علي حسين أسماعيل
الحوار المتمدن-العدد: 4851 - 2015 / 6 / 28 - 01:02
المحور:
الادب والفن
هل يوماً تنتهي معاناتي
هل من نهاية لازماتي
كأن أبوابي أغلقت للمسرات
أني تعبت من أﻵ-;-هات
عن أمرأة بحثت في مدينتي
عن أمرأة تسعدني
خرجت حاملاً حقيبتي
في الطرقات أبحث بوحدتي
هل هذه تصبح حبيبتي
أم تلك أﻷ-;---;--خرى تعجبني
ما هي مشكلتي
متى تنتهي مأساتي
لم لا أجيد الحب
هل هي من حماقاتي
أم ضعف في أرادتي
كلا.......
أني أعرف الحب بكل اللغات
وأقاتل في الحب بكل شراستي
لكني لم أجد مثلها يوماً
وحاولت أن أنسى ذكرياتي
أني.......
ما خرجت في الطرقات
وسئلت العرافات
وليالي طوال سهرت
الا لأنسى المعانات
الذكريات
وأنسى حبيبتي
التي كانت دوماً جنتي
هي كانت فرحتي
سعادتي
وكانت جزءاً من ذاتي
وهكذا أنتهت قصتي.......
علي حسين أسماعيل. .......
#علي_حسين_أسماعيل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟