أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - كامل عباس - قراءة ثانية في رواية - موت مشتهى -















المزيد.....

قراءة ثانية في رواية - موت مشتهى -


كامل عباس

الحوار المتمدن-العدد: 1341 - 2005 / 10 / 8 - 11:43
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


مقدمة :

مطلع عام 1980 جمعتني سهرة مع رفاق خارجين للتو من السجن . كانت فرحتهم باستعادة حريتهم لاتصدق , بدأوا بالحوار حول التجربة واسباب تباين تأثيرها عليهم , كنت الوحيد بينهم الذي لم يسجن بعد , وبالتالي بقيت صامتا ,
آخر السهرة حل العرق عقدة لساني . قلت : لو انني خيرت بين الموت أو السجن خمس سنوات , لاخترت الموت بدون تردد . ولما عجزوا عن اقناعي بتغيير وجهة نظري قال أحدهم : اتركوه سيغير رأيه عندما يخوض التجربة .
بعد عام ونصف من تلك السهرة أصبحت خلف القضبان , كنت محظوظا على ما يبدو , فقد توفرت لنا مكتبة غنية ومتنوعة . فوجدت نفسي مسافرا على الورق بصحبة الكامل في التاريخ لابن الأثير , والمفصل في تاريخ العرب قبل الاسلام لجواد علي , وقصة الحضارة ل ويل ديورانت . وبين الرحلة والرحلة محطات متعددة احضر فيها افلام مقتبسة من اشهر القصص والروايات العالمية , مرت السنوات الخمس الأولى كالحلم , لم ينغصها علي سوى اصرار رفاقي على مشاركتهم دورات متعددة لتعلم اللغات , وفعلا شاركتهم ولم أكمل المشوار فقد وجدت ان تلك الدورات تزيد من وطأة وثقل القضبان على روحي في حين تخفف قراءة التاريخ والروايات من ذلك .
انتهت السنوات الخمس الأولى – راحت السكرة بالأدب وجاءت الفكرة , أعددت خطة لمقاومة السنوات الخمس الثانية ونجحت في ذلك , وكان الفضل الرئيسي في ذلك النجاح يعود لمدرسة الواقعية الاشتراكية ومسحتها التفاؤلية وحتميتها التاريخية وبطلها الايجابي .
انتهت السنوات الخمس الثانية بانهيار الاتحاد السوفياتي , ومعها انهار البطل الايجابي في داخلي . أصبحت انسانا عاديا يحلم باستعادة حريته . كان عماد الخطة الخمسية الثالثة عندي هو تسيير شخوص على الورق من اختراعي . تجرني خلفها احيانا , واحيانا اخرى اضمنها أسلوبي في الحياة عشقا او كرها او حركة , راقت لي اللعبة مؤقتا ولكنني كرهتها بالنهاية , واصبح هاجسي الحرية التي لايمكن التكهن بزمن الحصول عليها . وفعلا في نهاية الخطة الخمسية الثالثة بدأت اشتهي الموت ,كان قراري النهائي هو الذهاب الى الموت ان لم يات الي في الخطة الخمسية الرابعة . لكن القدر انقذني . فقد جاء اخلاء السبيل بغتة قبل نهاية الخطة الخمسية الثالثة .
....................................................................................................
علمت بصدور رواية الصديق العزيز عماد شيحا – موت مشتهى - عن طريق الانترنت , سحرني العنوان , قفزت الى ذاكرتي لحظات طويلة ومديدة اشتهيت فيها الموت , قلت لابد ان الصديق عانى شيئا من هذا . تمكنت من الوصول الى الرواية بسرعة مذهلة , وبدأت بالتهامها صفحة اثر اخرى , علني اجد شيئا مما توقعت , ولكن الرواية خيبت ظني في هذا الجانب . ولذلك عدت الى قراءتها مرة ثانية وبهدوء . ووجدت ان من واجبي احتراما وحبا وتقديرا لجهد صديقي ان أقدم هذه الاضاءات على الرواية ,
بطاقة تعريف بالرواية :
العنوان : موت مشتهى : فصول في تحولات رباب عبد الجبار : نصوص من وراء الجدران :
الناشر : دار السوسن : دمشق : الطبعة الأولى عام 2005 :
لوحة الغلاف : من تصميم الفنان يوسف عبد لكي :
الكاتب : عماد شيحا
عدد الصفحات : 271 ص من القطع المتوسط
مكان الرواية : قرية بدوية حدودية عربية
زمان الرواية : الزمن العربي الاستهلاكي الرديء
حدث الرواية : فتاة متعلمة تقتل أباها بمسدسه وهو نائم . مع انها تحبه وتعتبره مثلها الأعلى
حدث ذلك بشكل لا ارادي استجابة للاشعور عندها – موت مشتهى –
البناء الدرامي للرواية : بناء كلاسيكي يعتمد على شخصية محورية وشخصيات ثانوية تساعدها على اضاءة الحدث , يعتمد الكاتب على السرد والتذكر ليصل الى الذروة ( العقدة ) ومن ثم الحل
ملاحظات نقدية على الرواية :
حملت الرواية ثلاثة هموم دفعة واحدة : أي ثلاثة بطيخات بيد واحدة
1- الهم الأول : سياسي بامتياز ,يرصد بعضا من فصول تحولات الحضارة الاستهلاكية العربية , جاء في الرواية ص 123(( قام شحادة بتهريب شابتين يهوديتين , وبدل ان يعبر بهما الحدود قابضا اجره حسب الاتفاق المعقود قام باغتصابهما وذبحهما وسلب ما بحوزتهما من مال ومصاغ ذهبي ))
ص 208 (( جن جنون البلدة بين ليلة وضحاها حين صارت قبلة لطالبي السلع المتنوعة , فازدهرت أسواق تهريبها للذين افتقدوا حاجاتهم الأساسية التي خلت منها أسواق المدينة , ولمن رغبوا بسلعهم الترفيهية الممنوعة أيضا . وأصبحت كعبة من يريدون بناء دور اصطيافهم وقصورهم الباذخة , ومغنما لمن ارادوا الاستئثار بغنائم التهريب لأنفسهم ولحسابهم ))
2- الهم الثاني : تحرر المراة . سمية أصبحت مشوهة لأنها أرادت ان تحمي امها من عصا ابيها فوقعت العصا عليها وأعطبت رجلها
رباب قتلت اباها لأنه يريد تزويجها رغما عنها من ابن عمها
أنهار دفعتها الظروف المحيطة بها الى الدعارة
3-الهم الثالث : هم إنساني عريض يضيئه الكاتب من خلال علاقة رباب بمهرتها – هبوب – والتي بدت اكثر انسانية واخلاصا لرباب من اخيها ناصيف .
جاء في الرواية ايضا ص 131 (( غزالة نفرت من قطيعها ملتجئة لغدير يرتاده البشر فصارت واحدة منهم ! ) وعبارة التعجب في نهاية الفقرة تشير بوضوح ان الكاتب يريد القول عالم الحيوان ارحم من عالم الانسان الحالي )) .
وُفِق الكاتب الى حد بعيد في جعل أسلوبه السردي واقعيا ومقنعا للغاية ما خلا بعض الاستثناءات نذكر منها .
معاملة رباب من قبل المحققين او ادرة السجن .
ص 100 (( وقبل ان يطبق الباب ركل بقدمه نحوها رغيفا عليه بضع حبات زيتون وكوبا
بلا ستيكيا يحوي سائلا بنيا فاترا ))
ص 115 (( كانت كل عدتها كوبا وصحنا من البلاستيك وغطائين رثين من صوف عديم اللون , وفضاء مشبعا بروائح واخزة ومنتنة حاولت تحاشيها عبثا بالانزواء في الزاوية المقابلة للمرحاض )) . هذه الخشونة والفظاظة من قبل المحققين او ادارة السجون لا تحدث في بلادنا مع سجناء قضائيين حتى ولو ارتكبوا جريمة قتل . تبقى الجريمة فردية ولا ترقى الى مستوى الجريمة على امن الدولة الذي يقوم بها السياسيون . بكل بساطة سحب العزيز عماد تعامل ادارة السجون مع السياسيين هنا على القضائيين وفي ذلك خلط وعدم تمييز بين السجناء القضائيين والسجناء السياسيين ,
تحول انهار الى الدعارة
أحسست وأنا أقرأ تلك الصفحات وكانها مقتبسة من الأفلام المصرية القديمة .
ص 156 ( عميت عن قهوتها التي دس فيها مخدرا افقدها الوعي , لكن ما أفقدها رشدها فيما بعد الصور الفاضحة التي اطلعت عليها في زيارة لاحقة فا ستثارت اشمئزازها وغثيانها أكثر مما اثارت سخطها وغضبها ! عارية كانت باوضاع بشعة ومبتذلة ))
ص 158 (( دخلت . وكانت انهار التي لم تتعرف أباها الا حين خلع نظارته السوداء فلم تجد متسعا لتقول ابي , لأن طلقة وسط قلبها اراحتها من كل ذلك ! سمرت المفاجأة السيدة المحترمة في مكانها , وكأنها سمعت قوله , ليس بناتنا أيتها القوادة , وهي تتلقى سبع طلقات جندلتها وكانت الأخيرة لصدغه الغاضب ))
الرواية والصراع الطبقي :
تاخذ الرواية بالرؤيا الكلاسيكية الشيوعية لتحول المجتمعات ومحركها الرئيسي الصراع الطبقي وتحاول ان تقدم ذلك باسلوب أدبي جد يد , ولكن من يريد ان يدقق فيما بين السطور يمكنه ان يهتدي الى ذلك الصراع عبر العائلة المكونة من الأب عبد الجبار و الأم آمنة والأولاد ناصيف ونواف وحسين وعادل ورباب ووسيم ,
- فالأب عبد الجبار هو رمز الطبقات المسيطرة
- والأم أمنة . رمز الطبقات المسحوقة
- والأولاد يمثلون الطبقات الجديدة التي تولد من رحم الصراع لتتشكل طبقات جديدة مستغلة وطبقات اخرى مسحوقة . فالأبن الأكبر مثلا ناصيف , هو تجسيد حي للطبقات الجديدة العربية التي توصف بانها كمبرادورية او طفيلية او كولونيالية الخ . جاء في الرواية ص 207 (( ادرك ناصيف ان الماضي يتخلخل وتتصدع أسسه , فتطلع للقادم , اشتم ريحه مبكرا وهيأ نفسه . أنف أن يعمل في التهريب , لكنه استثمر أمواله فيه , استغل من يعمل لصالحه دون ان يتورط شخصيا , ممتطيا الموجة واطئا ايا كان دون ان يعبأ بوازع او رادع ! وجه نشاطه العلني بحكم مهنته نحو تعهدات البناء والمتاجرة بالأراضي الزراعية واراضي البناء ودخل في مضاربات مجنونة واثار طمعه اطلاعه على مشاريع تنظيم عمران البلدة والبلدات المجاورة وهبوب ريح السائحين والمصطافين واصحاب النفوذ والسلطان . ايقن ان يومهم هو الآتي فدخل سريعا لعبتهم وصار بعضا منها ..... الخ )) أما عادل فهو وجه الصراع الآخر الذي يتناسب مع خارطة الصراع في البلدان المتخلفة ولذلك جاء معلما ابتدائيا وليس عاملا برو ليتاريا صرفا , والذي فشل ابوه في ثنيه عن طريق النضال الشاق ص 33 (( دعك منهم يابني هذه ليست شغلة مناسبة لك و لن تستطيع تغيير ما عجزت الحكومة وحتى الطبيعة عن تغييره ! رقعة ضيقة من الأرض و وعورة الجبال وقد تداخلت مع نفوس الناس . لا تستطيع ان تفرض على بشر يرون ان لكل منهم سماءه الخاصة وارضه الخاصة وافقه الخاص , ان يصطلحوا ويتشاركوا في ذلك كله , القوي هو من سينزع ذلك لنفسه وسيكون ذلك على حساب الضعيف دون شك . لا تتعب نفسك وتبدد جهدك بل فكر بما يمكن ان يشبع افواه اطفالك ولا يجعلك تتحسر على بؤسهم ! )) وأما الأولاد الباقون فهم الطبقات الوسطى التي تتحلل بالنهاية بين القطبين . رباب الصيدلانية وتحولاتها وتذبذبها الذي يشهد عليه نهايتها الماساوية - الانتحار - وموقفها من زميلتها الشيوعية ص 215 (( هل كنتِ كذلك حين اكرهت و خضعت للضغوط الشديدة التي تعرضت لها , على التعاون مع من ارادوك عينا لهم للإخبار عن طالبة تستأجر احدى غرف بيت خالك ويزورها كثيرمن الأصدقاء , مسوغة ذلك باضطرارك للتخلص من الحاحهم , ولتأمني شرور معاندتهم التي طالت ؟! أما كانت هي نفسها من اخبرتك يوما ان خلاصك كامرأة لا يمكن ان يكون خارج خلاص البشر أجمعين من القيود الآسنة التي جعلتهم اقرب للبهائم .. ))
خاتمة :
في لقاء ضمني والصديق عماد مع بعض الأصدقاء في بيتي , و حضرت زوجتي العزيزة جانبا منه بدافع الفضول والتعرف على شخص لم تصدق انه قضى ثلاثون عاما خلف القضبان . بدت كالمذهولة امام ذلك التماسك الجسدي والروحي . دقت على الخشب أكثر من مرة وهو يتحدث ,وعلقت بالنهاية قائلة : يا زوجي العزيز هذا عماد قد قضى في السجن ضعف السنوات التي قضيتها , ولكن آثار السجن بادية عليك اكثر منه , فاجبتها على الفور : من حسن حظ صديقي عماد انه ما زال ينظر الى الأمور من منظار البطل الايجابي الذي مات في داخلي منذ زمن بعيد
حقا لايسع المرء الا ان يسجل اعجابه وتقديره لشخص أ مضي ثلاثين عاما خلف القضبان - كان شطرا منها في سجن تدمر المشلوح بالصحراء - ومع ذلك لم توهن كل تلك السنوات العجاف من عزيمته و ايمانه بقضيته العادلة – قضية المضطهدين في الأرض - , وما زال مستعدا للبذل والعطاء في سبيل ما يعتقد انه يخدم التقدم الاجتماعي ,
لكن يا صديقي العزيز احب ان اصارحك هنا , ان اجود صفحات روايتك هي الصفحات القليلة جدا والتي تعرضت فيها للسجن , على سبيل المثال وردت كلمة " شراقة " في الرواية , وكأن القارىء يعرفها بداهة . مع ان ذلك التعبير لايعرفه ولا يستخدمه سوى السجناء . والشراقة ( لمن يسمع بها لأول مرة ) هي فتحة صغيرة في الباب الحديدي للزنزانة , تسمح بادخال الطعام منها . ومنها أيضا يتسرب الضوء وشعاع الشمس الهارب الى الزنزانة - أي منها يشرق الأمل على السجين . ومن هنا تعارف السجناء عليها باسم شراقة , وانا شخصيا اكلت اكثر من فلقة بسببها لكوني كنت أتحايل على السجان كي تبقى مفتوحة اطول مدة ممكنة , كي يدخل الضوء الى زنزانتي فيخفف من وحدتي فيها .
......................................................................
أخيرا : ربما كتب العزيز عماد هذه الرواية في السجن كي يهرب بها ومعها ومع شخوصها الى خارجه كما كنت افعل انا , وهو هنا معذور , لكن لاعذر له الآن اذا فكر بتاليف رواية جديدة . ألا يكون محورها السجن .
رجائي من من الصديق عماد ان يفكر بتاليف رواية ثانية عن معاناة السجين داخل الزنزانة فقط , وأنا على ثقة, أنه اذا فعل ذلك , سيأتي عمله فنيا مميزا .



#كامل_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اصلاح هيئة الأمم المتحدة ضرورة تاريخية للجنس البشري
- أيهما أكثر اثارة : مسرحية اخلاء غزة أم الكتابة عن المسرحية ب ...
- شرط الحوار ان يكون شفافا وبعيدا عن لغة الغمز والتخوين رد على ...
- الدكتور شاكر النابلسي ملكيا اكثر من الملك
- التجمع اللبرالي الديمقراطي – عدل – ولد ميتا
- اللبرالية والشيوعية وما بينهما
- أيهما سينتصر على الآخر , الارهاب ام حقوق الانسان ؟
- أسئلة تنتظر الاجابة من د . برهان غليون
- حزب البعث السوري يعمق فلسفة الشرعية الثورية
- ربط الديمقراطية بفلسفة الليبرالية شرط تعميمها رد على د . بره ...
- مهمات اليسار الراهنة في العراق الجريح
- تحالف الوطنيين الأحرار والتاسيس الليبرالي في سوريا
- ملاحظات على مشروع الوثيقة التاسيسية للتجمع الليبرالي الديمقر ...
- رسالةمفتوحة الى مؤتمر حزب البعث
- السعودية من منظور مختلف حوار مع د . يوسف سلامة
- القضاة المصريون يفتحون باب المل على العالم العربي
- حزب الشعب الديمقراطي السوري - خطوة الى الأمام
- من التجمع الليبرالي الى التجمع الليبرالي الديمقراطي مرورا با ...
- من غازي الياور الى جلال الطالباني
- الطبقة العاملة والقرن الواحد والعشرون


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب بنيويورك
- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - كامل عباس - قراءة ثانية في رواية - موت مشتهى -