أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالعاطي جميل - ديوان غيمات أغمات ...















المزيد.....

ديوان غيمات أغمات ...


عبدالعاطي جميل

الحوار المتمدن-العدد: 4833 - 2015 / 6 / 10 - 23:43
المحور: الادب والفن
    


...
هايكو مغرب أقسى
...
قطع هايكو
سقطت علي
فأصبت بالفرح ..
...
حدائق وبساتين جميلة
تحيط بالقصرالملكي
كل الطرق إليها
ممنوعة ..
...
الدمية التي تبتسم لي
وأنا طفل عائد من الكتاب
تشبه زوجتي
لذلك سعيدا تراني الآن ..
...
اجتمعت طيور
حول الطاووس تنظر ذيله
صاح في غضب :
لي وجه أيضا
أفلا تنظرونه ؟؟ ..
...
وأنا في العمل
أتجول في خزانتي البعيدة
أعيد الكتب إلى الرفوف
وأعدها بكتب جديدة ..
...
معبد منيف
في قلب المدينة
تزوره الريح
فالقلوب راحت
إلى القرى البعيدة ..
...
كبوذي
كلما زرت المعبد
أرى الإله نائما
أصدق صمته الأبدي
فهو يسكن مخيلتي البائدة ..
...
المطر غزير
اليوم
في النشرة الجوية
طبعا ..
...
الخير عميم
هذا العام
في خطبة الرئيس
طبعا ..
...
لي يدان
واحدة لا تكتب
فأنا حزين ..
...
في بيتنا
ثلاث مظلات
و لا مطر ..
...
لأنه
ينام وحده الليلة
هذا الفأر
لم يدعني أنام ..
...
في أغمات
نسيم الربيع يذكرني
بشاعر أمس خان
و يبشرني الآن
بشاعر يخون ..
...
ابني الصغير قال لي :
الذباب يشبهنا
انظر ، يا أبت
الذبابة تحمل أختها المريضة
على ظهرها ..
...
حولي الأشجار
عطرة
مثمرة
وأنا أبحث عن ظل
أختبئ فيه ..
...
هل يحتاج الحب
إلى رسائل متبادلة ،
بخط اليد
بهمس الفم
بمسد الجسد ؟؟ ..
...
سأفشي سرا
يمامة خضراء
تركت ريشها
على سريري
من يصدق حلمي ؟؟ ..
...
شجرتان
لا تتشابهان
في حديقة قلبي ..
...
بقرة الجيران
النهار كله تخور
حين أعود من عملي
حول بيتي تدور ..
...
حين مستني الرغبة
اقتنيت طائرة ورقية
غادرت حلم طفولة
راودني ..
...
رسائل عزلاء
...
إلى زهير
...
أسمح لنفسي
أن أكون عبدا
مرة
للشعر فقط ..
...
إلى رسول
..........
أن يمتلئ جوفي شعرا
أحب إلي
من أن يمتلئ طعاما ..
...
إلى جاحظ
...............
أنا الحب
مطروح في الشوارع
و لا يعرفني
أحد ..
...
إلى شاعرة
...............
لم تدر
أن لي يدا ثالثة
أن لي عينا ثالثة
وأن حاسة واحدة
على رباها تكفي ..
...
إلى شعراء
............
و جدتني
أفعل ما أقول
هكذا صورتهم
تكون
و لا تزول ..
...
إلى متنبي
............
حينما يشتعل المديح
يحرق ماء الحياء
يتبخر ماء الشعر
و يصعد الرياء ..
...
إلى حاتم
........
أعطي الآخر
من صفاتي
ربما
على حافة القصيد
نلتقي ..
...
إلى هاجر
............
أحرث أرض انفعال
ربما
تزهر المحبة
على جسدها الأعمى ..
...
إلى أصمعي
..........
شعري بابه الانتصاب
إذا دخل الصمت
لان
والشهادة استطاب ..
...
إلى فرزدق
.........
لا شعر
عندي يرفع اللئام
حبره
من فعال الكرام ..
...
إلى توحيدي
..........
كجملة عابرة
أتدرب
على النسيان
أو الاحتراق
كي أكون ..
...
إلى حلاج
.............
لن يكون حبري شحاذا
يتسول رعاية
من أحد
على مقصلة
يرتل وصايا الحلاج
الذي صمد ..
...
إلى بديع زمان
............
من قمامة صمت
أنسج مقامة
صدقة جارية ،
لا بديع
لا استجداء
لا احتيال فيها ..
...
إلى نواس
...........
أنت الكأس
و خمرتك أنا
فهل تسكر يد
دوننا ؟ ..
...
إلى ع . ع . جميل
...............
كالصبار
أغازل القيظ
و فاكهتي
لا تقربها يد عزلاء ...
...
رسالة شعرزاد
إلى حبيبها قهره زاد بقصرزاد
...
أيها الملك غير السعيد
بلغني : أن قريتك الشمطاء
أصابها الفساد
وطالها الجراد
فكيف لاأرثيك
يا باني السدود والخنادق
يا ممطر الخدود بالمخافر
انتظر المزيد من القصيد
في عتاب المقابر ..
...
أيها المالك للمزاد
أنا شعرزاد
صمتي زادي العنيد
غضبي زاد
قصورك استفحل
وقصورك في استعلاء .
وقصورك في حبري
سفوح رماد
بقايا استعباد
...
أيها المليك قهرمان
أيها الغاصب الهارب
من وجع البسطاء
يا سيد الضباع
يا سيد السباع
ويا سيد الجياع
بلغني
أن ما فيك يكفيك
من عذاب
فكيف أرثيك بغير حساب ؟؟
...
أنا شعرزاد
وجعي من طين العباد
وأنا صمت خوف
يصدح في الشوارع
ووجه الجلاد
فيك تخفى
فكيف لا أرثيك
وسيفك مسلط عليك
ليس يحميك منك
وإليك الرجعى
وسيفك يحصد الرقاب ؟؟ ..
...
قد بلغني أيها البعيد
أن ما فيك يكفيك
من سوط العذاب
يا سليل كل الخراب ..
...
أدعو لك
بما يحلو لك
أيها الهارب
من وجع البسطاء
إلى عويل الذئاب ...
...
كأن كأسا
أكثر سمرة
أكثر سكرا
تمد يسراها
في انتظار
كما الكتب النفيسة
تحيا هاربة إلي
مني
ومن تاريخ مطارد
أتعقبه
يسرد أغانيه
وأحزانه الجميلة
ربما
سمراء الحي والبحر
على الشط
تؤجل سكرها
ربما أجيء
كالعطش في القيظ
أوقظ غربة غرفتها
بماء القصيد ..
لكأن كأسا أخرى
تمد يمناه بيضاءا
كورق توت
تكشف عورتها
لا تسكر حماقاتي الجميلة
لكنها تسعف ما بقي
من شطح
في روية شربي ..
لست ماء
يا حضرة العطش
أتلاشى
كلما الليل صحا
في جسدي الأخضر
اشتدت سمرتي
فأغرقتني فيها ...
...
يتبرأ من ورده
...
كأنه الشوك يخرج
من رحم الورد
يتعرى
يغير لونه
وأسماءه اليسرى
يعير عبير الزهر المنافح
عن ظله
في حديقة البسطاء ...
...
أيها الشوك الهارب
من وخزه
كيف تعطر بالرعاية برودك
وبالدعاية شرود نجمك
تجلل هواك
لإله من هباء الخريف ؟؟ ..
...
كأنه يزايد
على نقصه
يرضي الطحالب
لم يعد من رحم الورد
مذ على أغصان الخصي
استوى
ثم ارتدى خطو الحرباء
وزي الضحية ..
...
كشكول
...
أرتب هذي الحروب
أعني الحروف
سقطت آيات الماء
في بئر النسيان
فلا تسأل
عن الحبر اليقين
خليلي
دواة ابتلاء
افتضت صمت البيان ..
لم يكن معروف
في قصة الوحي
أن القراطيس سقطت
كما يهوي حجر
في سورة انتظار
فالعاشق كما السارق
في حانة اليقين
في حارة الفقراء
له الكأس الحرون ...
...
شرف
لا أستحقه
أن تتهمني
بالخروج ...
...
لوحة تجريدية
تتجرد لي
كيف أقرأها ؟؟
كيف أغازل ألوانها القزحية ؟؟
وأنا أعمى أتحسس عطرها
في غرفتها
أتلمس هسيس صمتها
ترشدني يدي الغجريه
إلى دفئها
الهارب إلي ..
أنفاسها نصال
تقودني إلى حتفي
فأحيا ضليلا
في قبو ظلالها ...
...
تتسكع
في شوارع قلبي المزدحمة
بمجازات مشرعة ،
ممنوعة
لا رقيب
يرفع صوته عليها
لا علامة
توجه لذتها العفوية ..
أينما سرحت ، عيناها تبيت
كيفما خطت صمتها
الروح تستقيم
والجسد يقيم ..
...
تحرض أزهار صمت
على التغني
في حاناتي الخصيبة
لها أعترف :
أنا مخظئ
وهي مصيبة
تقرأ كتاب عريها
علي
كيف أتخطى سور خجلها
لست أدري حدوده الأقسى
و لا مقدار حزنها
علي ؟؟ ...
...
لما تربع
استكان
لما تمكن
استنسر ...
...
بوزنيقة
...
عشق آخر
يتفتق
في رحم السؤال
ذكريات منحوتة
بعسل الخيال
لم أختر إيقاعها
يشهد علي خطوها
على الرمال ..
...
بحر آخر
أسئلة زرقاء
مواعيد تغرق
كؤوس حمراء ظمآى
تغازل الموج
قبلات حرى
يؤجلها الخجل ..
...
عزلاء
دفاتر مصادرة
اغتيالات بالجملة
ربما
تجيء أخرى
تصطفي قناديل الوطن ...
...
تحت ظل النخلة
أراود البحر
على شط البحر
أغازل النخلة
لكأني أحن
إلي
خارج الهنا
أبحث عني
هناك
حبري يعشق
شهوة انتظار
نشوة إنذار
كل لقاء يجبره
على الصمت
على البوار ..
.............
ما يزال في ذمتها
بعض الآه
يذكرها بي
رحلت
عن سكتها
فلا تذكرني
إلا بمواعيد السفر ..
...
الليل
يعطر غرفتها بي
نشرب
نشرب
مزيدا من التقوى
كأن غرفتها معبد
نسكر فيه
أو
لا تنقطع الصلاة فيه ...
...
شطح بريق
...
قالت :
أيها الرفيق
هذي البلاد
لا تستفيق
في عينيها شطح البريق
يزهو الخراب
يحلو الشراب ..
لم تقل لي شفتاها
أشتهيك
لكن جسدها المنحل
يسبح للقاء
لساني أنساني ذكرها
أخرسته كأس
دارت
بما يليق من جموح الشعراء ..
صمتي رصاص
هد غرفتها
قالت : أيها الرفيق
هذي البلاد
لن تفيق ..
...
قلت :
سكرها لن يطول
لم تقل لي شفتاها
أشتهيك
فالرغبة لا تتجول
في ساحتي الحزينة
مذ شاخت
في ذاكرتي المدينة ..
...
صمتها
من زرع حبق المودة
بيننا
هل تذكر ورد الخجل
يتفتق
في جلستنا الأولى ؟؟
من بعيد
كان بريدها الأخضر
يورق
على شفتيها ،
و عيني لا تتوقف
عن التهجي
عن التملي
عن التمني
في إدمان النظر ...
...
على مركب المساء
صامتين جئنا
نهدهد الجفاء
كأس لها
كأس لي يميل
حتى استوى الليل بيننا
أدركنا الصبح
الكلام بيننا
نهر يسيل ...
...
سمراء
أعشقها
كلوحة سيزان
لا تتلألأ ضحكتها
إلا في جبة صمتها
عند الصلاة
حين تصب لي
كأسها المغناج
و تهب علي
كعاصفة خجلى
تجب ما قبلها
من نساء ...
...
خلتني أقبلها
صادني شصها
رقصت كالسمكة
قلت : الشبكة أرحم
تعطي نحافتي فرصة
للهروب
...
كاهنة داهية
إلى ديهيا
,...
أرضك مزروعة
بالعشق
يشهد لك حبر التاريخ
لست غازيا
فلا تحرقي وجع السنابل
قلبي أرض محروقة
هدها الطغاة ..
ديهيا
هي ذي يدي عاشقة
أغانيك المقاومة
أنت قبلة الأمازيغ
حرة كنت
تبقين استعارة
لهذا الكون الهجين
عليك لا يقوى شبح اليقين ..
ديهيا
من أين لك
بهذا العشق العفوي ؟؟
أفريقيا
تذكرك بالخير
أيتها الغجرية المسافرة
في دمي ..
دم طفولة
لا يخون تاريخه
لا يصدق كتب دراسة
طرزها الطغاة ..
تلميذك العاصي
من كؤوس عنادك
شربت
وطربت
وجعت
مع قوافل البسطاء
لم أشبع
لم أخضع
ولن أركع
لغير بهاء يسكنني
يعشق هذي الحياة العمياء ...
...
عن يمينك روم
عن يسارك روم
فإلى أي اتجاه
ـ يا وتري ـ تروم ؟؟
لا خير في كأس
يراودها ليل
و ليس في قلبها روم ...
...
أوقفتني زوجتي
في الحلم
على حافة الوسادة
قالت لي :
لماذا تصرخ ؟؟
قلت : وماذا كنت أقول ؟؟
قالت :
تردد شعارات ضد الأفول
قلت : غزلا في غيرك ،
في أخرى
خشيت أن أقول ...
..
كأنها
رسمت نقيشتها
على شاهدة صمتي
كيف لي
أن أمحو بصمات
نحتت خطوات حبوي
إليها ؟؟ ..
من بياضات اليبس
كان بحر يزأر
في حضن الليل
مطر يثأر
هديلها الأخضر
من فيض اليأس الهادر
يهدهد صهيلي الهارب
إليها .
أهو وصال ،
أدمى مدامعها
على صدر أغنياتي ؟؟
أ هو بياض أودى بي
في عينيها
يكحل مسامات سواد عيني ؟؟ ...
...
في القرية
البعيدة من هنا
القريبة من هناك
بين نخل وبحر
يستوي الكلأ والكلام
الضلال والظلال
تستوي النار بالجار
دار ببار
يعانق جناس دمه ...
...
للغة جسد صمت
يتعثر
في وجه الماء ..
سأعاقب اللغة
أضرب عن الكلام
وعن أخيه الطعام
ربما يستطيب غيب
حكاية عشقي
يستجيب غيم لي
يمطر حزني بلقاء أخضر
أتجلى فيه
فيغار مني العدم ...
..................
مثلهم
كمثل كلاب جوعها
سيدها
فألقى عظمة
أو فكرة
أو لغة
أو ربما فيلما
فنبح نابح
ثم نبحت كلاب
لنباحه
فتراشقوا .. وتقاتلوا ..
حتى إذا أصابهم ملل
وابتلاهم خبل
دعاهم سيدهم
فألقى عظمة أخرى
للمصالحة
والجدل .
و كذلك يفعلون ...
...
قبلاتها
رصاصات تعشق
قبلة الجسد ..
كيف أردها
وهي مباسم
تحيي
سنابل البلد ؟؟..
....
مسودات فبراير/ ماي 2015



#عبدالعاطي_جميل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كمثل كلاب
- هكذا تكلم شعريار ديوان شعر
- صنو الماء ..
- بيتي الأزرق ...
- يسألونك ...
- شعرزاد
- هايكو مغرب أقسى ..
- 3 طفل الشارع ..
- صلاة الغائب
- هكذا تكلم صمتها
- رسائل .. فقط ..
- مسودات شعرية مختارة
- أغمات ...
- ما أشقاني ...
- طفل الشارع ...
- عاشقة انتظار
- قطاع طرق ...
- تتجاوزني ...
- من رحيقها
- مسودتان ..


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالعاطي جميل - ديوان غيمات أغمات ...