أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - داود السلمان - طه حسين .. ووعاظ السلاطين















المزيد.....

طه حسين .. ووعاظ السلاطين


داود السلمان

الحوار المتمدن-العدد: 4837 - 2015 / 6 / 14 - 12:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



رحم الله عالم الاجتماع العراقي ، الدكتور علي الوردي ، وقد الف كتاب اسماه (وعاظ السلاطين ) حيث سلط الضوء على الوعاظين ، الذين هم في كل زمان ومكان ، وربما في زماننا هذا ، وعصرنا هذا ، هم اكثر من ذي قبل . الوعاظ ، كما يوضح الوردي ، يبيعون دينهم بدنانيرهم ، وبتعبير آخر ، هم على دين ملوكهم ، فلا تهمهم مصلحة الناس ، بقدر ما يهمهم رضا السلطان عنهم ، ومن ثم مدهم بالمال والعطايا ، فيفتون بفتاوى دينية ، على قدر مقياس الحاكم ، وعلى مزاجه ، وبحسب مطلبه ، ولا يسمح المجال هنا بذكر تفاصيل ذلك ، فنحيل القارئ الكريم الى الكتاب المذكور ، او غيره من الكتب . وفي مقالنا هذا فلنرى ما ذا فعل الوعاظ بعميد الادب العربي الدكتور طه حسين ، هذا الرجل الذي خدم الادب العربي خدمة جليلة ، والف العديد من الكتب المهمة والمعتبرة ، ومنها ، كتابه (في الشعر الجاهلي ) ، وهذا الكتاب يُعد آية من الآيات . هؤلاء الوعاظ ، الذين هم كل من : محمود الديناري . عبد المعطي الشرشيمي . محمد عبد السلام القباني . عبد ربه مفتاح ، عبد الحكم عطا. محمد هلالي الأبياري . عبد الرحمن المحلاوي . محمد علي سلامة . هؤلاء الوعاظ ، حينما قرأوا الكتاب المذكور لطه حسين ، حرضوا شيخ الازهر وقتذاك على ان طه حسين ينكر بعض (المسلمات)! ، ويدعو الى الزندقة والكفر والالحاد ، ويحرض الناس على التشكيك بقضايا هي من صميم الاسلام ، على حد زعمهم ، وحوكم الرجل فعلا ، ورادوا ان يلفوا حول عنقه الحبل ، لكنه تراجع عن رأيه ، ومُنع الكتاب من النشر ، بعد ان طبع مرة واحدة ، لكنني ، ولله الحمد امتلك نسخة من الكتاب . وهذا نص المحضر الذي كتبه هؤلاء الوعاظ ، ونشره مصطفى صادق الرافعي ، في كتابه ( تحت راية القرآن ) ، (المكتبة العصرية - صيدا – بيروت ، الطبعة الأولى - 1423 هـ - 2002 م ) وهو يرد فيه على طه حسين ، لكن اين الثرى من الثريا .
((حضرة صاحب الفضيلة مولانا الأستاذ الأكبر شيخ الجامع الأزهر.
السلام عليكم ورحمة الله :
وبعد ، فقد اجتمعت اللجنة المؤلفة بأمر فضيلتكم من الموقعين عليه لفحص كتاب طه حسين المسمى "في الشعر الجاهلي" بمناسبة ما قيل عنه من تكذيب القرآن الكريم ، واطلعت على الكتاب ، وهذا ما نرفعه إلى فضيلتكم عنه بعد فحصه واستقراء ما فيه : يقع الكتاب في 183 صفحة ، وموضوعه إنكار الشعر الجاهلي وأنه منتحل بعد الإسلام لأسباب زعمها - وقال إنه بنى بحثه على التجرد من كل شيء حتى من دينه وقوميته عملاً بمذهب " ديكارت" الفرنسي . والكتاب كله مملوء بروح الإلحاد والزندقة ، وفيه مغامز عديدة ضد الدين مبثوثة فيه لا يجوز بحال أن تلقى إلى تلامذة لم يكن عندهم من المعلومات الدينية ما يتقون به هذا التضليل المفسد لعقائدهم والموجب للخلاف والشقاق في الأمة وإثارة فتنة عنيفة دينية ضد دين الدولة ودين الأمة. وترى اللجنة أنه إذا لم تكافح هذه الروح الإلحادية في التعليم ويقتلع هذا الشر من أصله وتطهر دور التعليم من (اللادينية) التي يعمل بعض الأفراد على نشرها بتدبير وإحكام تحت ستار حرية الرأي ، اختل النظام وفشت الفوضى واضطرب حبل الأمن لأن الدين هو أساس الطمأنينة والنظام. الكتاب وضع في ظاهره لإنكار الشعر الجاهلي ، ولكن المتأمل قليلاً يجده دعامة من دعائم الكفر ومعولاً لهدم الأديان ، وكأنه ما وضع إلا ليأتي عليها من أصولها ، وبخاصة الدين الإسلامي ، فإنه تذرع بهذا البحث إلى إنكار أصل كبير من أصول اللغة العربية من الشعر والنثر قبل الإسلام مما يرجع إليه فى فهم القرآن والحديث ، هذا ما يرمى إليه الكتاب فى جملته ، ولنذكر نبذاً منه بعضها كفر صريح وبعضها يرمي إلى الإلحاد والزندقة فنقول : قال في صفحة 26 ما نصه : "للتوراة أن تحدثنا عن إبراهيم وإسماعيل.
وللقرآن أن يحدثنا عنهما أيضاً ، ولكن ورود هذين الاسمين في التوراة والقرآن لا يكفي لإثبات وجودهما التاريخي ، فضلاً عن إثبات هذه القصة التي تحدثنا بهجرة إسماعيل بن إبراهيم إلى مكة". أنكر المؤلف بهذا هجرة سيدنا إبراهيم مع ولده إسماعيل عليهما السلام وقال إن ورود هذين الاسمين في التوراة والقرآن لا يكفي لإثبات وجودهما التاريخي ، وهو تكذيب صريح لقول اللّه تعالى في سورة إبراهيم حكاية عنه عليه الصلاة والسلام (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنَامَ (35) رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنَ النَّاسَِمَنْ َبِعَنِي َإِنَّهُ ِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (36) رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ (37).
وقال في الصفحة نفسها "نحن مضطرون إلى أن نرى في هذه القصة - يريد قصة الهجرة - نوعاً من الحيلة لإثبات الصلة بين اليهود والعرب من جهة ، وبين الإسلام واليهودية ، والقرآن والتوراة من جهة أخرى". وهو في هذا النص يصرح بأن القرآن اختلق هذه الصلة بين إسماعيل والعرب ليحتال على جلب اليهود وتأليفهم ، ولينسب العرب إلى أصل ماجد زوراً وبهتاناً لأسباب سياسية أو دينية.
وهذا من منتهى الفجور والفحش والطعن على القرآن الكريم في إثباته أبوة إبراهيم للعرب في قوله تعالى : (وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ) الآية.
وقال في صفحة 27 "وقد كانت قريش مستعدة كل الاستعداد لقبول مثل
هذه الأسطورة - الهجرة المذكورة - في القرن السابع للمسيح . . . إلى أن قال في صفحة 29 "إذاً فليس ما يمنع قريشاً من أن تقبل هذه الأسطورة التي - تفيد أن الكعبة من تأسيس إسماعيل وإبراهيم ، كما قبلت روما قبل ذلك ولأسباب مشابهة أسطورة أخرى صنعتها لها اليونان تثبت أن روما متصلة بإينياس بن بريام صاحب طروادة ، أمر هذه القصة إذاً واضح. فهي حديثة العهد قبيل الإسلام ، واستغلها الإسلام لسبب ديني ، وقبلتها مكة لسبب ديني وسياسي أيضاً ، وإذاً فيستطيع التاريخ الأدبى واللغوي ألا يحفل بها عندما يريد أن يتعرف أصل اللغة العربية الفصحى" وهو تكذيب صريح لقول الله تعالى : (وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ) الآية سورة البقرة ، ولقوله تعالى : (وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَنْ لَا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ (26) وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ (27).
وقوله تعالى : (وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ (125).
إلى غير ذلك من الآيات التي في هذا الموضوع ، وهو فوق تكذيبه للقرآن ، يقول إن فيه تدليساً واحتيالاً لأسباب سياسية ودينية من أجلها اختلق هذه الأخبار - بهذا وأمثاله يقرر المؤلف أن القرآن لا يوثق بأخباره ولا بما فيه من التاريخ. وكم يترك هذا الكفر الفاحش في عقول الطلبة من أثر سيئ وهدم لعقائدهم ودينهم وماذا بقي في القرآن من ثقة وحرمة في نفوسهم بعد هذا التكذيب ؟ وقال في صفحة "33 وهناك شيء بعيد الأثر لو أن لدينا أو لدى غيرنا من الوقت ما يمكننا من استقصائه أو تفصيل القول فيه ، وهو أن القرآن الذي تُلي بلغة واحدة ولهجة واحدة هي لغة قريش ولهجتها لم يكد يتناوله القراء من القبائل المختلفة حتى كثرت قراءاته وتعددت اللهجات فيه ، وتباينت تبايناً كثيراً . . . إلى أن قال : إنما نشير إلى اختلاف آخر في القراءات يقبله العقل ويسيغه النقل وتقتضيه ضرورة اختلاف اللهجات بين قبائل العرب التي لم تستطع أن تغير حناجرها وألسنتها وشفاهها لتقرأ القرآن كما يتلوه النبي وعشيرته من قريش ، فقرأته كما كانت تتكلم" إلى آخر ما قال.
وهذا تصريح منه بأن القراءات لم تكن منقولة كلها عن النبي - صلى الله عليه وسلم - بل هي من اختلاف لهجات القبائل ، فالسبع المتواترة ليست عنده واردة عن النبي - صلى الله عليه وسلم -.
ومعلوم في أصول الدين أن السبع متواترة وأن طريقها الوحي فمنكرها كافر. وعدا ما سردناه توجد صحائف عديدة فيها مغامز مؤلمة ، منها ما قاله في صفحة 81 ، وشاعت في العرب أثناء ظهور الإسلام وبعده فكرة أن الإسلام يجدد دين إبراهيم. وفي الصفحة التي قبلها "أما المسلمون فقد أرادوا أن يثبتوا للإسلام أولية في بلاد العرب كانت قبل أن يبعث النبي ، وأن خلاصة الدين الإسلامي وصفوته هي خلاصة الدين الحق الذي أوحاه الله إلى الأنبياء من قبل"
وهو في هذا يكذب قوله تعالى (ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (123). وقوله تعالى : (إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُوا) إلى غير ذلك من الآيات الكثيرة في هذا الموضوع ، ومنها غير ذلك كثيراً مما هو مبثوث في الكتاب.
ولا ريب في أن هذا هو عين ما يطعن به المشركون على القرآن في مبدأ أمره ، قال تعالى في سورة الفرقان (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جَاءُوا ظُلْمًا وَزُورًا (4) وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا (5).
فاللجنة ترفع إلى فضيلتكم ما وصلت إليه على سرعة من الوقت مما سطره المؤلف من الكفر الصريح ، وتترك ما ينطوي في ثناياه من الإلحاد والزندقة مما لا يخفى على الناظر.
نرفعه مطالبين فضيلتكم والحكومة بوضع حدٍّ لهذه الفوضى الإلحادية.
خصوصاً التي تنبت في التعليم لهدم الدين بمعول الزندقة كل يوم ، فما نفرغ من حادثة إلا ونستقبل حوادث لا تدع المؤمن مطمئناً على دينه. نطالب فضيلتكم والحكومة بذلك حرصاً على أبناء الدولة أن يتفشى هذا الداء فيهم ، وهم رجال المستقبل وسيكون بيدهم الحل والعقد في مهام الأمور.
ونحن لا نفهم كيف تُصرف أموال المسلمين وأوقافهم على تعليم نتيجة هذا الإلحاد الذي يبثه الداعي ويتقاضى عليه مرتباً ضخماً من هذه الأموال.
وهل بهذه الطريقة وعلى هذا النحو تخدم وزارة المعارف أبناء الأمة ورجال الغد وتبني صرح التعليم والتربية ؟..
نسأل الله أن يوفقكم لما فيه المصلحة والسلام.
26 شوال سنة 1344
الإمضاءات
محمود الديناري. عبد المعطي الشرشيمي. محمد عبد السلام القباني. عبد ربه مفتاح ، عبد الحكم عطا. محمد هلالي الأبياري. عبد الرحمن المحلاوي. محمد علي سلامة )) .
ولكم التعليق .



#داود_السلمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصوم شعيرة جاهلية
- الارستقراطية في الاسلام
- اطالة اللحية – الذقن شعار بدوي
- في إبطال الفلسفة وفساد منتحلها
- العراق في ظل حكم الشيعة
- ختان النساء عادة جاهلية
- الذبح في الدين والشريعة
- ناظم الثرثار وناظم الغزالي
- المجون في الاسلام(1)
- الحدود في الاسلام (1)
- إبن خلدون ... واقراره بالسحر
- لماذا الغزالي يكفّر الفلاسفة ؟!
- هل كان ابن كثير تكفيري؟
- السحر في فكر الرازي المفسر
- لبيد يسحر النبي !
- تعدد الزوجات نظام جاهلي
- الشذوذ الجنسي في الجاهلية والاسلام
- ما حقيقة وأد البنت التي اشار لها القرآن ؟
- ماذا يقولون عنه لو كان اينشتاين اسلامي ؟!
- كيف نثبت (عذاب القبر) عقلا ؟


المزيد.....




- ” نزليهم كلهم وارتاحي من زن العيال” تردد قنوات الأطفال قناة ...
- الشرطة الأسترالية تعتبر هجوم الكنيسة -عملا إرهابيا-  
- إيهود باراك: وزراء يدفعون نتنياهو لتصعيد الصراع بغية تعجيل ظ ...
- الشرطة الأسترالية: هجوم الكنيسة في سيدني إرهابي
- مصر.. عالم أزهري يعلق على حديث أمين الفتوى عن -وزن الروح-
- شاهد: هكذا بدت كاتدرائية نوتردام في باريس بعد خمس سنوات على ...
- موندويس: الجالية اليهودية الليبرالية بأميركا بدأت في التشقق ...
- إيهود أولمرت: إيران -هُزمت- ولا حاجة للرد عليها
- يهود أفريقيا وإعادة تشكيل المواقف نحو إسرائيل
- إيهود باراك يعلق على الهجوم الإيراني على إسرائيل وتوقيت الرد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - داود السلمان - طه حسين .. ووعاظ السلاطين