أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علي رجب - تساؤلات عن الوجود الشيعي في الأردن













المزيد.....

تساؤلات عن الوجود الشيعي في الأردن


علي رجب

الحوار المتمدن-العدد: 4848 - 2015 / 6 / 25 - 00:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


جاءت واقعة إعلان الكاتب الصحفي الأردني جهاد المحيسن، لتلفت الأنظار بشدة على ملف الشيعة في الأردن، وسط معلومات متضاربة حول أماكن تواجدهم، أعدادهم، أصولهم ، وفي ظل أنباء تزعم بأن أعدادهم في تزايد مستمر.
ولسنوات قليلة مضت لم يكن اغلب الأردنيين الذين يشكلون تركيبة طائفية حوالي 97% من المسلمين السنة، والباقي من المسيحيين والدروز.
وفصلت صحيفة الغد الأردنية اليومية كاتب المقال جهاد المحيسن، على خلفية منشورات له على صفحته في الفيسبوك، هاجم فيها ملك الأردن وأعلن فيها اعتناقه للمذهب الشيعي، معتبرا أن أصوله تعود للخليفة الراشد علي بن الحسين.
وكتب المحيسن على صفحته الشخصية: "العملاء الذين يشتمونني على صفحتي أودّ أن أغيظكم بأني وجدت ما يثبت نسبي للأمام الحسين عليه السلام، وسوف اتصل بمراجعنا العظام في النجف الأشرف وقم للتثبت من ذلك، وأعلم الجميع من المرجفين والذين يدفعونهم أني طالب شهادة كجدي الحسين بن علي سِبْط رسول الله عليه وعلى آل محمد الصلاة والسلام".
ونشر المحيسن أيضا: "قررت أن أتحول للمذهب الشيعي وأن أقوم بعمل جيب مقاوم في الجنوب الأردني للعدو الصهيوني، لأن النظام ممثلا بالملك وزمرته الفاسدة قد تجاوز كل الحدود، ولا نعرف أين يأخذ الأردن، وسنتحالف مع كل ما يخدم القضية الوطنية الأردنية بعيدا عن تحالفات النظام السافلة".
وأضاف: "أبلغتني جريدة الغد خلال بريد إلكتروني بالاستغناء عني ومنعي من الكتابة في الجريدة، كما أنه تم إنهاء عقدي كمستشار لوزير التنمية السياسية، وذلك على خلفية ما كتبته على الفيسبوك"، منتقدا ما أسماه "التضييق على حرية التعبير".
وكان اخر مقال منشور للكاتب بصحيفة الغد الاردنية، يوم السبت الماضي 20 يونيو الجاري، بعنوان "إسرائيل" ومساعدة الدروز في سورية!"، والذي اختتمه يشير الي فيه الي استخدام اسرائيل للأقليات للمؤامرة علي الوطن العربي، وحجم الدروز ودورهم في دول الكيان الصهيوني، لافتا الي ان ما يحدث في سورية مؤامرة ضد الامة العربي، قائلا: "إذا نحن أمام صورة واضحة لحجم التآمر على سورية والأمة بأسرها".
و جهاد المحيسن، مدير مركز المشرق الجديد للدراسات والأبحاث النوعية، وحصل علي درجة الدكتوراه في التاريخ الأثنى والديني في الأردن.
ومع تشيع جهاد المحيسن ، نلقي نظرة سريعة علي ظاهرة التشيع في الادرن والتي تؤكد علي ان التشيع ليست ظاهرة جديدة في الأردن، فهناك ووفقا للباحثين في الشأن الإسلامي الأردني، أن الوجود الشيعي بالمملكة الهاشمية، يرجع إلى عام 1890، عيث نزحت عشائر شيعية من جنوب لبنان الي الارض قبل تأسيس المملكة الهاشمية، وتحمل الجنسية الأردنية أباً عن جد، مثلها مثل باقي العشائر الأردنية الأخرى، إذ يبلغ تعدادهم قرابة الخمسة آلاف شخص.
وتقطن العشائر الشيعية الأردنية في عدة مناطق رئيسة: الرمثا، دير أبو سعيد، اربد وعمان، وأبرزها عائلات بيضون، سعد، ديباجة، فردوس، جمعة، الشرارة، حرب، برجاوي، البزة.
ولا تحتفظ هذه العشائر بأية عادات أو تقاليد خاصة، مخالفة للتقاليد الأردنية، وتندمج في المجتمع الأردني بشكل كامل، وتشاركه في مختلف المناسبات، وإن كان بعضها يحتفل رمزياً بالمناسبات الدينية الشيعية.
يؤكد أحد وجوه الشيعة الأردنيين، عقيل بيضون، أن ولاءهم السياسي للحكم الهاشمي في الأردن، وأنه من "صميم حبهم وولائهم لآل البيت الأطهار"، وفي حال تجذرت سياسة المحاور في المنطقة وبرزت التناقضات بين الأردن وايران يؤكد الوجه الشيعي أن انحيازهم للأردن وللهاشميين، مع أنه يقر أن ثمة ازدواجية بين عقيدتهم الدينية التي تجعل ارتباطهم السياسي بالإمام الغائب أو من ينوب عنه "الفقيه الولي" وبين انتمائهم الوطني.
وفي منتصف التسعينيات برزت علاقة بين شخصيات من هذه العشائر وبين مؤسسة الخوئي في لندن، بمباركة من سمو الأمير الحسن، وقد كان حريصاً على حوار المذاهب والطوائف المختلفة، وكان ثمة تفكير بتأسيس مؤسسة خاصة بهم تحت اسم "أبو ذر الغفاري" إلاّ أن الدولة عادت وتراجعت عن دعم الفكرة فيما بعد.
وحول عد وتواجد الشيعة في المملكة الهاشمية، لا يمكن الجزم وخريطة انتشار التشيع في الأردن، ورغم حدودية الظاهرة في المملكة الهاشمية، لكنّها فاعلة في السنوات الأخيرة، وخاصة عقب انتصارات حزب الله على عدو الكيان الصهيوني في 2006، بالإضافة الي وجود العراقيين الشيعة في الأردن، ما أدى إلى ازدهار ظاهرة التشيع في السنوات الأخيرة، بعد احتلال بغداد، ووفود مئات الآلاف من العراقيين إلى الأردن مما ساهم في عملية انتشار واتساع التشيع وخاصة وسط المثقفين.
وأما عن وجود طائفة شيعية فهي تنتشر في شمال الأردن حيث تقطن بعض العائلات الأردنية الشيعة في مدينتي أربد والرمثا القريبتان من الحدود السورية .
وفي جنوب الاردن ايضا حيث تربض الكثير من المقامات والمراقد والقبور والعتبات التي تعتبر مقدسة للشيعة في مؤتة وجبل التحكيم وغيرهما من المناطق يدور الحديث عن تشيع منظم للكثير من العائلات الأردنية ومن عشائر مهمة ومعروفة.
وتصل وفق أغلب التقديرات الرسمية وغير الرسمية، ومنها مصادر من القريبين والراصدين لظاهرة التشيع، أن هنالك قرابة 150 عائلة في مخيم البقعة تشيّعت، كما أن هنالك ظاهرة محدودة للتشيع في مدينة السلط، بالإضافة إلى عائلة أو أكثر في مخيم مادبا وحالات في إربد والزرقاء وجرش والكرك، والانتشار الأبرز للظاهرة يظهر في ضواحي مختلفة من العاصمة الأدرنية عمان.
ولم يكتف انتشار التشيع بين الأسر والعائلات الفقير بل هناك أنّ انتشر التشيع بين الشخصيات الأكثر تحصيلا للعلم ويمتازون بمستوي ثقافي جدا جدا وأكثرهم من المتعلمين والدارسين.
ووفق تقديرات غير رسمية هنالك عشرات الآلاف من الشيعة، شريحة واسعة منهم من الأثرياء والمثقفين.
وفي 2005 تحدث رئيس حزب المؤتمر الوطني العراقي، والسياسي الشيعي الدكتور احمد الجلبي، عن وجود نحو ثلاثين الف شيعي اردني، يعانون من «اضطهاد» مذهبي كبير، ويمنعون من ممارسة شعائرهم الطائفية!
وبالطبع فان الجلبي الممتلئ صدره حقدا وضغينة على الاردن يتحدث عن شيعة اردنيين وليسوا عراقيين , لقوله لاحقا ان هؤلاء تشيعوا بعد عام 1991.
وكالعادة تصدر جماعة الاخوان والجماعات المتطرفة، مشهد رفض الشيعة والاخر ، ونشر ما يسمي التاشيع، فقبل9 أعوام وفي 2006 فقد هدد النائب الأردني السابق تيسير الفتياني أحد كوادر حركة الإخوان المسلمين بمساءلة الحكومة الأردنية رسميا، إذا ما استمر صمتها إزاء حركات التشيع التي تنشر التمدد الشيعي في الأردن، عبر استغلالها لحاجات الناس المادية عبر إغراقهم بتقديمات مالية منتظمة، لاستمالتهم نحو حسينيات تنصب في بيوت العراقيين الأثرياء الذين وفدوا الى العاصمة الأردنية عمان للإقامة فيها بكثافة منذ العام 2003 هربا من الظروف الأمنية والعسكرية في بلادهم، علما أن معلومات غير رسمية تشير الى أن 50% من نحو مليون عراقي يقيمون في الأردن هم من أتباع المذهب الشيعي.
كما طالبت النائبة السابقة في البرلمان الاردني ناريمان الروسان النارية في مجلس النواب الرابع عشر، في 2005، الحكومة آنذاك ورئيس وزرائها علي أبو الراغب توضيحاً، حول ما تردد إعلامياً وشعبياً من سماحٍ ببناء «حسينية» في الأردن لأبناء الطائفة الشيعية.
المداخلة التي حظيت بتأييد غالبية النواب الذين كانوا متواجدين في الجلسة، وبدعم «شعبي بالغٍ» بحسب الروسان، جاءت بعد ورود تقارير إخبارية حول إعطاء حكومة علي أبو الراغب الضوء الأخضر لمجموعة من رجال الأعمال العراقيين لبناء حسينية في منطقة عبدون.
وراجعت النائبة ذلك الي : «أنها لا تفرق بين الشيعي الأردني أو الشيعي من أي جنسية أخرى. وتخلص إلى أنه لا يجوز بناء حسينيات خاصة بهم؛ لأن المذهب الرسمي للأردن هو المذهب السني»، ولأن المذهب الشيعي «بالنسبة لنا غير مقبول».
وفي 5 سبتمبر 2009، شهدت الاردن ولأول مرة محاكمة ستة أردنيين بتهمة "الترويج للمذهب الشيعي"، مما اثار أسئلة عدة حول تجريم الأردن لنشر التشيع، في الوقت الذي يرى فيه قانونيون أن لا وجود لقضية تستحق العرض ومقاضاة متهمين حولها.
وبدأت محكمة أمن الدولة الاردنية، وبجلسات غير معلنة محاكمة ستة أردنيين لم يتم الكشف عن هوياتهم بتهمة "إثارة النعرات الطائفية".
وتشير وقائع القضية أن المتهمين عقدوا لقاءات وأصدروا شهادات نسب لأشخاص صادرة عن "المجمع العالمي لأنساب آل البيت في سوريا"، تفيد بأن نسب هؤلاء الأشخاص يصل إلى الإمام علي بن أبي طالب مقابل مبالغ مالية.
وكانت السلطات الأمنية الأردنية استدعت العام الماضي شبابا بتهمة "التشيع"، كما جرى فصل أستاذ جامعي من وظيفته بعد اتهامه بالترويج للمذهب الشيعي.
وكشف المتخصص في شؤون الجماعات الإسلامية الدكتور محمد أبو رمان، أن "دائرة المخابرات العامة الأردنية خصصت قسما خاصا لمكافحة التشيع، وهو مواز في عمله لقسم مكافحة التنصير".
وحول المحاكمة والتشدد الرسمي في التعامل مع ملف "المذهب الشيعي"، قال إن عمان تتعامل مع هذا الملف باعتباره "ملفا أمنيا بهدف الحفاظ على استقرار المجتمع ومنع ظهور أي بوادر لأزمات طائفية".
وتابع أن "التجريم ليس للتشيع وإنما لوجود عمل سري للدعوة له، وهو ما يخشى الأردن أن يكون مدفوعا من جهات خارجية".
وحول رد اشيعة الاردن في ظل وجود حرب متفاوتى الحدة ضده وجودهم، في ظل الإجراءات التي حدثت ضد شيعة الأردن، الثابت أن الشيعة في الأردن، أحسوا بتبدل واضح تجاه مذهبهم، ويشعر غالبيتهم بتمييز ضدهم وإحساس بموقف عدائي لم يسبق لهم أن جربوه، بحسب ما يؤكد أبرز رموز الشيعة الاردنيين او عميد الشيعة كما يطلق عليه "عقيل بيضون" :«أن غالبية الشيعة في الأردن يتخوفون من إعلان انتمائهم للمذهب إثر ما يحدث في العراق من نزاع بين المذهبين أدى إلى تشكل موقف رافض للمذهب الشيعي في الأردن».
ويؤكد بيضون، أن كثيرين فقدوا وظائفهم بسبب انتمائهم لهذا المذهب وهو أحدهم إذ إنه يحمل رتبة متقدمة في سلاح الجو الملكي، ولكنه شعر أنه أجبر على تركه بسبب إعلانه لمذهبه، مضيفاً أن أحد أبناء عمومته اجتاز امتحانات وظيفة بنجاح، لكن الأمر انتهى بعدم تعيينه لأنه شيعي، كما يقول.
واستمر تأثير أحداث الإقليم وتدني مستوى الوعي السياسي والثقافي بالعمل على تفاقم الخلاف والتطرف بين بعض أوساط السنة ضد الشيعة والإسهام في خلق بيئة غير متسامحة.
ويتابع بيضون: «صحيح أنه لا مشكلة في الزواج بين السنة والشيعة في الأردن»، واصفاً إياه بغير المستهجن، دون أن يحدد نسبة له، لكنه يقول إن «الواقع اختلف بعد إعدام صدام حسين»، ويستذكر توزيع بيانات في مدينة الرمثا، آنذاك، تبيح سبي نساء الشيعة واستباحة أموالهم وإيذاءهم، والغضب العارم في الجنوب الذي منع شيعة عراقيين من زيارة مقام جعفر الطيار بعد ذلك.
ولدى سؤال عن سبب صمت الشيعة الأردنيين عن مثل هذا الموقف التمييزي ضدهم، يؤكد بيضون أنه «يعود للخوف من تفاقم هذا الموقف تجاههم».
وعن مستقبل التشيع في المملكة الهاشمية، يبدو مؤكدًا أن الشيعة في الاردن دخلوا دائرة الصراع المذهبي في المنطقة ، ورغم ان الشيعة في الأردن اغلبهم من التيار العروبي وضد التغلغل الايراني، الا أن الدائرة الامنية في الأردن أصبحت تحسس من الصراع المذهبي القاتل والمدمر في المنطقة أن يؤثر على استقرار وامن المملكة التي تتميز علي نظرائها بالمنطقة بحالة من الامن والاستقرار وقبول وتعايش مع الاخر.
المملكة الهاشمية قد تكون من الدول العربية القليلة التي تدرس المذهب الاثني عشري "الشيعي الجعفرية" في جامعتها وتستضيف الالاف من الشيعة العراقيين والعرب في سعة صدر، ولكن التخوف من قيام بعض شيعة الاردن في ان يستخدموا كأداة لدولة اخري في زعزعة استقرار المملكة وهو ما قد يؤثر على وضع الشيعة في الأردن فهل سينجح شيعة الأردن في الحفاظ على استقرار بلادهم بعيدًا عن التجاذبات السياسية والمذهبية بالمنطقة؟



#علي_رجب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فرسان العزة.. قصة تنظيم ارهابي في فرنسا
- معركة الأنبار.. مشاركة الحشد الشعبي المخاطر والتحديات
- شيعة السعودية الجانب المنسي في حرب اليمن
- رسالة -داعش- الي الأردن عبر ظهور الطيار الاسير بالبزة البرتق ...
- ماذا تستفيد -داعش- من مبايعة جماعة ارهابية خارج نطاق نفوذها؟
- تجربة الدعم بين ايران وتطلعات مصر
- رؤية في سلفيي الغد وإخوان الأمس
- الاخوان ..جماعة متعددة الجنسيات
- إيران والإخوان علاقات السر والعلن
- وماذا عن مظاهرات الاخوان بالجامعات
- إيران أمريكا ..وحلف بغداد القادم من الماضي
- إيران بين يدي الشيطان الأكبر
- تذكرة السفر
- 30 يونيو ..وسقوط دولة المليشيات
- الأمريكان المغول الجدد علي أبواب قاهرة المعز
- ما وراء اختطاف الجنود بسيناء
- عن -الحداد-ايران-و-مرسي –روسيا-
- شيخ الإزهر وإستاذية العالم الإخوانية
- الحكاية أيه يا خال
- الأمل


المزيد.....




- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...
- 45 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- الأتراك يشدون الرحال إلى المسجد الأقصى في رمضان
- الشريعة والحياة في رمضان- مفهوم الأمة.. عناصر القوة وأدوات ا ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علي رجب - تساؤلات عن الوجود الشيعي في الأردن