أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - مسعود محمد - اكراد ايران ... نحن للتغيير ولاسقاط ملالي طهران















المزيد.....

اكراد ايران ... نحن للتغيير ولاسقاط ملالي طهران


مسعود محمد

الحوار المتمدن-العدد: 4822 - 2015 / 5 / 30 - 21:01
المحور: مقابلات و حوارات
    


مهاباد 2015 ليست المواجهة الاولى فيما بين الكرد والفرس فأولى المواجهات الفاصلة الحقيقية كانت في معركة قلعة دمدم - التي يسميها الأكراد ملحمة دمدم- وتعتبر من أهم المعارك التاريخية الموثقة عند الأكراد. وقعت المعركة عام 1609 بين الأكراد الذين كانوا يقطنون المنطقة الواقعة قرب بحيرة أرومية بقيادة الأمير خان لبزيرين (أو ذو الكف الذهبي)، والصفويين بقيادة حاتم بيك، وذلك إثر قيام لبزيرين بترميم وتطوير قلعة دمدم، مما اعتبره الصفويون خطرا على نفوذهم في المنطقة، فأرسلوا جيشا حاصر القلعة عام 1609 حيث انتهى الحصار بهزيمة الأكراد في صيف العام التالي.
مهاباد بداية تبلور الحلم الكردي، ذلك الشعب الذي يعتبر من اقدم شعوب المنطقة والتي قطن فيها من القرن السادس عشر، وأعلن الأكراد فيها عن ولادة جمهوريتهم الاولى مدعومين من الاتحاد السوڤ-;-ياتي حينها "جمهورية مهاباد الشعبية الديمقراطية" بواسطة زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني في إيران قاضي محمد في 22 يناير/كانون الثاني عام 1946 وكانت عاصمت الجمهورية مهاباد, وشملت مساحتها 30% من المساحة الإجمالية لكردستان الشرقية. لكنها انهارت على اثر تسويات فيما بين الشاه وستالين، فتخلى السوڤ-;-يات عن الجمهورية الفتية وتركوها تواجه مصيرها لوحدها بعد نحو عشرة أشهر.
يوم 2من كانون الثاني عام 1946 عُقد اجتماع كبير مؤلف من اكثر من عشرين الف شخص، حيث اعلنوا بالاجماع تأسيس جمهورية ديمقراطية في جزء من كوردستان برئاسة قاضي محمد، تهدف الى تأمين مستقبل زاهر للشعب الكوردي الذي منذ القدم ينتظر يوما كهذا.. وقد جرت تلك المراسيم في ساحة جوار جرا.

صعد قاضي محمد الى مكان عال حيث أُعد لهذا الكرنفال على مرأى من الناس، مستقطبا بالورود وراية كوردستان وصور رئيس الجمورية، اذ القى كلمة قال فيها: (اليوم استطاع الشعب الكوردي ان يؤسس جمهورية " من داخله ذاته، لكي يعيش كشعب مستقل في ارضه بحرية.

لقد تفتحت افئدة السامعين بكلماته الرنانة، بعد ذلك اعلن السيد محمد حسين سيفي القاضي الذي وقف بجانب القاضي محمد بزيّ سيادي (جنرالي)، انه سيكون قاضي محمد رئيسا للجمهورية وذلك نابع من رضا الناس بجميع شرائحه. ومن ثم شكر رئيس الجمهورية الحاضرين لاستعدادهم وحضورهم وكذلك انتخابهم اياه كرئيس الجمهورية ولا شك ان ذلك يدل على ثقة الناس بقاضي محمد وهم واثقون من انه سيكون موقع الثقة والامانة. بعدها قام الطلاب باستعراض جميل ومن ثم انتهى الحفل.

بعد عملية انتخاب قاضي محمد رئيسا للجمهورية، شرع بمشاوره اعضاء العصبة الديمقراطية والوطنيين الاخرين لتشكيل الوزارات، وتم تشكيلها يوم 11/2/ 1946بالشكل الاتي:

1-الحاج بابه شيخ 2-محمد حسين سيف 3-مناف كريمي 4-محمد امين معيني 5-عبدالرحمان اليخاني زاده 6-محمد ايوبيان 7-محمود ولي زاده 8-خليل خوسروي 9-احمد الاهي 10-ملا حسين مجدي 11-مصطفى داودي 12-صديقي حيدري 13-اسماعيل خاني 14-كريم احمدي

رئيس الوزراء وكيل وزير الدفاع وكيل وزير التربية والعلوم (التعليم) وزير الداخلية وزير الخارجية وزير الصحة وزير الزراعة وزير العمل وزير الاقتصاد وزير العدل وزير التجارة وزير الارشاد وزير الري (الطرق) وزير المواصلات

كما هو سائد في جميع الدول، ينبغي للقائد او الرئيس الجديد، ان يؤدي اليمين القانوني لهذا الغرض امر قاضي محمد بحضور اعضاء الهيئة القيادية للعصبة الديمقراطية والوزراء لمراسيم اليمين الدستوري فامسك وزير العدل السيد ملا حسين مجيد راية كوردستان بيده، فسبقهم حتى ولجوا غرفة القاضي محمد، فقام قاضي محمد وقام الوزراء معه، فأدى قاضي محمد هذا القسم: (اقسم بالله وبالقران الكريم، وبالوطن وبكرامة شعب كوردستان ورايته التي نفتخر بها، ان اخدم واسعى الى آخر نفس حياتي، من اجل تحرير هذا الشعب و اعلاه هذه الراية، كما افتخر بكوني اتسنم منصب رئاسة الجمهورية ووحدة الكورد مع اذربيجان واعمل ما بوسعي من اجل بقاء هذا الهدف المنشود).

لا شك في أن حلم قيام الدولة الكردية لايزال يداعب عقول الشعب الكردي عامة، وفي الوقت نفسه يغري عقول وقلوب زعمائهم في مختلف البلاد التي يعيشون فيها . فهل يستطيع هؤلاء الزعماء لملمة شتات الأكراد، وجمع ما انفرط من عقدهم، بفعل السنين؟ في المقابل هناك هواجس مخيفة لدى الدول التي يعيش فيها الأكراد من انفراط عقدها، وتشتت نظامها، وتفتت بنيانها، إذا ما نجح الأكراد في تحقيق حلمهم بقيام دولة كردية موحدة؛ فهذا الحلم إن تحقق؛ فإنه سيكون إيذاناً بتصحيح الخطأ التاريخي الذي تأتى عن اتفاقيتي سايكس بيكو ولوزان، وقد أكد لي هذا مسؤول العلاقات الخارجية في حزب كومله الكردستاني الايراني سوران بالاني " ان الدولة الكردية ليست حلماً بل هي حق وواقع لم يحن أوانه بعد بسبب الجغرافيا الكردية المعقدة والتي فرضت عليهم بالقبول بحلول مرحلية، كالفيدرالية في العراق، الا ان ذلك لا يسقط ولو بمرور الوقت حق الكرد بدولتهم القومية على كافة جغرافيا كردستان بكل أجزائها في ايران، والعراق، وتركيا، وسوريا".

السيد خالد عزيزي سكرتير الحزب الديمقراطي الكردستاني الايراني قال لي " مهاباد 1946 كانت البداية الا انها لم تكن نهاية الحلم فها هي في العام 2015 تجدد الحلم الكردستاني وتنتفض رفضاً لمس كرامة وشرف الشهيدة فريناز خسرواني"، وعن مدى استعداد الكرد للقتال من جديد في كردستان قال لي " ان قرار التحول من الكفاح المسلح الى العمل الديمقراطي ليس قرار مقدس وسيتم كسره بأي لحظة تقتضي الظروف العودة للعمل المسلح ... وابلغني انه هناك مشاورات واسعة بين الاقليات الايرانية التي تشكل 40 % من الشعوب الايرانية الى جانب الاكثرية الفارسية الرافضة لدكتاتورية ولاية الفقيه للبحث في كيفية تطوير حالة الغليان داخل مهاباد ومناطق اهواز وبلوشستان ... اكراد ايران قوة سياسية وعسكرية جاهزة لقيادة التغيير في ايران ... والبشمركه الكردستاني الايراني لن يكون اقل بأسا من بشمركة كردستان العراق وبشمركه روج آفا وكوباني وهي لن تكون اول مرة نقاتل فيها، فنحن والأحزاب الكردية الحليفة في كردستان ايران لدينا بشمركتنا جاهزين لتلبية نداء شعبنا الكردستاني باي وقت تقتضي فيه الظروف التحول للعمل العسكري".

السيد عبدالله مهتدي سكرتير حزب كومله الكردستاني الايراني المعارض قال لي " خرجت الجماهير الكردية في عدد من المدن في شرقي الكردستانية للتعبير عن غضبهم لما تعرضت له الفتاة الكردية “فريناز خوسروي” من اعتداء من قبل أحد عناصر السلطة الإيرانية مما أدى إلى استشهادها وهي تحاول الدفاع عن كرامتها وشرفها فتحولت الجريمة إلى قضية رأيٍ عام على المستوى القومي الكردي واصبحت الشهيدة “فريناز” رمزاً للمرأة الكردية وتعبيراً عن حال الاضطهاد المستمر الذي يتعرض له شعبنا الكردي في إيران ما رسخ ظروف الاحتقان القومي الذي اشعلت شرارته الشهيدة “فريناز” برفضها الرضوخ والاستسلام لمحاولة استلاب إرادتها وكرامتها.

هذه التظاهرات لم تكن ضد الفساد الاخلاقي فقط ، و انما كانت ضد الفساد المالي لمسؤلي النظام الايراني ، حيث أن أهالي مهاباد يعلمون يقينا أن ذلك الفندق هو نتاج سرقة أموال الشعب بالتعاون مع رجال النظام ، في هكذا أجواء و هكذا فضاء فاسد سعى شخص بإسم ((مرتضى هاشمى وند)) من رجال النظام بالتعاون مع صاحب الفندق ((نادر مولودى)) الى الاعتداء الجنسي على المواطنة ((فريناز خوسرواني)) التى تعمل كموظفة في الفندق المذكور و هي تنتمى الى عائلة خوسروانى المحترمة. هذه المواطنة أبت أن تسلم نفسها للمسؤول الفاسد الذي حاول إغتصابها بالقوة و نتيجة لذلك سقطت من الطابق الرابع من الفندق و توفيت. و الدلائل الأولية تشير الى ان المواطنة ارسلت رسائل قصيرة من جوالها تطلب المساعدة و كذلك أظهرت هذه الدلائل وجود آثار ضرب على جسدها مما يدل على انها قاومت محاولة إغتصابها قبل ات ترمي نفسها أخيرا. نحن في حزب كومله الكردستاني، إذ نواسي أهالي الضحية ، نعلن عن تضامننا مع أهالي مهاباد الصامدين و نطلب من اهالي كل المدن الكردستانية الاستمرار بالخروج بتظاهرات إدانة لهذا الفعل الشنيع، الذي اقدم عليه رجال النظام. وعلى القوى الايرانية المعارضة التكاتف لتطوير تلك الحركة، و يجب ان يتيقين النظام ان اعداماته و فساده الاخلاقي و المالي و اعتداءاته على اهالي كردستان لن يبقى بدون رد".

حول كيفية تطوير تلك الحركة شيخ المناضلين الكرد الايرانيين السيد عبدالله حسن زاده قال لي " ما أريده‌ و أتمناه‌ من الکرد في إيران و سائر أقسام کردستان و في کل مکان من هذا العالم ليس إلا التعاطف و التعاضد فيمابينهم و الإعتماد علي قواهم الذاتية في نضالاتهم التحررية، حيث إنني أعتقد بأن کل الإعتبارات الأخري –إن وجدت- ليست إلا عاملا جانبيا مساعدا لقدراتنا الذاتية. و لا أقصد بهذا نهائيا التقليل من شأن مساعدة الخيرين لنا في هذه‌ المسيرة النضالية الطويلة. هذه ليست المرة الأولى التي يتعامل فيها النظام الإيراني بهذه السفاقة مع الشعب الكردي، وقد بدأ يتعامل بهذا الأسلوب عندما رفض الإمام الخميني عند إنتصار الثورة بأن يكون للأكراد ممثلاَ لدى كتابة الدستور وبذلك ألغى أكراد إيران من المساهمة في كتابة الدستور، الدستور الايراني في مادتيه 15 و 19 يعطي الاقليات الايرانية الحق بالتحدث بلغتها وإصدار جرائدها بلغتها الأم وممارسة كافة حقوقها الثقافية الا ان ذلك كله ممنوع على أكراد ايران.

إنّ أكراد إيران منذ أحداث كوباني وقبلها يضغطون على القيادات والأحزاب الكردية الفاعلة وخاصة حزبي الديمقراطي الكردستاني ايران والذي أغتيل أمينه العام عبد الرحمن قاسملو وهو يفاوض من أجل الحقوق الكردية كما اغتيل الأمين العام الذي تلاه صادق د.شرف كندي على يد مجموعة ارسلها حزب الله في لبنان اثناء تواجده في ألمانيا لحضور سلسلة من الاجتماعات بإشراف وزير الاستخبارات علي فلاحيان، وهو يدافع عن الحقوق.

لا يزال أكراد إيران إلى الآن يحلمون بأن يبنوا حقوقهم القومية والسياسية ضمن فيدرالية الشعوب الايرانية أسوة بإخوتهم في العراق. المحاولة الخجولة الوحيدة لانصاف كرد ايران اتت من الرئيس الاصلاحي السيد محمد خاتمي ففي العام 1997 بعد وصول محمد خاتمي للحكم قام بتنصيب أول محافظ كردي لمحافظة كردستان وهو عبد الله رمضان ‌زاده، كما قام بتعيين بعض الأكراد في مناصب حكومية، وتم تشكيل حزب الإصلاح الكردي ومنظمة الدفاع عن حقوق الأكراد برئاسة محمد صادق كابودواند عام 2005. بعد ذلك اصبح حتى الإصلاحيين الممثلين بروحاني في الحكم حالياً غير قادرين على ترجمة طروحاتهم، وكنت أتوقع على اثر احداث مهاباد مواقف أکثر فعالية و مساندة من جميع أطياف المعارضة الايرانية، حيث إکتفي معظمهم بنقل الحادث کخبر ساذج إن لم تتخذ موضع السکوت والتفرج والمرور مرور الکرام على الحادث!."

عن دور الغرب في التغيير في ايران يقول السيد عبدالله حسن زاده " ان الغرب يراعي بالدرجة الاولى مصالحه، والتغيير في ايران ليس على اجندة الغرب والهم الأساسي لدى اوباما اليوم تسجيل انجازه الوحيد وهو اتفاقه النووي مع ايران، هناك حالة عدم رضى عامة في المنطقة من السياسة الاميركية وعاصفة الحزم السعودية ضد اليمن هي افضل تعبير عن ذلك الرفض".

عن علاقات المعارضة الايرانية عامة والكردية خاصة مع الدول العربية قال لي السيد عبدالله مهتدي " سعينا بكل صدق الى فتح علاقات تحالفية مع القوى العربية الرافضة لسياسات ايران التوسعية الامبراطورية في المنطقة الا ان تلك القوى لم تتجاوب معنا، نحن نسعى ونريد إقامة علاقات خاصة مع الدول العربية وعلى راس تلك الدول الدول الخليجية، نحن ننظر الى التغيير الذي حصل في السعودية بايجابية، فالرد على التدخلات الايرانية في لبنان وسوريا والبحرين واليمن، كان بعاصفة حزمٍ وضعت حد للتفرد الايراني بالمنطقة".



منذ استحواذ النظام الايراني الحالي على مقاليد السلطة في البلاد تحولت مدن كردستان إيران إلى ما يشبه المعسكرات، والسلطات الإيرانية تمارس القهر والاستبداد في حق أكراد إيران، ولا شك ان هذه الممارسات ستتسبب بثورات شعبية سيصعب السيطرة عليها من قبل ملالي ايران.
لم يكن تصرف فريناز خسرواني الشابة الكردية بتفضيلها الانتحار على الرضوخ للاغتصاب أمراً خارج سياق الموروث الكردي بل متناغماً مع قاعدة الرصاصة الأخيرة التي تحتفظ بها المقاتلات الكرديات لأنفسهن في المعارك، رصاصة الخلاص من ذُل الأسر.
إذاً هو قرار بالخلاص أخذته عن الفتاة فريناز خسرواني عن كل الحركة الكردستانية الايرانية.



#مسعود_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شيخ المناضلين الاكراد الإيرانيين عبدالله حسن زاده ما حصل في ...
- عبدالله اسكندر ... وداعاً
- لماذا تفاوض اميركا الاسد وايران
- الارهاب الديني قمة الدكتاتورية
- شهدائنا يشهدون على حواركم
- مقابله مع سكرتير عام حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا ( ...
- داعش نتاج واقعنا ... العودة للعقل والاجتهاد
- مقابلة مع مارسيل مشعل تمو بالذكرى الثالثة لاغتيال والده ... ...
- الدولة الإسلامية ما بين السنة والشيعة ... سبب الخلاف والانشق ...
- اكراد سوريا بين مطرقة داعش وسندان الخلافات الداخلية
- ماذا لو سقطت كوباني
- السيد المشاكس
- فاروق مردم بيك يتحدث عن الثورة السورية وفلسطين وعلاقته بسمير ...
- وامعصوماه أدرك نينوى ... طرد المسيحيين ليس بإسلام
- حيفا وما بعد حيفا ... اين وعدك يا سيد حسن غزه تناديك
- ظهور الخليفه الداعشي إخراج متقن ... رسائل ودلالات
- سمير قصير ... الربيع بوجه خريف البطريرك
- وسام فايز ساره ... حكايته مع السلمية ... وسبب قتله
- مقابلة خاصة مع المعارض السوري الكردي عبد الحميد الحاج درويش
- نصرالله اكتشف انه أسد في الشام وذئب في الحولة ولبنان


المزيد.....




- كم بلغت قيمة دخل بايدن وزوجته في 2023؟
- هل تستطيع الصين أن تلعب دورا في تجنب حرب شاملة بالشرق الأوسط ...
- -تفجير عبوات بلواء غولاني واستهداف جنود ومواقع-..-حزب الله- ...
- القوات المسلحة الإيرانية تحذر بعض الحكومات وإسرائيل: إذا قام ...
- رئيس الحكومة العراقية يدعو من واشنطن إلى ضبط النفس في الشرق ...
- ?? مباشر: إسرائيل تتعهد بالرد على الهجوم الإيراني غير المسبو ...
- بحسب مذكرة مسرّبة.. نيويورك تايمز تقيّد صحفييها بشأن تغطية ا ...
- سلاح الجو الأردني يكثف طلعاته منذ قصف إيران لإسرائيل
- في ذكرى غرقها.. معلومات مثيرة عن -تيتانيك-
- بتشريعين منفصلين.. مباحثات أميركية لمساعدة أوكرانيا وإسرائيل ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - مسعود محمد - اكراد ايران ... نحن للتغيير ولاسقاط ملالي طهران