذا . ومعلوم أنّ ماو أغنى الإشتراكية و طوّر و كرّس نظرية مواصلة الثورة فى ظلّ دكتاتورية البروليتاريا و الثورة الثقافية البروليتارية الكبرى كوسيلة و طريقة للحيلولة دون إعادة تركيز الرأسمالية و البقاء على الطريق الإشتراكي و قطع مزيد الخطوات بإتجاه الشيوعية . و قد صارع ماو تسى تونغ و هزم أطروحات منظّرى التحريفية المعاصرة سواء منهم السوفيات أم الفرنسيين أم الإيطاليين أو اليوغسلافيين إلخ مؤلّفا أو مشرفا على تأليف أرقى الكتب و المقالات الماركسية – اللينينية – الماوية فى المادية الجدلية و الإقتصاد السياسي و الإشتراكية و منها :
- أ- مقالات و كتب الصراع ضد المعاصرة التحريفية :

- حول التجربة التاريخية لدكتاتورية البروليتاريا ( أفريل 1956)
- مرة أخرى حول التجربة التاريخية لدكتاتورية الربوليتاريا ( ديسمبر 1957)
- عاشت اللينينية (أفريل 1960)
- لنتحد تحت راية لينين الثورية (أفريل 1960)
- الى الأمام على طريق لينين العظيم (أفريل 1960) - الخلافات بين الرفيق تغلياتي و بيننا (ديسمبر1962) - مرة أخرى حول الخلافات بين الرفيق تغلياتى و بيننا (1963)
- لنتحد على أساس تصريح موسكو و بيان موسكو(جانفى1963)
- أصل الخلافات و تطورها بين قيادة الحزب الشيوعي السوفياتي و بيننا (1963) - حول مسألة ستالين(سبتمبر 1963)
- هل يوغسلافيا بلد اشتراكي ؟ - مدافعون عن الحكم الاستعمارى الجديد. - خطان مختلفان حول مسألة الحرب و السلم (1963) - سياستان للتعايش السلمى متعارضتان تماما (1963) - إقتراح حول الخط العام للحركة الشيوعية العالمية (1963)
- حقيقة تحالف قادة الحزب الشيوعي السوفياتي مع الهند ضد الصين ( نوفمبر1963)
- من أين أتت الخلافات؟ رد على توريز و رفاق آخرين ( فيفري 1963) - سبع رسائل . - قادة الاتحاد السوفياتي أكبرانشقاقيى عصرنا . - الثورة البروليتارية وتحريفية خروتشوف . - اللينينية و التحريفية المعاصرة (1963)
- مرآة التحريفيين (1963)
- شيوعية خروتشوف المزيفة و الدروس التاريخية التى تقدمها للعالم (جويلية 1964)
- لنناضل الى الآخر ضد تحريفية خروتشوف (جوان 1965)
- لنميط اللثام عن التحريفيين السوفيات بصدد ثقافة الشعب كله (أكتوبر 1967)
- التحريفيون السوفيات يطورون اقتصادا رأسماليا على طول الخط ( أكتوبر 1967)
- السينما السوفياتية فى خدمة إعادة التركيز الشامل للرأسمالية (أكتوبر 1967)
- براهين دامغة عن اعادة تركيز الرأسمالية من طرف التحريفيين السوفيات فى المناطق الريفية (نوفمبر1967)
- دكتاتورية برجوازية يمارسها التحريفيون فى الاتحاد السوفياتي ( نوفمبر 1967)
- التحريفيون السوفيات يحولون حزب لينين الى حزب تحريفي (نوفمبر 1967)
- النتائج الشهيرة لتطبيق طغمة التجريفيين السوفيات ل" سياسة اقتصادية جديدة "( نوفمبر 1967)

- الخط التحريفي فى التعليم فى الاتحاد السوفياتي ( نوفمبر 1967)
- ماهي اذا "رفاهة الشعب كله " التى يفتخر بها التحريفيون السوفيات؟ ( ديسمبر 1967)
- ليسقط القياصرة الجدد (1969)
- بتحركاتها العنيدة ضد الصين ، لا تفعل طغمة التحريفيين السوفيات سوى حفر قبرها ( مارس 1969)
- لينينية أم امبريالية اشتراكية ؟ ( أفريل 1970)
- الامبريالية الاشتراكية السوفياتية جزء من الامبريالية العالمية ( ديسمبر 1975).

- ب- مقالات قادة ماويين زمن الثورة الثقافية البروليتارية الكبرى :
• مقالات تشانغ تشنغ ( زوجة ماو و رفيقة دربه )،
• مقالات تشغ تشن – تشياو ؛
• مقالات ياو وان يوان .
و بعض هذه النصوص تضمّنه كتاب شادي الشماوي ، " قيادات شيوعية ، رموز ماوية " و جلّها إن لم يكن كلّها موثّقة بالأنجليزية فى كتاب ريموند لوتا ، " و خامسهم ماو " ، بانر براس ، شيكاغو ، سنة 1978 و محتوياته تجدونها بالملحق الخامس لهذا المقال .
- ت- كتب :
- المعرفة الأساسية للحزب ، شنغاي 1974.
- كتاب الإقتصاد السياسي – شنغاي 1974 .
- الإمبريالية اليوم ، منشورات القرن أ 100 ، بالفرنسية ، باريس 1976.
- لندرس الإقتصاد السياسي ، منشورات القرن أ 100 ، بالفرنسية ، باريس 1976.
- المادية الجدلية ، منشورات القرن أ 100 بالفرنسية ، باريس 1976 .
- الإقتصاد الريفي فى الصين ، منشورات القرن أ 100 بالفرنسية ، باريس 1976 .
- فساد الإتحاد السوفياتي ، منشورات القرن أ 100 بالفرنسية ، باريس 1976 .
- التاريخ الإقتصادي للبلدان الرأسمالية العظمى ، منشورات القرن أ 100 بالفرنسية ، باريس 1977 ( و قد نشر فى بيكين فى أكتوبر 1975 ، منشورات الشعب ).
إلخ ...

3- و الماويّون الحقيقيّون على خطى ماو تسى تونغ سائرون :
لقد أثرى ماو تسى تونغ المصادر و المكوّنات الثلاثة للماركسية فى الفلسفة و الإقتصاد السياسي و الإشتراكية و على خطاه واصل الماويّون الحقيقيّون المسيرة و ألّفوا المقالات و الكتب النظرية ذات المستوى العالي جدّا و يكفى أن يلقي القرّاء نظرة على مضامين مجلّة الحركة الأممية الثورية التى جمّعت فى إطارها غالبية القوى الماوية من 1984 إلى 2006 ، " عالم نربحه " على الرابط التالى على الأنترنت :
www.awtw.org
وعلى مضامين مؤلّفات و خطابات بوب أفاكيان صاحب كتاب " المساهمات الخالدة لماوتسى تونغ " للتأكّد من ذلك والرابط على الأنترنت هو :
www.revcom.us
و على محتويات مقالات مجلّة " تمايزات " ، مجلّة الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية على :
www.demarctions-journal.org
و باللغة العربيّة ، تمثّل المقالات و الكتب التى ترجمها شادى الشماوي و المتوفّرة على موقع الحوار المتمدّن ( بمكتبة الحوار المتمدّن و بالقسم الفرعي لشادي الشماوي ) وليمة لمن يودّ الإبحار فى القضايا النظرية و الماوية و من مستوى راقي للغاية .
لأنّ أعداء الماوية لا يقدرون على مجاراة ماو تسى تونغ ( و المنظّرين الماويين الحقيقيين ) فى مجال النظريّة و لا يقدرون على مقارعة أفكاره مباشرة و بالحجّة و الدليل يعمدون إلى قلب الأوضاع رأسا على عقب فيظهرون أنفسهم كمنظّرين من الطراز العالي و النادر و يصوّرون زورا و بهتانا ماو تسى تونغ و الماويين ك " أصحاب فقر نظري "!!! يبدو أنّ أعداء الماوية يتنقّلون على رؤوسهم عوض التنقّل على الرجلين فتحصل لديهم صورة مقلوبة عن الواقع الموضوعي و الحقيقة الموضوعيّة للفقر والثراء النظري !
---------------------------------------------------------------------------

#ناظم_الماوي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات