أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عماد صلاح الدين - أوجه الشبه والخلاف في المسألتين الفلسطينية والعربية















المزيد.....

أوجه الشبه والخلاف في المسألتين الفلسطينية والعربية


عماد صلاح الدين

الحوار المتمدن-العدد: 4826 - 2015 / 6 / 3 - 10:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أوجه الشبه والخلاف في المسألتين الفلسطينية والعربية
عماد صلاح الدين
هل هناك بالفعل وجه شبه بين المسألتين الفلسطينية والعربية بمآل الحالة الراهنة؟
إذا دققنا النظر في الفهم الأكاديمي والحالة العملية لعموم المنطقة العربية فيما يخص شواهد التاريخ والجغرافيا، وما يرتبط فيها من تقرير الأوضاع المبدئية الأخلاقية والثقافية ومن ثم السياسية والاجتماعية، وجدنا بالفعل وليس من باب التخيل للنموذج المثل في حالتنا هذه.
وهذه كلها تجد سندها بالفعل المسنود إلى الفكر المفحوص والمتيقن منه عبر مجلدات الاكاديميا أو ممارسات الداخل العربي فيما يخص على الأقل كل قطر عربي بعينه، أو بالنظر إلى ممارسات الخارج ونظرته إليها( اقصد أطماع الفرد والاستعمار) في قديمه وحديثه المعاصر.
فإذا ما نظرنا إلى كل قطر عربي على حدة، وحتى في محاولات الوحدة العربية السابقة، تحديدا في تجربة الراحل جمال عبد الناصر ومشروعه في الوحدة العربية، كان الصراع دائما وقائما بين التوجه العربي التقليدي الرسمي( سواء دعاة القطرية أو الشكلية الإسلامية فقط كما في المملكة العربية السعودية، أو الوحدة العربية كما هي محاولات النظام الناصري ) وما بين المرجعية الإسلامية التي تنظر إلى الإسلام باعتباره النموذج الأمثل في حل قضايا الأمة المختلفة، وعلى رأسها التحرر من التبعية للاستعمار الكولونيالي الغربي وسيطرة إسرائيل على ارض فلسطين رسميا منذ عام 1948.
حدث مثل هذا الأمر في غير بلد عربي؛ في مصر تحديدا في الخمسينات والستينات وفي مراحل تالية، لكن ذلك كان بحدود وضمن خطوط لم يجر تجاوزها أو تخطيها، ذلك أن الإسلاميين لم يكونوا بوارد الإمكانية أو الظرفية ليشاركوا في السلطة مشاركة حقيقية أو مسيطرة بمعنى الغلبة الانتخابية عبر العملية الديمقراطية. أما الانقلابات، فالإخوان المسلمون لم يؤمنوا بها طريقا للتغيير، فقناعة التغيير لديهم تتأتى عبر العمل والإصلاح التدريجي في واقع المجتمع الذي يعيشون فيه.
وإذا ما جرى الحديث للتذكير والانتباه، بأنه كان هناك أحزاب ومعارضات مشاريعية أخرى غير الإسلاميين، فردي أن تلك الأحزاب اليسارية والشيوعية وغيرها لم يكن لها شأن عظيم من خلال تنظيم قوي وفاعل في المجتمعات العربية سيما في مصر، وكانت على كل حال غالبا ما تلحق بحركة ومجرى النظام الرسمي القائم.
كانت العلاقة ولا تزال بين هذه النظم العربية الرسمية على اختلاف توجهاتها وما بين الحركات الإسلامية وفي المقدم منها جماعة الإخوان المسلمون علاقة مشوهة قائمة على عدم الثقة والشك المتبادل. هذا على رغم البديهية القائلة بأنهم جميعا يخرجون من نفس طينة المجتمع وثقافته السائدة.
ويبدو أن هذه العلاقة لها تبرير وتفسير حقيقي، قائم على أن الإسلاميين وهم يتبنون الخيار والمرجعية الإسلامية قد شاب تصورهم وممارستهم، وفيما يظنون انه الإسلام الصحيح، كثير من الخزعبلات والأفكار الحلولية والغيبيات غير الصحيحة، التي تماثل إلى حد ما غيبيات الفكر العلماني الشامل حول حقيقة التقدم وعبادة المستقبل وحتمية السيطرة على الكون ( الغيبية العلمية). مع العلم أن هذه الخزعبلات والأساطير كان تأسيسها عبر قرون انحرفت عن صحيح العقيدة والإيمان والفهم الشرعي، وأدت ما أدت إليه من تراجع واقع الحياة الإسلامية في المنطقة العربية عمرانا وتقدما وحضارة وإنسانية في غير مجال من مجالات الحياة، حتى انتهى بها الأمر إلى الخضوع والسيطرة والاحتلال وطرد السكان منها في غير قطر عربي وفي القلب منها فلسطين حلقة الوصل العربي العربي في المشرق والمغرب.
وظن أهل الحكم الرسمي في المنطقة وتحديدا بعد الاستقلال الشكلي في النصف الأول من القرن العشرين ، في نهاياته تقريبا ، أن الخلل يكمن في المرجعية الإسلامية على مستوى الحضور الكلي وفي جوهر المضامين كذلك.
وحاولوا الالتفاف على المرجعية الإسلامية الصحيحة، من خلال التمسك بشكل التدين الذي لا يقدم وحده الحل الحقيقي لمشكل الناس في المنطقة، بل يقودهم من جديد إلى أوهام وخزعبلات جديدة تؤدي في النهاية إلى كفرهم بالدين نفسه، والى حد مطالبتهم عبر نخبهم الثقافية والسياسية والعلمية بتطبيق النموذج الغربي شرقا وغربا على أمل الخلاص والتحرر والتطور في مجالات الحياة المتنوعة والمختلفة.
وكان في المقابل موقف الإسلاميين ونظرتهم إلى الفريق الأول على أنهم ملاحدة وكفار وعملاء ومتآمرون على حقوق الناس وثرواتهم بل ومتآمرون على العقيدة الإسلامية وعلى شريعتها الخاتمة.
وبالتالي ما يترتب على هذا الموقف من عدم القناعة أو الإيمان بالشراكة السياسية مع تلك النظم السياسية الحاكمة في المنطقة العربية.
وبان التغيير يكون فقط بإسقاط هؤلاء من على سدة الحكم عن طريق الشعوب التي سيصنعها التغيير التدريجي في بناء شخصيتهم الإسلامية على طريقة مبدئهم (أقيموا الدين في قلوب الناس قبل أن يكون واقعا يحيونه).
وكذلك لم تنجح الشراكة السياسية بين الفريقين.
ولما جاءت السلطة الفلسطينية بموجب اتفاقات أوسلو لسنتي 1994 و 1995، كان الخلاف الرئيس بين التوجه التقليدي الرسمي لمنظمة التحرير الفلسطينية المهيمنة عليها فعليا حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح، وبين التوجه الإسلامي في الأراضي المحتلة الذي تقوده وتهيمن عليه حركة المقاومة الإسلامية حماس.
وعلى رغم كل محاولات التوفيق للشراكة بين الفريقين قبل أوسلو في الخرطوم وغيرها مع بداية تسعينيات القرن العشرين الماضي وبعدها، إلا أنها فشلت أيضا،لان العلاقة بينهما مشوهة قائمة على الشك وعدم الثقة المتبادلة، بالنظر إلى أن فتح تنظر إلى مسالة التدين في جانبه الشكلي، كما هو حال التقليد في نظم الرسمية العربية، وتعتبر أن حماس تتخذ من الدين غطاء لها في تبرير أغراضها وأهدافها غير الوطنية المستندة إلى أوهام وأساطير لا تصلح للبناء الدولتي الوطني، ويغيب بالتالي عنها التصور الواقعي.
ومن جهة أخرى نجد حركة حماس تنظر إلى فتح على أنها علمانية ومتواطئة على حقوق الشعب الفلسطيني وثوابته الوطنية.
والفرق الوحيد في التجربة الفلسطينية عن التجربة العربية ما بين الفريق التقليدي الرسمي والإسلامي (السياسي) هو انه في التجربة العربية لم يجمع الطرفين جامع المشاركة.
إذ الحالة هي سلم على العموم، باستثناء بعض المشاركات المحدودة للإسلاميين في حروب عام 1948، وأكتوبر عام 1973، بينما هي في الحالة الفلسطينية كان الميدان المسلح الجامع الضاغط على الوحدة الوطنية بين الفريقين بسبب توالي الانتفاضات الفلسطينية.
لكن المشكلة أخذت وجهها الجلي والواضح بعد:
1- دخول حماس في العملية الديمقراطية في انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني عام 2006.
2- مشاركة الإسلاميين وعلى رأسهم الإخوان المسلمون في العملية الديمقراطية بعد اندلاع الثورات العربية في نهاية العام 2010 وبداية العام 2011.
على الرغم انه حدث نوع من تجلي هذه العلاقة السلبية في المواجهة التي جرت بين جبهة الإنقاذ الإسلامية ونظام الحكم (تحديدا العسكر) عقب فوز الأولين في انتخابات الجزائر 1990، والمواجهة الدموية دون ارتباط بمسار ديمقراطي أو انتخابي في سوريا عام 1982؛ بين الإخوان المسلمين هناك وبين نظام البعث السوري أيام الراحل حافظ الأسد.
لكنه على أي حال تبقى تجليات التدافع والصراع الحقيقي باعتبارها أكون أو لا أكون، هي بعد انتخابات 2006، الفلسطينية، والمشاركة السياسية للإخوان المسلمين في الانتخابات عقب الثورات العربية تقريبا مباشرة.
هنا، وفي الحالة أعلاه قفز التناقض الوهمي والمرضي بين الطيفين إلى أقصاه، باعتبارها فوبيا مرضية بين الطرفين، لا حلول وسط فيها أو تقريب مسافات تجسر من خلالها الهوات بينهما:
1- ذلك أن الإسلاميين وفي يقينهم الداخلي، ينظرون إلى تلك النظم على أنها سبب كل المفاسد وضياع الحقوق، وتحقق التبعية للأجنبي كونها انسلخت عن مرجعية الدين والعقيدة والشريعة وان ما يدعونه من تمسك بمرجعية الدين في الدساتير الوطنية هو شكل أو رسم لا يغني ولا يسمن من جوع عمليا.
2- أن تلك النظم ومن حالفها تاليا بعد فوز الإسلاميين سواء في فلسطين قبل ثورات الربيع العربي، أو بعد تلك الثورات في مصر وغيرها، واستلام الإسلاميين للحكم بعد فوزهم بالانتخابات، اعتبروا أن الإسلاميين يريدون التستر بغطاء الدين وبمجموع التراث المزيف عن الإسلام كأساطير وأوهام وخزعبلات لأجل الاستفراد بالحكم، وبالتالي إلغاء الحياة المدينية التي تقوم عليها الديمقراطيات السياسية في العالم.
وعندها حدثت المواجهة الدامية، وتجلت فكرة الإزاحة(الترانسفير) والنقل من مكان إلى آخر، حتى ولو كان العالم الآخر(القبر)، كما حدث في رابعة العدوية والنهضة في مصر، وأزيح الإسلاميون بقوة العسكر والانقلاب عن الساحة السياسية، وبالتنسيق مع النظم العربية الأخرى تحديدا في الخليج الذي تتزعمه العربية السعودية.
والذي أريد أن أصل إليه في خاتمة هذا العرض والتوضيح وإجراء المفارقات والمشابهات بين الفريقين سابقا، هو أن مشكلة الإسلاميين بالفعل تتعلق بفهم طبيعة وماهية المشروع الحضاري الإسلامي وأولويات هذا المشروع وأساسياته القائمة على الحرية والعدل والمساواة وتدبير لقمة العيش للناس، وفهم الواقع المحلي والإقليمي والدولي المعاصر وانصراف جزء من اهتمامهم إلى كثير من شكليات الدين أو ثانويات الفقه والتشريع، هذا ليس وقت أوانها بالإضافة إلى سيطرة كثير من الآراء والأفكار الحلولية والتمييزية على تصور الإسلاميين لأنفسهم وجماعتهم، مما أدى بهم إلى الانطواء والتحسس إلى درجة الهوس الأمني والعمل السري، وممارسة شيئا من التقية في التعامل مع شرائح المجتمع الأخرى، مما خلق عند هذه الشرائح شيئا في المقابل من التوجس والحذر من الإسلاميين.
وبالتالي نتج عن ذلك فشل مشروع الشراكة معهم ابتداء.
وكذلك الأمر بالنسبة لقواعد الدولة العميقة ومشايعيها من الجماعات السياسية والحزبية الأخرى، بل والمناوئ منها وفي جزء كبير معتبر لنظام الحكم في الأساس، فهذه جميعها كانت تفهم ولا زالت أن (الإسلام السياسي) هو إسلام الطقوسيات والشكليات وإطلاق اللحى ولبس الجلابيب، ومحاربة الفن والسينما والموسيقى والغناء ومنع الاختلاط وغيرها، مما أدى إلى نفورها من المرجعية الإسلامية بسبب مسالة الاختزال هذه.
وأيضا هؤلاء فشلت الشراكة معهم.
إن الفريقين الإسلامي وما يسمى بالوطني أو المدني من أحزاب وفصائل وتجمعات أخرى بحاجة إلى أن:
1- يدرك الإسلامي أن واقعنا، وبطبيعة الفكر الإسلامي نفسه يتطلب، وينصرف أساسه على الأولويات والضروريات ومراعاة الأولى فالأولى والاهم ثم المهم، وهكذا. وان المجتمع الإسلامي هو مجتمع إنساني قواعده وأساساته الحرية والعدل وكرامة الجنس الآدمي، وتداول السلطة سلميا وغيرها، وتحقيق حاجات الناس في المعاش والاجتماع. مع ضرورة تطهير المنظومة الإسلامية المتكاملة الصالحة لقيادة البشرية جميعها، وليس المنطقة العربية وعربها؛ فهو دين العالمين، ولجميع الناس على مر المكان والزمان، تطهير هذا الدين من كل الحلوليات والطبقات اللادينية والعنصرية والغيبية غير الصحيحة والمرجئة، والتي كان مرجعها انحراف الناس وقادتهم وعلمائهم عن المنهج القويم في فترات الضعف والفساد في تاريخ الممارسة الإسلامية.
2- على النظم التقليدية والأحزاب والتجمعات سواء في علمانيتها الجزئية أو من ذهب منهم إلى حد الإنكار( النظري والممارسي) لدور وأهمية وحقيقة الدين في حياة مجتمعاتنا، أن المنطقة العربية هي إسلامية ، وتراثها وثقافتها إسلامية. وليس الدين كما يتصورون شكلا وطقسا فارغا من المضامين أو مجرد محرمات أو ممنوعات، بل هو دين حق وعدل وحرية وكرامة وإنسانية، وهو على العموم دين حياة لكل المؤمنين من الناس. وانه لا علاقة لتجربتنا الدينية بسيئ التجربة الحاصلة فيما مضى في أوروبا الملك والكنيسة المتحكمة في ذلك الوقت بمصائر الناس وأحوالهم.

أرى أن التطبيقات الإسلامية السياسية والاجتماعية غير الصحيحة للإسلام وفهمه المغلوط من طرف دعاته والقائمين عليه، وكذلك موقف الذين يعادونه من منطلق تصورهم على انه دين محصور في الطقسية والشعائرية والمحرمات والممنوعات، هو سبب عدم توافر هذه الشراكة الجامعة على مستوى كل وطن وقطر عربي من المحيط إلى الخليج.
وكان أولى دائما وباستمرار النظر والالتفات إلى منظومة القيم والثقافة والفكر في هذا الدين العظيم، لأجل التأسيس لقاعدة إنسانية تتخلص من الفقر والجوع والمرض والحرمان والاحتلال والتبعية للاستعمار مرتكب الجرائم الفظيعة بحق الإنسانية وناهب ثرواتها ومقدراتها.
هذه هي مقاصد الإسلام الحنيف، وجوهر الأديان عموما منذ أول رسالة سماوية وحتى آخر تشريع خاتم في تاريخ الإنسانية كلها.



#عماد_صلاح_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسطين: في منطق الحق والواجب
- غزة تنتحر لأجل عموم النضال الفلسطيني
- غياب الموجه نحو تقرير المصير
- العالم العربي: لماذا لا يحسن حكامه حتى خداع شعوبهم؟
- غزة في خطر
- إجرائية في ظلال أوسلو
- الحلولية الجزئية
- هل هي حتمية الصراعات الدموية في المجتمعات المتخلفة؟
- المصالحة الفلسطينية المتعثرة
- كلية الحق الفلسطيني
- في العام ال67 للتطهير العرقي في فلسطين
- الانتخابات والاحتلال
- الإسلاميون والانتخابات
- الاستهلاكية تحت الاحتلال ستؤدي إلى الانفجار
- إلى متى معاناة اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات
- فلسطين في زمن الانكفاء
- لماذا الوحدة الوطنية الفلسطينية ؟
- كامب ديفيد وأوسلو والحرب على الشعب الفلسطيني
- حقيقة المواجهة مع المشروع الصهيوني
- الافراط في التركيز على شكل القانون الدولي


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عماد صلاح الدين - أوجه الشبه والخلاف في المسألتين الفلسطينية والعربية