أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بابلو سعيدة - الخدمة الإلزامية والحقيبة الوزارية - 11 - قصة فصيرة














المزيد.....

الخدمة الإلزامية والحقيبة الوزارية - 11 - قصة فصيرة


بابلو سعيدة

الحوار المتمدن-العدد: 4822 - 2015 / 5 / 30 - 10:51
المحور: الادب والفن
    


الخدمة الإلزامية والحقيبة الوزارية " 11 "
متعب شنان شاب طموح. وقد علا نجمه بعد حصوله على الشهادة الثانويّة . وأصبح الطريق إلى تحقيق آماله وتمنّياته ممهداً وقريب المنال ، حيث انتسب إلى الجامعة. وقد جاء إلى العاصمة في الستينات من القرن 20 حاملاً معه ورقة انتساب إلى حزبٍ حاكم لديه منطلقات معرفية. وبسبب نشاطه الحيوي المتميّز والمتوقّد أنتخب رئيساً لمنظمة اتحاد الطلبة . وعندما تخرّج من الجامعة استُدعي إلى الخدمة الإلزامية كبقيّة رفاقه المتخرجين لتأدية واجبهم الوطني . وكان يفضّل الخدمة الطلابيّة على الخدمة الإلزاميّة. وقد فوجئ بتعيينه وزيراً لصدّ هجمات المعتدين . وسأل نفسه هل انا في حلم أم في يقظة؟؟ . وعندما تأكّد له أنّه في يقظة سرعان ما رفض توزّره في البداية .... وأخيراً قبل حقيبة الوزارة مكرهاً ، لكنّه فرِح في النهايةً من أعماقه عندما أدّت الحقيبة الوزارية إلى إعفائه بشكلٍ تِلقائيّ من تأدية خدمته... الإلزاميّة .





#بابلو_سعيدة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عدنان وآلة النّصب -12 - قصة قصيرة
- ليلى وسرحان- 13 - قصة قصيرة
- بيت عانا . قصّة قصيرة
- بيت عانا . قصة قصيرة
- بائعة ... الابتسامات - 15 - قصة قصيرة
- قصّة قصيرةمأساة الرّفاق الثلاثة -4 -
- خلدون والحاكم الفرنسي - 5 - قصة فصيرة
- خلدون والحاكم الفرنسي - 5 - قصة قصيرة
- سبارتاكوس
- الهترلية
- الهتْرليّة - 6 -
- الميكافيلية والأمير - 8 -
- ليوناردو دافنتشي
- المليون قتيل
- خيارات قسريّة . جمهورية المبدعات
- الأمّ المثال . جمهورية المبدعات
- د . أماني الطويل . جمهورية المبدعات
- جمهورية المبدعات . الإعلامية كوثر البشلاوي .
- حمهورية المبدعات . الاستاذة تهاني الجبالي المصرية
- جمهورية النبدعات . جوليا بطرس


المزيد.....




- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بابلو سعيدة - الخدمة الإلزامية والحقيبة الوزارية - 11 - قصة فصيرة