أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - حرصا على الجزائر، حتى لا تقفز الجزائر فى الظلام















المزيد.....

حرصا على الجزائر، حتى لا تقفز الجزائر فى الظلام


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 4859 - 2015 / 7 / 7 - 16:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مقدمة :
1 ـ( انتقدت أحزاب سياسية وشخصيات معارضة مضمون رسالة الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة، التي وجهها للجزائريين بمناسبة عيد الاستقلال والشباب، وذلك على خلفية “الصورة الوردية” التي حاولت رسمها عن الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية، في حين أن واقع البلاد ينذر بانفجار كبير نتيجة الانسداد السياسي وإخفاق الحكومات المتعاقبة في تحقيق مطالب المواطنين . ولعل ما أثار استياء المعارضة هو إصرار الرئيس في رسالته، على استكمال ولايته الرئاسية، والإعلان عن قرب الكشف عن الوثيقة الدستورية، وحفظ حقوق المعارضة، وهو ما دفع الناطق الرسمي لحزب طلائع الحريات، أحمد عظيمي، إلى التصريح بكون “الرئيس تحدث عن بلد آخر وليس الجزائر التي نعرفها ).!! هذا ما جاء فى جريدة العرب اللندنية
2 ــ نقول وجهة نظرنا من واقع الحرص على الجزائر وأهلها ، حتى لا يتكرر فيها ما حدث فى العشرية الكئيبة ، أو ما يحدث الآن فى مصر وليبيا وتونس والعراق وسوريا .
أولا : نفس الظروف بين مصر والجزائر
1 ـ لا تختلف ظروف الجزائر كثيرا عن مصر ، من حيث الصراع بين العسكر والتيار الدينى السياسى الذى ينتمى للسنية الوهابية ، مع تهميش البديل الثالث وهو التيار المدنى الديمقراطى الحقوقى ، وإهمال الاصلاح السياسى الدينى الاقتصادى بما يسمح بمحاربة الفساد وإستيعاب الشباب وسائر الثقافات والتيارات المدنية فى مشاركة سياسية وعدالة إجتماعية . ولقد نجت الجزائر من عاقبة الربيع العربى الذى نتج عنه تدمير نظام سوريا وليبيا وقلاقل فى تونس وفى مصر ، وهم الأقرب الى الجزائر ، ولكن إنسداد الأفق السياسى فى الجزائر بتجديد إنتخاب الرئيس بوتفليقة وقوة سيطرة المؤسسة العسكرية والحزب الواحد يعيد الى الأذهان ظروف مصر فى أواخر عصر مبارك . بل قد تكون العواقب أخطر وأوخم عندما نتذكر الصراع الذى دار بين التيار السلفى الدينى السياسى مُمثلا فى جبهة الانقاذ الجزائرية فى مواجهة جبهة التحرير الجزائرية الحاكمة .
2 ـ أساس الأزمة أن عسكر الجزائر ــ مثل عسكر مصر ـ يزايدون على التيار الدينى الوهابى السياسى المعارض ، فإذا كانت المعارضة السياسية الدينية ترفع لواء الاسلام فليكن العسكر ( أكثر إسلاما منهم ) ، وبهذا تم تمكين السلفية الوهابية ( التى ترفع لواء الاسلام وتحتكر الحديث باسمه ) من السيطرة على التعليم والمساجد والاعلام ، فإنتشرت الوهابية وتمت صياغة عقلية الشباب على أساسها ، والمستفيد من هذا هو جبهة الانقاذ التى إستفادت من الحاضنة السلفية فى إضافة ملايين الشباب الى صفوفها . وظهر هذا ,فى الانتخابات التشريعية عام 1991 ، والتى حققت فيها التيار الدينى السلفى أغلبية ساحقة وصلت الى 82% ب 188 مقعدا من أصل 231 .. ردّ العسكر بإلغاء نتيجة التلك الانتخابات فى 12 يناير 1992 ، مما أدخل الجزائر فى حمامات دم غير مسبوقة لمدة عشر سنوات . ففى ظل حالة الطوارئ قام العسكر بشن حركة كبيرة من الاعتقالات في اوساط السلفيين حيث تم اعتقال حوالي 20 الف مواطن في بضعة ايام فقط ، وقد أدى كل ذلك إلى اعلان الكثير من نشطاء الجبهة للجهاد ضد النظام العسكري وصعودهم للجبال حيث كونوا هناك تنظيما عسكريا ،اطلق عليه الجيش الإسلامي للانقاذ . ودار صراع بين العسكر والتيار الوهابى السياسى أسفر عن عشرية سوداء مرت بها البلاد مخلفة ورائها أكثر من 200 الف قتيل وخسائر مادية بمليارات الدولارات ناتجة عن التخريب الكبير الذي أصاب البنية التحتية إضافة إلى تعطل وركود الاقتصاد وتعطل لكل مجالات الحياة.
ندعو الله جل وعلا أن يُجنب الجزائر عودة هذه المحنة .
ثانيا : ـ لمحة عن جذور الصراع العسكرى الوهابى فى الجزائر
1ــ هذا الصراع بين جبهة التحرير الحاكمة وما يسمى ب(حركة الإسلام السياسى ) لها جذورها الممتدة منذ بداية الاحتلال الفرنسى ومقاومة الجزائريين له، إلى أن تم الاستقلال بجهد شارك فيه التيار الدينى إلا انه تم إبعاده سياسيا ، وبعد أن ترهل الحكم وانتشر الفساد تحت قيادة جبهة التحرير كان من المنتظر أن يتزعم التيار الدينى المعارضة والمقاومة ليأخذ ما يتصوره حقاً له ، مستفيدا من سيطرته على عقول الجماهير.
2 ـ أثناء الزحف الفرنسى نبعت المقاومة من المساجد التى تحولت إلى ثكنات ، وكان الأمير عبد القادر الجزائرى شيخاً محارباً اضطر المحتل فى الاتفاقية المعقودة بينهما الى احترام الدين الإسلامى , ورحل الأميرعبد القادر تاركاً النار تحت الرماد . وبعده حمل الراية الشيخ عبد الحميد ابن باديس ( 1889ـ1940) وهو الذى مهد بفكره للثورة الجزائرية الكبرى سنة 1954م ، وهوالذى أسس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، وهى التى تخرج فيها أئمة النضال من الشيوخ الذين حولوا جمعية العلماء المسلمين عن منهجها الفكرى التربوى إلى العمل السياسى النضالى مقتفين طريقة الاخوان المسلمين فى مصر . والشيخ البشير الإبراهيمى (1889ـ1965) هو الذى وثق العلاقة بين جمعية العلماء المسلمين الجزائرية والاخوان المسلمين المصرية بعد ان أصبح رئيساً لجمعية العلماء ، والمرجعية لهما واحدة هى السنة الوهابية. وواصل الشيخ البشير الابراهيمى النضال ضد المستعمر الفرنسى . وحين اجتمع أحرار الجزائر فى القاهرة لعقد ميثاق جبهة التحرير الجزائرية فى ـ 17/2/1955م تحت رعاية عبد الناصر كان أول إسم فى الجبهة هو الشيخ البشير الإبراهيمى رئيس جمعية العلماءالمسلمين ، ويليه مباشرة الشيخ أبو الفضل الورتلانى عضو جمعية العلماء المسلمين ـ بينما كان أحمد بن بيلا وحسين آية أحمد ــ ممثلا ً جيش التحرير ــ فى الترتيب الثامن والتاسع . ورضى الشيخ البشير الإبراهيمى بحل جمعية العلماء المسلمين سنة 1956م اكتفاء بجبهة التحرير الجزائرية التى كان على رأسها وكانت تمثل كل الجزائريين.
3 ــ ولكن عبد الناصر الأب الروحى للثورة الجزائرية لم يكن ليستريح إلى سيطرة الشيوخ أو المدنيين على جبهة التحرير , ولذك تدخل لإضعاف الشيوخ خصوصاً وهم على صلة وثيقة بالاخوان المسلمين ـ أعداء عبد الناصر. وبتدخل عبد الناصر أصبحت الغلبة فى جبهة التحرير الجزائرية للعسكريين المقيمين فى الخارج ، ومنهم أحمد بن بيلا وحسين آية أحمد . وبالتدبر المحكم أصبح بن بيلا صاحب الترتيب الثامن فى ميثاق جبهة التحرير ــ سابقا ـ هو الرئيس ؛..وأول رئيس للجزائر المستقلة .!. وانزوى الشيخ البشير الإبراهيمى . ولكن أنشأ اتباعه جمعية القيم فى ـ 9/3/1963م لتؤدى الدور المفقود لجمعية العلماء المسلمين ، وكان يرأسها الشيخ الهاشمى التيجانى . ودخلت فى صراع محدود مع نظام أحمد بن بيلا ، ثم فى صراع أكثر وضوحاً مع هوارى يومدين الذى منع الجمعية من ممارسة عملها فتحولت للعمل السرى والسيطرة على التعليم والشباب .. إلى ان انفجر الوضع ..
4 ـ الواضح أن ما يسمى ب (حركة الإسلام السياسى ) فى الجزائر تأثرت بحركة الاخوان المسلمين فى مصر، إلا أنها سبقت الاخوان المسلمين فى أهمية وجود تنظيم دولى للحركة الاخوانية .. ويكثر الحديث الآن عن التنظيم الدولى للاخوان , ولكن القليلين يعرفون أن الشيخ أبا الفضل الورتلانى هو الرائد الأول لفكرة التنظيم الدولى للاخوان. والشيخ الورتلانى كان تلميذاً للمفكر الجزائرى ابن باديس ، وانضم إلى جمعية العلماء الجزائريين سنة 1930م وقام بتحويلها مع الشيخ البشير الإبراهيمى إلى العمل السياسى ومكافحة الاستعمار الفرنسى , وبينما تفرغ البشير الإبراهيمى لمشكلبة الجزائر فإن الشيخ الورتلانى تخصص فى المقاومة الدولية للاستعمار . وسافر الورتلانى إلى باريس ممثلا لجمعية العلماء الجزائرية ، وقام بتنظيم الجالية الجزائرية فى فرنسا وربطها بحركة المقاومة، وأنشأ لها نوادى ،وأقام جمعية الدعوة والتهذيب والجمعية الإسلامية الجزائرية الفرنسية . وانتبهت السلطات الفرنسية لخطورته فطاردته، فهرب منها متجولا فى أوربا . ثم جاء إلى مصر والتقى بالشيخ حسن البنا ، وأسس فى القاهرة ( لجنة الدفاع عن الجزائر) سنة 1942م ، وكان إمين سرها. ثم أسس جبهة الدفاع عن أفريقيا سنة1944م ، ومع ذلك فقد كانت صلته بحسن البنا خافية عن الكثيرين ، وهو الذى لفت الأنظار بذكائه ونشاطه واهتمامه بالعالم الإسلامى كله . ثم ظهر الورتلانى فى اليمن سنة 1947م مندوباً لشركة تجارية يملكها أحد أصدقاء حسن البنا . والعجيب أنه انغمس فى الحياة السياسية فى اليمن ، وتوثقت علاقته بالقوى الحاكمة ، واجتمع بالامام يحيي وقدم له تقريراً بالإصلاح . ثم عاد إلى القاهرة حيث نشرت صحيفة الاخوان المسلمين فى القاهرة صورة من تقرير الإصلاح فى ـ 3/8/1947م. ولكن سرعان ما عاد الورتلانى إلى اليمن حيث أثار المعارضة على الإمام يحيى ، وكان مهندس انقلاب الميثاق الذى تزعمه عبد الله الوزير سنة1948م ، بإيعاز من السعودية ( عبد العزيز آل سعود وقتها ) والذى كان حسن البنا خاضعا له وتابعا له . وبتوجيه من ابن سعود قتلوا الإمام يحيى ، وأصبح الورتلانى أول مستشار عام للدولة الجديدة فى اليمن . , ولكن سقطت الدولة الجديدة فى اليمن بعد أقل من شهر ، وهرب الورتلانى فى سفينة تحمل الكثير من الذهب ، ورفض عبد العزيز آل سعود إستقباله حتى لا ينفضح دوره فى الانقلاب ، وظل الورتلانى يتجول فى البحر الى أن تمكن بمساعدة الاخوان من الهبوط فى لبنان . ثم انتقل منها إلى تركيا حيث عاش مدة ، وواصل العمل فى ثورة الجزائر . وحين تم التوقيع على ميثاق جبهة التحرير الجزائرية فى القاهرة فى 17/2/1955م كان الشيخ الورتلانى الثانى فى القائمة . ولم تكن مخابرات عبد الناصر راغبة فى إقامة الورتلانى ( الاخوانى ) فى مصر ، فألجأته الى مغادرتها .
ثالثا : ضرورة الاصلاح ..وإلّا ..
1 ـ الحل الاسلامى السلمى الذى نتمناه للجزائر هو الاصلاح الشامل ، دستوريا وتشريعيا ودينيا وتعليميا، لتاسيس دولة ديمقراطية حقوقية يتمتع الفرد فيها بحريته الدينية والفكرية وكرامته الانسانية . هى الدولة الاسلامية فى حقيقتها التى أسسها خاتم المرسلين فى المدينة ، دولة قائمة على العدل والتكافل الاجتماعى والديمقراطية المباشرة وإتاحة الحرية القصوى فى الدين وفى المعارضة السياسة القولية والسلوكية، طالما لا يلجأ المعارض للسلاح.
كتبنا فى هذا كثيرا فى موقعنا وأوضحنا كيف تم تدمير هذه الدولة الاسلامية الحقيقية تدريجيا لتحل محلها الدولة الأموية العسكرية الاستبدادية القبلية ( نسبة للقبيلة ) ثم الدولة العباسية التى أسّست أول دولة دينية فى تاريخ المسلمين ، وجاءت الدولة الفاطمية نموذجا للدولة الكهنوتية . فى العصر الحديث ظهرت الوهابية تعيد تطبيق أسوأ ما فى الدين السُّنّى من رذائل ، من مذابح باسم الجهاد وتكفير للآخر المختلف معهم فى المذهب والدين واستحلال دمه وعرضه وماله بإسم الاسلام زورا وبهتانا . ونشرت السعودية ( الدولة الأم للوهابية ) هذا الإفك الوهابى فى مصر والمنطقة على أنه الاسلام؛ انتشر من مصر الى الجزائر ومن السودان الى باكستان وأفغانستان . وإشتعلت المنطقة بالحروب والمذابح، ولا تزال .!. وظهر أهل القرآن يدعون الى إصلاح سلمى دينى وسياسى حقوقى كرد فعل إيجابى ضد الاخوان والوهابية .
2 ـ ويظل الأمل فى الاصلاح قائما فى الجزائر خُصوصا ، لأنها قاست من العشرية السوداء ، ولأن خلفيتها الفرانكونية الفرنسية تصلح لأن تكون حاضنة للتفتح الاصلاحى المناقض للوهابية ، ولأن التعدد العرقى والثقافى فيها يستلزم تعددية سياسية فكرية دينية ، لا تلك الوهابية الارهابية البغيضة التى تنفى الآخر وتقيم محاكم تفتيش له وتؤسس الإكراه فى الدين ، وفى النهاية تدمر الدولة على رءوس أهلها .
3 ـ نرجو أن تكون الجزائر هى الرائدة فى طريقين :
3/ 1 : إتاحة الفرصة للفكر القرآنى فى التواجد لإقامة إصلاح دينى ينقذ الشباب من الوهابية .
3/ 2 :تدعيم البديل الثالث ( التيار الديمقراطى المدنى الحقوقى ) ، ليتواجد بقوة بين العسكر والتيار الدينى الارهابى السياسى ، فهذا البديل الثالث هو ( رُمّانة الميزان ) وأساس الأمان والسلام ، حتى لا تقفز الجزائر .. فى الظلام .!!.
أخيرا
( فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (44) غافر )
ودائما : صدق الله العظيم .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القاموس القرآنى : ظهر ومشتقاته
- الحرب في ( بلاد برة ) !!
- شريعة الدين السُّنّى الذكورى فى حداد المرأة
- فوازير رمضان : أحدث صيحة فى إغتيال رمضان ( 3 )
- فوازير رمضان الفقهية السمجة !! الصيام بين تيسير الاسلام ورذا ...
- فوازير رمضان الفقهية السمجة !! الصيام بين تيسير الاسلام ورذا ...
- القاموس القرآنى : لعن
- أسُس الدراما التاريخية
- بعد تفجيرات الكويت وتونس : نداء الى من يهمّه الأمر
- القاموس القرآنى : القاهرالقهّار
- إفلاس منقطع النظير !!
- خاتمة كتاب: أثر التصوف السياسى فى الدولة المملوكية
- دور المتصوفة في الداخل وقت انهيار الدولة المملوكية
- ف 3 : دور الصوفية في انهيار الدولة المملوكية من الخارج
- : المماليك يقيمون للصوفية العمائر الدينية
- إسلاميا : لا يجوز عقاب من يفطر علنا فى رمضان
- ف 2 : استغلال الصوفية نفوذهم السياسي ضد النصارى
- ف2 استغلال الصوفية نفوذهم السياسي في إضطهاد الفقهاء السنيين
- انغماس الصوفية في الفتن السياسية
- ف 2 : التصوف طريق للوصول للمناصب والنفوذ في السياسة المملوكي ...


المزيد.....




- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...
- 45 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- الأتراك يشدون الرحال إلى المسجد الأقصى في رمضان
- الشريعة والحياة في رمضان- مفهوم الأمة.. عناصر القوة وأدوات ا ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - حرصا على الجزائر، حتى لا تقفز الجزائر فى الظلام