أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - حسن دريعي - أما آن للوعود أن تتحقّق















المزيد.....

أما آن للوعود أن تتحقّق


حسن دريعي

الحوار المتمدن-العدد: 1339 - 2005 / 10 / 6 - 11:45
المحور: القضية الكردية
    


ليكون الوطن للجميع بدون تمييز...؟!
بتاريخ 5/10/ 2005 سيكون قد مضى ثلاث وأربعون عاماً على الجور الوطنيّ والقوميّ والإنسانيّ الذي يسحق حتّى العظم شريحة واسعة من أبناء شعبنا الكرديّ في جزيرة الخير والعطاء نتيجة الإحصاء الشوفينيّ الرجعيّ لحكم الانفصال الرجعيّ المقيت ..
هؤلاء الذين جُرِّدوا من جنسيّة آبائهم وأجدادهم دون أيّ وجه حقٍّ وإنّما فقط لحقد شوفينيٍّ أسود متجذّر في أعماق الأعماق لضابط أمنٍٍ ومحافظ رجعيَّين على الكرد دون أيّ سبب آخر..سوى إنّهم ولدوا أكراداً
ثلاثً وأربعون عاماً مضت والقيادة السياسية في سوريا تعلنها في كلّ مناسبة وطنية وقومية بأنّ حكم الانفصال كان رجعيّاً عفناً ,ورغم ذلك لازالت تحافظ على نتاج قرار سياسيٍّ رجعيٍّ جائر وظالم لذلك الحكم الرجعي العفن ,بتجريد ما يقارب المِائتين والخمسين ألفاً من المواطنين السوريّين الكرد من جنسيّتهم السوريّه ..
هذا الذي يشكّل خرقا فظّاً ًوصريحاً لنصوص مواد دستور الجمهورية العربية السوريّة .
ثلاث وأربعون عاماً مضت وكلّ القوى السياسية الموجودة على الساحة السورية وفي كلّ آنٍ ومكان وعلى جميع المنابر السياسية و المهنية والتشريعية ,وفي صحافة وبيانات واجتماعات وعرائض الأحزاب الوطنية والتقدّمية .. سواء أكانت من أحزاب الجبهة أم الأحزاب التي هي خارج الجبهة.. وليس هناك من قضيّة وطنية من الدرجة الأولى تتّفق عليها هذه الأحزاب بإجماعها مثل مطلب إلغاء هذا الإحصاء الرجعيّ الجائر, وإزالة كافة نتائجه التي تركت بظلالها وبصماتها السيّئة على حياة ما يقارب الربع مليون كرديّ سوريّ ..
ورغم ذلك هناك ضرب بعرض الحائط إرادة هذه الأحزاب والقوى ومطلبها الحيويّ هذا الذي هو ( استمراريّة تعسّف الدولة لمواطنيها الكرد بتجريدهم من جنسيّتهم السوريّة التي لا يحقّ لأيّ نظام كان التحجّج فيها بحجج لا تمتّ لا للدستور ولا للقانون ولا للسياسة الصائبة بصلة ...
وببساطة لا متناهية السلطة السياسية تخرق دستورها , وقانونها , وسياستها ) ..
ومهما كانت نوايانا سليمة وحسنة , ومهما كنّا وطنيّين وتقدّميين وغيورين على بلدنا سوريا ,وفي هذا الزمن العصيب, بل والعصيب جدّاً وطنيّاً , فإنّ بقاء هذا التعسّف مع مواطنينا الكرد :
ما هو إلاّ تفتيت للوحدة الوطنيّة ..
ما هو إلاّ نسف للوحدة الوطنيّة من جذورها..
ما هو إلاّ تمكين وتعزيز للتآمر..
ما هو إلاّ نيل من سلامة هذا الوطن شئنا أم أبينا ..
تأمّلت الأحزاب والقوى كلّها خيراً بزيارة السيّد الرئيس الدكتور بشّار الأسد إلى محافظة الحسكة والتي علم فيها ولمس بأنّ إلغاء هذا الإحصاء الرجعيّ الجائر وكافّة نتائجه مطلب جماهيريّ حيويّ ومفتاحيّ وهامّ ..
حتّى الشريحة الواسعة من الأخوة المثقّفين العرب يقفون في خندق إلغاء هذا الإحصاء وإلغاء كافّة إفرازاته ونتائجه ..ومنهم الشاعر ( زهير حسن ) من مدينة الحسكة,والذي يقول في قصيدة مطوّلة له :
أجنبيٌّ تقول عنّي أجنبيّ
هنا أبصرت النور وأبصر أبي
وابن عمٍّ لي هناك ارتمى
مضرَّجاً بالدم ..يهتف للعربِ
وكوخي يا سيّدي بنيته
من أعواد الكتّان و القصبِ
........ ويختتم القصيدة بالأبيات التالية :
اسأل الفهاررة ماذا جنوا
من تصنيف الشعوب و الأدبِ
ارجع من هنا لأرجع ونعيد
التاريخ إلى ما قبل ظهور النبي

فكان وعد السيد الرئيس بأنّ هذه المعضلة هي في طريقها إلى الحلّ القريب ,بل والقريب جدّاً ..
ومضت سنتان ولم يأتِ هذا القريب ..
وكثيراً ما يسمع هذا المتجرد من جنسيته أن الفرج الأكيد هو جاهز تحت التوقيع أو هو في الطريق إلى الجزيرة .. أو يستبشر خيراً بمقولة لن تنتظر النتيجة والحلّ نهاية هذا الشهر ..
ويمرّ الشهر وتمرّ الأشهر ..
وتكون أحداث آذار الفجائعيّة الفتنويّة التآمرويّة , هذه الأحداث التي يعلم الله إلى أين كانت ستمسي لولا حكمة الحكماء ..
لتأتي مقولة السيد الرئيس والتي أدرجناها بحرفيّتها في كتابنا ( عامودا تحترق ) ..
(...والقوميّة الكرديّة جزء أساسيّ من النسيج السوريّ ومن التاريخ السوريّ ومندمجة بشكل كامل .).. والتي امتصّت الغضب الشعبيّ الكرديّ الذي لم يحدث مثله أبداً في تاريخ المنطقة كلّها ..
ورغم نزيف الدماء وعمق الجراح والآلام آثر الجميع أولويّة وأهمّية وحتميّة صيانة الوحدة الوطنيّة..
بل وتقوية هذه الوحدة لتكون منيعة أمام جميع الأعاصير من كلّ حدب وصوب .
وبأنّ جريمة الإحصاء في طريقها إلى الحلّ السريع ..
بل والسريع جدّاً إلى الحلّ الجذريّ القاطع الناجز التام ..
ورغم ذلك تمرّ سنة وأكثر ولا تزال أوراق هذا الإحصاء الجائر..على طاولة التوقيع والحلّ..
ولازال قول السيد الرئيس يلاقي معارضة ضارية لكي لا يلاقي طريقه إلى النور وحلّ أكبر معضلة وطنيّة مزمنة مطروحة على الساحة السوريّة ..
أو لربّما أخطر ورقة على الإطلاق إن لم يتمّ التعامل معها بجدّيّة وسرعة منقطعة النظير
وإن نظر إليها أو تعامل معها أحد ما كائناً من يكون هذا الأحد..(( بأنّها لعب عيال )) فهو واهم بل هو كمن يفقأ عينيه بيديه ليبقى أعمىً يدفع ضريبة العمى طيلة حياته .. وخاصّة بعد هذا التغيير المريع في الساحة الدوليّة.. في العلاقات الدولية ..
ومن هنا فقضيّة الإحصاء يجب أن تحلّ فوراً قبل النطق بالقول المأثور :
.. ((سبق السيف العذل )) ..
سألني ذات مرّة صديق حميم جدّاً..
وهو أحد المثقّفين العرب البعيدين كلّ البعد عن الشوفينيّة و التعصّب القوميّ وحتّى الحزبيّ الضيّق جدّاً..من محافظة اللاذقية ..
وهو من حيث الالتزام السياسيّ كادر من كوادر حزب البعث العربي الاشتراكي ..
يا رفيقي العزيز أنا مستعدّ أن أستمع إليك عمري كلّه ولكنّني كلّي رجاء وأمل أن تُفهمني ..أن توضح لي ..أن تجعلني أستوعب ما يسمّى بمشكلة أجانب محافظة الحسكة التي ذهني عصي عن استيعابها وفهمها لأكثر من عامل :

- لربّما لسماكة مخّي.. عدم المؤاخذه ..
- أو لعدم قدرة من يشرح لي على إيصال الفكرة إلى ذهني .
وهذا ليس بذنبي وإنّما أكون أمام كرديّ لا يعرف كيف يوصل إلي قضيّته ومشكلته وهمّه فيبقى قاصراً لعلّته هو لا غيره ..
وليس ذنب شقيقه العربي أن يبقى عاجزاً عن فهمه أوفهم قضاياه..
- أو ذنبكم أنتم أيّها الشيوعيّون الذين قبلنا أم لم نقبل فالنسبة المطلقة في حزبكم الشيوعيّ السوريّ أكراد..
فأنتم أكراد .. وأكراد حقيقيّون.. ورغم ذلك لا تحملون على كاهلكم هموم ومآسي شعبكم الكرديّ ..
لأبقى بدوري غريباً عن نسبة عالية جداً من مجموع سكّان سوريا..
كما قيل لي من أحد الشباب الأكراد في الجامعة هنا ..
- وفي خدمتي العسكريّة ما وجدت وطنيّين أكثر وطنيّة ولا وجدت أطيب ولا أكثر إخلاصاً وصدقاً من الكرديّ ..ولا أعظم موالاة لهذا الوطن أكثر من الكرديّ ..
وما سمعت في حياتي بأنّ كرديّاً واحداً كان جباناً ..أو خائناً..
أفهِمني يا رفيقي ما الذي يجري... ؟
أدركت بداية بأنّ رفيقي قد اختلط عليه الأمر..
كيف هو مواطن.. ويعيش في دولة اسمها سوريا ؟..
وكيف هو أجنبيّ.. ويعيش في دولة اسمها سوريا منذ آلاف السنين ؟ ..
أدركت بأنّني أمام مهمّة شاقّة..
تحتاج إلى بال طويل .. دقّة في التركيز..
إيصال همّ قوميّ وإنسانيّ كرديّ .. إلى شقيق عربيّ .. إلى رفيق بعثيّ وطنيّ ..
وخوفي يلازمني ويضغط على صدري أن لا أوفَّق في إيصال حقيقة أن الكرديّ مظلوم ومضطهَد ومسحوق حتّى النخاع .. حتّى العظم..
في بلد أعتزّ به.. أقدّسه . . أعبده..
وشرف شرفي الانتماء إليه..
كرديّاً .. شيوعيّاً .. أمميّاً..
- يا رفيقي العزيز هل تؤمن بحياديّتي وتجرّدي وصدقي.. ؟..
- نعم ولماذا جئت إليك ؟..
- يا رفيقي أطلب منك بداية أن تفترضني بالرغم أن هذا الإحصاء السيّئ الصيت جعل من أبي مواطناً سوريّاًً فقد جعل في الوقت نفسه من عمّي ( أجنبيّاًً) وابن هذا العمّ خرّيج دار المعلمين بالحسكة ..
أي معلّماً إبتدائيّاً .. والوقت أوائل الستينات
فتصوّر يا رعاك الله ..
أخّان.. أحدهما سوريّ .. والآخر من أجانب محافظة الحسكة ..
وبهذا الافتراض سوف أتمكّن من وضعك في صورة دقيقة لحقيقة هؤلاء الذين جرّدوهم ورغماً عنهم من جنسيّة آبائهم .. ليصبح اسمهم :
أجانب محافظة الحسكة ..
إذاً اسمعني جيداًً..
و لربّما سأكون موفّقاً معك..
- على العكس تماماً فإنّ الحزب الشيوعيّ السوريّ كان أوّل حزب يطرح شعار الحقوق الثقافية للشعب الكرديّ في سوريا ..
- سأصطحبك يوماً إلى الجزيرة لتسأل وتجد وتلمس وتشاهد وتقرأ بنفسك عن عظمة إمبراطرية " أوركيش " الكرديّة والتي يعود بتاريخها إلى أربعة آلاف سنة قبل الميلاد والتي تقع شرق مدينة عامودا ؛ مسقط رأسي..
لتأتي حكومة الانفصال الرجعيّة التي قضت على أوّل تجربة عربيّة في الوحدة العربيّة وتقرّر بأنّهم من أجانب محافظة الحسكة.. هل نستطيع القول بأنّ سكّان اليمن والحجاز بيزنطيّون .. أو رومانيّون.. أو فارسيّون .. أو عثمانيّون.. وأنّ سكّانها الأصليّون هم
أجانب اليمن.. أو أجانب الحجاز .. وهل تمتلك أيّة سلطة كانت هذا الحقّ دستوريّاً . وقانونيّاً .. وسياسيّاً..
أمّا إنسانيّاً فتصوّر مثلاً بأنّ طفلاً ولد في عامودا بتاريخ 5/10/1962 ..
الآن عمره ثلاث وأربعون عاماً (ألم تمض خمس سنوات لكي يكتسب الجنسية السوريّة حسبما جاء في الدستور السوريّ ) ..وهم الآن بمئات الألوف وهم إمّا من أجانب محافظة الحسكة أو مكتومي القيد لا ينتمون إلى أيّة دولة في العالم ..
أيّة إنسانية أن يولد طفل لا ينتمي إلى أيّة دولة في العالم بينما ولادة طفل في طائرة يمنحه جنسية الدولة التي ولد في سمائها ... ؟!!!
الأكراد المجرَّدون من جنسيّتهم السوريّة محارَبون ومقموعون في كلّ شيء يمارس معهم وبخاصّة أنّ قسماً من هؤلاء قد أدّى الخدمة العسكريّة الإلزامية دفاعاً عن التراب الوطنيّ ..
أبشع أشكال التمييز العنصريّ فعلى سبيل المثال لا الحصر كثيرة هي اللاءات ....
كثيرة الاستخدام مع المجرّد من جنسيته كلمة :
(( ممنوع ))
1- ممنوع من حقّ ملكيّة الأراضي الزراعيّة ..
2- ممنوع من حقّ ملكيّة دور السكن ..
3- ممنوع من حقّ ملكية الآليات بمختلف أنواعها...
4- ممنوع من الحصول على جواز سفر ..
5- ممنوع من السفر..
6- ممنوع من الحصول على البطاقة التموينيّة ..
7- ممنوع من الدراسة الجامعيّة ..
8- ممنوع من الوظيفة ..
9- ممنوع من الخدمة العسكريّة الإلزامية ..
1. – ممنوع من الحصول على أراضي الإصلاح الزراعيّ ..
11 – ممنوع من الدراسة في المرحلة الابتدائية إلا بموافقة الأمن السياسيّ..
12 – ممنوع من الدراسة في المرحلة الإعدادية إلا بموافقة الأمن السياسيّ..
13- ممنوع من الدراسة في المرحلة الثانوية إلا بموافقة الأمن السياسيّ ..
14 – ممنوع الحصول على الشهادة الثانوية بعد النجاح فيها..
15- ممنوع من التسجيل في نقابات المحامين الذين حصلوا على شهادة دكتوراه في الحقوق خارج القطر ..
16- ممنوع النوم في الفنادق سواء للرجل أم للرجل وزوجته إلا بعد موافقة الأمن الجنائي – شعبة الفنادق ...
17-ممنوع من حقّ الترشيح ..
18- ممنوع من حق الانتخاب ...
19- ممنوع من الحصول على دفتر العائلة ...
وهكذا نجد بأنّ الكرديّ المجرّد من جنسيّته السوريّة يمارس معه جميع أشكال القهر والإذلال والتعسّف هو محروم من كافّة حقوقه المدنيّة والسياسيّة..
وهكذا يبقى السؤال الأخير عندي يا صديقي..
هل حركة القومية العربية موجّهة ضد القومية الكردية ؟
أم أنّها موجّهة ضد الاستعمار الخارجيّ ..؟.
أم موجهة ضد عملاء الاستعمار الذين لازالوا يحافظون على التجزئة وهم عرب ..؟
كما ونؤكّدها إنّ القومية الكرديّة لم / ولن / وليست موجّهة ضدّ حركة القومية العربية أبداً ,وواهم من يتصوّر ذلك . ويقع في خطأ جسيم ..
ومن هنا بقدر ما نسرع الخطا في حلّ هذه المعضلة الوطنية نعمّق أواصر الأخوّة العربيّة الكرديّة .. بقدر ما نجعل من اللحمة الوطنية متماسكة وصلبة في ظرف وزمن نحن أحوج ما نكون إلى هذا التماسك الوطنيّ .

والوطن يعلو ولا يُعلَى عليه...



#حسن_دريعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- أهالي الأسرى الإسرائيليين يحتجون في تل أبيب لإطلاق أبنائهم
- بدء أعمال لجنة الميثاق العربي لحقوق الإنسان بمقر الجامعة الع ...
- مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: نشعر بالذعر من تقارير وجود ...
- اعتقالات جماعية في جامعات أمريكية بسبب مظاهرات مناهضة لحرب غ ...
- ثورات في الجامعات الأمريكية.. اعتقالات وإغلاقات وسط تصاعد ال ...
- بعد قانون ترحيل لاجئين إلى رواندا.. وزير داخلية بريطانيا يوج ...
- تقرير أممي مستقل: إسرائيل لم تقدم حتى الآن أي دليل على ارتبا ...
- الأمم المتحدة تدعو بريطانيا إلى مراجعة قرار ترحيل المهاجرين ...
- إغلاقات واعتقالات في الجامعات الأميركية بسبب الحرب على غزة
- مراجعات وتوصيات تقرير عمل الأونروا في غزة


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - حسن دريعي - أما آن للوعود أن تتحقّق