أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هفال عارف برواري - فتح القسطنطينية( إستانبول)بعيون الغرب...















المزيد.....

فتح القسطنطينية( إستانبول)بعيون الغرب...


هفال عارف برواري
مهندس وكاتب وباحث

(Havalberwari)


الحوار المتمدن-العدد: 4829 - 2015 / 6 / 6 - 22:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مقدمة :

قبل الدخول في هذا الموضوع يجب العلم أن كل ماسنقوله لايعني أننا ندافع على التركيبة التي بني عليها الهيكيلية السياسية للأنظمة الحاكمة في التاريخ الاسلامي بمافيها السلطة العثمانية وما تم ترسيخه في العقل الغربي ، فقد أبتعدوا عن روح دين الحق المنزل ،،حيث كان مبدئهم قائماً على البقاء في السلطة وإن كان بسفك الدماء والتوسع في الأراضي مهما كان ، وترسيخ مبدأ التخويف في العقل الإنساني بشأن إبراز مبدأ القوة والضرب بيد من حديد على الداخل والخارج وكل من يسول له أن يشق وحدة الأُمة والحفاظ على شوكة الإسلام و بيضة المسلمين -حسب تعبيرات الأقدمين-
لكن مع ذلك يجب أن نكون منصفين كون البشرية لم تكن قد أرتقت الى المباديء السامية للإنسانية وإحترام حقوقه والحفاظ على ثرواته وأراضيه وأن الغرب متمثلاً بامبراطورياتهم وملوكهم كانوا بتلك الشراسة والعنجهية التي جعلهم يستفحلون في العنف وبعد أن أنتقلت اليها المسيحية التثليثية كانوا يستخدمون العنف باسم الرب وبأبشع صورها ؟بحيث لم يكن بمقدور الآخر التعامل معهم إلا على مبدأ التعامل بالمثل ،والمسلمون لم يستطيعوا أن يبلغوا الرسالة الإلهيةالإنسانية للعالمين فتحولوا الى ملوك وسلاطين معتمدين على مبدأ القوة ولم يصلوا مطلقاً الى درجاتهم في العنف لكنهم استخدموها في فترات وفي أُخرى كان التسامح والوفاء بالعهود والرحمة والرأفة تتجلى في سلوك بعض القيادات نسبة الى الدين الاسلامي الذي كان يؤكد على روح التسامح ولكن في الفترات الأخيرة قلّ التسامح أن يكون هو العنوان ،لذلك تسلل الخوف والرعب في العقل الغربي لحد الآن…
وعلى المسلمين القيام بدراسة في كيفية تغيير هذه النظرة وأن التاريخ ماهو إلا جزء من حضارة الأُمة المبتعدة عن أصول قيام الحضارة الحقيقية المبنية على دين الرحمة والإنسانية وقد آن أن نُعيد المياه الى مجاريها لا أن نبقى أسارى الماضي الغابر العتيد ..

فتح القسطنطينية بعيون الغرب :

أن تاريخ الانشقاقات بين الكنائس وخاصة الكنائس الغربية والشرقية لها جذور كثيرة منها ،أنه قد نشأة الاختلافات تدريجيا على مرّ القرون من الزمان،،،،،
بحيث استخدمت فيها الإمبراطورية الرومانية الشرقية (الإمبراطورية البيزنطية) اللغة اليونانية. بينما استخدمت الإمبراطورية الرومانية الغربية اللغة اللاتينية.
ثم حدث منافسة سياسية بخصوص السلطة الكنسية بين بطريرك القسطنطينية (ممثلا الكنائس الشرقية) يؤيده الإمبراطور البيزنطي، وبين أسقف (بابا) روما في الغرب تحت تأثير الإمبراطورية الألمانية الجديدة في الغرب. أصر أسقف روما فيها على أن يكون هو الرئيس الأعلى لكافة كنائس الأرض وبالطبع كانت الكنائس الشرقية تعتمد على النظام المجلسي في إدارة شؤونها وكان لكل كنيسة وطنية كهنتها وأساقفتها ومجمعها المقدس من أساقفتها، الذي هو أعلى سلطة فيها.
أدت الاختلافات اللاهوتية والطقسية والكنسية بين الكنائس الشرقية (اليونانية) والكنائس الغربية (اللاتينية) إلى احتكاكات ومشاكل بينها تزايدت في عهد البطريرك ميخائيل سيرولريوس (1043-1058م) لمدينة القسطنطينية فقدأمر هذا البطريرك بإغلاق الكنائس اللاتينية في القسطنطينية وجنوب إيطاليا. مما أغضب هذا الفعل البابا الروماني ليو التاسع الذي أرسل خطاب احتجاج إلى البطريرك سيرولريوس في القسطنطينية مع وفد بابوي يرأسه كاردينال هوبرت. أصر كاردينال هوبرت والبطريرك سيرولريوس على موقفهما. ولم تؤدي المناقشات اللاهوتية التي أشرف عليها الإمبراطور البيزنطي بدون اشتراك البطريرك سيرولريوس إلى أية نتيجة.
وفي 16 يوليو1054 أصدر كاردينال هوبرت قرارا بابويا بحرمان البطريرك سيرولريوس ومعاونيه. وقد ترك هذا القرار على مذبح كاتدرائية القديسة صوفيا، أكبر كاتدرائية في القسطنطينية، في قداس الصباح الذي رأسه البطريرك سيرولريوس، ثم غادر القسطنطينية. ردا على ذلك،
فيما بعد عقد البطريرك سيرولريوس مجمعه المقدس في القسطنطينية وحرم أعضاء الوفد الروماني البابوي الثلاثة. لكنه لم يحرم البابا الروماني ليو التاسع الذي كان قد توفي في 19 أبريل 1054م قبل الحرمان. وقد أيد بطاركة الإسكندرية وأنطاكية والقدس موقف بطريرك القسطنطينية.
حتى هذا الحد، كانت كل هذه اختلافات كنسية لاهوتية بين رؤساء الكنائس لم يتأثر بها شعوب هذه الكنائس. لذلك يعتقد المؤرخون أن الانشقاق الفعلي قد تم في 14 أبريل 1204م عندما غزت الحملة الصليبية اللاتينية الرابعة مدينة القسطنطينية، وتم نهبها ؟؟
لذلك لم يغفر الشرق اليوناني للغرب اللاتيني هذا الفعل ولم يثق به بعد ذلك.

فبعد عودة الحكم البيزنطي إلى القسطنطينية في 1261م، حدثت محاولتين للوحدة بين الشرق والغرب قبل سقوك الإمبراطورية البيزنطية في يد الأتراك تمت هذين المحاولتين تحت ضغط من الإمبراطور البيزنطي لكي يحصل على معونة عسكرية من الغرب اللاتيني ليؤمن حدود الإمبراطورية من الخطر التركي.....
فقد تمت أول محاولة في مجمع مدينة ليون في 1274م، والأخرى في مجمع مدينة فرارا-فلورنس في 1438-1939م. كانت الاتفاقات التي تم توقيعها في هذين المجمعين استسلاما كاملا لمطالب البابا الروماني!!
مما أدى هذا إلى اضطراب وشغب كبير في القسطنطينية. فقد رفض هذه الاتفاقات معظم رجال الكهنوت والشعب الأرثوذكسي بالقسطنطينية. لم يحصل قسطنطين الحادي عشر، آخر امبراطور بيزنطي، على المعونة العسكرية المرجوة من الغرب. فسقطت القسطنطينية في يد الأتراك في 1453م وقتل الإمبراطور في شوارع المدينة أثناء القتال دفاعا عنها في آخر معركة للإمبراطورية البيزنطية في التاريخ. ولقد غير الأتراك اسم مدينة القسطنطينية إلى إستانبول.

إذاً قبل الفتح التركي للقسطنطينية سبقها محاولات الكنيسة الكاثولويكية بتوحيد الكنيسة الغربية والشرقية تحت سلطة الكنيسة الكاثوليكية في روما وتحت سلطان البابا ؟وهو مالم يرغبه مطلقاً معظم رجال الكهنوت والشعب الأرثوذكسي بالقسطنطينية وحدثت مشاغبات شعبية عارمة،،،،

بل نجد أن أهل القسطنطينية أصبحوا يفضّلون الأتراك على أن تخضع لسلطان الكنيسة الكاثوليكية في روما!!
حيث روي المؤرخ الأمريكي ول ديورانت أنه
(لما عاد الإمبراطور اليوناني وحاشيته إلى القسطنطينية (بعد إتمام هذا الاتفاق)، قوبلوا بالإهانات والشتائم، فقد رفض رجال الدين والشعب الخضوع إلى روما)، وما إن انتصر اتجاه الاتحاد بالقوة قبل الفتح التركي بعام أي في سنة 1452- حتى تجنب الشعب الاتصال بالكنيسة الكبرى؛ ولَعَن رجال الدين المعارضون كل من يؤيدون الإتحاد ؟ ، ورفضوا أن يغفروا ذنوب كل من حضروا قراءة المرسوم، وأهابوا بالمرضى أن يموتوا دون تناول القداس بدل أن يتناولوه من يد قس “اتحادي”، ورفض بطارقة الإسكندرية، وإنطاكية، وبيت المقدس (قرار الاتحاد)
[ول ديورانت: قصة الحضارة]
( بل نجد أنه قد قال الرجل الثاني في الإمبراطورية البيزنطية القائد الأعلى لوكاس نوتار: إنني أفضل أن أرى عمائم الأتراك في القسطنطينية على أن أرى قلنسوات رجال الدين اللاتين)
[نيقولو باربارو: الفتح الإسلامي للقسطنطينية]

ويعلق المؤرخ الفرنسي فرناندو بروديل على هذا فيقول: (الحق أن الكنيسة الأرثوذكسية –أو مايسمى بالحضارة البيزنطية- فضَّلَتْ على الخضوعَ للأتراك من الاتحاد مع اللاتينيين !!)
فقد ازداد نفور اليونانين من التقارب مع اللاتينيين وكانت بينهم كما قلنا خلافات عقدية لاهوتية.… ويكتب بطريرك القسطنطينية عام 1385 إلى البابا أوربان السادس يقول:
إنهم [أي: الأتراك المسلمون] على الأقل يتركون للكنيسة اليونانية كامل حرية الحركة…
ويكتب بترارك –وهو من أشهر كتاب العلوم الإنسانية في عصر النهضة ومن المؤرخين البارزين- يقول:( لا شك أن هؤلاء المنشقين [أي: أهل القسطنطينية] خافوا منا.. وكرهونا من أعماقهم)
[ فرناندو بروديل: تاريخ وقواعد الحضارات]

ويذكر المستشرق البريطاني المعروف توماس أرنولد أنه (لم تكد حاضرة الإمبراطورية الشرقية القديمة (القسطنطينية) تسقط في أيدي العثمانيين حتى توطدت العلاقات بين الحكومية الإسلامية والكنيسة المسيحية بصفة قاطعة وعلى أساس ثابت. ومن أولى الخطوات التي اتخذها محمد الثاني بعد سقوط القسطنطينية وإعادة إقرار النظام فيها، أن يضمن ولاء المسيحيين بأن أعلن نفسه حامي الكنيسة الإغريقية؛ فحرَّم اضطهاد المسيحيين تحريما قاطعا، ومنح البطريق الجديد مرسوما يضمن له ولأتباعه ولمرءوسيه من الأساقفة حق التمتع بالامتيازات القديمة والموارد والهبات، التي كانوا يتمتعون بها في العهد السابق. ولم يقتصر المسلمون في معاملة رئيس الكنيسة على ما تعود أن يلقاه من الأباطرة المسيحيين من توقير وتعظيم، بل كان متمتعا -أيضا- بسلطة أهلية واسعة… وكان من أثر ذلك أن الإغريق -ولو أنهم كانوا يفوقون الأتراك عددا في كل من الولايات الأوربية التابعة للدولة العثمانية- قد جعلهم التسامح الديني الذي رخص لهم، وما تمتعوا به من حماية لحياتهم وأموالهم، يسرعون في الموافقة على تغيير سادتهم وإيثار سيادة السلطان على سيادة أية سلطة مسيحية، وكان الغزاة العثمانيون في بقاع كثيرة من المملكة يلقون ترحيبا من جانب الإغريق، ويعدونهم مخلصين لهم من الحكم الظالم المستبد)
[فرناندو بروديل: تاريخ وقواعد الحضارات]

وهكذا فإن احتفاظ الكنيسة –كما يقول – (باستقلال روحي لم يكن بوسعه إلا أن يداعب مشاعر الشعب المعادية للاتينيين، وسوف تدار “الأمة” اليونانية وتُمَثَّل من جانب البطريرك، وسوف تُحَلُّ الخلافات بين اليونانيين عن طريق محاكم أرثوذكسية، وأخيرا، فإن الممارسة الحرة للعبادة سوف تكون مكفولة، وصحيح أن هذا القانون يتمشى مع الوضع العادي للطوائف المسيحية في البلدان الإسلامية، لكن تأكيده على نطاق الدولة وتعزيز مكانة البطريركية يشكلان حدثا هاما)
[نيقولا فاتان: صعود العثمانيين، ضمن تاريخ الدولة العثمانية]

ويدافع المستشرق الأمريكي برنارد لويس عن صورة العثمانيين الفاتحين، رغم أنه من ألدّ أعدائهم، فيقول بأن (الأتراك الذين دخلوا القسطنطينية فاتحين، لم يكونوا المتوحشين البدائيين كما يصورهم بعض كتاب الغرب. بل كانوا ورثة وحاملي حضارة قديمة ورفيعة: أي حضارة الإسلام القديمة، والتي هم أنفسهم أضافوا إليها قدرا غير يسير)، وهو حين يصف عظمة استانبول لا ينسى أن يقول أن (معظم اليونانيين الذين كانوا غادروا المدينة قبيل الفتح قد عادوا إليها إلا القليل منهم، وجاء الآخرون من جميع أنحاء الإمبراطورية ليشاركوهم، وشكل هؤلاء جالية غنية تحت زعامة بطريركهم. وقد ازداد عدد اليهود أيضا، والذين كانوا موجودين من قبل في العاصمة البيزنطية)
[برنارد لويس: اسطنبول.. وحضارة الخلافة الإسلامية]

ويفسر المستشرق الألماني كارل بروكلمان هذه العودة بقوله:
(عمل محمد على تنظيم أحوال اليونان (الروم) المغلوبين، للتو والساعة. والواقع أنه أبقى على استقلال البلغار الكنسي، فِعْل أسلافه من قبله، واعترف –وفقا للفكرة الإسلامية المعززة بالتقاليد الدينية- بجميع السلطات الدينية اليونانية. بل إنه زادها قوة إلى قوة بأن وكل إليها أمر القضاء المدني وتطبيق أحكامه على أتباعها… ولم يكد يُعَيِّن في البطريركية ممثلا حازما للكنيسة الوطنية حتى رجع إلى أرض الوطن، بناء على دعوته، عدد غفير من الروم الذين نزحوا عن ديارهم قبل الكارثة)
وهو يقصد بالكارثة: الفتح ..ولكنه مستشرق يرى الكارثة ولو في التسامح العظيم الذي لم يوجد في تاريخ الغرب
[ كارل بروكلمان: تاريخ الشعوب الإسلامية]

وما إن تم الفتح حتى بدأ محمد الفاتح في سياسته كما نقله نيقولا فاتان في كتاب صعود العثمانيين
(ان سياستهم كانت رامية إلى استعادة شأن استانبول، وقد أمر بأعمال هامةمنها :
1-إصلاح الحصون وبناء قلعة الأبراج السبعة (يديقولي)
2-وقصر في وسط المدينة،
3-وفي عام 1459 يتلقى كبار وجهاء الدولة الأمر بأن ينشئ كل منهم مجمعات علاجية وخيرية وتجارية حول المساجد الكبرى.…
4-وعندئذ تعاود الحياة الفكرية والاقتصادية الازدهار في المدينة)
وكما قاله برنارد لويس وأدلى بشهادته في كتابه [استانبول.. وحضارة الخلافة الإسلامية]
(لقد بلغت العاصمة قمتها من المجد في عهد سليمان القانوني ).





#هفال_عارف_برواري (هاشتاغ)       Havalberwari#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صلاة الجمعة و خطبة الجمعة ....
- دراسة قضية الإسراء والعروج [قرآنياً-علمياً]
- داعش وخلفيتها الآيدولوجية السلفية وأخطبوطية الدعم !!
- زواج السيدة عائشة بعمر 9 سنوات مغالطة تاريخية ومناقضة قرآنيا ...
- مفهوم السارق في القرآن
- الخَمر وحُكمه في الإسلام
- بيان معنى كلمة( الضرب ) ومفهوم (القِوامة) في القرآن !
- هل نحن أمام تشكيل محور أقليمي جديد برعاية سعودية بعدالإنقلاب ...
- لا رجم في القرآن !!
- دحض ما رُوج في السير النبوية (الدراما التاريخية عن هولوكُست ...
- الرد على حرق الأسير والإثخان به والإستدلال بأدلة موروثة ؟؟
- من هو الشهيد في القرآن
- المفاهيم الصحيحة للجهاد والقتال في القرآن !
- الرد على من إتهم المسلمين بالإرهاب وبشَّرَ بسماحة المسيحية ؟
- هل أسقط عُمر الإمبراطورية الكوردية أم الفارسية وهل ظلم شعوب ...
- رسال الى عيسى عليه السلام ......من باب الخيال الوجداني
- حقيقة ميلاد المسيح والمسيحية والموروث الثقافي للطقوس المسيحي ...
- ملك اليمين
- نشأة الدولة السعودية المتغلفة بالحركة الوهابية وفرضها على ال ...
- الرقيق في الإسلام هل هو تحرير وعتق أم إستعباد؟


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هفال عارف برواري - فتح القسطنطينية( إستانبول)بعيون الغرب...