أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - المناضل-ة - نضال النقابات ضد البطالة مسالة حياة او موت















المزيد.....

نضال النقابات ضد البطالة مسالة حياة او موت


المناضل-ة

الحوار المتمدن-العدد: 1338 - 2005 / 10 / 5 - 13:51
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


في البداية، لماذا ينبغي على النقابات العمالية أن تضع ضمن أولوياتها مسألة النضال ضد البطالة؟
نعتقد أن هناك مجموعة عوامل موضوعية وذاتية لضرورة اهتمام النقابة بالنضال ضد البطالة، من بينها:
1- الحجم المتنامي للتسريحات الجماعية في العقدين الأخيرين، وخاصة في القطاعات التي تشغل النساء والشباب مثل التصبير والنسيج. أضف لذلك نتائج الانفتاح على المنافسة العالمية المؤدية إلى تسريحات جماهيرية. كما أن تسريع خوصصة القطاع العام أدى ويؤدي إلى زيادة عملية التسريحات. ومن هنا نرى أن قضية التسريحات الجماعية والبطالة قضية مركزية بالنسبة للطبقة العاملة.
2- بالإضافة إلى حرية التسريح نجد ضرب استقرار العمل، من قبيل تزايد عقود العمل المؤقت وتوسيع وقت العمل الجزئي…الخ. هذا بالإضافة إلى كون الوقت الحقيقي للعمل يحدد من طرف السوق والحاجيات الظرفية للمؤسسة وليس العقود القانونية.
3- كما يؤدي كل من ضعف الأجور وعدم التعويض عن البطالة إلى تدهور شروط الحياة.
4- تسهل البطالة الجماهيرية وعدم الاستقرار تكثيف الاستغلال من طرف الباترونا بفعل الخوف من التسريح لدى العمال، مما يسهل هجوم الباترونا حتى على المكتسبات المحققة.
5- تفرض هذه العوامل الموضوعية على النقابة ضرورة القيام بمبادرات نضالية ضد البطالة. فهدف تحقيق وحدة الطبقة العاملة يقتضي من النقابات عدم التمييز بين العمال الذين لديهم عمل والعمال المعطلون. دون ذلك تفقد النقابات فعاليتها ومصداقيتها، لأن البطالة والتسريحات الجماعية عاملين يؤديان إلى تفكك القوة الجماعية للطبقة العاملة وإلى إدامة شروط صعبة تحول دون إمكانية النضال والتنظيم. بمعنى آخر، إن دوام البطالة والتسريحات يقوي اختلال ميزان القوى أكثر لصالح الباترونا.
6- طبعا، على النقابات بشكل عام أن تنغرس أكثر في مسلسل الإنتاج وفي أماكن العمل وفي المؤسسات. مع ذلك عليها الاهتمام بفئات أخرى خارج مسلسل الإنتاج مثل المعطلين والمتقاعدين، وكذا الاهتمام بالقضايا والملفات الاجتماعية اليومية للعمال وللجماهير الشعبية الكادحة كمنتجين وكمستهلكين وبقضايا مثل الصحة والتعليم والنقل وطبعا الشغل.

لماذا لا تهتم الحركة النقابية المغربية بمسألة النضال ضد البطالة؟

لسنا بصدد النقاش مع «النقابيين» المدافعين على مصالح الباترونا داخل صفوف الحركة العمالية، بل مع النقابيين والقوى الكفاحية التي ما زالت متشبثة بضرورة بناء أدوات النضال المستقلة وضرورة بناء ميزان قوى من أجل الدفاع عن مصالح العمال. نعتقد أن هناك عوامل متعددة توضح غياب هذه الطاقات المناضلة عن ساحة النضال ضد البطالة وأهمها:
1- في المقام الأول يوجد مفهوم ضيق للطبقة العاملة، يحددها انطلاقا وضعيتها في العمل وفي إطار مسلسل الإنتاج. ويقود هذا المفهوم المحصور إلى توجيه الاهتمام النضالي تجاه رب العمل حصرا مع إغفال المشاكل الاجتماعية التي تعيشها الطبقة العاملة وخاصة تلك المرتبطة بالصحة والتعليم والسكن.
هكذا، يغيب النضال بشكل شامل ضد المجتمع الرأسمالي، مع عدم اعتبار العاطلين قوة عمل لم تجد مكانها في سوق الشغل، أي لم تجد من يشتريها من الرأسماليين. يؤدي ذلك إلى إغفال طرح القضايا الخاصة بالنساء والشباب داخل الطبقة العاملة.
2- ينجلي بوضوح قصور هذا المفهوم في التصور التنظيمي للعمل النقابي وكذا من خلال الملف المطلبي. حيث يتم التركيز تنظيميا على العمل النقابي داخل المؤسسات والمقاولات. طبعا، هذا العمل ضروري وجد هام خصوصا وأن الانغراس النقابي أساسي في هذا المجال. ولكن من الضروري أيضا أن تحاول النقابة تنظيم العمال انطلاقا من المشاكل الاجتماعية العامة التي يواجهونها، ولأن يكون هدفها بلورة سلطة مضادة ليس فقط داخل المؤسسات ولكن داخل المجتمع ككل.
كما أن مواجهة السياسة الطبقية الممركزة للدولة يستدعي لبناء ميزان قوى في صالح العمال وكافة الكادحين، توسيع القاعدة التنظيمية للحركة النقابية خارج المؤسسات. من هنا نطرح السؤال التالي: هل يمكننا فعلا أن نناضل ضد مدونة الشغل وضد سياسة التشغيل الحالية، وضد البطالة إن تم الارتكاز حصرا على العمل النقابي داخل المؤسسات؟ إن توسيع القاعدة التنظيمية للعمل النقابي خارج المؤسسات وتحصين العمل داخلها ونقله من مستوى الدفاع عن المكتسبات إلى مستوى الهجوم وتحقيق مطالب أخرى، هو ما سيمكننا من التقدم نحو ذلك.
يتم التركيز مطلبيا على المطالبة بتطبيق قانون الشغل. وهذا التركيز صحيح وإيجابي لأنه يعتبر قاعدة انطلاق العمل النقابي الجنيني داخل مؤسسات لم تعرفه من قبل، ولا تحترم فيها الحقوق البسيطة المتضمنة في هذا القانون ولكن في نفس الوقت لهذا الاختيار محدوديته ويغفل مجموعة من الإشكالات مثل:
أ. لا تكفي المطالبة بتطبيق قانون الشغل لضمان تطبيقه داخل المؤسسات، بالتالي وجب تدقيق المطالب ورفع أخرى متقدمة أكثر.
ب. تبني هذه الإستراتيجية يحصر الحركة النقابية في الإطار الذي يحدده القانون. لكن ماذا عن قضايا لا يتطرق لها القانون ولا يضمن بصددها أية حقوق مثل البطالة؟ تعطي المدونة الحالية الحق لأرباب العمل للقيام بالتسريحات لأسباب اقتصادية أو تقنية دعما لتنافسيتها. وبالنسبة للعمال تعويضات مثل التعويض عن الطرد التعسفي، واحتساب الأقدمية… الخ. أي أنه لا يمكن للعمال تقديم مطالب ومقترحات للحيلولة دون إغلاق المؤسسة كما لا يضمن القانون إمكانية الحصول على شغل بالنسبة للعمال المطرودين فوريا وبنفس المكتسبات التي كانت لديهم في المؤسسة المغلقة. هذا بالإضافة إلى أن الاغلاقات في سياق العولمة ستصبح ظاهرة عامة وهنا نقصد الإغلاقات بسبب الإفلاس وبالتالي لا يمكن للعمال الإعتماد على قانون الشغل الحالي للدفاع على حقهم في الشغل وعلى كافة مطالبهم. إن ارتكاز العمل النقابي على مطالب مهنية وقانونية بالرغم من كونها إيجابية في بعض الجوانب لن يمكن من بلورة برنامج نضالي ضد التسريحات والبطالة في الوقت الذي أصبحت هذه القضية وستصبح قضية مركزية.
وكخلاصة لن يستطيع العمل النقابي بشكله التنظيمي الحالي الموجه نحو العمل داخل المؤسسات حصرا والمبني على استراتيجية نضالية ومطلبية مقتصرة على الجانب المهني الضيق والقانوني مواجهة الهجوم الذي تشهده الطبقة العاملة خاصة في مجال التشغيل والتسريحات هذا من جهة. ومن جهة أخرى لا يسمح هذا الشكل التنظيمي ولا هذه الاستراتيجية ببناء أدوات النضال الجماهيري ولا بإعداد موازين القوى لصالح الكادحين أمام هجوم الباترونا المنظم والمدعم من طرف الدولة.

أية مهام لنضال حازم وفعال ضد البطالة والتسريحات؟

في نظرنا هناك ثلاثة مستويات متعلقة بالجانب التنظيمي وكذا الجانب المطلبي الخاص بالنضال المشترك
1- تنظيميا أصبح ملحا الجواب عن كيف يمكن تنظيم المطرودين داخل النقابات. فحاليا لا يوجد أي هيكل تنظيمي داخل النقابات لتنظيم العمال المطرودين والمعطلين: لجان قارة منظمة للمعطلين بكل فئاتهم سواء حاملو الشهادات أو دونها، تعمل على مراكمة الأسئلة والأجوبة المتعلقة بالنضال ضد البطالة، مطالبه وأشكاله وطرق تسييره وتنظيم المبادرات من أجله. استمرار هذا الوضع النقابي الذي لا يسمح بتنظيم المعطلين يقود أغلب العمال المطرودين في حالة عدم قدرته على انتزاع حقهم في الرجوع إلى العمل إلى التشتت، ولا تتوفر بعد ذلك إمكانية تجميعهم وتنظيمهم.
يملي علينا هذا الواقع ضرورة العمل على تنظيم هذه الفئات ودعمها عبر نضال نقابي لا يقتصر فقط على العاملين وموجه في نفس الوقت نحو الأحياء الشعبية. طبعا، الرهان صعب لكنه ليس مستحيلا، ويكفي البدء بتوفير الشروط اللازمة لذلك ومنها:
* ضرورة تسطير ملفات مطلبية تدمج مطالب بخصوص البطالة والتسريحات والنضال ضدهما بشكل مشترك من طرف العمال والمعطلين ومعنيين آخرين، أي طرحها كنقط مطلبية ضمن الملفات المطلبية الخاصة بالمؤسسات وكذا طرحها على المستوى المركزي من طرف المركزيات النقابية
* يناضل المطرودون والمسرحون من أجل العودة لشغلهم، وسيمكن النضال ضد التسريحات والاغلاقات ، ورفع مطالب عامة غير مباشرة من المساهمة في بناء حركة عمالية وجماهيرية ضد البطالة
بخصوص الملف المطلبي يمكن تسطير النقاط التالية:
* تقليص ساعات العمل: ليس المقصود ما ترمي له البرجوازية حين مطالبتها بمرونة مدة العمل من أجل استعمالها كسلاح لتعميم العمل الجزئي أي المحدد المدة، بل من أجل العمل أقل ليعمل الجميع شرط عدم تقليص الأجور ودون زيادة وثيرة العمل ولا مرونة. هذا بالإضافة لخلق مناصب شغل متوازنة مع تقليص ساعات العمل وأن يكون ذلك تحت مراقبة العمال
* تقدير الأجر الخاص بالساعات الإضافية بنسبة 200% قياسا بالساعات العادية للعمل مع تحديد حد أقصى شهري لعدد الساعات الإضافية مع منع العمل الليلي (ملاحظة: يتم تشغيل النساء ليلا وهذه ظاهرة متفشية في القطاع الخاص، أمّا بالنسبة للقطاع العام فيجب إلغاء الساعات الإضافية دون المساس بالأجور).
* بالنسبة للتسريحات: المطالبة بفيتو نقابي ضد التسريحات وبوقف الامتيازات الممنوحة للقطاع الخاص من طرف الدولة التي تقوم بتسريح عمالها. كما يجب المطالبة بعدم القيام بها إلاّ إذا تم تشغيلهم في مؤسسات أخرى مع الحفاظ على المكتسبات التي سبق أن حققوها في المؤسسة الأصلية.
* المطالبة بترسيم العمال المؤقتين والمتدربين
* تأميم المقاولات المفلسة أو تلك التي قامت بإغلاقات لا قانونية أو تلك التي لها إمكانيات لرفع رأسمالها ولكن تقوم في نفس الوقت بتسريح العمال.
* المطالبة بالتعويض عن البطالة. أي أنه على كل من الدولة والباترونا توفير هذا التعويض لجماهير المعطلين وذلك بإحداث ضريبة على رأسمال المقاولات. و يجب أن تكون هذه التعويضات بقيمة الحد الأدنى للأجر المتقاضى من طرف العمال لكون أي مواطن أو مواطنة لديهما الحق في دخل قار ومناسب لتحقيق حاجياتهما الاجتماعية سواء كانا يتوفران على شغل أو كانا معطلين. أضف لذلك إن هذا المطلب سيكسر التنافس بين العمال الذين يشتغلون وأولئك المطرودين والمعطلين عموما، وسيكون نقطة انطلاق لتجسيد وحدتهم كما سينزع سلاحا آخر بيد الباترونا ألا وهو تشغيل عمال جدد في حالة قيام العمال الأصليين بإضرابات لتحقيق مطالب تخصهم.
أخيرا، يقتضي النضال من أجل فرض هذه المطالب:
* تعبئة جميع العمال للنضال ضد البطالة مهما كانت قطاعاتهم ومهنهم
* تطوير مراقبة عمالية لشروط العمل والتشغيل داخل المقاولات
بالنسبة للنضال المشترك لا بد من القيام بتنسيق جهود النقابات مع كل تنظيمات المعطلين، ومع جمعية المعطلين بشكل خاص. فباحترام الاستقلالية التنظيمية والجانب المتعلق بمطالب المعطلين الخاصة يجب بناء وحدة النضال على أساس مطالب مشتركة، ويمكن تجسيد هذا التعاون النضالي في النقاط التالية:
* دعم النقابات المتواجدة في قطاع الوظيفة العمومية لهذه التنظيمات ودمجها لمطلب الحق في الشغل للمعطلين ضمن ملفها المطلبي. والمطالبة بتسوية وضعيتهم بشكل مباشر بعد الإدماج في العمل.
* نضال النقابات ضد كل أشكال العمل المؤقت أو الجزئي أو العمل غير القار بصفة عامة.
* نضال النقابات من أجل إلغاء الوظائف الوهمية وتعدد الوظائف وكذا النضال ضد الساعات الإضافية والنضال من أجل خلق مناصب شغل جديدة.
* التعريف بطرق توزيع الميزانية والتشهير بها والتشهير بالزبونية والمحسوبية… الخ.
* النضال ضد قانون المالية الذي يقلص إمكانية التشغيل ويؤدي إلى تسريح الموظفين.
* النضال ضد الخوصصة
* قبول عقد التدريب مع احترام الحد الأدنى للأجور في إطار الوظيفة العمومية مع ضمان إدماج وترسيم المتدربين.
* النضال من أجل الحق في التعبير والتنظيم ضد كل أشكال القمع التي يتعرض لها المعطلون والعمال.
هكذا يتضح لنا أن الحركة النقابية وجمعية المعطلين تستطيعان العمل من أجل بناء حركة جماهيرية ضد البطالة والنضال من أجل حق كل مواطن ومواطنة في الشغل.



#المناضل-ة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من رائدات النضال النسائي بالمغرب
- الطلاب والنضال الاجتماعي
- - المغرب كادحو ايفني وشبابها يلقنون درسا لمن يتجاهل إرادة ال ...
- نضال النساء معركة كل العمال
- دلالات سياسية لردود الفعل على جهر بتفضيل الجمهورية على الملك ...
- انتخابات ألمانيا : سقوط الاشتراكية-الليبرالية
- بوليفيا: لا انتخابات و لا تجديد دستوري، المطلوب حكومة ثورية
- الانتخابات في بريطانيا: تقدم اليسار الجذري
- ميلاد حركة الكادحين دون ارض ونضال -الناس معدومي الأرض- المدي ...
- استمرار التعبئة الشعبية ضد السياسية الصحية المعادية للكادحين ...
- أصل اضطهاد النساء وطبيعته
- ميثاق النساء العالمي من اجل الإنسانية
- اطلاق سراح مناضلي مناجم ايميني المعتقلين ظلما وعدوانا
- المجرمون مفلتون و المناضلون في السجون
- و أخيرا تفتح أرشيفات أجهزة القمع...في البرازيل
- ملاحظات حول الوضع في الأرجنتين إثر انتفاضة ديسمبر 2001
- مخطط -الشراكة من أجل التقدم والمستقبل المشترك مع دول الشرق ا ...
- الرأسمالية والامبريالية والحقوق الانسانية
- اليسار الاشتراكي الموحد: خط سياسي توافقي دفاعا عن الرأسمال و ...
- الوجه الآخر للعراق: نقابيون يقاومون


المزيد.....




- منحة البطالة الجزائر 2024 .. تعرف على الشروط وخطوات التسجيل ...
- 3.5 مليارات دولار تدفقات الاستثمار الأجنبي للسعودية والبطالة ...
- البطالة في السعودية تسجل أدنى مستوى منذ 1999
- الوحدة الشعبية يوجه رسالة للجنة الحقوق والحريات في نقابة الم ...
- Greece: Militant protest cancels US Army Concert in Greece – ...
- WFTU-APRO Circular No 2 dated 28th of March, 202
- EUROF: reiterates its support for Jean-Paul Delescaux, Gener ...
- البطالة بين السعوديين عند أدنى مستوى على الإطلاق
- متقاعدو -الفوسفات- يعتزمون العودة للاعتصامات بنيسان
- على أجندة اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين- أحمد ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - المناضل-ة - نضال النقابات ضد البطالة مسالة حياة او موت