أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل أسعد - إلى ثلاثي أضواء التهريج .. ليس بالقفشات وحدها نقدم واجب العزاء















المزيد.....

إلى ثلاثي أضواء التهريج .. ليس بالقفشات وحدها نقدم واجب العزاء


عادل أسعد

الحوار المتمدن-العدد: 4835 - 2015 / 6 / 12 - 11:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منذ أيام أطل علينا معبود جماهير المعارضة المعتدلة الزعيم الشعبي الحنون الكربوج ، المفوه الحكيم الحليم أمير جبهة النصرة (المعتدلة) أبو محمد الجولاني أدام الله عزه و أطال عمره و أبعد عنه براميل جيش النظام و راجماته و قناصيه .. قال الجولاني قوله على قناة الجزيرة و أدلى برأيه في كل أمر فقهي و سياسي و اجتماعي في أقاليم سورية و العراق و لبنان و في دول تركيا و اسرائيل و السعودية .
تكلم منظر الجزيرة في بانوراميته السياسية فيما تكلم عن الدروز كأفراد طائفة دينية ضالة و ليس كفئة من الشعب السوري و قال عنهم (و الكلام هنا عن الدروز الذين يعيشون تحت رحمته) ما معناه بأنهم قد "اقتنعوا" بالايمان الحق و بالعبادة الحقة و عليه فهم يعيشون منصورين في ظل النصرة هانئين بسلام و سكينة تنظيم القاعدة في بلاد العراق و الشام و منسجمين في فضاءه العذب الممزوج بالحب و الحقيقة و العدل و الاحسان و العسل و اللبن . فضاء قاعدي ربيعي شفاف جميل ، بل فلنقل هو جميل جداً و مذهل لكنه مطعم (قليلاً) ببعض العيون الحمراء النارية المترقبة و المتوعدة . لكن ليس هناك من داع للخوف منها فهي عيون واسعة مكحلة و في طرفها حور و لن تفسد للود قضية في أي حال خاصة و أن هذا الفضاء النصراوي هو في الأصل منكه بالكثير من الرشاقة و "الظرافة" التي تزيد من غناه و تنوعه و تساعد أهل الذمة فيه على هضم صلافة رايات التكفير عندما ترفع و الحدود عندما تقام و .. الرؤوس المرفوعة عندما تقطف .
و على سيرة الظرافة و خفة الدم و بما أن الشيء بالشيء يذكر و عطفاً على ذكر الجولاني الذي يأمل أن يرسخ اعتداله في الفضاء الادلبي كما فعل من قبله أخوه البغدادي في الفضاء الرقاوي يطيب لي أن اتحدث عن الوطن و بالتحديد عن حلقة كوميدية سوداء من مسلسل الدم الذي يعيشه لأنه و للأسف هو مسلسل كثير الحلقات و متعدد الوجوه ، ففيه المغامرات و فيه الرعب و فيه الخيال و فيه .. التهريج الأسود .
جاءتنا مؤخراً حلقة مروعة جديدة لكنها لم تكن مفاجأة و هي تدور حول مجزرة قام بها عناصر من جبهة النصرة في ريف ادلب بحق أكثر من أربعة و عشرين مواطناً سورياً درزيا بينهم رجال دين و امرأتين من سكان قرى قلب اللوزة و قرقبيزا في الريف الادلبي . و أول نكتة سوداء جاءتنا على الطاير بعد هذه المذبحة كانت من وليد البيك في بعد النظر و الباشا في القراءات الاستراتيجية و المعلم في فن التكتيك ، فهو قد صرع رؤوسنا بالطول و بالعرض على مدى أربعة سنين من قصره في لبنان و هو يحاول أن يلوي الواقع و أن يجبر عقرب البوصلة على أن يغير من اتجاهه الطبيعي ليقول لنا ان مانراه من المعارضة السورية انما هو جلد ذئب خارجي اقتضته الضرورة لكن الجوهر هو عبارة عن حمل أبيض وديع يقفز بين الأعشاب في فصل الربيع .
نكتة وليد بيك قد ذكرتني بنكتة تقول ان رجلاً كان يقول لزميله متفاخراً بأن كلمته في البيت هي مثل الساعة بالظبط و عندما سأله زميله مستفسراً كيف ذلك قال له مثل الساعة يعني انها لا تقدم و لا تؤخر . فحبيبنا أبا تيمور قد استنفر عند هذا الحد من اجرام النصرة و قرر بأنه لن يصمت أبداً بل هو سوف ينهض و يثب ، و سوف يستحضر عنفوانه من عمق أعماقه ، نعم ، و سوف يفرد عضلاته و يمد يده ... ليمسك بسماعة الهاتف كي يجري بعض الاتصالات المهمة ؟! و طبعاً بعدما شجب و عاتب المعارضة السورية برقة و نعومة تحسده عليها أحن الأمهات بينما في المقابل هو قد أسقط ماطاب له من العتب و من توجيهاته الحكيمة و نصائحه التكتيكية على رأس بني معروف . توجيهات من نوعية وجوب الاندماج مع المحيط و ضبط النفس في المرة القادمة مع شرح جنبلاطي خاص عن أسباب و تداعيات المجزرة من نوعية أنها كانت مجرد (سوء تفاهم بين الأحبة) وارد جداً و ان الاعلام قد عظم من الأمر و ما على الضحية إلا أن تنتبه في المرة القادمة فلا تنجر وراء حميتها لأن مكالمات وليد بيك ستتكفل بكل شيء .
النكتة الثانية جاءتنا من حبيب القلب (ماغيره) فيصل القاسم الذي له قرص في كل عرس و كأن شخصية جُحا الهزلية التاريخية قد بعثت من جديد . و لكن هذه المرة هناك أيضاً الشريك ماهر شرف الدين الذي يأتينا به فيصل تحت ابطه على الطالعة و النازلة كي يقاسمه في كوارثه . ففيصل هو أنشط اعلامي فيما يختص بغزارة تغريداته و كتاباته و حلقات برنامجه التي تدور حول الحرب السورية . و نراه لا يفوت معركة أو حدث أو موقف أو تصريح سياسي إلا و يتحفنا من بعده مباشرة بتغريدات و استنتاجات عسكرية حاتمية لا يعرف غير الخالق من أين أتى بها . و نفس الأمر ينطبق على التحفة الثانية و لكن بشكل مقتصر على المقالات فقط و أقصد بالتحفة هنا ماهر قرين فيصل .
منذ حوالي عشرة أيام مضت نشر ماهر مقالاً بعنوان (لماذا السويداء لن تكون كوباني) يطمئن فيه بني معروف بأدلته و براهينه الشخصية بأنه ما من آذى سوف يقع عليهم حتى من داعش نفسها ؟! و يشرح المقال مبررات هذا الايمان على طريقة مقالات فيصل التي تتملق المعارضة و تستر عليها فتعزو بروز أنيابها إلى الابتسام و تلبسها قفازات مخملية كي تداري مخالبها الحادة . و هنا تحضرني نكتة ظريفة كنا نتداولها في سنين المراهقة و هي تتكلم عن رجل قد ذهب بزوجته إلى طبيب كي يشفيها و بعد هنيهة بدأ الطبيب الفاجر في تحسس المرأة بطريقة جنسية بعيدة عن الفحص الطبي و عندما اعترض الزوج نهره الطبيب بشدة قائلاً أنت لا تفهم في الطب و يجب أن تلزم الصمت ، أخذ الطبيب يبالغ في سلوكه مع الزوجة و ينهر الزوج بنفس الطريقة كلما اعترض حتى وصل الأمر إلى مرحلة ممارسة الجنس مع المريضة فما كان من الزوج إلا أن رفع اصبعه خائفاً طالباً الاذن في الكلام فصرخ فيه الطبيب ماذا تريد الأن فرد الزوج راجياً الطبيب أن يسدل ستارة النافذة خوفاً من أن يمر أحدهم في الخارج لا يفهم في الطب فيظن خطأً أن الطبيب يمارس الجنس مع الزوجة .
جاءت المذبحة في ريف ادلب كأكثر حدث يستحق من فيصل و ماهر أن يتكلموا عنه لكننا لم نسمع في الحقل سوى صوت حفيف ورق النباتات و صرير صرصار الليل ... يا أستاذ فيصل ، يا أخ ماهر ، يا اخوان ، يا معلم ، هون يا حبيب ؟؟!! أين ذهبت حملان المعارضة و أين بقيت مونة فيصل على من هم وراء المعارضة ؟! أوليست جبهة النصرة هي من كانت قد أطلقت في السابق سراح امرأتين درزيتين من محتجزات عدرا العمالية كرمى لعيون حبيبنا فيصل ؟ أوليسوا عناصر الجبهة هم من لا يشاهدون إلا برنامج الاتجاه المعاكس في استراحاتهم و لا يقسمون إلا بربطات عنق فيصل القاسم ؟ هل هذه هي آخرتها ؟؟
كونني مجتهد في النكش هناك من طلب مني أن أخصص مقالاً عن التحفة ماهر شرف الدين . لكنني و بصدق لست متحمساً جداً لأن أفعلها معه مع أنني لا أحب الأشخاص الذين يصرون على اظهار أنفسهم في الاعلام بجوار الكتب مثله و مثل نديم قطيش ملك السماجة و ثقل الدم بامتياز . لم أكتب عن ماهر حتى الأن ليس لأنه لم يخطئ بل هو ربما أكثر معارض قد بدرت منه زلات لسان في لحظات انفعال من الممكن لها أن تكون قاضية له كمثقف أو كمدعي ثقافة ، بل و تسيء من لسانه إلى كل بني معروف دون أن يدري . لكن لحسن حظ ماهر أن خصمه في برنامج الاتجاه المعاكس لم يكن على مستوى النباهة المطلوبة و سرعة البديهة كي ينتبه لهذه الزلات و يوقع به . لكن في النهاية لا من مفر لمن يزين صورته بصور الكتب ان كان من الانفعاليين أو من ثقلاء الظل فمصيرك يا حب أن تأتي إلى الطاحون .
كله كوم و نكتة جبهة النصرة في تعليقها على المذبحة كوم آخر . فهذه النكتة أو القفشة قد حققت و عن جدارة أعلى النقاط في سلم الفكاهة و تربعت على عرش الضحك و أفردت أطرافها و لبست تاج القهقهة و الفرفشة بلا منازع . و لكن قبل سرد هذه النكتة أود هنا أيضاً التذكير بواحدة كنا نتداولها في سورية في أيام كان عندنا فيها فسحة وقت كي نضحك من قلوبنا بالرغم من ضيق الأفق و صغر الفضاء .
تقول النكتة أن شاباً قد وصف بالتفصيل لزميله كل شيء عن ليلة حمراء بين زوجين كان الشاب ضيفاً عندهما ، و عندما نهره زميله و قال له كيف تتلصص على الزوجين و هما من استضافاك عندهما و منحاك ثقتهما فرد الشاب الخائن قائلاً بأنه لم يكن يتلصص و لكنه كان ذاهباً إلى الحمام و عند غرفة نوم الزوجين زلت قدمه بالصدفة و بينما هو يقع على الأرض مرت عينه من أمام ثقب المفتاح و في هذه اللحظة شاهد كل هذه التفاصيل .
في محض تبريرها للمجزرة قالت جبهة النصرة التالي : أولاً نحن و الأهالي (يقصد أهالي القرى الدرزية في ريف ادلب) قد اتفقنا على نبذ الشرك و عبادة القبور و قد أعلنوا وجهاء الدروز توبتهم عن هذه المعتقدات و قاموا بأنفسهم بهدم القبور . و في يوم الحادثة أراد عنصر من جبهة النصرة أن يأخذ بيتاً خالياً تعود ملكيته إلى شبيح درزي كي يعطيه لمحتاج فما كان من شاب درزي قريب لمالك البيت إلا أن بدأ بالصراخ و السباب و القاء الشتائم و الكفر فقام عنصر الجبهة بوضع سلاحه على الأرض و دخل المنزل و هو أعزل كي يوضح للشاب الدرزي خطأه بهدوء و سلام و يهديه إلى الصواب . و فجأة جاء شاب أخر من سكان القرية و التقط السلاح الملقى على الأرض و بدأ باطلاق النيران فوقع قتلى من الطرفين و من ثم ساد الهدوء ... و يا سلام على الرواق و الهدوء .. انها و بحق قصة واقعية مقنعة و مليئة بالعبر و تستحق أن تروى للأطفال قبل النوم .
مشكلة الكوميديا في سورية أنها لم تعد مستقلة عن الألم ، بل هي قد تجاوزت حتى السواد لتتحول إلى كوميديا حمراء بلون أنهار الدم التي مازالت تسيل على تراب وطننا . فلنقف لوهلة بعيداً عن التهريج لأنه يفرفش لكنه لا يحل مشكلة و المشاكل التي نتحدث عنها هنا هي حياة بشر و وجود شعوب بأكملها . و عندما نبتعد عن الهزل و التهريج هذا يعني بأننا نقف على ضفة الجد و الوقائع و الأرقام التي لا تقول إلا الحقيقة دون تجميل و دون مواربة أو مسايسة . و الأرقام تقول قولها دون أن تتأثر بتذبذبات فلان و بمصالح علان و لا بتغريدات هذا وبصور كتب ذاك ، و حسب الأرقام و الوقائع فان جبهة النصرة أو ماتعرف بالحمل الوديع حسب وليد بيك قد ابتدأت بيانها بعد ارتكابها للمجزرة بالأصرار على تكفير عبادة مواطنين سوريين . و الأرقام تقول ان الجولاني قد ظهر مرتين على نفس القناة التي يهرج منها هذا و ذاك ليقول ان العبادة الفلانية باطلة و تعتبر كفراً في نظره و نظر تنظيمه . و الوقائع تقول ان الثورة في بداياتها و عندما كانت دماء السوريين تسيل بشكل فردي وليس كأنهار قد دفعت بالبعض لأن يلمس قوته فكان ان انطلقت الألسن لتنطق بما هو مكنون في الصدور فبدأ التحريض دون مقدمات و دون أسباب على ملة بأكملها و بدأ النيل من تاريخها و من أخلاقياتها بل و حتى من شرف نسائها . و في النهاية تقول الوقائع للمهرج الذي لم يرى في داعش التي تتمدد في البادية و في البيئات البدوية أي خطر على السويداء بعد سقوط تدمر ، تقول له تذكر في نهاية التسعينيات عندما كان للأمن سطوته على كل شبر من سورية و عندما كانت كل الحدود محروسة و مصانة كيف انفجرت العقلية القبلية ضد أهل السويداء في طرفة عين و لولا صرامة الأمن في التعامل مع الأزمة وقتها لوقعت الواقعة فما بالك في ظروف اليوم . و في الختام فللننتبه لأهم رسالة تقولها الوقائع ، رسالة تنتصب ماثلة أمام أعيننا لكننا نصر دائماً على تجاهلها ، رسالة تصرخ في وجوهنا متوسلة و تقول : أنه يمكن للذئاب أن تلبس ثياب حملان و لكن لم يحصل قط أن حملاً قد لبس ثياب ذئب .





#عادل_أسعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحلة نسر سوري إلى أرض الزومبي
- رياح الخماسين أحرقت الكساسبة و فيصل القاسم يغرد
- عفواً سامي كليب سوف نشمت و لكننا لن نوزع الحلويات
- اسرائيل تعزف و النصرة ترقص في الزمن الضائع
- داعش باقية مادامت نعاجنا تطير
- الجعجعة عليكم و الطحين علينا
- و الله لنمحيها
- وين الغلط من كمال اللبواني إلى داعش
- بانوراما داعش من النهاية إلى البداية
- محاضرة في علم النفس الحنكليشي .. نعم هي أناقة فيصل القاسم
- عصفور من حمص القديمة يروي عن معلولا و الرئيس
- ثورة ضايعة .. ضيعة ضايعة 2-2
- ثورة ضايعة .. ضيعة ضايعة (1-2)
- حمائم الفاتيكان لها من يقاتل لأجلها في سورية
- عدرا العمالية تشهد لجورج اورويل
- على رسلك يا حكم البابا .. إنه أكل الحصرم
- أطلال من ضيعة ضايعة تطرق على باب الحارة (1)
- المعارضة السورية..خوف ينتج خوف
- أبو عنتر السوري يتجنب الضوء (2-2)
- أبو عنتر السوري يتجنب الضوء (1-2)


المزيد.....




- ?? مباشر: عملية رفح العسكرية تلوح في الأفق والجيش ينتظر الضو ...
- أمريكا: إضفاء الشرعية على المستوطنات الإسرائيلية في الضفة ال ...
- الأردن ينتخب برلمانه الـ20 في سبتمبر.. وبرلماني سابق: الانتخ ...
- مسؤولة أميركية تكشف عن 3 أهداف أساسية في غزة
- تيك توك يتعهد بالطعن على الحظر الأمريكي ويصفه بـ -غير الدستو ...
- ما هو -الدوكسنغ- ؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بالفيديو.. الشرطة الإسرائيلية تنقذ بن غفير من اعتداء جماهيري ...
- قلق دولي من خطر نووي.. روسيا تستخدم -الفيتو- ضد قرار أممي
- 8 طرق مميزة لشحن الهاتف الذكي بسرعة فائقة
- لا ترمها في القمامة.. فوائد -خفية- لقشر البيض


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل أسعد - إلى ثلاثي أضواء التهريج .. ليس بالقفشات وحدها نقدم واجب العزاء