أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - الانسانية,تشترط على من يدعها,رد على مقال ,الاسلام وكتّاب الحوار المتمدن















المزيد.....

الانسانية,تشترط على من يدعها,رد على مقال ,الاسلام وكتّاب الحوار المتمدن


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4853 - 2015 / 7 / 1 - 22:53
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تحية طيبة:

ألانسانية, تشترط على من يدعيها نهج ثابت وتعامل ثابت وموقف ثابت ممن يخرقها فليس في نقد من يخرق حقوق الانسان تميز بين ابيض واسود ولا,بين قومية وقومية ولا, بين ديانة وديانة,وتشترط الانسانية على من يدعيها ويتبناها وتشترط على من يروج لها ويدعى انه حاميها والمدافع عنها,ان يكون حياديا نزيها ,لايميل لجهة على حساب جهة اخرى, وان لايتشدد مع افعال اتباع ديانة, ويتغافل ويتجاهل ويتساهل ويدافع عن ذات الافعال لديانة اخرى, وتشترط الانسانية على من يدعيها ويتبناها ان لايكيل بمكيالين , وان لاينتفظ لافعال ديانة ما, ويغطرس ويغلس ويطمم ويبرر ذات الافعال لديانة اخرى

في مقال للكاتب صباح ابراهيم بعنوان الاسلام وكتاب الحوار

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=474052

اشاد بنفسه وبما نسبته 75% من كتاب الحوار المتمدن,لم يؤلوا جهدا في نقد الاسلام والمسلمين محاولين تصحيح مسار هذا الدين وتصحيح سلوك اتباعه,بمايخدم السلام والامن العالميين ويدعي انهم كشفوا عن تراث الاسلام والمسلمين الغث والسمين, ونحن نشكر جهودهم جزيل الشكر, وادان الكتاب المسلمين, واتهمهم بأنهم يرقعون ما كشفوه هو ومانسبته 75% من كتاب الموقع من السيئ من تاريخ المسلمين, ويدعي اانا نتبع في ترقيعنا للمهترئ كما يدعي من ديننا بأسلوب السب والشتم لهذه الصفوة من كتاب الحوار المتمدن ويدعي ايضا انهم اسكتونا,فها انا احد هؤلاء الكتاب لازلت اكتب,عموما

لاعلاقة بما أتهمنا به الكاتب صباح ابراهيم؟فمقالاتي وردودي ستثبت ان كنت اتبعت الاسلوب الفج القبيح الذي نعتني به,فكل شيئ موثق ومؤرشف, ولكن نريد منه ومن الكتاب الحوار المتمدن ومانسبتهم75%, وبما انهم يسعون لاارساء مبادئ الانسانية وحقوق الانسان, وحتى لانتهمهم بالانحياز وعدم الحيادية وبأن لانتهمهم بأنهم يكتبون بدافع الكراهية للاسلام وللمسلمين,او بدافع تبشيري محض سواء كان للمسيحية او الالحاد, ان ينتقدوا وبذات القوة والحرص ذات النصوص في الديانات الاخرى غير الاسلام التي تحظ على القتل والابادة, وان ينتقدوا بذات القوة وان يسعوا الى اصلاح اتباع الديانات غير الاسلام والتي وضحتها واشرت اليها في جل مقالاتي,فلماذ هذا التغاضي من قبل هذه الصفوة المثقفة عن اختراق غير المسلمين للانسانية ولحقوق الانسان,فلماذ يتغاضون

عن تناول جرائم غير المسلمين طغى على المشهد-جرائم جبش جنوب السودان,في دولة جنوب السودان-مسيحيوا الديانة- جرائم زادت على جرائم داعش-وتفوقت عليها-لنتابع-مانقلته الدوائر العالمية المختصة في حقوق الانسان (هيومن رايتس)عن تلك الجرائم التي يمارسها جيش جنوب السودان:
أتهمت الأمم المتحدة جيش جنوب السودان بممارسة "انتهاكات واسعة لحقوق الإنسان"، كالاغتصاب الجماعي للنساء والتعذيب، في مستوى جديد بلغه النزاع الدموي الذي تشهده البلاد منذ عام ونصف.

وسلط تقرير لبعثة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان نشر الثلاثاء، الضوء على عمليات اغتصاب فتيات ثم إحراقهن وهن على قيد الحياة داخل منازلهن، أثناء هجوم نفذه جيش جنوب السودان في نيسان/أبريل الماضي، ضد القوات المتمردة، في دائرة مايوم في ولاية الوحدة الشمالية.

وجاء في التقرير الذي استند على شهادات 115 ضحية وشاهد عيان من ولاية الوحدة، أن "الجيش والميليشيات التابعة له في مايوم شنوا حملة ضد السكان المحليين، ما أدى إلى مقتل مدنيين ونهب وتدمير قرى وتسبب بنزوح أكثر من 100 ألف شخص"، مشيرا إلى أن بعض ما جاء في الإفادات يثير قلق المنظمة الدولية، لا سيما وأنها أشارت إلى عمليات اختطاف لفتيات واستغلالهن جنسيا، قبل اشعال النيران فيهن هن أحياء.
وسبق لمنظمة رعاية الطفولة في الأمم المتحدة (يونيسيف)، أن كشفت بدورها في تقرير نشر هذا الشهر، أن الأطراف المتحاربة ارتكبت جرائم فظيعة ضد الأطفال، من بينها الخصي والاغتصاب والنحر.
الجرائم
نهب أموال وممتلكات
اغتصاب فتيات
احراق البشر أحياء
اغتصاب الاطفال
قتل الاطفال نحرا
وجريمة اخرى اخصاء الاطفال الذكور
ماذا يعني تجاهل وتغافل مانسبته 75% لكل هذا الارهاب من غير المسلمين من كتاب الحوار المتمدن وتخصصهم بتوجيه النقد حصرا للاسلام والمسلمين؟ رغم اني كتبت لهم اكثر من مقال اطالبهم في بعدم تجاهل مايرتكبه غير المسلمين من ارهاب وجرائم- ولم يؤخذوا لمطالباتي -بالا-فما السبب ياترى؟
جملة من مقالتي في هذا الجانب
وماذا عن الجرائم التي ار تكبها ويرتكبها ا لمؤمنون برب المسيحية,استاذ بولس أسحاق?
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=461304
اجيبوا حتى يقنع المسيحيون ان دينهم دين محبة وسلام
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=456370
الملحدون ايضا يقتلون-http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=454865
وماذا تسمون هذا-http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=450553
سامي لبيب, من علم هؤلاء ثقافة الكراهية والعنف و الارهاب
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=450159

هذه النصوص الى اي شيئ تشير؟http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=454714

اثبتوا لنا نحن القلة التي على عدد الاصابع وللقراء انكم ملتزمون بأشتراطات من يتبني الانسانية وحقوق الانسان ويدافع عنها, وانكم غير منحازين وتنظرون بعين واحدة الى كل الجرائم والانتهاكات التي تنال الانسان مهما كان لونه وعرقه وديانته, وان لامكان للعداء والكراهية في انفسكم لااحد, وعندها اعدكم ايتها النخبة المثقفة ان اصمت بل ان سأكون معك يدا بيد فيما تسعون ليه

ولكم ولهيئة الحوار والقراء التحية



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من ألغباء الاعتقاد أن المسلمين,سيتوقفون عن صيام رمضان ,لان س ...
- كيف السبيل لايقاف الجرائم الارهابية المشوهة للإسلام.
- فتاوى تبيح الافطار في رمضان
- سامي الذيب,مطالبتك بمنع صيام رمضان مشروع وصائب ولكن في حالة ...
- لماذا,لم تشيدوا ,باأسلام ,خلدون جاويد
- ما الفرق بين الخطاب الاعلامي لداعش, والخطاب الاعلامي لمن يدع ...
- لنحدد وجهة الحوار
- لن يكون هناك,هناء,صفاء,أستقرار,او استمرار للحياة الزوجية,اذا ...
- الحقوق السياسية,سبب االصراع المحتدم,في منطقتنا الشرق أوسطية
- التحرش الجنسي والمرأة العاملة
- محاولات المسلمين الحثيثة للخروج من عبائة السنة النبوية الدني ...
- نصوص دينية وتفاسير
- على هامش مقال,بعيدا عن القداسة..تساؤلات مشروعة!! هل مازال ال ...
- هل هناك تشابه, بين ماتعرض له رسول المسلمين, وماتعرض له المسي ...
- هل الاسلام دين؟ أم الاسلام سياسة حكم ودولة ودستور وشريعة؟
- وماذا عن الجرائم التي ار تكبها ويرتكبها ا لمؤمنون برب المسيح ...
- ألالتفات,أسلوب لغوي,أجازه النحاة العرب. ومن يعتقد أنه اسلوب ...
- أسلوب ا لتقديم والتأ خير في لغة العرب أوجبه وأجازه النحوين,و ...
- لنتابع, معا,لنرى أين هي القواعد والقوانين التي اتبعها الدكتو ...
- نريد القواعد التي اعتمدتها,في تحديد اخطاء ألقرآن الكريم,رد ع ...


المزيد.....




- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- يهود متطرفون من الحريديم يرفضون إنهاء إعفائهم من الخدمة العس ...
- الحشاشين والإخوان.. كيف أصبح القتل عقيدة؟
- -أعلام نازية وخطاب معاد لليهود-.. بايدن يوجه اتهامات خطيرة ل ...
- ما هي أبرز الأحداث التي أدت للتوتر في باحات المسجد الأقصى؟
- توماس فريدمان: نتنياهو أسوأ زعيم في التاريخ اليهودي
- مسلسل الست وهيبة.. ضجة في العراق ومطالب بوقفه بسبب-الإساءة ل ...
- إذا كان لطف الله يشمل جميع مخلوقاته.. فأين اللطف بأهل غزة؟ ش ...
- -بيحاولوا يزنقوك بأسئلة جانبية-.. باسم يوسف يتحدث عن تفاصيل ...


المزيد.....

- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد
- التجليات الأخلاقية في الفلسفة الكانطية: الواجب بوصفه قانونا ... / علي أسعد وطفة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - الانسانية,تشترط على من يدعها,رد على مقال ,الاسلام وكتّاب الحوار المتمدن