أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - قراءة نقدية للملحمة المُضادة - هكذا شطح الكائن مستقبلئذ - للشاعر الكردي جلال زنكابادي















المزيد.....

قراءة نقدية للملحمة المُضادة - هكذا شطح الكائن مستقبلئذ - للشاعر الكردي جلال زنكابادي


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1338 - 2005 / 10 / 5 - 12:22
المحور: الادب والفن
    


عادة ً ما تقترن النصوص الملحمية بالمعارك والأحداث الدامية . وغالباً ما تكون ثيمة هذه النصوص تراجيدية مروّعة ؛ ويكفي أن نحيل القاريء إلى ملحمة ( كلكامش ) التي لم يطوها النسيان بعد ؛ بسبب إعتكازها على إثارة السؤال الوجودي الخطير، وهو(البحث عن سر الخلود) ناهيك عن الشطحات الفلسفية ، التي تتناثر في متن النص العفوي الجميل . وثمة ملاحم شعرية سكنت في الذاكرة الجمعية للعالم برمّته ، وهنا أشير بإعجاب كبير إلى أبرز الملاحم الشهيرة (الإلياذة) و( الإنياذة) وغيرهما من الملاحم الشعرية ، التي صورت هذا الحدث الجلل، أو ذاك... غير أن شاعرنا الكردي جلال زنكابادي ، في ملحمته المضادة ( هكذا شطح الكائن مستقبلئذ) ارتأى أن يعالج الحروب الدّامية ، التي أفتعلها ( صدّامصور – السحلية الطاغية )...ولكي يتجنّب زنكابادي الوقوع في مطبّات الخطابية والتقريرية ؛ فقد أحال الوقائع والأحداث الجسيمة، إلى قارة ( جلالستان) الناهضة في روح الشاعر تارّة، والى أرض الرافدين، التي استحالت مزبلة كيمياوية وجرثومية ؛ بفعل الدناصير، التي نسيت أن تنقرض ! تارّة أخرى. ولكون شاعرنا موسوعيّاً في ثقافته ؛ فقد ضمّن نصّه الملحمي، الكثير من الإشارات والإحالات والإقتباسات، التي التقطتها ذاكرته المشتعلة، من عيون الآداب العالمية ( وينبغي أن لا نغفل إشاراته الذكية إلى الأدبين العربي والكردي ،على حدّ سواء) ولأن الشاعر معنيّ بالبحث عن جوهر الشعر ؛ لذا نراه في ( هكذ ا شطح....) يستنفر كل أدواته الإبداعية ؛ من أجل إقناع المتلقّي بقبول الحدث الضّارب في أعماق المستقبل، وكأنه يوحي لنا بأن المحن الكبيرة ستظل تلازمنا، حتّى في أوائل القرن الحادي والعشرين ( علماً أنها منشورة في مجلة القافلة ع 3-4كانون أول 1993 –أربيل). إن هذه الملحمة المضادّة بقدر ما تتنبّأ بالمستقبل، فهي تراهن عليه ؛ إذا ما تمكنّا من إسقاط أقنعة الشعارير الخنازير،الذين يطبّلون ويزمّرون دائماً، في حضرة السلطان، فبذرة الخراب الفعلي تبدأ بأول عملية شاملة للنفي القسري، خارج حدود الوطن، ثم تتضخم هذه البذرة؛ لتنفلق حسب رؤية الشاعر؛ بسبب المسوخ البشرية ،التي تتفنن في كيفية الدخول إلى أحذية السلطان، مروراً بجوقة المنشدين والطبّالين والهتّافين ، الذين لا يتورّعون عن عرض عوراتهم؛ بغية افتعال نوع من المرح الممجوج ، وانتهاءً بالحرّاس المخصيين، الذين ضحّوا بفحولتهم مقابل هاجس الثراء المادي الزائل. وكذلك عبر رحلات النفي المتلاحقة، وما نجم عنها من مآس يشيب لها الولدان . وهنا لا يصور الشاعر موت الآلاف المؤلّفة من أبناء الوطن، وإنّما يشير فقط إلى المزابل الكيمياوية والجرثومية التي ارتفعت في كردستان المؤنفلة. غير أن إشاراته الذكيّة وإحالاته اللاذعة وتوصيفاته الدقيقة التي تنسجم تماماً مع صنّاع الخراب في جلالستان، تكاد تنبثق من ذات الدعوة ، التي أطلقها شعراء البيتنكس، علماً بأنه قد اقتبس بعض الشطحات محرّفاً إيّاها بقصدية مسبّقة؛ حتّى تنسجم مع طروحاته المتهكّمة، التي تحتوي قدراً كبيراً من القساوة؛ شأنه في ذلك شأن تيّار الجيل الغاضب المتمرّد من الشعراء الأمريكيين، في خمسينيّات وستينيّات القرن العشرين، الذين كانوا لا يبالون بالشكل والأسلوب، ويعتمدون على البذاءة، في التعبير عن ثيمات قصائدهم وطروحاتهم الفكرية، وأبرزهم : كينزبورك، كورسو وفرلنغيتي. ولو دقّقنا في ملحمة زنكابادي المضادّة؛ لاكتشفنا كمّاً كبيراً من الكلمات، التي تتفجّر غضباً وشتائم مقذعة وتوصيفات لاذعة. ولكن ما يميّز تجربة زنكابادي الشعريّة هو خصوصيّة لغته ، التي يمكن أن نرجعها إلى ولعه اللامحدود بالجمل والعبارات المركّزة والمكثّفة، القا بلة لتعدّدية القراءة التأويلية، ولا عجب؛ فقد استغور زنكابادي تراث المتصوّفة الشعري والنثري، وطالما يبدي إعجابه الشديد بعظماء الصوفيّة: النفّري، الحلاّج الشّبلي، بايزيد البسطامي، السهروردي القتيل، جلال الدين مولوي، ابن عربي، ابن الفارض، العطّار، سنائي ، شمس الدين الأخلاطي وبيدل دهلوي، وغيرهم من دعاة وحدة الوجود ...ولقد رسّخ زنكابادي هذا المنحى الصوفي ، في ديوانه ( جلالستان) الذي تفرّدت مجلة (الثقافة) البغدادية بنشر قطوف منه ، في 1987 ، والتي أثارت في حينه حوارات ساخنة ...أمّا بعد انتفاضة 1991 العظمى ، فقد تلقّفت الصحف والمجلاّت الكردستانية قصائده، وراحت تنشر مشاهداته الصوفية وشطحاته الشعرية، ومنها: ملحمته المضادّة قيد الدراسة والبحث، في مجلة ( القافلة) ، ومطوّلته الشعرية ( تالبحر لأشطحنّ) في صحيفة( خبات) في آب 1994 يتصدّرها إهداء مؤثّر....
إذن نستطيع القول إن جملة زنكابادي الشعرية هي جملة صوفية، في مبناها ومعناها، وكثر ما يقوم البناء المعماري لأغلب قصائده القصيرة ، على درجات الحلول الصوفي بدءاً بالشطح وانتهاءً بالتماهي والحلول، حيث يؤثث الشاعر متونها بالمواجيد والكشوفات الصوفية. وفي ( هكذا شطح ...) استعان شاعرنا بشعراء ومنظّرين متصوّفة؛ كي يعزّز رؤيته الصوفية، الطاغية على نصّه الملحمي المضاد، لاسيما في ارتكازه الستراتيجي على ( الشّطح) حسبما يعرّفه السراج الطوسي :- ( عبارة مستغربة، في وصف وجد فاض بقوّته، وهاج بشدّة غليانه وغلبته، ظاهرها مستشنع، وباطنها صحيح مستقيم)
ولا تخرج شطحات زنكابادي عن إطار هذا التوصيف، بل ربّما تتعدّاه في الدقّة والتركيز؛ فالمفردة الشعرية عند شاعرنا منتقاة ومموسقة مع ما يجاورها، ومشحونة بنزوع فلسفي مستفز، ثمّ أن النص موشّى باقتباسات عديدة توخز الذهن وتلهب المخيّلة، واضعة ً القاريء أمام أسئلة الوجود المستغلقة؛ فعندما يستمد الشاعر من النفّري مقولته الذائعة ( كلّما اتسعت الرؤية ؛ ضاقت العبارة) يشعر في قرارة نفسه بأتساع رؤيته حدّ الإلهام والنبوءة ، لكنّما الشطر الثاني من مقولة النفّري لا تنسجم مع شطحاته اللغويّة الجارفة ؛ لأن تجربة القراءات المديدة لشاعرنا، وعمق رؤيته الصوفية النابعة من الشطح، ومراسه في الرياضة اللغوية، وقدرته على التلاعب بالكلم قد قوّضت في داخله مفهوم ( ضيق العبارة)
أمّا الوقت عند شاعرنا، فهو الوقت ذاته، عند متصوّفة وحدة الوجود، خصوصاً وأنه يستأنس برأي الشّبلي : - ( ألف عام ماضية في ألف عام واردة ، هو ذا الوقت، ولا تغرّنكم الأشباح) ، أجل ..إن الوقت عندهم ( ليس له طرفان)، وهذا ما يتبعه ويؤكّده زنكابادي، في ملحمته المضادّة، كراء يستبطن مهاوي الأهوال، بأسبابها وعواقبها ، كما لو أنه الشّاهد المتنبّيء، الذي يفضّ أسرار الأزمنة كلّها ؛ فلا عجب أن يردّد نداء الشّبلي :-( أنا أقول ، وأنا أسمع؛ فهل في الدارين غيري ؟!) وهكذا فقد استحال الشاعر متنبّئاً عظيماً، عارفاً أسرار الوقت ومحن الأزمنة ، التي ألمّت بالوطن – جلالستان المتخيّلة ، مازجاً ما بين المرئي والمتخيّل، إلاّ أنه في كل مشهد خراب يجسّد الأسباب والنتائج نفسها ؛ حيث لا تختلف معتقلات : ايفين بايران وكوفال في روسيا ودهاليز قصر النهاية ومتاهات نقرة السلمان في العراق، عن بعضها البعض؛ مادام الظلم هو هو .. وان ما يحدث في بغداد، قد يحدث في طهران، أو موسكو، أو جوهانسبرغ؛ حيث كانت الأبارتيد في جنوب أفريقيا تسحق يوميّاً مئات السّود، والغستابو يزجّون الملايين في المحارق النّازيّة، والمخابرات العفلقية تدفن آلاف المؤنفلين في المقابر الجماعية ...وعليه فأن زنكابادي يرى أن الحرّية لا تظلل حتى البحر، عاكساً قول همنغواي :- ( إن البحر هو المكان الوحيد الباقي، الذي تظلله الحرية) ! وهكذا فقد أمست جلالستان تعيش ساعتها الخامسة والعشرين ، وقد تحوّل زنكابادي إلى قسطنطين جيورجو آخر مدجّجاً بوثائق دامغة ، لا تدحض ؛ فالكائنات في جلالستان مؤيدزة ، والناجون من الموت مصابون بالبيروجيريا ( الشّيخوخة المبكّرة) الخطيرة، التي لا علاج لها، ولا فكاك منها! حيث الخفافيش الهامات قد امتصّت دماء الناس ، وصار النازي الجديد أبشع من سلفه القديم، وفي معمعة هذه الأهوال الخطيرة راح زنكابادي يجاهد لاقتناص جوهر الشعر، قرين الحقيقة الصادمة، وكل مبتغاه، وسر خلاصه من كوابيس هذا العالم الدامي، هو القصيدة الرّائية الكشّافة:
( أنت سطوع لغزي / أنت غموض بديهتي / فلتنطقي أبداً وليخرس كل قاموس/ مادام الجزيري يصدح / وشيراز تنصت خشوعاً / لكرنفال كوابيس وأشلاء ملحمتي ) فالجزيري هذا شاعر كردي صوفي فذ،جادت قريحته بأجود الشعر وأجزله؛ بحيث تباهى بسموّه، مخاطباً المولع بالشعر: ما الداعي أن تتجشّم عناء السفر الطويل؛ لتستمع إلى حافظ الشّيرازي ؟! إن القصيدة لزنكابادي ملاذ وموئل خلاص، وهي جوهرة روحه، لكن ما الذي يمكن فعله إزاء ( الهتّافين، في مهرجانات الجثث المزدانة بكروب الأوسمة) ؟!فلا مناص، ولا غروّ أن ينادي قصيدته بصوت جهير: ( تقنفذي يا قصيدتي واهتفي :- سلاماً يا جراد الغياهب / سلاماً وبائي، فظاظتي كجبالي الصلعاء في أصقاع ذاكرتي / سلاماً كرنفال هذياني التاريخي / أنت برزخي / استبيحي فراديس السلاحف / فهل سيؤويني الطوفان ؟) بينما يظل المتشاعرون الطبّالون ينفخون بالون الزيف، الذي ينفجر عاجلاً، أم آجلاً، وعندها سيكونون شهود عيان لفطس أشعارهم الزائفة ، قبل موتهم الفيزيقي المؤكّد:
( يا لبهائك / يا قصيدة لا تشايع الفقاقيع / ليس سواك ينقذني من حمأة التصفيق / إذ تكدّست في رأسي زنازين المرايا / فلتتشظّي ولتقصمي ظهر كل قوّاد متشاعر/ أجل انبعثي كالتوابيت وسلي :
- متى ستبزغ تحت قدميّ أرض/ وهل سأشهد سماءاً فوق وطني ؟)
ثمة أسئلة عديدة تجابه الشاعر زنكابادي، أسئلة محيّرة، يلفّها جو من التشاؤم والانكسار؛ فالإنسان في جلالستان مصادر المصير، ومسلوب الإرادة ، فضلاً عن كونه مشلولاً روحياً وبدنياً؛ اثر تعرّضه لسلسلة من عمليات الإبادة الفكرية ، وغسل الأدمغة، التي اجتاحتها فيما بعد فايروسات HIV حتى أصبح فريسة سهلة للشيخوخة المبكرة ..
ختاماً ينبغي أن نتوقّف قليلاً عند اللغة الشعرية المتفجّرة ، التي ألّف بها زنكابادي نصّه الملحمي المضاد هذا؛ فاللاّفت للنظر هو أن المفردة الشعرية، في نصه هذا، أو في نصوصه الأخرى، هي مفردة متجانسة مع جاراتها، وثمة نسيج خفي يوصل ما بين كلمات الجملة الواحدة، وجزالتها اللفظية ليست تزويقية مقصودة، وإنّما هي نوع من التسامي اللغوي ضمن سبيكة النص المتقن، الذي ذوّب فيه شاعرنا عشرات الاقتباسات والومضات المقتنصة من هذا الشاعر، أو ذاك الفيلسوف. ولعل الغريب هو أن النص قد جاء منساباً من دون أيّة عثرات، حتى أن الإشارات الواردة فيه قد استحالت بفعل تصرّف طفيف أو مقصود ، إلى جزء ذائب في لحمة النص الملحمي.
إن الاشتغال على شحن المفردة الشعرية هم أساسي يطغى حتى على نثريات زنكابادي، منذ عقود، فضلاً عن شعره ؛ فهو غالباً ما يعوّل على الأفعال الحركية ، ويعتمد كثيراً على تشكيل الصورة الموخزة ، التي تفاجيء المتلقّي، الذي يقصد الشاعر إثارة سمعه، وتحفيز بصره وباصرته ورجّ أحاسيسه، وقذفه في أتون الصدمة والانذهال، فتارة يعمد إلى إثارة الحواس الباطنية، وحيناً يشتغل على تفعيل المخيّلة، وطوراً يتكيء على الإيقاع الموسيقي وما يولّده في النفس والذهن من تداعيات وإنثيالات ... إن لغة زنكابادي مشرقة، متفجّرة، متموسقة ذاتيّاً، قائمة على التآلف الإيقاعي بين المفردات، ثمّ أن شاعرنا معروف بمحاولاته الناجحة في تفادي الصيغ المألوفة الجاهزة، بل وباشتقاقاته اللغوية الجديدة، التي يستبشعها الأصنام المحافظون؛ وليس كل هذا بمستغرب؛ لأننا أمام ملحمة مضادّة، في كل المعايير؛ تستوجب دراسات معمّقة للكشف عن جوانبها الإبداعية..
وحسناً فعل موقع ( جهة الشعر) الإنترنيتي الخليجي ( بأشراف الشاعرالمعروف د. قاسم حدّاد) بنشر ( هكذا شطح الكائن مستقبلئذ) ضمن كتبه الإبداعية المختارة ، في قرابة 60 صفحة، في 2000



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الناقد السينمائي عدنان حسين أحمد ل - الحوار المتمدن -: من غي ...
- هل أن المثقف العراقي مُطالب بأن يذهب إلى حتفه بقديمه؟
- المخرج باز شمعون ل - الحوار المتمدن -: أعشق سينما الحقيقة، و ...
- المخرج السينمائي قاسم حول لمجلة - العربي -: السينمائي يحتاج ...
- مسرحية - سنغافورة - للمخرج البرتغالي باولو كاسترو: كل المُتل ...
- - الدودة الصغيرة - المسرحية الراقصة للمخرجة الفنلندية إيفا م ...
- شرودر يرفض الإقرار بالهزيمة، وأنجيلا تطمح أن تكون أول مستشار ...
- مسرحية -موت في حجرة التمريض - لمارك فورتل: الخطاب البصري في ...
- الشعر العراقي في المنفى: المخيلة الطليقة التي فلتت من ذاكرة ...
- الفنان يوسف العاني عضواً في لجنة التحكيم للدورة السابعة عشر ...
- ملف الأدب المهجري العراقي
- حوار في الأزرق -معرض جديد للفنان ستار كاووش والهولندي مارك ل ...
- مسرحية - فاقد الصلاحية - لرسول الصغير على خشبة المجمع الثقاف ...
- الفنانة التشكيلية رملة الجاسم . . . من التشخيصية إلى التعبير ...
- الروائي العراقي سنان أنطون لـ - الحوار المتمدن -: البنية في ...
- التشكيلي سعد علي في معرضه الجديد - ألف ليلة وليلة -: التشخيص ...
- - يوم الاثنين - شريط روائي قصير للمخرج تامر السعيد، حكاية مف ...
- خطورة البعد الرمزي حينما يرتدي حُلة الوعظ والإرشاد في - فستا ...
- الروائي العراقي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: بوصلة ال ...
- الروائي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: بعد وفاة غائب قي ...


المزيد.....




- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - قراءة نقدية للملحمة المُضادة - هكذا شطح الكائن مستقبلئذ - للشاعر الكردي جلال زنكابادي