أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شابا ايوب شابا - داعش طاعون الفكر المعاصر الجزء الرابع















المزيد.....

داعش طاعون الفكر المعاصر الجزء الرابع


شابا ايوب شابا

الحوار المتمدن-العدد: 4856 - 2015 / 7 / 4 - 20:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


داعش ـ طاعون الفكر المعاصر
الجزء الرابع
إنّ القاعدة وطالبان وداعش وجبهة النصرة وبوكو حرام ليست سوى طاعوناً فكرياً جديدا، وأَنّ داعش من أخطرها. فإذا كان طاعون الكنيسة الكاثوليكية الفكري قد أصاب قسماً من مسيحيي أوروبا، فإن طاعون داعش يصيب قسماً كبيراً من المسلمين وكل أبناء المذاهب والديانات الأُخرى. لأن داعش تُقسم البشر إلى صنفين ؛ مؤمنون حقيقيون وكافرون، وكُلْ من له رُؤية دينية أو مذهبية تختلف مع السلفية الجهادية الوهابية فهو كافر، وبالتالي إما أن يهتدي الى طريق الأيمان الصحيح أي الوهابية، وإلاّ فسوف لم يجد مكانا على وجه المعمورة. فإما أن تقطع رقبته بالسيف أو يقتل رميا بالرصاص أو يحرق حيّاً.

وقد تسببت هذه العقيدة المريضة، وخلال عقد من الزمان فقط ، بهلاك مئات الالاف من المسلمين الشيعة والسنة والمسيحيين والأيزيديين والصابئة في العراق وسوريا، ونزوح حوالي تسعة ملايين مواطن من مُدنهم وقُراهم في هذين البلدين ، وإذا ما تسنى لهذه المنظمة الأرهابية السيطرة على مساحات شاسعة في فِكريٌ من نوع جديد لا يوازيه أي طاعون آخر جرثومي أو نووي أو فكري، مما يتطلّب بذل أقصى الجهود من جانب حكومات وشعوب العالم قاطبة والأُمم المتحدة على وجه الخصوص على وأْده قبل أن يَتفشى.

وبهذا الصدد فإني أتفهم تماما رأي وزير خارجية روسيا الإتحادية، السيد سيرجي لافروف، ذو النظرة الثاقبة، وأحدْ أذكى وأدهى الدبلوماسيين في العصر الحديث، وأكثرهم حِنكة سياسية، وعقلانية في الطرح، وفي أيجاد الحلول الواقعية للمشاكل الدولية القائمة، حين صرّح : بأَنَّ داعش هي ألدّ أعداء روسيا، رغم أن مشاكل روسيا اليوم ليست مع داعش، وإنّما مع أمريكا والدول الغربية بسبب الأزمة الاوكرانية، حيث تخضع روسيا لعقوبات إقتصادية وتتعرّض لضغوطات مختلفة من قبل الأثنين.

يخطأ من يعتقد بأَنَّ الدواعش ليسوا بمسلمين وأنّ الإسلام براءٌ منهم. فالدواعش هم السلفيون من أصحاب ذلك المذهب المتطرّف، الذي يَقرأْ النص القرآني قراءة حرفية، ويستنسخ ويكرّرجملة من الأفعال والممارسات العنفية، من قتل وإختطاف وسلب ونهب وسبي النساء ومصادرة أملاك الغير(الكفار)، والتي سادت في القرن السابع الميلادي، أي قبل عصر النهضة الأوروبية وتشكيل الدول الديمقراطية الحديثة. ولم يراعوا لا الزمن ولا حجم التغيّرات التي حصلت على البنى الفكرية والأقتصادية والقانونية والحقوقية على الصعيد الدولي بعد 14 قرنا. لأَن مثل هذه الأفكار والممارسات لم تعد تتلائم مع روح العصر وإقرار مبدأ المواطنة، ومبادئ حقوق الأنسان، حيث هي المعيار الذي تُقاس به الدول المتحضرة عن غيرها.

أدناه بعض الآيات التي تحرض على القتل ونشر الكراهية والتي يحتكم إليها الدواعش في إدارة سُلطتهم

وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ (البقرة 193 ).

كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (البقرة 216)

وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (البقرة 244)

فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا (النساء 74)

الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا (النساء 76 )

فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا (النساء 84 )

وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (النساء 89)

إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (المائدة 33)

إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ (الأنفال 12)

وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ (الأنفال 60)

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ (الأنفال 65)

فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (التوبة 5)


قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (التوبة 29)


يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِير (التوبة 73).

وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا (الأحزاب 26 و 27).

فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ (محمد 14).

هذه هي مجرّد نماذج من الآيات التي تُحرّض على القتل في القرآن، والتي أحصيتُ عددها ب 22 آية، وربما العدد الحقيقي يفوق ذلك.
يتحدث الكثير من الإسلاميين غير العلمانيين عن أنفسهم قائلين بأنهم ديمقراطيون.
والسؤال الذي يُحيّرني كثيراً هو : كيف يستطيع الأسلامي غير العلماني، الجمع بين هذه النصوص، التي تُشكّل قاعدته الفكرية، و بين مبادئ الديمقراطية التي تتمثل في التداول السلمي للسلطة، حكم الأغلبية مع ضمان حقوق الأقليات، حرية الأفراد والجماعات (حرّية الفكر والأعتقاد)، ومبدأ المساواة بين الجنسين في الحقوق والواجبات؟

لا يمكن للأسلامي أن يصبح ديمقراطياً إلاّ إذا وضع هذه الآيات، وما يشابهها على الرف. أي أن يفصل بين الدين (كلام الله) والسياسة(كلام الناس).

ولكن في مقابل منظري داعش ومثيلاتها، هناك كَمٌ هائل من المفكرين والمثقفين العرب و المسلمين العلمانيين، ورجال دين متنوورن من الذين تَشَبعوا بأفكار الثورتين الفرنسية والروسية، وقيمْهما في الحرية، والأُخوة، والمساواة، والعدالة الأجتماعية، وبأفكار غاندي حول الإنتقال السلمي للسلطة، والزعيمين العظيمين مارتن لوثر ونيلسون مانديلا، وكفاحهما ضد العنصرية والتمييز العنصري، من أمثال الدكتور عدنان إبراهيم والمُفكر السعودي الدكتور إبراهيم البُليهي، والمصري سيد القمني ، و أياد جمال الدين وكثيرون آخرون.
هؤلاء العُقلاء يقومون بدور فعّال في لجم دُعاة الكراهية من التكفيريين والطائفيين، وهم مدعوون أكثر من أي وقت مضى الى تكثيف جهودهم على صياغة خطاب ديني وسياسي، يتلائم مع مفاهيم وقيم الديمقراطيات الحديثة في أوروبا، والأمريكتين، وبعض البلدان الآسيوية، و ينسجم مع لائحة حقوق الأنسان والمواثيق الدولية الأخرى، وأن يساهموا في إصلاح مناهج الدين التعلييمية. ولا ننسى خطاب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، المُوجه لشيوخ الأزهر، ودعوته لأجراء إصلاح ديني، وتغييّر في مناهج التعليم، والذي يكتسب أهمية كبيرة، نظرا لدور مصر الريادي في الثقافة والأدب والفن. خطاباً يُوضعْ حد للجماعات التكفيرية، والأئمة الذين يُحرّضون على العنف والكراهية وتكفير الآخر، ويزرعون الفتن ويفرّقون بين أبناء الشعب الواحد.

إن حصاد 12 سنة من حكم الأسلام السياسي في العراق هو : الغلو الطائفي، وإشتداد مظاهر التديّن ، يقابله إرهاب منفلت، وفساد مُستشْري في مؤسسات الدولة وبين الناس، نهب المال العام، إحتلال ثلث أراضي البلاد، خزينة خاوية، لا ماء شرب صافي ولا كهرباء دائمة، لا مدارس ومستشفيات كافية، لا مصانع ولا إنتاج زراعي، والكُلْ عايش على الإستيراد.
رحِمَ الله الأديب اللبناني الراحل، الطيّب الذكر جبران خليل جبران حين قال:

ويْلٌ لأمّةٍ تكثر فيها المذاهب والطوائف وتخلو من الدين.
ويْلٌ لأمّةٍ تلبس مما لا تنسج وتأكل مما لا تزرع وتشرب مما لا تعصر.



#شابا_ايوب_شابا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...
- 45 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- الأتراك يشدون الرحال إلى المسجد الأقصى في رمضان
- الشريعة والحياة في رمضان- مفهوم الأمة.. عناصر القوة وأدوات ا ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شابا ايوب شابا - داعش طاعون الفكر المعاصر الجزء الرابع