دولة ديمقراطية واحدة في فلسطين/إسرائيل

شوف استاذ سامي الذيب مقالك هذا طفش الناس ما حدا وضع ولا تعليق واحد معك حق عندما تقول عنا نحن اغبياء ومنافقون.....ولكن يا سيد سامي لماذا انت تطلب المستحيل وتنطح في الحيط.........كنت دائما تطعن بالاسلام واليوم جاء دورك للكلام عن دولة اسرائل ورحم الله القذافي عندما نادى بما تنادي به وسمى الدولة(اسراطين) ولكن هل اليهود سيقبلون بمثل هكذا دولة.هل سيقبلون الزواج المدني مع غير اليهود وهم شعب الله المختار.؟
يا عمي سامي حلوة هي الاحلام ولكن الواقع احلى من احلام لا تتحقق تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل دستور حديث في يومنا هذا يبقى الف مرة أفضل من دستور الإرهاب الذي ألفه السيد ابن آمنة في القرن السابع

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

احترامي استاذ سامي, انها الخطوة الصحيحة الاولى على مدى قرن من الصراع, . مشكلة الطرفين انهما نظرا الى الاخر من خلال حكومته/ زعامته, ولم يحاول الجانبان, الا قليلا, اقامة علاقات ثنائية بين الشعبين بعيدا عن الزعامات الخاضعة للارادات الدولية والمحلية. اضع يديّ بين ايديكم واتشرف ان اكون عضوا في هذه الجمعية. وليتوقف والى الابد نزيف الدم. مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل تظني ان مسلما سوف يقبل بأن تتزوج اخته من يهودي او مسيحي؟
بينما يسمح لنفسه ان يتزوج من يهودية ومسيحية

حتى في تركيا... وحتى في فرنسا نجد نفس الغباء عند المسلمين

في سويسرا كان الكاثوليكي يرفض الزواج مع بروتستنتية... والعكس كذلك.
.... فجاء الدستور عام 1873 ورفع مانع الدين فانتشر الزواج المختلط بين الطائفتين

المشكة اذن من الطرفين ومشكلة مشرع
وعلى الطرفين التخلي عن مبادئهم السيئة

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد مقالك هذا ثبت بانك غشيم اي لا تعرف ابجديات السياسة ولا الدين
هل تعتقد ان اليهود يرضون او يفكرون بالعيش الديمقراطي مع باقي البشر في فلسطين او غيرها
الا تعلم انهم يعيشون عبر التاريخ في قطع خاصة بهم
بلاش هذه الم تطالع شيء عن الصهيونية وعن مخططاتها
الم تقرا شيء في التلمود او الكتاب المقدس عن سيكلوجيا اليود ونظرتهم للبشر وشعورهم بالتفوق العرقيي والخلقي بل يعتقدون انهم ابناء الله واللي مثلك يروج ويؤمن بذلك حتى
فكيف تريد ديمقراطية التي هي حكم الشعب مع من توهم انه من سلالة الهة؟؟
روح يا شيخ فانت تعبث

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الإسلام لا يختلف عن اليهودية في كثير من نظمه
والعيوب مشتركة بين المسلمين واليهود وأيضا المسيحية في بعض حقباتها
الإعتراف بالعيب فضيلة من جميع الأطراف
وهو السبيل الوحيد للتخلص منها
وعندي سؤال: هل تابعت الحلقة التي اشرت اليها؟
أم انت تسارع في النقد لهوى في نفسك؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أسئلة اضافية
هل انت تقبل بالنقاط التي اقترحتها؟
وما هي النقاط التي تعترض عليها؟
وما هو اقتراحك انت لحل هذه القضية؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إن إنشاء دولة ديموقراطية واحدة هو السبيل الوحيد على المدى البعيد لحل النزاع

وماذا نفعل حتى يحل هذا (المدى البعيد)؟ ماذا نفعل في (المدى القريب)؟ وهل أنتَ متأكد أن الشعبين سوف لا يكملان مهمة القضاء أحدهما على الآخر إلى أن يحل هذا (المدى البعيد)؟
وإذا كنا لا نستطيع حل النزاع في (المدى القريب) من أين لك الثقة أننا سنستطيع حله في (المدى البعيد)؟
هناك شيء مؤكد واحد وهو (كما كان جون كينز يقول): على المدى البعيد كلنا سنموت

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

احد معارفي الألمان قال لي
منطقة الشرق الأوسط ميؤوس منها
افضل شيء تعمله تضع سياج حولها وتحرقها كلها اخضرها بيابسها

واكيد ان لا اليهود والا المسلمين يريدون ايجاد حل مشترك، بل حل على حساب الآخرين
ولذلك سوف يفنون بعضهم البعض وننتهي بسلام المقابر
لا سمح الله
وما على الرسول إلا البلاغ المبين

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلام الأخ يعقوب صحيح

لكن باعتقادي الحل السياسي ممكن بحال توفر بيئته وأسبابه

وقبل ذلك الإرادة الشعبية قبل إرادة الساسة

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

احد اهم عيوب الديمقراطية .. اعتمادها على الاغلبية التي دائما تتكون من البسطاء من الناس الذين لا يفهمون السياسة .. و لا يستطيعون اتخاذ القرار السليم في اختيار من يمثلهم من القادة .. و لا يفهمون الموازنة بين المنافع و الاضرار
و كلام واحد عاطفي او حماسي يقلب الموازين راسا على عقب
اتذكر مسرحية لغوار الطوشي .. حيث غوار كان هو العمدة و يقول يجب بناء مسجد جديد في القرية .. اما الاخر ( اعتقد كان اما رجل قانون او رجل تعليم ) فكان يقول يجب بناء مستشفى .. حيث هناك مسجد في القرية .. و لكن لا يوجد مستشفى
و بكلامين حماسيين من غوار رجحت كفته على الاخر .. مع ان الاخر كان على الحق .. و كان غوار على الباطل
لذلك اي حل ديمقراطي بين اطراف متنازعة لا يؤدي الا الى زيادة في المشاكل و زيادة في النزاعات
فمثلا اذا كانت هناك نزاع اولي على الارض .. لكن بمجيء الديمقراطية .. سيصبح لدينا نزاع على الارض مضافا اليها النزاع على السلطة
اعتقد ان لا حل الا بفصل المتنازعين عن بعضهما .. كل طرف في مكان بعيد عن الاخر
و احترامي
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم سيحدث ذلك, ولكن بعد سحق السرطانات( = الاديان ) واقتلاعها من جذورها وهذا هو الحل الوحيد ( على المدى البعيد)!!

ومتى يأتي هذا ( المدى البعيد)??!

جواب: بعد اندثار 50- 70% من الطرفين !!! عندها وفقط عندها سيصحو الطرفان....... اي بعد هول الكارثة !!!....

اسلحة الدمار الشامل على الابواب

تذكروا كلامي
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حل الدولة الواحدة هو الحل الوحيد. إن الجهل والتضليل الذي تعاني منه جماهير الناطقين بالعربية والعبرية هو نتاج سياسة تضليل من الطبقات المهميمنة من الطرفين.الحل الأمثل ليس الحل الأسهل.تجربة جنوب أفريقيا ملهمة رغم الإختلافات في السياقات إلى حد ما.الحل لن ينجح مالم تتظافر الجهود من الطرفين. لو قرأ العرب لشلومو زاند واسرائيل شاحاك وتابعو ظاهرة الهجرة إلى برلين لاستشفوا ماهو مهم. المعركة مركبة لكنها تستحق العناء رغم إيغال إسرائيل في الفاشية وإيغال الفلسطينيين في التطرف الديني. إن التهجم على شخص الكاتب المحترم من قبل البعض دليل على الجهل والتضليل وضيق الأفق. فبدلا من الشخصنة لابد من طرح البدائل.كان من المستحيل التفكير عام 1989 أن جنوب أفريقيا سيرأسها أسود، وهذا ماحصل لاحقا. لابد من كسب معركة الوعي والخبز في آن لنصل للدولة العلمانية الديمقراطية الواحدة لجميع مواطنيها بعلم ودستور جديدين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل الدلائل تشير ان القادم هو حروب طاحنة تزهق ملايين الأرواح عسى ان يكون في نهايتها الأمنية التي قالها السيد ملحد بالقضاء على سرطانات المعتوه ابراهيم الخليل
لا يمكن ان يستمر دين إرهابي
سالت المتحاورين المسلمين على مدى أشهر ما الذي تفعله داعش ولم يفعله محمد وصحبه الاشرار ولم يستع احد من المسلمين الإجابة على السؤال
اذا كانت الصراحة لا يستطيع مسلم القيام بها على صفحة نت، هل تتوقع ان يفعلها على ارض الواقع؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سؤالك سامي في محله انه ما الحل
اينشتاين ليس بحاجة لشهادتي بعبقريته واتساع فضاء تفكيره ودقة استنتاجاته
فقد نصح بني قومه من اليهود بعدم الالتفات للحكم والولاية الزمنية على الناس وانما ان يتراصوا في كتلة اقتصادية وان لا يحكموا او يتحكموا بشعوب اخرى ورفض منصب رئيس دولة اسرائيل وحث قومه على حسن التعايش مع العرب وترك الولاية والحاكمية لهم
وبالرغم من شح معلوماتي ان كان هذا الرجل متدينا الا انه يتماشى ولا يتعارض مع امر الله لليهود ان لا ولاية سياسية لهم في اي مكان بل ان ينتشروا في الارض قطعا يتمتعوا بالاموال والبنين وحياة اقتصادية برخاء وحيازة الاموال وتحت سيادة الاقوام التي يعيشون على ارضهم ذات النسبة والتسمية باسمهم اما اليهود فقد قال لهم اسكنوا الارض بدون اي تعريف لتلك البقعة او ذاك
اشهد ان اينشتاين عبقري تلك مذكرات نشرتها صحيفة هارتس الانجليزية كمرجع للمهتمين
اما رائي انا يا سامي فهو الغاء الاحتراف السياسي عند الطرفين بمعنى ان لا اجور مقابل العمل السياسي عند اليهود وعند الفلسطينيين على حد سواء ليتدبر الباحثين عن العيش الكريم امرهم
لان من اتخذ السياسة صنعة من مصلحته تاجيج الصراع واستمراره

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي ابراهيم احمد

انت لم ترد على جميع أسئلتي
هل انت تقبل بالنقاط التي اقترحتها؟
وما هي النقاط التي تعترض عليها؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

النقاط التي طرحتها جيدة ولا اقول مثالية وجودتها تكمن ان كانت ستشكل حالة تعايش بالمعروف اي بمنظور تحقيق المصلحة الديوية للجميع
اما فصل الدين عن الدولة او بمعنى اخر فصل الدين عن الدنيا
فالدين اصلا للدنيا كمنهاج حياة ليس فيه مصلحة لاحد على حساب الاخرين من رب الخلق اجمعين
فانا لا ارى في النصوص للفئات المؤمنة الثلاث اي اختلاف في ما يخص المعاملات وانما اللعبة تكمن في الولاية السياسية
فالشريعة واحدة فلا يوجد ما يتيح الغش والنصب والربا واللعب في الميزان
فاذا كانت حياتنا من شروق الشمس لمغربها تعتمد النزاهة بمسماها الشرعي يحصل التوافق والانسجام الذي فقط السياسي هو من يستطيع افساده بلعبة الثلاث ورقات
وعليه فان الاحتكام لنظام السوق المنظبط بنصوص الشريعة من يستطيع القيام بمهمة الفكرة المطروحة منك وما افسد ولادتها على الدوام رغبة السياسي بان يبقى رقما مستحوذا على الجاه والمال بعيدا عن مصالح القاعدة الشعبية والاسوا بالعدوان المستمر والاجراء احادي الجانب من الطرف المستقوي بالاستعمار المتحالف معه لنهب المنطقة هو الطرف الصهيوني
حسث انه لا بد من فك ارتباط اليهود مع الامبريالية قبل الامل بتحقيق الفكرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أبراهيم
حبذا لو أعطيت أخ ابراهيم ، رابط هارتس بالإنجليزية حيث اقتبست ما قلته اعلاه ت 15

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نفرض انه تم تطبيق فكرة دولة واحدة وتكاثر الفلسطينيون وقاموا باستفتاء وافقت عليه الأغلبية السكانية لتطبيق الشرع الإسلامي
ما الذي سيحصل؟
سيعيش العرب واليهود تحت دولة الخلافة العظيمة ويعم الأمن والسلام والحب والازدهار الثقافي والعلمي
لذلك فان الإقتراح البديل الذي اقدمه هو أن تجبر إسرائيل على الإنسحاب التام من الضفة الغربية كخطوة اولية
وتقوم دولة فلسطينية كاملة السيادة كأي دولة عضو في الأمم المتحدة بمن فيها من مستوطنين يهود وفي الانتخابات تفوز حماس
بعد بضعة سنوات عندما يرى الإسرئيليون عدالة دولة المسلمين في فلسطين ورفاهية المستطوطنين اليهود والمساواة التامة بينهم وبين الفلسطينين سوف يطالب يهود إسرائيل وعربها بضم الدولتين لدولة واحدة تحت حكم حماس

أعتقد ان إبراهيم سيوافق على هذا الكلام وسيأتي بموافقة اينشتاين
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا اخ ابراهيم
حبذا لو كان كلامك له ما يدعمه من وقائع على الأرض حتى لا يتهمك احد بالكذب والتدليس والشعوذة لا سمح الله
وحبذا لو كتبت مع مصادر ووثائق تدعم كلامك هل اقتبست هذه الفقرة من كليلة ودمنة ام ألف ليلة وليلة؟

اقتباس
الدين اصلا للدنيا كمنهاج حياة ليس فيه مصلحة لاحد على حساب الاخرين من رب الخلق اجمعين
فانا لا ارى في النصوص للفئات المؤمنة الثلاث اي اختلاف في ما يخص المعاملات وانما اللعبة تكمن في الولاية السياسية
فالشريعة واحدة فلا يوجد ما يتيح الغش والنصب والربا واللعب في الميزان
فاذا كانت حياتنا من شروق الشمس لمغربها تعتمد النزاهة بمسماها الشرعي يحصل التوافق والانسجام الذي فقط السياسي هو من يستطيع افساده بلعبة الثلاث ورقات
--

ما معنى هذه الخرابيط؟ العالم يشتعل أمامك بالإسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كمواطن فلسطيني في اسرائيل، ارى باقتراحك طريقا عقلانية للخروج من أزمة ليس من السهل الوصول فيها الى توافق حول الأرض والحقوق.
من الواضح ان اسرائيل فرضت سيطرتها على الارض بشكل مطلق تقريبا، العرب في اسرائيل يملكون اليوم 3.5% من مساحة الارض بعد عمليات المصادرة بطرق مختلفة..منها 1.5 % تحت سيطرة السلطات المحلية العربية والبقية تحت ادارة سلطات منطقية يهودية بالأساس.
اسرائيل او المشروع الصهيوني هو حجر عثرة . الهدف لم يكن فقط بناء دولة، بل ابقاء الشرق الأوسط مزرعة كولنيالية بعد انتهاء عصر الاستعمار المباشر.
لكن لا شيء مستحيل. رابين فهم الواقع، ويبدو ان شارون ايضا بدا في آخر ايامه يفهم خطر الاحتلال على اسرائيل نفسها.
ربما دولة فدرالية هو حل انسب .. لكني لا ارى ان دولتين حل يملك الفرص .. الا بعد خراب بصرة
الطرح هام ويستحق نقاشا جادا وليس متشنجا من منطلقات قومجية ودينية.
مثلا مشروع السلام العربي الذي وضعه الملك السعودي السابق عبدالله هو مشروع صيغ بالتعاون مع الأمريكيين. وهو يميل لمصلحة اسرائيل بكل وضوح، ويمكن ان يشكل حلا مرحليا على اساس اقامة دولتين شكليا تتبعها روابط فدرالية او صيغة أخر

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد عماد هذا الرابط عموما وقد نشرت على غراره هارتس قبل مدة
en.wikipedia.org/wiki/Political_views_of_Albert_Einstein
والخط العريض هو
-I should much rather see reasonable agreement with the Arabs on the basis of living together in peace than the creation of a Jewish state.
وهذا القول من رجل علماني اتهمته المخابرات الاميركية في الخمسينات بانه شيوعي يتوافق مع كثير من شرائح المتدينين اليهود عدا الذين اخذوا الرشوة من الحاخامات ليتماشوغا مع شراسة الصهيونية وشهوتها بالاحتلال والتدمير واخضاع الشعوب
وله اقوال كثيرة بهذا الصدد

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حاول ذلك عن غفلة أوسوء نية شيوعيون عرب يساريون منهم مشاهير شعراء وأدباء وفشل لذلك فشلا ذريعا
واسرائيل تطالبنا اليوم الاعتراف بها دولة يهودية وبعض أحزابها أحزاب دينية شاركت في حكومات
فلسطين فتحت بمفتاح اسلامي واستردت من الصليبيين بمفتاح اسلامي
ولابد من استردادها بنفس المفتاح
البركة في حماس والجهاد

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وكيف طلعت معك ان ترجمة
reasonable agreement with the Arabs on the basis of living together in peace
هي
وحث قومه على حسن التعايش مع العرب وترك الولاية والحاكمية لهم

من الذي ترجم لك عزيزي؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي أبراهيم أنا أردت معرفة مصدر الجملة التي قالها اينشتاين بلغتها الأصلية

ذكرت هآرتس بالإنجليزية..
هذا في 2015
http://goo.gl/8nC4Kt
وهذا في 2014
http://goo.gl/DkRP7R

لم أجد الحاكمية للعرب وأنا احب أن اطلع دائما على المصدر بلغته الأصلية
وخصوصا مصدر جملتك: وحث قومه على .... وترك الولاية والحاكمية لهم

ما هو مصدر جملة (ترك الولاية والحاكمية لهم) باللغة الأصلية؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كما بينت للاستاذ سامي في ايميل ارسلته له قبل شهرين, لايوجد حل للقضية غير النموذج الجنوب افريقي.فلنتذكر ان اسرائيل كانت تسمي الفلسطينيين ارهابيين, ثم جلست وتفاوضت معهم. اميركا لم تعترف اساسا بالفيتكونك وكانت تصر على انهم جنود من فييتنام الشمالية, ثم تفاوضوا, وكذا فعلت اميركا مع الصين. بل ان اخر مثل هو ايران! ايران كانت تسمي اميركا الشيطان الاكبر وتلك تسميها محور الشر, واذا بالشيطان الاكبر يطلق يد محور الشر ليعيث فساذ ويحتل ما يريد من ارض العرب( والقادم اكبر). اطرح الان هذا السؤال على الجميع: هل تخشى اسرائيل الحرب ام السلام؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يظهر انها عادة موروثة عند بعضكم اختزال الكلمات لتغيير المعنى اي التحريف وهذا ما تفعلونه وعلى نهج اسلافكم بالتحريف
لماذا قطشت هذا on the basis of living together in peace than the creation of a Jewish state.
ونحن هنا ليسوا بصدد التعمق بما صرح بالكثير منه هذا العبقري مستقرا المستقبل حيث استقرا ولا اقول بشر بتحلل هذا الكيان وهذا ما ينتظره اساسا اليهود والمسيحيون ايذانا بعودة المسيح
فالقصد ان شخص كهذا عقليا يستنتج الحتمية التاريخية الموصوفة بكتاب هو نفسه لا يؤمن به
فكيان بهذه الادارة والنهج مصيره التحلل والزوال ليس كامنية بل كحقيقة لا بد منها
وما يريده سامي من مقالته الذهاب الى السلم والرفاه بطريقة اخراج الاطراف من المازق والعودة لتفضيل التعايش المشترك والتحالف العمالي ذات نفس القضية والمصلحة وكانه يعيد عبارة اينشتاين
I should much rather see reasonable agreement with the Arabs on the basis of living together in peace than the creation of a Jewish state
فهذا سبب التطرق وتذكر اينشتاين
واذكرك كما سابقا بان لا تجلس على قارعة الطريق وبعدها تصرخ دعستم على خيالي

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لحن جديد. من الألحان العذبة والخالدة. من أجل السلام واحترام حق الشعوب بالعيش في أمن وسلام . وكونك فلسطينياً من مواليد الآرض المتنازع عليها منذ أكثر من 2500 سنة.. ولا زالت قضيته دون حل
وهذا اللون الجديد في الإتجاه نحو السلم وقبول العيش مع الآخر بأمن وسلام ، هو بادرة انسانية ودولية.. وفي هذا الإطار تتجه الأمم المتحدة نحو( مؤتمرات جنيف) لآنها الحل السلمي...فما هو الحل بالنسبة إلى السعودية ودول الخليج ومصر والآردن والمغرب هو نوع من التطبيع وايجاد حل سلمي للقضية الفلسطينية، وما تبقى من مؤيدي (( الجهاد الداعشي )) فلديك الآن وعلى صفحتك نخبة منهم .. وللتأكيد نختار ما قاله الآمير السعودي :
-العرب يشعرون بأن التهديد يأتي من إيران، وليس من إسرائيل، فهذه الإمبراطورية كانت تحكم كل المنطقة، وهي موجودة في البحرين والعراق وسوريا، وفي لبنان من خلال حزب الله، وفي غزة من خلال حماس-.ونصح الوليد بن طلال -اسرائيل- بتسهيل عملية السلام مع الفلسطينيين -لأن ذلك سيساعدنا في عزل إيران (...) وإضعاف حزب الله

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما مصدر: ترك الولاية والحاكمية للعرب
باللغة الأصلية

هل السؤال مبهم لهذا الحد
ما علاقة قارعة الطريق والخيال

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا اللون الجديد في المنهج ، يكشفُ وبوضوح الأفكار المستترة خلف السياج ويضعهم
أمام الآمر الواقع فلذلك ارتبك كثير من هؤلاء وظهروا على حقيقة انتمائهم
أولاً : كنتم خير أمة أخرجت على الآرض...= الشعب المختار*** ابناء القردة والخنازير وإن الله لا يقبل سوى الإسلام الآية 85 ودين الحق 29 التوبة
ثانياً :الدين منهاج للحياة
المائدة 51 : لا تتخذوا من اليهود والنصارى أولياء
29 التوبة حتى بعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون
ثالثاُ:
شريعة واحدة
هل هناك أحدا في القرن العشرين يتزوج من أربعة نساء وعنده آلاف من ملك اليمين
أو هناك قانون يقول 1-بضرب النساء وتهجيرهم و وراثتهم وعقلهم والرجال قوامون على النساء
رابعاً
خطورة المفتاح تكمن في تقرير الحرب والجهاد كما يحدث الآن في سوريا ومصر واليمن والعراق لإسترداد المفتاح
والله بقول بخصوص ( مفتاح الكعبة ) اعيدوا الآمانات إلى أصحابها لكن هناك من يريد المفتاح ليفتح علبة السردين

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما تصفها استاذ سا مي بدولة ديموقراطية,يعني الكل يجب ان يخضع لصنا ديق الاقتراع ونتا ئجه
وبما ا ن العرب اغلبية,يعني يصبح العرب الاغلبية الساحقة, وعندها يحق لهم تشكيل الحكومة واليهود سوف يبقوا خارجها
الاصح والاسلم موا فقة اسرائيل على حل الدولتين ومنح الفلسيطنين دولتهم ا لمستقلة مع وجود قوات حفظ الامن الدولية بين حدود الدولتين, ولتحتفظ كل دولة بدستورها وبنظام حكمها الخاص بها كما حصل مع السودان وجنوب السودان, ولترسم كل دولة قواننينها التي تناسبها
وهذا الحل قبل به الفلسطينين والعرب قاطبة,لاتزال اسرئيل غير قابلة به

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في الوقت الذي يطرح البعض محاولة العيش بالمعروف لانه قدرنا ان خلقنا فعلى الاقل نمارس الحياة بشكل طوعي لان البديل ان تعيش مكرها الى ان تموت
تجد حثالات الثقافة الرجعية المنحدرة من هلوسات بولص تعود لتنسف هذه المحاولة بالصاق التهم بالاخرين زورا وكذبا وبشكل مقزز لشعوره بالراحة والبعد عن الوطن في كاليفونيا وغيرها متناسيا بانه ماجور الجسد وخالي العقل
ان هذا النهج ما يعزز ثقافة القصاص لنكران الجميل وخاصة بان تلك الفئات لا تمثل 1 بالماية من المكون الشرقي حيث باعلى مستويات الديمقراطية لا يمكن ان يحصلوا على مقعد او تجاوز نسبة الحسم للجلوس في برلمان
فالتواجد الحقيقي والحضور لا يمكن الا بالمعروف ولا يغرنك العدوان الامبريالي على المنطقة لتربط نفسك ذنبا له فانه سينتهي وينهزم كما اسلافه وتبقى ذنبا لا قيمة لك معززا روح الانتقام من اللون الاكبر لتلك النقاط الشاذة في الثوب القومي
اما عن التناقض في الدين فهو طبيعي بين موحد بالله وبين مدعي عائلة حكم الهية نسجها خياله وبين من يروق له اتخاذ العجل الها سفاحا لدم الانبياء
اذن يبقى الحديث عن تعايش السوق بعيدا عن التحريض السياسي والمذهبي العنصري الجاهل

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في الوقت الذي يطرح البعض محاولة العيش بالمعروف لانه قدرنا ان خلقنا فعلى الاقل نمارس الحياة بشكل طوعي لان البديل ان تعيش مكرها الى ان تموت
تجد حثالات الثقافة الرجعية المنحدرة من هلوسات بولص تعود لتنسف هذه المحاولة بالصاق التهم بالاخرين زورا وكذبا وبشكل مقزز لشعوره بالراحة والبعد عن الوطن في كاليفونيا وغيرها متناسيا بانه ماجور الجسد وخالي العقل
ان هذا النهج ما يعزز ثقافة القصاص لنكران الجميل وخاصة بان تلك الفئات لا تمثل 1 بالماية من المكون الشرقي حيث باعلى مستويات الديمقراطية لا يمكن ان يحصلوا على مقعد او تجاوز نسبة الحسم للجلوس في برلمان
فالتواجد الحقيقي والحضور لا يمكن الا بالمعروف ولا يغرنك العدوان الامبريالي على المنطقة لتربط نفسك ذنبا له فانه سينتهي وينهزم كما اسلافه وتبقى ذنبا لا قيمة لك معززا روح الانتقام من اللون الاكبر لتلك النقاط الشاذة في الثوب القومي
اما عن التناقض في الدين فهو طبيعي بين موحد بالله وبين مدعي عائلة حكم الهية نسجها خياله وبين من يروق له اتخاذ العجل الها سفاحا لدم الانبياء
اذن يبقى الحديث عن تعايش السوق بعيدا عن التحريض السياسي والمذهبي العنصري الجاهل

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في الوقت الذي دمرت ثقافة اللون الواحد الصحراوي ثوب الحضارة المتنوع بكل الألوان حرقت كل إمكانية للعيش المشترك وافنت كل لون طيف جميل مخالف لشرعها الاقصائي البغيض لتقيم خيمتها الإرهابية على أنقاض الحضارات التي دمروها افتصحرت انهار الحضارات الاولى في البشرية التي كانت زاخرة بكل انواع الحياة لتصبح مستنقعا إسنا من العنصرية البغيضة تنق بها الضفادع والخفافيش ، كله من فعل أيديهم وما زالوا يتحججون بالاستعمار الذي احتضنوا قواعده قواعده في ارضهم وسمائهم برضاهم ، أيديهم ملطخة بدماء بعضهم البعض ويتهمون الضحايا، يحرضون على بعضهم البعض ويستنزفون ثرواتهم بأيديهم من اجل تدمير بعضهم البعض ثم يتباكون على الخيانة، يدمرون أوطانهم بعقائدهم وثارهم الأعمى الذي لا ينتهي ويتهمون الجميع الا أنفسهم ، يرون أنفسهم متجانسين على فكر واحد وما هم الا قطعان ضباع تقتل بعضها البعض على كومة من العظام يخلقون التحريض المذهبي بأموالهم وفضائياتهم وشيوخهم وفقههم ثم يرمون عنصريتهم وفشلهم وتخلفهم على شماعة مؤامرة هم من يرضعونها من حليبهمم ويطعمونها من شعير تراثهم ويمولونها من قوت أبنائهم ويلبسونها من نسيج تاريخهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---