أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ماجدة غضبان المشلب - ما سر صمود الهمجية بوجه التحضر؟؟















المزيد.....

ما سر صمود الهمجية بوجه التحضر؟؟


ماجدة غضبان المشلب

الحوار المتمدن-العدد: 4858 - 2015 / 7 / 6 - 18:07
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لا يولد الانسان نقيا ابدا، قد حسمت جيناته الوراثية الصورة التي سيبدو عليها، و يفكر فيها، و منذ اللحظات الاولى لوعيه البشري، و هو لم يزل في بطن امه، يلتقط الاشارات الصوتية الاولى لما حوله، صوت الام، صوت الاب، كل الاصوات الخارجية، اضافة الى صوت قلب الام المرعب الذي يدق كالطبل في أذنيه، و أصوات مختلفة من كل الاجهزة الحيوية الاخرى، دخول الطعام، و عملية هضمه، أي خوف أو ارتباك لدى الام سيتلقى هو نسبة منه، و لانه لا يفقه كل ما يستقبله، فان اول شعور قد يستبد به هو : الخوف..
انه بحاجة الى حضن ام كي يزول ما ألم به من رعب، بحاجة الى الطعام، و مع قطرات الحليب الاولى يستلم الطفل مناعة الام، مثلما يستلم كل انفعالاتها ايضا..
كنت اسمع من أمي ان من صالح الحامل، و جنينها، او من هي في حالة نفاس ان لا تبلغ بخبر سيء، لان الصدمة التي ستعيشها، سيعيشها الطفل معها.
و ما قالته امي غير المتعلمة اكده العلماء و الباحثون، فالجنين لا يعيش في جنة كما نظن، بل هو يتوق الى حريته من سجن تضيق به حركته، و يرتعب قلبه لما فيه من اصوات مبهمة، و لكي يزيد شعوره بالامان تستخدم معظم الامهات القماط في الايام الاولى، لانه قد اعتاد على ضغط بطن الام، و محدودية عالمه، و الحركة فيه، و تركه حرا بعد الولادة يزيد من احتمالات الصدمة الولادية لديه.
يكبر هذا الطفل وفقا لما يتلقاه من اوامر، فهنالك ما هو خطر عليه، وان تجنبه سيجنبه الم لمسه، و هنالك ما هو محظور تسبقه كلمة (عيب) التي لا يمكنه مناقشتها ابدا، هنالك العقيدة التي عليه ان يؤمن بها دون فرصة اسمها الخيار، هناك المذهب الذي عليه ان لا يعرف سواه.
و على فرض ان هذا الطفل(الذكر) مسلم، فسيتعلم جملة من الحقائق:
_كل من لا يؤمن بالاسلام هو كافر.
_الكافر لا يستحق الحياة و من واجب المسلم ان يقتله.
_الكافر سيحصل على جهنم، و المسلم على النعيم مع حور عين بعد الموت.
_الجنس و الحديث فيه محرم.
_طاعة اولي الامر واجب مقدس.
_الجهاد واجب كل مسلم متى افتي به.
مع كل هذه المعلومات سيعرف ايضا:
_الحجاب هو عفة الانثى، و كل غير محجبة هي الشيطان بعينه.
_هو ليس مسؤولا عن تفاعل جسده مع ما يثيره، اي ان عري الانثى هو المسؤول بشكل كامل عما يسلكه الذكر تجاهها، فاذا حدث ان اغتصبها، فذلك لانها لا ترتدي الحجاب، اما اذا اغتصبها، او تحرش بها و هي محجبة، فذلك لان الشيطان وسوس له بذلك، و الشيطان، و المرأة صنوان يتحملان مسؤولية اثامه، فهما من يقوداه نحو الخطيئة، و عقله لايمكنه التحكم بهذه الاقدار التي فصلت وفق مزاجه الهمجي.
_المرأة ادنى ذكاء منه، و هي مخلوق حقير خلقه الله ليتمتع الذكر به، و لتنجب الاطفال، و انجاب الاطفال مهمة يسيرة مثلها مثل الاعتناء بالطفل، و عمل البيت.
_عقل المرأة لا يمكنه ان يقرر شيئا لانه يتأثر بعواطفها، و القرارات السليمة يجب ان تصدر عن قلب متحجر لكي تكون عادلة، و مستقيمة.
_الملائكة تلعن المرأة حتى الفجر ان لم تستجب لنزوات الذكر وقتما شاء.
_المرأة هي شرف الرجل، و الشرف يتلخص في فتحة فرجها، بامكانه ان يسرق، و يكذب، و ينافق، و لا ينجز عمله باتقان، و يرتشي، و سيظل شرفه غير مدنس مع كل تلك الاثام.
_ الفرج الذي انجب الانسان في لحظة الم لا يطيقها اي ذكر هو افضل شتيمة يحارب الذكور الاخرين من خلالها، فالشتيمة المزينة بمفردات مثل فرج امك و اختك هي خير وسيلة لتحطيم الذكر الاخر.
_ما تفعله الانثى يجب ان يكون ضمن تقاليد يضعها الفكر الذكوري، ان خالفتها ستحرم من كل شيء، و ربما تعرض نفسها الى اضرار فيزيائية قد تصل الى القتل.
_ضرب الانثى الناشز واجب شرعي، و نوع، و معنى النشوز له من المطاطية ما يكفي لمعاقبة الانثى كما يحلو للذكر تحت هذا البند القرآني.
_الزواج من اربع هو حق كل من يمكنه وضعه الاقتصادي من ذلك، و على المرأة احتمال تحويله لها الى شيء يستخدم بين يوم و آخر، اي احتجاج منها هو ضد شرع الله، مشاعرها، و حبها له يضربان عرض الحائط لانه اشتهى امرأة أخرى، مشاعر اولاده لا مكان لها عنده، عليهم ان يتقبلوا حقيقة ان امهم مجرد شيء يحق له استبداله كل فترة بمن تفوقها جمالا، و قوة، و صحة.
_الذكر قوام على الانثى لانه الجنس الافضل، و لانه هو من ينفق عليها، و ان شاركته في الانفاق يظل هو سيد البيت بحكم اعراف و تقاليد المجتمع.
_الحرب شأن ذكوري، و الانثى لا تقاتل ليس لانسانية، و رحمة فيها، بل لانها كائن ضعيف، و تحمل مناظر الدماء و الجثث هي فضيلة اختص بها الذكر دون الانثى.
_تعليم الانثى يعني انها ستجعل رأسها برأس سيدها، و ولي نعمتها، و هنا يمكن ان تحرم منه وفق مزاج الذكر، و درجة تحضره، و لا وجود لقانون يعاقب الذكر الذي يحرم امه، او اخته، او ابنته، او زوجته، او اية انثى من اقاربه مكنته ظروف الحياة منها من التعليم، و العمل.
_باختصار شديد المرأة وعاء شهوات الرجل في البيت، و الشارع، و العمل، و هي من تتحمل كل آثام نزواته، فلولا جمالها، او ملابسها لما كانت هنالك خطيئة.
_الزنا امر شائن تتحمل ذنبه الانثى وحدها، و ان كان اغتصابا، لانها هي من اخرج ادم من جنته، و جسدها المثير هو المحرك الاول لكل جريمة اغتصاب، لكل تحرش، لكل ما يضر شرف الذكورة.
_الانثى التي بحوزة اي ذكر هي ملك يمين، و هو من يتخذ كل قرار يخصها، و الانثى التي بحوزة الذكر الاخر هي مشروع اغتصاب، و تحرش، و خداع، هي متنفسه لكل ما يحرمه الشرع و التقاليد.
_كل ما يحدث في الحياة هو مكتوب على الانسان، و مقدر، و ليس عليه ان يحتج، او يحسن من احواله، او يثور ضد الظلم، فهذه الحياة مقررة سلفا بكل تفاصيلها.
_الصبر مفتاح الفرج، و ليس الثورة، و الرفض، و العمل من اجل التغيير.
_الخير في ما اختاره الله، اما الشر فمصدره ابليس، و عليه ان يلعنه كل لحظة، و يبريء الله من سوء ما حصل، هنا يمنح ابليس قدرات خارقة على التحكم بما يحدث في الارض من شرور، و هي موازية لقدرات الله في صنع الخير، هذه المنحة الذكورية لابليس لا تعني الاشراك بالله، و تنصيب اله خاص بالشر، و اخر بالخير، و هذا تناقض من جملة تناقضات لا حصر لها يعاني منها المسلم دون ان يعيها ابدا.
اذا قدر لهذا المسلم ان يصل الى موقع الزعامة فانه سيتصرف بما امره الله به، و ان لم يكن مؤمنا بوجود الاله:
_طاعة الشعب هي واجب ديني، من يخرج عنه كافر، او ملحد، او ان افكاره هدامة.
_اموال المسلمين هي رزق انعم الله به عليه، و لا يجب ان يحاسب ان ساء تصرفه فيها.
_الفقر قدر قدره الله على الفقراء، و ليس من شأن الحاكم ان يتلاعب بما حكم الله به مسبقا.
_تستخدم الآيات الخاصة بالقتال في القرآن لقتال اي دولة او مجموعة من الناس يرى الحاكم ان قتالها مفيدا لمصالحه الخاصة.
_الآيات طيعة، و تفسر وفق فقه السلطان، و هنا لابد من نبذ كل من نادى بالحق، و اكرام من تفقه لصالح السلطة.
_تحكم شؤون الانثى وفقا للقرآن، و السنة النبوية، و الاعراف، و التقاليد، و ان تعارضت الاعراف مع القرآن فالقول الفصل للاعراف، مثلا في القرآن هناك عقوبة الجلد للزاني، و الزانية، و لكن الاعراف، و التقاليد تأمر بقتل الانثى، و ترك الذكر المشترك بفعل الزنا سائبا، و معظم القوانين في الدول الاسلامية تتضمن قانون جريمة الشرف التي تتراوح عقوبتها من سجن لبضع سنوات الى الاعفاء التام من اية عقوبة حتى و ان ظهر ان المجني عليها بريئة من الزنا، فالكلمة التي تقال عنها، و تخدش شرف الذكر تمنحه سلطة قتلها دون ادنى محاسبة من القانون.
_الزكاة واجب طوعي، و غير الزامي يحتكم في امرها الى الضمير ان وجد، و درجة الايمان، و المعرفة باحكام الشرع.
_الحاكم يحكم مدى الحياة، و آية (و امرهم شورى بينهم) تلغى تماما.
_العقوبات التي تنزل بمن يحتج على ظلم الحاكم تخضع لقراراته الشخصية بعيدة عن اي قانون دستوري، او الهي.
_اذا منح الله قدرة للحاكم على احتلال دولة مجاورة فهذا مصدر رزق الهي، الاناث سبايا، و الاموال غنيمة، و كل من لا يؤمن بالاسلام يقتل او يدفع الجزية، مع التذكير بان الاناث مجرد سبايا، لا حقوق لهن على الاطلاق مع اولادهن.
انا لم اذكر كل المغريات التي تمنح للذكر وفقا لكتاب الله، و تفسيره، و السنة النبوية، و تفسيرها، و السلف الصالح، و ما فعلوا، انما اشرت لنماذج منها، لكي انبه ان السلطات الواسعة تحت هذه الخيمة المنسوجة من القرآن، و السنة، و السلف الصالح + الاعراف، و التقاليد المصنوعة تحت ولاية الفكر الذكوري تعني الجنة بعينها، لا تغري اي ذكر في الثورة ضدها، فهو الحاكم المطاع في بيته و خارجه، ما الذي يجعله يثور ضد احكام تصب لصالح نزواته، و انانيته؟؟؟.
ان الجنة التي وصفت في القرآن خلقت حور العين الجميلات لخدمة شهواته و غرائزه، و الفاكهة لنهمه، و الارائك لراحته، و الغلمان لخدمته، و الله اعلم بنوع هذه الخدمة التي تبدو مع الاقراط التي تزينوا بها ليست مجرد حمل للاكواب، و الجنة نفسها لم تذكر ابدا كيف يكون حال المرأة هناك، هل تنتظر زوجها حتى ينتهي من مضاجعة اول حورية لسبعين عام؟؟؟، ام انها ستمارس الزنا مع الغلمان؟؟، ما موقف الرجل المؤمن و هو يرى زوجته تحت غلام جميل؟؟.
هذه الجنة تطابق ما يريد المسلم ان تكون عليه الحياة، فهي لا تعتمد الذكاء، و لا الطموح، و لا العمل، و لا السعادة في عشق امرأة واحدة، انها تعتمد الكسل، و تحكيم الغرائز فحسب، تلبي شهوة الجنس، و شهوة الطعام فقط لا غير.
ليس في الجنة ما يذكر ان حور العين ستتمتع بوطء الذكر لها، و لم تخبرنا هل ان تمزيق عذريتها سيكون مؤلما لها؟، هل ستلوث الجنة بدماء عذريتها من جديد؟؟، اليس هناك من مهرب لدم الظلم حتى في الجنة؟؟، و شخصيا اتساءل كيف لرجل ان يستمتع بدمية لم تعرفه مسبقا، لا تحبه ابدا، يمزق بكارتها الى ما لا يحصى من المرات؟؟.
ان الجنس هو عملية استمتاع متبادل بين انسانين ناضجين، و المتعة التي تقوم على طرف واحد هي متعة سادية، و شاذة، و ظالمة لا يمكن ان يرتضيها الله، انما تتطابق مع شهوات الذكر السادي، و حبه للسيطرة، و الدين الذي يطوع، و يفسر وفق اهواء ذكر متسلط، و يضع كل هذه الشهوات تحت امرته لا يمكن لأي ذكر ان يغادره، ففيه كل ما يطلب و يتمنى، انه يجعل من السلطة الالهية سوطا في يد الذكر، يتحكم من خلالها بالشعوب، و بالانثى التي يخشاها، و بالمال الذي يزيد من حجم سلطاته، و من هنا تستمد هذه الهمجية ابديتها، و توقفها عن مواكبة الحضارة...
مع هذا الاسلام الذي صنعه الفكر الذكوري، و سخره لخدمته لن نكون الا شعوبا كسولة، عاشقة للرشوة، و جرائم اغتصاب الاناث، و الاطفال، و كل ضعيف لا يقوى على مقاومة من هو اشد منه قوة، شعوبا مطيعة للظالم، شعوبا لا تبصر، تعشق الاتكال على الله، و الصبر على كل مكروه في انتظار نصرته، و لا اظن الله ناصرا لمن يتحلون بهذه الصفات القبيحة...
هو لن يكون معنا، و نحن نظلم الناس باسمه، نقتل، و نغتصب، و نسرق باسمه..
لا تنتظروا الله، بل سيروا نحوه بالثورة على الظلم، بالتعامل الانساني مع المرأة، و الطفل، بمحاربة كل من يشوه صورة العدالة.
الله هو الحق، فليكن الحق قبلتكم لا سواه...



#ماجدة_غضبان_المشلب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الولايات الانثوية المتحدة
- أنونيماس*
- نصوص خاصة بمناسبة يوم المرأة العالمي
- إبحثْ لك عن نهاية اخرى..
- بئر أبي ذر الغفاري
- أول المرتقى
- ما بعد انقراض الرجل الاخير
- ليلة انقراض الرجل الأخير
- قصتان قصيرتان
- جمهورية نسوان ستان إزاء سنيستان و شيعيستان
- قصص قصيرة
- لازلت في المانيا/قصة قصيرة
- نقوش أثرية على وجه البحر
- الى جفاف الرافدين الوشيك نعيمها ان يجف
- البحث عن سماء زرقاء
- الى جفاف الرافدين الوشيك
- الان ارتشفت زبد الحب
- لو كان للحشرجة ريشة ودواة
- وثائق انثوية في محفظة رجل


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ماجدة غضبان المشلب - ما سر صمود الهمجية بوجه التحضر؟؟