أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اللجنة المركزية لحزب اليسار الديمقراطي - العرض السياسي 66















المزيد.....

العرض السياسي 66


اللجنة المركزية لحزب اليسار الديمقراطي

الحوار المتمدن-العدد: 4860 - 2015 / 7 / 8 - 03:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الرفاق والأصدقاء الأعزاء نتابع معكم تطورات الوضع السياسي
لا تزال التطورات التي أحدثتها الخلافات الناجمة عن التوافق الأمريكي الإيراني مع دول المنطقة تتفاعل وخصوصا بعد عاصفة الحزم التي تحدثنا عنها وعن نتائجها.
ففي بلدنا سورية أدت تطور العمليات العسكرية الذي تخوضها الفصائل المقاتلة ضد قوات النظام إلى تغير الواقع الجغرافي على الأرض، فبعد تحرير ادلب تعمل الفصائل على تحرير درعا ويخوض الجيش الحر معارك بطولية لطرد قوات النظام من مدينة درعا، وبدأت معركة تحرير حلب .. وتجري معارك بطولية في منطقة الزبداني بعد الخسائر الكبيرة التي تكبدها حزب الله ..الخ، وهكذا سيتحرر كامل الجنوب في حال تحررت درعا، وسيكون التقدم نحو دمشق ممكناً.
وكما ذكرنا في العرض السياسي 65 فإن التقدم الذي حققته المعارضة العسكرية انعكس في انفضاض أصدقاء النظام عنه بعد أن تأكدوا إن تحقيق أي انتصار على الشعب والثورة أصبح اقرب للمستحيل، وأن الذي يتراجع هو النظام، وأن التضحيات الذي يقدمها أنصاره من أبنائهم ليست سوى قرابين لغول لا يحترم الحياة ولا يحافظ على حياة أبناء أنصاره، وانعكس ذلك في رفض سكان كافة المحافظات والمناطق إرسال أبنائهم للخدمة الإلزامية أو الاحتياطية، مما أدى إلى نقصا شديدا في تعداد جيش النظام، وإذا أضفنا إلى هذا العامل الإنهاك الشديد لقواته بسبب استمرار المعارك لأربع سنوات، واستمرار النزف مما تبقى من جنوده بسبب القتل والانشقاق أو الهروب نتأكد من حجم الكارثة التي يعيشها النظام بسبب استمرار اعتماده على الحل العسكري .
ولتخفيف من النقص الحاصل في تعداد جنوده كما ذكرنا أسس جيش الدفاع الوطني ليسحب قواته إلى مناطق النقص، انتسب إلى هذا الجيش كل زعران ولصوص وقطاع طرق هذه المناطق بهدف حماية نشاطاتهم وإجرامهم وتغطيتها بشكل شرعي، وفورا مارس شذاذ الأفاق هؤلاء نشاطاتهم الإجرامية ضمن المناطق التي كلفوا بحمايتها فسرقوا السيارات والمخازن والمنازل وخطفوا العديد من السكان وطالبوا بفديات كبيرة لإطلاقهم، وقتلوا البعض، وزادت هذه الأعمال من حالة الاستياء داخل مناطق النظام، وأصبح رفضها ورفض المشاركة بأعمال القتال، ومنع أبنائهم من الخدمة في الجيش كما ذكرنا، بالإضافة لرفض حالة الفوضى وضغط الحواجز المستمر عليهم، وانقطاع التيار الكهربائي، والغلاء المستفحل أصبحت حالة عامة في مناطق النظام، وهكذا بدأت الحلقة تضيق على رقبة النظام .
إن هذا الواقع يعرفه أرباب النظام أي الروس والإيرانيين وخصوصاً عملائهم في لبنان، هؤلاء الأصدقاء مما دفعهم نحو تأمين حل ينقذ ما تبقى من النظام .
وللتخفيف من الاستياء داخل مناطق النظام واليأس المنتشر في أوساط جنوده، واستمرار في اعتماده الحل العسكري دفع النظام حواماته لإلقاء المزيد من البراميل المتفجرة على السكان المدنيين وارتكب العديد من المجازر التي فاقت التصور ودفع خيرة قطعاته العسكرية لتحقيق نصرا لو صغيرا بهدف إعادة الثقة إلى أنصاره وأصدقائه الخارجيين كما ذكرنا، ولكنه لم يستطع تحقيق شيئا يذكر وخسر المزيد من جنوده ومن مساعدة أصدقائه .
وأيضا فقد انعكست المتغيرات في المنطقة على العلاقات الدولية فبالإضافة إلى الفتور والتوتر في العلاقات بين السعودية وأمريكا من جهة والولايات المتحدة وتركيا من جهة أخرى. فقد فرضت المتغيرات تبديل السياسة الأمريكية في سورية فبدلا من ترك الجميع يتقاتلون لزيادة إنهاك الشعب السوري والاقتصاد السوري ولزيادة في تفكيك الوحدة الوطنية، فقد عمدت الحكومة الأمريكية على تشجيع القوى المتطرفة من الأكراد للدخول إلى تل أبيض بهدف إعلان الحكم الذاتي في المنطقة – والمعروف أن نسبة السكان العرب في تل ابيض يتجاوز ال 85% - ثم يتطور لإعلان دولة الساحل في غرب سورية .
أدى ذلك أيضا إلى تخوف الحكومة التركية من تأثير إعلان الحكم الذاتي للأكراد إلى امتداده لداخل تركيا مما يعقد الوضع عندهم، وهكذا فقد سمحت الحكومة التركية أو شجعت أو غضت الطرف عن دخول داعش إلى عين العرب – كوباني بهدف تفكيك ما يسمى بالحكم الذاتي .
و حققت داعش نجاحات سريعة في العودة إلى عين العرب وقامت بأعمال إجرامية بقتل العديد من المدنيين هناك وجاء رد الفعل الأمريكي سريعا بدعم قوات الحماية الشعبية بأسلحة متطورة فرضت استرجاع المدينة بسرعة, ثم انتقلت داعش لتدخل إلى بعض أحياء تل أبيض ثم اضطرت للخروج منها, كل ذلك دفع الحكومة التركية لاتخاذ تدابير أوسع من الدعم وهي تحشد قواتها الآن لفرض المنطقة الآمنة والحظر الجوي على طول خط الحدود مع تركيا بعمق 35 كم كما يشاع، وانعكس هذا الإجراء أولا في زيادة التوتر مع الولايات المتحدة لأن أمريكيا دولة عضو في حلف الأطلسي، و إلى ظهور مواقف مختلفة من التحركات التركية منها ما هو مؤيد لهذه التحركات بسبب عدم وضوح الحل السياسي حتى الآن، ومنها ما هو رافض لهذه التحركات، وعملت الدعاية الأمريكية على زيادة التعبئة ضد التحركات التركية وخصوصا عند بعض المعارضين السياسيين بحجة أن ما يجري احتلال .
موقفنا من كل هذه التطورات :
كنا قد أكدنا دائما أن سورية لم تعد ملك أصحابها إن كان النظام أو المعارضة، وأنها أصبحت ساحة صراع دولي بين الدول الكبرى وفقد النظام استقلاليته وفقدت أجزاء من المعارضة استقلاليتها، وهذا ما قلناه وكررناه في كافة تحليلاتنا السياسية منذ أكثر من عام، لذلك فإن الحديث عن تدخل تركي أو ايراني أو أمريكي أو روسي لم يعد يفيد أحد. فهذا واقع موجود ومستقر في بلادنا، والنقطة الثانية التي تشاع أيضا أن المصالح التركية تفرض عليها التدخل، ونحن قد تحدثنا طويلا أن كل الدول التي تتدخل في سورية إن كان لدعم النظام أو لدعم المعارضة هي تتدخل من أجل حماية مصالحها فلا توجد دولة تتدخل بشكل أخلاقي في سورية، ومن هنا فعلينا أن نحدد نحن مصالحنا حتى نعرف كيف نتعامل مع المتغيرات الدولية والإقليمية، لا أن ننطلق من مصالح الآخرين وهذا ما يفعله الكثير من المعارضين, ونرى أن مصالحنا تتحدد في
- تطوير دعم الفصائل المقاتلة وتحويلها إلى الجيش الحر بقيادة مركزية موحدة تعمل بالتعاون مع القوى الوطنية، وتزويده بأسلحة أكثر فاعلية لتحرير مناطق أوسع فأسع من هيمنة النظام .
- في حال تدخل تركيا فإننا نرى أن هذا التدخل يجب أن يتم بشكل دعم عسكري ينسجم مع المصالح التركية ويترك للشعب السوري في المناطق الآمنة حرية إدارتها، وعودة اللاجئين إليها وعودة القوى السياسية لتستقر فيها، وتدريب الجيش السوري الحر ليتابع مهامه في التحرير والحفاظ على وحدة سورية أرضا وشعبا، أي أننا ننطلق من مصالح الثورة السورية ومن الاستفادة من المتغيرات لصالح انتصار الثورة .
أين المعارضات من كل ذلك؟
إن كل هذه المستجدات تجري بغياب المعارضات، وبكلمة أخرى فإن سورية أحوج ما تحتاج إلى برنامج وطني يوحد عمل المعارضة لنستطيع الاستفادة بشكل كلي من التطورات الجارية في المنطقة ، وحتى الآن فإن السمة العامة لا تزال هي الصراعات والتفرقة بين أوساط المعارضة وداخل كل تجمع من تجمعاتها وهذا يخالف مصلحة الثورة السورية والشعب السوري لذلك فإن المهمة التي تنتصب أمامنا كقوى سياسية وطنية سورية هو بذل كل الإمكانيات للوصول لوحدة عمل المعارضة وهذا يتطلب :
أولا : دعوة التجمعات السياسية والعسكرية لعقد مؤتمر سريع تبحث في خرائط الطريق المقدمة من أربع فصائل والتي رغم التباينات الموجودة فيها تشكل أساسا لوحدة عمل المعارضة التي تنطلق من تنفيذ مقررات جنيف، أي تشكيل هيئة كاملة الصلاحية لنقل السلطة بغياب رأس النظام وإعادة تأهيل الجيش والأمن، وبناء الدولة المدنية الديمقراطية التي تنطلق من وحدة سورية أرضا وشعبا أي رفض التقسيم وبناء الدولة المدنية الديمقراطية التي يتساوى فيها جميع السوريين بغض النظر عن انتماءاتهم الدينية والقومية والمذهبية والطائفية والجنسية ( ذكر وأنثى).
ثانيا : العمل على تشكيل حكومة وحدة وطنية بدلا من الحكومة الحالية والتي انفرد الائتلاف بتشكيلها على أن تشكل من ممثلين عن كافة التيارات والتجمعات السياسية ومكونات الشعب السوري، وبدون الانتقال إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية فإننا نعكس عقلية البعث داخل المعارضة, إن احتكار الائتلاف السيطرة على الحكومة يشابه احتكار النظام والسيطرة على الحكومة، في كل الدول التي تحترم قواها السياسية بلادها فإنه في حال تعرض وطنها لأزمة أو حرب خارجية أو كارثة بيئية فإن القوى السياسية الموجودة في هذا الوطن تتجاوز خلافاتها مؤقتا لتتشارك في تجاوز الكارثة الوطنية بغض النظر عن طبيعة هذه الكارثة، وتمر سورية بأخطر كارثة في تاريخها ورغم سقوط مئات الآلاف من الشهداء وتدمير أكثر من 50 بالمئة من البنية التحتية و تهجير أكثر من 10 ملايين سوري فإن قوانا السياسية لا تزال غير قادرة على الاتفاق .... لماذا ؟
ثالثا لعدة أسباب منها :
- إن غالبية القوى السياسية تابعة لبرامج و قوى خارجية إقليمية و دولية , إننا و حتى نستطيع أن نوحد عمل المعارضة يجب أن نتخلص من هيمنة الخارج على القرار الوطني السوري و علينا أن نرفع شعار (أصدقاء لا أتباع)
- هيمنة تيارات الإسلام السياسي على نشاطات الثورة خلال الفترة الماضية و ثبوت فشل هذه التيارات في إدارة الثورة لقد اعتبرت هذه التيارات أن الربيع العربي هو ربيع إسلامي لا بد من السيطرة عليه فتسابقت التيارات الإسلامية المختلفة لاستلام السلطة و تصارعت فيما بينها , لقد أدت محاولات التيارات الإسلامية للسيطرة على السلطة في دول الربيع العربي و منها بلادنا إلى عدة أمور منها زيادة التطرف داخل هذه التيارات و دفع حركة الشعوب إلى صراعات مذهبية و إلى زيادة غير مبرره في تضحيات الشعوب.... و نرى أن تيارات الإسلام السياسي المختلفة قد دخلت في أزمة عميقة لا نعتقد أنها ستخرج منها بسهولة . و المشكلة هنا أنه لا توجد تيارات سياسية ديمقراطية و يسارية قادرة على المبادرة إلى إعادة الصراع لطبيعته و تحقيق مطالب الشعب في الحرية و الديمقراطية و العدالة الاجتماعية .إن انحسار اليسار و التيارات الوطنية ساهم أيضا في انتعاش التيارات الدينية و أضعف القدرة على تحقيق مطالب الشعب السوري . إن تقيمنا السلبي لنشاط تيارات الإسلام السياسي ولقواها المتطرفة وأعمالها الإجرامية لا يعني موقفنا السلبي من كل التيارات أو من الإسلام...فهناك أحزاب إسلامية تنشأ وتتطور الآن تعتمد الديمقراطية في حياتها الداخلية وهي مع الدولة المدنية التي يتساوى فيها جميع السوريين ،وتعتمد مبدأ فصل الدين عن الدولة... وهي تمثل تطورا معاصرا في مفهوم الأحزاب الإسلامية ونحن قادرين على التعاون وحتى التحالف معها .
- أيضا إن انتشار الفساد في الثورة السوري أوجد طبقة جديدة ، و هؤلاء لم يعد من مصلحتهم إنهاء الواقع الحالي الذي من خلاله كونوا ثروات أسطورية ..و الفساد الموجود في الثورة موجود في أقسامها السياسية و العسكرية و الإغاثية ..وهو يشابه إلى حد واسع الفساد الموجود في النظام لذلك فإن محاربة الفساد سيؤدي إلى إبعاد عدد كبير من أصحاب القرار في القيادات السياسية و العسكرية ، و يؤهلها لتوحيد نشاطها و تحديد برنامج عمل وطني , إن انتصار الثورة و استقلاليتها عن كافة المؤثرات الأخرى مرتبط بمحاربة الفساد .
- وأيضا فإن استغلال حاجة الناس للإغاثة وربط منحهم الإغاثة بانتمائهم للتيارات السياسة المحتكرة توزيع الإغاثة يشابه تماما ربط حاجة الناس للعمل وربطة بالانتساب إلى حزب النظام أو أجهزة أمنه ...وهكذا فإن ممارسة المعارضة السياسية المشابهة لممارسات النظام إلى حد التطابق ساهمت في إبعاد السوريين عن تأييدها بل وإلى انتقادها بشكل علني ..والى زيادة نفوذ التيارات المتشددة في أوساط السكان ..وإلى تعثر الثورة وزيادة الخسائر ....
إننا لا نريد تبديل وجوه بأخرى ..بل تبديل النظام بكامل مؤسساته بنظام يحترم التعددية ويحارب الفساد ولا يستغل حاجات السكان ليفرض عليها الخضوع لإرادته ...نظام مناقض تماما للممارسات النظام القائم ....وهذا يتطلب تشكيل لجان وطنية لمحاربة الفساد في المعارضة .ولفصل السياسة عن الإغاثة وللتأكيد على رفع شعار أصدقاء لا أتباع .ودعوة المعارضة القائمة على التجاوب معها .وتأمين اكبر تحالفات تعمل على فرض تحقيقها ..وإذا لم تتعاون المعارضات الموجودة في تحقيق هذه المطالب فعلينا أن نسعى لتأمين معارضة وطنية بديلة ..وهذه المهمة لا تبدوا صعبة في ظل المتغيرات القائمة ...وهذه مهامنا الذي يجب أن نعمل عليها بصبر وإصرار ..
اللجنة المركزية لحزب اليسار الديمقراطي



#اللجنة_المركزية_لحزب_اليسار_الديمقراطي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العرض السياسي 65
- العرض السياسي 64


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اللجنة المركزية لحزب اليسار الديمقراطي - العرض السياسي 66