أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - الديمقراطية الجديدة( النشرة الشهرية) - الزحف الاسود : مخطط امبريالي تنفذه الرجعية العميلة لا يمكن صدّه إلاّ بتنظيم و وحدة القوى الوطنية .















المزيد.....

الزحف الاسود : مخطط امبريالي تنفذه الرجعية العميلة لا يمكن صدّه إلاّ بتنظيم و وحدة القوى الوطنية .


الديمقراطية الجديدة( النشرة الشهرية)

الحوار المتمدن-العدد: 4839 - 2015 / 6 / 16 - 15:34
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


الزحف الاسود : مخطط امبريالي تنفذه الرجعية العميلة
لا يمكن صدّه إلاّ بتنظيم و وحدة القوى الوطنية .

1 - الخطة الامبريالية

من يقف - في القرن الواحد و العشرين - وراء ظاهرة داعش والقاعدة و انصار الشريعة وفجر ليبيا وحزب التحرير والنهضة وكل الفرق الإخوانية بمختلف تسمياتها ؟ كيف توصلت مراكز الدراسات الاستراتيجية في امريكا والكيان الصهيوني و اوروبا الى ان افضل حل لإخضاع الشعوب ونهب خيراتها يكمن في تفكيك الدول بالاعتماد على الطائفية و اشعال نار الحروب الاهلية؟
لقد سبق لبريطانيا ان استعملت الاخوان في فلسطين و في مصر كما وقع صنع بن لادن واستعماله في افغانستان لمواجهة المنافس الروسي . ورغم الخلافات الظاهرية رحب المعسكر الامبريالي بصعود الخميني في ايران بل دعمه في إطار التخطيط لاستغلال التناقضات بين الشيعة والسنة كما هو الحال الان في العراق وفي سوريا واليمن ...
لقد اعتمدت الامبريالية الامريكية في تفكيك الاتحاد السوفياتي على الاقليات القومية وعلى "الثورات الملونة " ونجحت بفضل العملاء المحليين ونتيجة ديكتاتورية الامبريالية الاشتراكية آنذاك في خلق دول اقليمية في الاتحاد السوفياتي ويوغسلافيا و إعادة توحيد المانيا بعد سقوط جدار برلين سنة 1991 .
كما دبرت الامبريالية و الصهيونية العالمية عملية 11 سبتمبر واعتمدتها كذريعة لغزو العراق في اطار مخطط الشرق الاوسط الكبير وهي تواصل الآن بعد صنع داعش شنّ الحروب الاقليمية دون التورط فيها مباشرة بل باستعمال رجال الدين والطوائف لزرع الفوضى والتحكم في الموارد الطبيعية وخاصة البترول والغاز.
وقد عرفت هذه "الخطة " بحروب الجيل الرابع القاضية بزرع الفتن وتسليح الاطراف المتناحرة وتمويلها ثم التدخل عند اضعاف الدولة وتفكيك اجهزتها ، وترتبط هذه الخطة بما سمي بالطابور الخامس الذي يعتمد اولا على العملاء المندسين والمجندين الذين يؤججون نار الحروب الاهلية(مثل القناصة من المرتزقة)وثانيا على منظمات المجتمع المدني والجمعيات غير الحكومية التي ترفع شعار "دعم الديمقراطية وحقوق الانسان " على غرار الجمعيات التي يقف وراءها لوبي الصهيوني جورج سوروس مثل فريدام هاوس واوبن سوسايتي و أُطبور و منظمة فوريدريك ابارت الألمانية . ولنا في تونس العديد من الجمعيات و الشخصيات التي ارتبطت بهذه الدوائر و باعت ضميرها ووطنيتها خدمة لمصالح الاستعمار...
وفضلا عن هذا "الجيل الجديد"من الحروب نذكر الجيل السادس الذي يعتمد بشكل عام على الالكترونيك والحاسوب و اجهزة التواصل الاجتماعي و الانترنات وقد لعبت هذه الاجهزة دورا فعالا خلال حروب الجيل الرابع والخامس في توجيه اهتمامات الشباب خاصة والتحكم في افكاره وتكوينه وبالتالي اخضاعه لمتطلبات المصالح الامبريالية دون ان يشعر بحيث اصبح النات جهازا تجسسيا يعرف كل شيء عن الافراد ويتحكم في كل المعلومات الشخصية و بإمكانه التكهن بما سيحدث ويتخذ الاجراءات الوقائية اللازمة .
غير ان كل هذه الامكانيات المهولة التي تتمتع بها الامبريالية وتضع البعض منها في متناول العملاء والانتهازيين والجواسيس المندسين في الجمعيات و الاحزاب لن تمكنها من التحكم في مصير الشعوب المتطلعة نحو الانعتاق والتحرر وقد اثبت تاريخ الشعوب منذ ظهور المجتمعات الطبقية ان تاريخ الانسانية يتقدم ببطء لكنه يتقدم عكس ما يريده المعسكر الامبريالي الذي يسعى دائما الى اخضاع الشعوب والتخلص من منافسيه لتبقى امريكا و الاطلسي سيد العالم .
فقد تمكنت الامبريالية من عرقلة حرب الشعب في البيرو و النيبال وهي تحاصر الفلاحين دون ارض في الهند كما تمكنت من احتواء ما سمي بالربيع العربي بالاعتماد على الاخوان اساسا وعلى صنيعتها "داعش" لكن الاوضاع ظلت متفجرة في هذه البؤر رغم تشتت القوى الوطنية الديمقراطية وعدم بلوغها مستوى النضج السياسي المطلوب.


2- عمالة الاحزاب الحاكمة

قدمت انتفاضة 17 ديسمبر 2010 العديد من الشهداء والجرحى لكن الاخوان –الاكثر تنظيما آنذاك بعد حل حزب التجمع - تمكنوا بفعل الدعم الامبريالي من قطف ثمار الانتفاضة علما وان اليسار الانتهازي تحالف معهم الى آخر لحظة - اعتصام القصبة1 وحتى 2- وتحديدا حزب العمال الانتهازي .
ودون الدخول في تفاصيل تطور الصراع نقول ان الازلام عادوا بقوة بعد اعتصام الرحيل وجبهة الانقاذ التي ضمت اليسار الانتهازي جنبا الى جنب مع النداء تحت الصور العملاقة لبورقيبة
وفاز النداء في الانتخابات بفضل القانون الانتخابي – المعد للغرض - والمال الفاسد و اصبحت النهضة شريكه في الحكم وتحول اليسار الانتهازي ب15 برلماني الى معارضة كرتونية تزايد لفظيا ولا تخرج في الحقيقة عن جوهر الاختيارات اللاوطنية . و قدمت الحكومة شهادات الولاء لصندوق النقد الدولي وأصبحت الحريف المفضل للأطلسي جراء التنازلات المقدمة من قبل سلطة النداء-النهضة وتعهداتها بتطبيق توصيات اسيادها حرفيا.
تعاقبت الحكومات منذ الانتفاضة على السلطة ولم تفلح في اخماد الاحتجاجات الشعبية ورغم التهديد باستعمال القوة وفرض سياسة التقشف وتجريم النضالات وتحميل الشعب فاتورة الازمة فان فتيل الانتفاضة لم ينطفئ مما اجبر الاوساط الامبريالية على المراهنة على العديد من الاطراف في نفس الوقت لإبقاء السلطة ضعيفة تواجه شعبها بقوة السلاح وتتناحر مع منافسيها من اجل البقاء بحيث نجد النهضة شريكا في الحكم لكنها في المعارضة كذلك و تطمح دوما الى تحيق "دولة الخلافة"من خلال مغازلة الفرق الاخوانية من حزب التحرير الى فجر ليبيا مرورا بحراك المواطنين والتيار الديمقراطي...
وفضلا عن تحكم الامبريالية في العملاء بمختلف شرائحهم فهي تتحكم كذلك في اليسار المنهار الذي يتمعّش من منظمات المجتمع المدني والجمعيات غير الحكومية ويقبض الاموال من مؤسسات عالمية تعمل تحت غطاء دعم الديمقراطية وحقوق الانسان ويضم في قياداتها العديد من الوجوه المرتزقة والمخبرة مهمتها تخريب هذا اليسار من الداخل وتفتيته و ايهامه فى الان نفسه انه بالإمكان اعتماده كبديل مرتقب على شاكلة ما يحصل في اليونان (حملة حمة رئيس الجمهورية سنة 2019 في مواقع التواصل الاجتماعي) .


3-انتهازية اليسار

قد يعيب علينا هذا اليسار نعته بالانتهازية وينعتنا بدوره بالدغمائية والانعزالية والصبيانية الخ...غير ان نعت الانتهازية ينطلق اولا من طبيعة برنامج هذا اليسار الذي يعتبر نتاجا لممارساته السابقة خاصة في ادق اللحظات الهامة عند تفجر الحركة الشعبية ويدعو هذا البرنامج الى اقامة جمهورية مدنية "ذات بعد اجتماعي " في اطار النظام القائم كما يستند نعت الانتهازية على ممارسات هذا اليسار ودون الدخول في جدال حول برنامجه وممارسته نكتفي بتعداد بعض المواقف اثر الانتفاضة والتي تكشف حقيقة خطه وتوجهاته التي لا تخدم في شيء مصالح الشعب وتطلعاته:
- غالط اليسار الشعب واعتبر الانتفاضة ثورة (أي تحولا نوعيا) وادعى انه يجب استكمال مهام الثورة ودافع عن اطروحة المجلس التأسيسي في تلك الاوضاع ونسق مع النهضة في ذات الموضوع خلال اعتصام القصبة 1و2 .
- شاركت جل اطرافه في هيأة بن عاشور ثم في الانتخابات وفق القانون الرجعي المفصل حسب مصالح الطبقات الحاكمة ونوه بنزاهة الانتخابات وشفافيتها وديمقراطيتها واعترف بنتائجها واعتبر هذه المؤسسات منتخبة ديمقراطيا تمثل ارادة الشعب وجب احترامها واحترام نتائج الصندوق مثله مثل الرجعية بشقيها.
- تحالف مع النداء في جبهة الانقاذ بتعلة اسقاط الترويكا وساهم في اعتصام الرحيل تحت صور بورقيبة العملاقة
- شارك في الحوار الوطني الى جانب الاطراف الاكثر رجعية وعمالة
- زكى حكومة جمعة واعتبرها المنقذ للبلاد
- صوتت جل مكوناته للباجي وهو الان ممثل في البرلمان و اصبح جزء من السلطة
-افتضح امره في الحوض المنجمي اثر الاجتماع الوزاري الخاص بقفصة حيث لفظته الجماهير بما في ذلك ممثلو الجبهة الشعبية عن الجهة
- دافع الرحوي-حزب الوطد الموحد- عن الحكومة وصرح انه ضد اسقاطها بل يعمل على انجاح عملها
ونذكر البعض ممن تخونه الذاكرة ان عناصر هذا اليسار عناصر في جوهرها انتهازية تعاملت العديدة من المرات مع الجنرال بن علي ونوهت بالسابع من نوفمبر وتنكرت لجوهر مفهوم الوطنية والديمقراطية و اصبحت تتمعش من العمل السياسي و الجمعياتي وتدافع بكل الاساليب عن مواقعها في البرلمان والجمعيات والنقابات.

4- ضعف القوى الوطنية وتشتتها

أ- بعثت الانتفاضة بعض الامل في القوى الوطنية الصادقة و احيت ضرورة العمل المشترك غير ان الممارسة اليومية بينت ان هذه المجموعات متذبذبة تشكو من ارباك فكري وضبابية على المستوى الاستراتيجي والتكتيكي فالبعض منها لازال يحمل الاوهام حول "وطنية الاسلام السياسي " او حول نهج الانتخابات في ظل نظام لاوطني ويضع شافيز او سيريزا كنموذج بالنسبة للبعض الآخر .
و يعود ضعف القوى الوطنية الديمقراطية الى خطها السياسي المتذبذب الذي يتراوح بين المواقف الثورية جدا والممارسات اليمينية جدا وطالما لم تتفق هذه القوى على برنامج موحد و خطط عملية توحد الممارسة اليومية فلا مجال للحديث عن وحدة ولا مجال للمزايدة بكلمة وحدة التي تستعملها هذه الاطراف وتمارس عكسها بفعل الامراض التي تنخرها.
- ضعف الدعاية وميل محتواها نحو الحياد والاستقلالية المزعومة بحجة احترام الاطار الجمعياتي والقطع مع التجارب السابقة بل في اطار معاداة مكاسب الطرح الوطني الديمقراطي رغم التظاهر بتبنيه لفظيا .
- عدم ربط هذه الدعاية بالخط الاستراتيجي وتركها فضفاضة لتصبح في قطيعة تامة مع الاهداف تجر المشاركين نحو النقابوية والمفاهيم السائدة مثل الفن من اجل الفن والثقافة من اجل الثقافة والعمل الجمعياتي ينحسر في اطار المجتمع المدني ولا يتجاوز حدود المسموح به رسميا ولا يطرح بالتالي جوهر قضية التحرر ووضع الاختيارات اللاوطنية محل تساؤل.
- لا تكفي الدعاية وحدها ولا يكفي التحريض وحده بل لابد من تتويجه بعملية التنظيم و التنظم حتى تكتسب القاعدة المشاركة التجربة السياسية الخاصة التي تؤهلها الى التفريق بين العدو المكشوف والعدو المتستر والانتهازي
- ضعف الدعاية الوطنية الديمقراطية صلب العمال والفلاحين الفقراء وانحصارها في الاوساط البرجوازية الصغيرة وبالتالي فشلها في ايجاد اطر تنظيمية قارة صلب الشغالين في المدن و الارياف و الاحياء الشعبية-هذه الاطر التي من المفروض ان تضمن استمرارية النشاط الدعائي وتقطع مع الموسمية و المناسبتية اي مع العمل الحرفي المتخلف - العمل الحلقي - فرغم تسمية بعض الاطراف نفسها بأحزاب ظلت أسماء على الورق دون مؤسسات حزبية ودون امتدادات شعبية .
- إن الاطراف الوطنية الديمقراطية المؤهلة نظريا وعمليا للمساهمة في تأسيس حزب الطبقة العاملة لا يتجاوز عددها عدد أصابع اليد الواحدة ، فإن لم تبلغ هذه الاطراف النضج السياسي ولم تع بحجم المسؤولية فستبقى خارج عملية النضال الوطني والصراع الطبقي ولن تساهم في تجميع القوى لتجاوز الضعف العددي الذي تعاني منه القوى الوطنية عموما. ولن يكون التجميع على اساس العدد بل على اساس برنامج الثورة الوطنية الديمقراطية ذات الافق الاشتراكي.
ب - اما على المستوى الموضوعي فان الجماهير لم تدرك عبر تجربتها الخاصة حقيقة كذب خطابات الاحزاب البرلمانية. فقد افتضح حزب الدستور ومشتقاته (النداء مثلا) الذي انتخب بما يقارب المليون صوت فقط ويعود ذلك الى التجربة النضالية المباشرة طوال عقود من الزمن .
- لم تفتضح حقيقة الاخوان بما فيه الكفاية رغم فشل تجربة الترويكا وذلك بفعل الغموض الحاصل بين الدين والسياسة وكل الدعم المالي و الاعلامي الذي يؤثر سلبا في وعي بعض الفئات الشعبية علما وان النهضة لم تتجاوز المليون صوتا في الانتخابات الاخيرة(أي اقلية بالمقارنة مع مجمل السكان وعدد الناخبين)
- رغم تقدم تجربة الطبقة العاملة فإن التحالف بين العمال والفلاحين وباقي الفئات المضطهدة لم يحصل بعد .
- لم تدرك الجماهير بعدُ خطر الدعاية الانتهازية التي تروجها الجبهة "الشعبية " والداعية الى المصالحة الوطنية على حساب مصالح الشعب الأساسية -....
ونظرا لكل هذه الاسباب ولعوامل اخرى يطول شرحها فان القوى الوطنية الديمقراطية مدعوة الى الاقلاع عن المزايدة برفع شعار "وحدة القوى " والمرور رأسا الى اجراءات عملية تكرس هذا المطلب الملح والمساهمة في انقاذ النضالات الشعبية من العفوية وردة الفعل او بقائها محل متاجرة من قبل القوى الرجعية والانتهازية . صحيح ان القوى ضعيفة و الامكانيات اضعف لكن بتضافر الجهود تحت راية برنامج الثورة الوطنية الديمقراطية يمكن تحقيق المستحيل .

الديمقراطية الجديدة(النشرة الشهرية)
جوان 2015



#الديمقراطية_الجديدة(_النشرة_الشهرية) (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حملة -وينو البترول- أو توظيف عفوية الجماهير في الصراع الرجعي ...
- ضد البرلمانية-العلم الاحمر-
- 1ماي: بين خطر الاحتواء و الاصرار على الصمود و النضال .
- 24 افريل- نيسان-2015 اليوم العالمي لمناهضة الامبريالية
- الاضطهاد المزدوج للمرأة
- تونس :الحكومة السادسة - حكومة التوافق المؤقت والاتفاق على نه ...
- 26 جانفي 1978 ، يوم الخميس الأسود : الذكرى و العبرة .
- تونس:انتهت الانتخابات فلننبذ الاوهام
- حول الانتخابات في تونس
- إن النظام يسترجع أنفاسه ، فيا أيها الثوريون اتحدوا !
- انتخابات المال السياسي لن تخدم مصالح الشعب
- داعش,اداة بيد الامبريالية والرجعية
- الانتخابات التشريعية والرئاسية في تونس


المزيد.....




- حوار مع الرفيق فتحي فضل الناطق الرسمي باسم الحزب الشيوعي الس ...
- أبو شحادة يدعو لمشاركة واسعة في مسير يوم الأرض
- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - الديمقراطية الجديدة( النشرة الشهرية) - الزحف الاسود : مخطط امبريالي تنفذه الرجعية العميلة لا يمكن صدّه إلاّ بتنظيم و وحدة القوى الوطنية .