أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بير رستم - الإسلام .. والعنف!! الحلقة السادسة _ تتمة مرحلة الجسر أو الإنتقال















المزيد.....

الإسلام .. والعنف!! الحلقة السادسة _ تتمة مرحلة الجسر أو الإنتقال


بير رستم
كاتب

(Pir Rustem)


الحوار المتمدن-العدد: 4849 - 2015 / 6 / 26 - 15:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إننا ومن خلال قراءة متمعنة لسورة الزمر، نلاحظ بأن صاحب الرسالة والعقيدة الجديدة _محمد بن عبد الله_ وبعد أن يقول لأتباعه؛ بأنه من أتباع الرب والإله الواحد الأحد وإنه من الأولين "وَأُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ"(25) وبذلك يوعد أتباعه من المسلمين بالجنات النعيم، كونهم على الطريق والدين "الحق" ويتوعد الآخرين من اليهود وأصحاب الرسالات الأخرى بالحساب والعقاب لكونهم كذبوا بآيات الله وما نزل إليه وها هو يقول في الآية التالية؛ "لَهُم مِّن فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِّنَ النَّارِ وَمِن تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ذَلِكَ يُخَوِّفُ اللَّهُ بِهِ عِبَادَهُ يَا عِبَادِ فَاتَّقُونِ"(26).

ولكن ورغم هذا الوعيد بيوم الحساب والعقاب والآخرة إلى أنه يعود إلى توازنه في الخطاب الحواري ليضيف مع الآية التالية؛ "إِنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ فَمَنِ اهْتَدَى فَلِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ"(27). وبالتالي يحافظ على ذاك الرابط الذي يجعله محاوراً مع المختلف لا فارضاً سياسته وعقيدته الجديدة وها هو يؤكد بأن باب الرحمة مفتوحاً دائماً حيث يقول: "قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ"(28) ولكن ورغم كل ذلك نجد بأن قضية الخلود في العذاب قد فتح مع هذه السورة والمرحلة بقوله؛ "قِيلَ ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ"(29). وهكذا نكون قد رأينا مع هذه الآيات مرحلة جديدة في قضية العقوبات والتشدد فيها حيث الخلود في النار.

أما في سورة النحل وبعد أن يعدد الرب من صفاته وأعماله القديرة والحسنة والتي سخرت لخدمة الإنسان؛ "وَالأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ .. هُوَ الَّذِي أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء لَّكُم مِّنْهُ شَرَابٌ وَمِنْهُ شَجَرٌ فِيهِ تُسِيمُونَ. يُنبِتُ لَكُم بِهِ الزَّرْعَ وَالزَّيْتُونَ وَالنَّخِيلَ وَالأَعْنَابَ وَمِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ. وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ"(30). وبعد هذه المقدمة في تعدد نعمه نجده يقول؛ "إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَالَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ قُلُوبُهُم مُّنكِرَةٌ وَهُم مُّسْتَكْبِرُونَ"(31) ونلاحظ ورغم كل ما سبق وكل النعم وما زال يخاطب المخالفين بطريقة مهادنة رغم إنه يهددهم مجدداً بمسألة العقوبة و"الخلود في النار" وذلك عندما يقول: "فَادْخُلُواْ أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ"(32). وهكذا نلاحظ بأن عقوبة النار والتي كانت محددة ومشروطة بـ"إلى أن يشاء ربك" قد بدلت بعقوبة دائمة أبدية؛ "فَادْخُلُواْ أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ.." وبإعتقادي إن الخطاب الجديد كان يؤسس لمرحلة قادمة تتسم بالشدة والعنف ومحاربة المخالفين بالسيف بدل الكلمة والجدال.

طبعاً هذا التبديل والتغيير في الآيات والأحكام خلقت مشكلة إضافية له؛ لصاحب الرسالة فقد كذبه المعارضين له مما دفعه لأن يقول؛ "وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُواْ إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ"(33) وذلك كنوع من التبرير والتفسير وذلك قبل أن يعلل كل ذلك بفكرة النسخ في القرآن، مما دفع بمعارضيه بأن يجهروا بالقول؛ بأن هناك من يكتب لمحمد وها هو يجيبهم في الآيات التالية: "قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُواْ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ. وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِّسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ. إِنَّ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ لاَ يَهْدِيهِمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ. إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ"(34). ونلاحظ هنا في الآيات نفسها بأن هناك إشارة لمن يعلم محمد حيث تقول الآية؛ "لِّسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ" والسؤال الذي يتبادر إلى الذهن؛ من هو ذاك الأعجمي الذي كان يعلمه، هل هو سلمان الفارسي كما أشارت له بعض المصادر، إنني أشك بذلك؛ كون سلمان لم يرتقي لمرتبة المعلم، وربما لم يلتقي بعد مع معلمه محمد، بل كل الشك يذهب إلى القس ورقة بن نوفل وعلى الرغم إن لسان القس كان عربياً إلا أن لسان أنجيله كان آرامياً "أعجمياً" وأعتقد المقصود بأن؛ "لِّسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ" يقصد به اللسان المكتوب به إنجيل ورقة بن نوفل الآرامي وليس لسان القس نفسه حيث القراءة تكون باللغة الآرامية "الأعجمية".

إن الآيات السابقة تعيد إلى الذاكرة قضية المعلمين والتلميذ؛ أي قصة معلمي (محمد بن عبد الله) وتعليمه وتدريبه لوضعه على درب النبوة وبالتأكيد كان أبرزهم هو القس (ورقة بن نوفل) وكيف إن صاحب الرسالة الجديدة وبمساعدة من معلمه قد قام بنقل و"ترجمة أنجيل ورقة الآرامي"(35) إلى قرآنٍ عربي وذلك بحسب ما يذكره كتاب (قس ونبي). وهكذا ونتيجة لكشف بعض المستور من الأوراق وتعريته أمام الملئ والصحابة كان لا بد من بعض القرارت الحاسمة والحازمة لعدم إنهيار البنيان والذي هو في طور البناء وخاصةً بعدما لاحظ التلميذ/المعلم بجفاء وإبتعاد بعض أتباعه عنه، فكان لا بد بجرعة من التهديد والوعيد وببعض الآيات القامعة لحركة التمرد حيث يقول: "مَن كَفَرَ بِاللَّهِ مِن بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِّنَ اللَّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ. ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّواْ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الآخِرَةِ وَأَنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ. أُوْلَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ. لاَ جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي الآخِرَةِ هُمُ الْخَاسِرُونَ"(36). فهنا تهديد مباشر وقوي لكل من يريد أن يخرج عن الطاعة والولاء للدين والعقيدة الجديدة وهي موجهة لما عرف بعد ذاك بالمرتدين؛ "مَن كَفَرَ بِاللَّهِ مِن بَعْدِ إِيمَانِهِ" لكن الملاحظ إن العقوبة والحد ليس هو القتل _كما هو معروف اليوم كأحد الحدود_ بل هو التهديد بعقوبة الآخرة.

وهكذا فإننا يمكننا القول بأن الخطاب القرآني مع سورة النحل بدأ يشهد تحولاً نوعياً في علاقته مع الآخر؛ فبعد أن كان حرية العقيدة والدين هي المعمولة بها _على المستوى اللفظي الخطابي_ والتي كانت تطرح في الخطاب المحمدي؛ "لكم دينكم ولي ديني" كما رأينا سابقاً، فإنه هنا يهدد الآخرين وكل الذين ليسوا على دينه وعقيدته بالعقوبة وإن لم تكن دنيوية لعدم إمتلاك القوة فإنه عقابٌ معنوي وهو أشد وينتظرهم في يوم الحساب والعقاب .. وبالتالي التأسيس لخطاب تكفيري يكون تمهيداً لمؤسسات القمع والإرهاب والتي سوف نشهد الكثير من مظالمها وجرائمها بحق كل من يخالف المؤسسة الدينية الرسمية وحينها يكون المجتمع قد خسر حريته العقائدية في سلسلة من موجات العنف والإرهاب بحق أي صوت ينادي إلى العقلنة أو قراءة النص بعيداً عن التأويل الأوحد والذي أستولى عليه المؤسسة الرسمية وبالتالي خنق كل الأصوات المخالفة للفقه الإسلامي الرسمي.

ولكن ورغم كل ذلك أبقى عبقرية (محمد بن عبد الله) على بعض الخيوط والوشائج مع الآخر _في تلك المرحلة_ وذلك للحوار العقلاني حيث يذكر في الآيات التالية؛ "ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ. وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُواْ بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرِينَ. وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلاَّ بِاللَّهِ وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلاَ تَكُ فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ"(37) وهي السياسة التي سوف يعتمدها المحمديون إلا أن يكون الإسلام والدولة الإسلامية بجيوشها ومؤسساتها القمعية؛ حيث يتحول الخطاب حينذاك إلى أقصى ما يمكن من الحدية والتشدد في أحكام الدين والدنيا. ولكن وحتى قبل ذاك الحين فإن العقيدة الجديدة قد بدأت تشهد تحولاً نوعياً ومنعطفاً تاريخياً في خطابها الثقافي والإيماني وعلاقتها مع الواقع والمجتمع وبالتالي يمكن إعتبار سورة النحل هي سورة الجسر _وإن رمزية النحل والطيران والإنتقال هي الأخرى في معنى من معانيها الإنتقال والترحيل_ بين مرحلة ومرحلة تاريخية سوف تحمل الكثير من العنف والإرهاب في خطابها الديني وكذلك في ممارساتها العملية على الأرض.

الهوامش:
25- سورة الزمر، (الآية 12).
26- سورة الزمر، (الآية 16).
27- سورة الزمر، (الآية 41).
28- سورة الزمر، (الآية 53).
29- سورة الزمر، (الآية 72).
30- سورة النحل، (الآيات 5، 10، 11، 12).
31- سورة النحل، (الآية 22).
32- سورة النحل، (الآية 29).
33- سورة النحل، (الآية 101).
34- سورة النحل، (الآيات 10، 103، 104، 105).
35- كتاب قس ونبي.
36- سورة النحل، (الآيات 106، 107، 108، 109).
37- سورة النحل، (الآيات 125، 126، 127).



#بير_رستم (هاشتاغ)       Pir_Rustem#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة .. في قضية التمديد الرئاسي.
- سوريا .. وتعدد المسارات والخيارات!!
- الإسلام .. والعنف!! الحلقة الخامسة _ مرحلة الجسر أو الإنتقال
- الإسلام .. والعنف!! الحلقة الرابعة _ تتمة بدايات الرسالة
- الإسلام .. والعنف!! الحلقة الثالثة _ بدايات الرسالة
- الانتخابات البرلمانية
- صراع على السلطة أم اختلافٌ في الرؤى والبرامج
- القيادة.. هل هي سلطة أم مسؤولية؟
- لوثة الكتابة
- زمن الإنقلابات
- حزب العمال الكردستاني بين -دار السلم والحرب-
- المخاض والولادة(بعد 11 سبتمبر)
- الأوطان أم الأوثان
- الخطاب العربي والقضية الكردية- 7
- حوار مع الكاتب الكردي بير رستم
- قراءة في منهاج البارتي
- إعلان دمشق والمسألة الكوردية
- القيادات الكورية والقراءات السياسية
- المجتمع المدني بين الثقافي والسلطوي
- وطن وقضايا


المزيد.....




- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بير رستم - الإسلام .. والعنف!! الحلقة السادسة _ تتمة مرحلة الجسر أو الإنتقال