أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مهدي بندق - عن أضاليل الرأسمالية وتعثر الاشتراكية















المزيد.....

عن أضاليل الرأسمالية وتعثر الاشتراكية


مهدي بندق

الحوار المتمدن-العدد: 4822 - 2015 / 5 / 30 - 10:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




للفيلسوف جان بول سارتر مقولة مفادها أن الماركسية ستظل فلسفة العصر ما بقي النزاع بين رأس المال والعمل المأجور قائما بدون حل .
وهنا قد يُطرح سؤال : هل يمكن للمجتمع الاستغناء عن الطبقة العاملة بمعناها الأوسع من مجرد البروليتاريا ؟
الجواب قطعا لا وإلا فمن سوف ينتج السلع والماكينات والآلات الضرورية لاستمرار الحياة ؟
بالمقابل هل يمكن استبعاد الرأسماليين بالكامل ويستمر الإنتاج ؟ الإجابة : نعم يمكن ، وقد حدث هذا فعلا في الاتحاد السوفييتي السابق ودول أوربا الشرقية والصين وكوبا في القرن الماضي حيث تم استبعاد كل الرأسماليين – كرأسماليين وليس كبشر – وحلت الدولة محلهم كرأسمالي وحيد ، هي دون غيرها من تحصل على فائض القيمة الاجتماعي . ولما كانت الدولة شخصية اعتبارية وليست شخصاً طبيعيا فيصبح من المنطقي أن تقوم الدولة بتوزيع هذا الفائض على المنتجين في هيئة أجور أعلى وخدمات صحية وتعليمية وترفيهية أرقى . هكذا انتعشت اقتصاديات تلك البلدان بما لا يقاس عما كانت عليه قبل تأميم وسائل الإنتاج التي كانت مملوكة للرأسماليين ثمة . صحيح أن تلك التأميمات جرت بطرق عنيفة ، ولكن ذلك حدث نتيجة لمقاومة الرأسماليين الشرسة والتي أوصلت البلاد إلى حد الحروب الأهلية . والأصح طبعا أن تظل الديمقراطية هي الوسيلة الأنجع نظرياً وتطبيقياً .
في هذا السياق قد يعِّنُ للبعض أن يسأل : لماذا إذن سقطت الاشتراكية في الاتحاد السوفييتي كمثال واضح ؟ الإجابة قاطعةً إن الاشتراكية ذاتها لم تقم هناك لكي تسقط ، كل ما شُيد ثمة هو دولة شمولية بلا رأسماليين تحت مسمى مغلوط ، وسوف نعالج هذا الأمر تفصيلا في فقرة قادمة . أما حاليا فنركز على الجانب النظري لفكرة الاشتراكية والسبل المتاحة لتحقيقها .
لنفرض أن بلدا ما به 10 مليون ناخب ، منهم مليون رأسمالي يقابلهم 9 مليون عامل وأجير من سائر المهن ، ولنفرض أن جميع هؤلاء واعون بمصالحهم وأنهم منتسبون فعليا لطبقاتهم . ولنفرض ثالثاً أن انتخابات نزيهة أجريت فالنتيجة المحتومة أن يأتي برلمان به 10% ممثلون للرأسمالية ( صناعية – زراعية – عقارية – تجارية ...الخ ) يقابلهم 90% ممثلون للطبقات الكادحة . فماذا يمنع هذه الأغلبية الكاسحة من تأميم ممتلكات الرأسماليين مع تعويضهم عن هذه الممتلكات التعويض العادل بسعر إقفال البورصة ؟ أليست هذه هي الديمقراطية التي تعني حكم الأغلبية ؟
بيد أن هذا لا يحدث على أرض الواقع .. لماذا ؟ السبب عائد إلى المقاومة الوحشية التي يبديها الرأسماليون تجاه تطبيق الديمقراطية على هذا النحو . وذلك مرجعه تكوين عقلية ونفسية الرأسمالي الابن الشرعي للإقطاعي ، وحفيد مالك العبيد القديم . وجميعهم لا يمكنهم للعيش إلا عبر استعباد واستغلال الآخرين . ولكن دعنا نركز على الرأسمالي في هذا المقام بحسبانه الوريث الأخير للإقطاعيين وأسياد العبيد فهو مناط الدرس ، ومشكلة العصر .

في تحليل نفسية الرأسمالي
تقوم الطبقة البورجوازية – بأيديولوجيتها المؤسسة على فلسفة الرأسمالية - بتضليل الوعي الاجتماعي من المنبع ، لإقناع المنهوبين بأن هذا هو قدرهم وأن المطالبين بالتأميمات شيوعيون ملحدون مآلهم جهنم ، فوجب على العمال "الصالحين " عدم الإنصات إلهم فالقناعة كنز لا يفنى ! كما أن الفقر هو مسئولية الفرد وليس المجتمع بدليل أن فلانا من الفقراء تمكن من الفرار من الفقر وصار يمتلك سيارة مثلا أو بيتا ، إذن فليفعل باقي الفقراء مثله إن استطاعوا ولن يعارضهم أحد ....الى آخر هذه الأفكار التي تروج لها مناهج التعليم الصادرة عن مؤسسات الدولة ( الرأسمالية ) ووسائل الإعلام المملوكة لتلك الطبقة ( الرأسمالية ) فضلا عن توظيف الأعمال الدرامية لأجل هذا الغرض، إضافة إلى ترويج الكتب والدراسات والمقالات الداعمة لهذ الفكر. ولهذا فإن عقلية ونفسية الرأسمالي لاغرو أن تكون مصطبغة بتلك الألاعيب والتخرصات والأكاذيب وإلا لكان الفشل نصيبه في مهمته التي اختارها لنفسه .
- كذلك يقوم الرأسماليون برشوة الزعامات العمالية لضمان انحيازهم للفكر الرأسمالي والتحريض ضد الاشتراكية باعتبارها دعوة للكسل وطريقاً معبداً للمساواة في الفقر .
- ويرحب الرأسمالي بتقديم الصدقات للفقراء خاصة وقت الانتخابات ليضمن تأييدهم له ، كما يوافق على شراء الأصوات الانتخابية ولو انفق فيها ملايين الجنيهات ، وحجته أنه يشجع العامة على اختيار " الأصلح " لتمثيلهم في المجال النيابية والشعبية .
- كما يحرص الرأسماليون على التواطؤ مع أجهزة الأمن لعملية تزوير الانتخابات مقابل ضمان المكاسب الطبقية الراسخة عند قيادات تلك الأجهزة .
هذه الفظائع تقوم بها الرأسمالية بدم بارد ، ولو لم تفعل لأدركها الذبول وصارت في ذمة التاريخ . وربما كان هذا الفهم هو ما جعل نجيب محفوظ يقول لي تعليقا على حواري العاصف مع المرحوم ثروت أباظة : أنت صح يا بندق ، والتاريخ في صفك .
والآن دعنا نتعرف على العناصر والسمات الواجب توافرها لدى الشخص الرأسمالي :
1- لابد له ابتداء من أن يحتاز " الطفاشة " والتي تتمثل في " المال " Money الذي ما يلبث حتى يتحول عبر مشروعه إلى رأسمال Capital يقسّمه إلى قسمين : ( أ ) رأسمال ثابت : الأرض والمبنى والماكينات والمواد الخام ، وهذه كلها لا تنتج في حد ذاتها أية قيمة مضافة ، فالأرض لا تكبر من تلقاء نفسها ، والماكينات لا تلد ماكينات أطفالاً ، والمواد الخام تظل كما هي دون زيادة (ب) رأسمال متغير هو الأجور التي تدفع لصنف من البشر شريطة ألا يكونوا ملّاكا لوسائل إنتاج تخصهم ، وهؤلاء يسمون عمالا ، وهم وحدهم سيكونون المصدر الرئيسي لإيجاد القيمة المضافة، ويقر علم الاقتصاد السياسي بأن هؤلاء بطبيعة الحال لا يتقاضون أجورا تكافؤ عملهم ، وإلا فمن أين تأتي أرباح أصحاب المشروع ؟
2- ينبغي على الرأسمالي – إذا أراد النجاح في مسعاه – أن يضم إليه جيشا من الإعلاميين والبيروقراطيين ومحترفي الوعظ الديني علاوة على أجهزة القمع – ليقوموا بطمس الوعي الطبقي لدى العمال ، مقابل الإغداق عليهم من فائض القيمة الاجتماعي الموجود في حيازة دولة الرأسماليين
3- على الرأسمالي أن يكون أنانياً كامل الأوصاف لا يعنيه غير جني الأرباح من عرق المنتجين بذريعة أن النظام الرأسمالي نظام يسير حيث تسير الطبيعة ، وعبثا تحاول تفنيد حجته بالقول إن النظام الرأسمالي وُلد في ظروف تاريخية معينة ، وأنه مثل كل مولود لابد له يوما – حين تكتمل دورة حياته -أن يموت . عبثا تحاول إقناعه فمصلحته الآنية تعميه عن حقائق التاريخ واحتمالات المستقبل يوم تنجح الأغلبية الساحقة – عبر الديمقراطية أو بالثورة – في إجباره على أن يأكل من عرقه هو لا من عرق الآخرين .
تلك هي ملامح وعناصر نفسية الرأسمالي التقليدي ، ويبقى القول المخادع بأن الاقتصاد العالمي المعاصر لم يعد يعتمد على البروليتاريا بل على العمال المنتجين للمعرفة ( الكوجنيتاريا ) زاعما أن أحدا لا يستولي على فائض قيمة من هؤلاء ، وهذه فرية يكفي لدحضها – من ناحية - بالإشارة إلى أن إنتاج المعرفة يعتمد على البروليتاريا الموكل إليهم إنتاج الآلات والماكينات ( الحواسيب ومشتملات الصناعة الملازمة لها ) ومن ناحية أخرى بالتنويه إلى حقيقة أن التوسع في الإنتاج المعرفي كفيل بازدياد الوعي عند الطبقة العاملة سواء كانت تقليدية أو من أصحاب الياقات البيضاء ، وهو ما سيعجل بإزالة الرأسماليين من المشهد الإنتاجي من خلال البرلمانات والوسائط الديمقراطية والتي سيعجز الرأسماليون عن تزييفها بفضل تنامي الوعي لدى الطبقة العاملة الجديدة.

رأسمالية الدولة غير الإشتراكية في الإتحاد السوفييتي السابق
دخلت روسيا القرنَ العشرين كدولة فلاحية إقطاعية ، ورغم إلغاء الرق عام1861 وتصنيع بعض المناطق في بتروجراد وموسكو ، فإن النظام الإمبراطوري ذاته كان سبباً هيكلياً في إفشال تحديثها ، وهكذا استمرت هبات الفلاحين البائسين تتوالى حتى نشوب الحرب العالمية الأولى حيث منيت الإمبراطورية الروسية بالهزائم المروعة على كافة الجبهات . عندئذ تجمعت عام 1917 سحب الثوار لتمطر ثورتين لا ثورة واحدة ، أولاهما أثمرت في فبراير حكومة بورجوازية بقيادة كيرنسكي ، لكن البلاشفة بقيادة لينين وتروتسكي أسرعوا بحشد العمال والفلاحين الفقراء والجنود الهاربين من الجبهة ليطيحوا بتلك الحكومة ، معلنين قيام الدولة "الاشتراكية" في أكتوبر من نفس العام !
فماذا كانت سمات تلك الدولة ؟ كان لينين عشية تلك الأحداث قد أصدر كتابه الشهير " الدولة والثورة " أوضح فيه أن دولة الاشتراكية – بجانب تأميم جميع الشركات والمؤسسات الرأسمالية وحظر نشاطها في المستقبل - إنما تقوم على عناصر ثلاثة
1 – إلغاء الشرطة والجيش بإحلال اللجان الشعبية محلهما
2 – إلغاء البيروقراطية بتسليم إدارة المصانع والمؤسسات الاقتصادية للعاملين فيها بنسبة 100% 3- عدم حصول أي موظف في الدولة على أجر يزيد على أجر عامل متوسط .
وهذا ما عارض تنفيذه زميله " كاوتسكي " بقوله إن الظروف الموضوعية غير ناضجة لتطبيق تلك الأفكار . فما كان من لينين إلا أن هاجمه بشراسة بالغة ، مصدرا ً كتاباً ضده بعنوان " الثورة البروليتارية والمرتد كاوتسكي " ومن ثم مضى لينين في تطبيق أفكاره هو في السنوات التالية لنجاح الثورة البلشفية . ولكنه ما لبث حتى استبان النتائج الكارثية التي نجمت عن تلك السياسة ، فقد هجر الفلاحون ( وهم بورجوازيو الطبع مؤمنون بالملكية الخاصة للأرض الزراعية ) العملَ في المزارع الجماعية ، ما أدى إلى تدهور الإنتاج الزراعي بشكل مخيف اقترب بالبلاد من حافة المجاعة . كما انتشرت الفوضى والمصادمات الدامية بين الجماهير، وتراجع النتاج الصناعي كيفاً وكماً جراء امتعاض المدراء والمهندسين من مساواتهم في الأجور بالعمال غير المهرة .
كان على لينين أن يودع أحلامه الخيالية في إقامة المجتمع غير الطبقي ( كان كاوتسكي محقاً إذن ؟! ) فما لبث حتى أصدر ما بات يسمى بسياسة النيب NEP [ اختصار New Economic Policy ] أي السياسة الاقتصادية الجديدة أعاد بموجبها الامتيازات المالية لكبار رجال الدولة وقادة الجيش والشرطة ، مضيفاً إليهم كوادر الحزب الشيوعي ( وهل يُحرم الطباخ من الوجبة ؟! ) بغرض الإسراع في عملية التنمية ، وهو بالضبط ما أفرز طبقة جديدة هي البورجوازية البيروقراطية ، طبقة راحت تحصل على قدر كبير من فائض قيمة العمل الاجتماعي ، وإن لم تتمتع بحق استثمار هذا الفائض في القطاع الخاص الذي كان قد تم إلغاؤه بحكم القانون .
ولأن المال Money يعد قوة رئيسية من قوى الإنتاج فقط حين يوضع على رأس عملية إنتاجية ، فلقد اصطدم ذلك المال الراكد ( تحت البلاطة ) بعلاقات إنتاج تأبى - بموجب قوانين الدولة آنذاك- أن تحوله إلى رأسمال Capital ، فكان على علاقات الإنتاج " المكبّلِة " تلك أن تتسع لتفسح المجال لقوة الإنتاج الكامنة Potential هذه أن تنمو . لكن عملية التحول تلك اقتضت سبعين عاماً لكي ُتنجز ، وهذا سر صعود " الجورباتشية " التي أرهصت بها انتقاداتُ خروشوف للنهج الستاليني / اللينيني في المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي الروسي .
فهل يجوز بعد هذا أن " يشمت " أحد بسقوط الاشتراكية وهي التي لم تقم أصلا ؟ إن تسمية الأشياء بأسمائها الحقيقية لا مشاحة يحثنا على وصف الدولة السوفيتية بوصف رأسمالية الدولة غير الاشتراكية ، حيث نضج النظام الرأسمالي ثمة بلا رأسماليين ، بالأحرى بفضل رأسمالي واحد هو الدولة ، ذلك الرأسمالي الذي لم يجد غضاضة – حين نضجت الظروف – أن يدعو أصحاب الأموال المكدسة لكي يتقدموا ويعلنوا عن أنفسهم كرأسماليين جدد .



#مهدي_بندق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلم والدين على خلفية النسبية والكوانتم
- الملحدون والمؤمنون وفلسفة النسبية والكوانتم - مصححاً
- الملحدون والمؤمنون وفلسفة النسبية والكوانتم
- عن الإلحاد والعلم وسيد القمني
- عن الإلحاد والحرية وما وراء العلم
- حرية الإلحاد محض عبودية
- قصتنا مع أثيوبيا عبر التاريخ
- أنطولوجيا القصيدة الشومانية
- إستدراج مصر للحرب في أفريقيا
- قصيدة : لإيلافكم رحلةَ الوجود والعدم
- موت سهيلة بين الدنيوي والمقدس
- يناير ويونيو .. ثوار ولا ثورة
- إسرائيل تستدرجنا للحرب في أفريقيا
- مغزى قطع رأس طه حسين
- جيش مصر يكبح جماح العثمانيين الجدد
- المهام العاجلة لمؤرخينا الجدد
- الإخوان مشكلة إستراتيجية لأمريكا
- هل تصبح مصر حصان طروادة لأمريكا ؟
- السلفية المصرية ولاهوت التحرير
- أمريكا تغرق فأين جبهة الإنقاذ ؟


المزيد.....




- الرد الإسرائيلي على إيران: غانتس وغالانت... من هم أعضاء مجلس ...
- بعد الأمطار الغزيرة في الإمارات.. وسيم يوسف يرد على -أهل الح ...
- لحظة الهجوم الإسرائيلي داخل إيران.. فيديو يظهر ما حدث قرب قا ...
- ما حجم الأضرار في قاعدة جوية بإيران استهدفها هجوم إسرائيلي م ...
- باحث إسرائيلي: تل أبيب حاولت شن هجوم كبير على إيران لكنها فش ...
- ستولتنبيرغ: دول الناتو وافقت على تزويد أوكرانيا بالمزيد من أ ...
- أوربان يحذر الاتحاد الأوروبي من لعب بالنار قد يقود أوروبا إل ...
- فضيحة صحية في بريطانيا: استخدام أطفال كـ-فئران تجارب- عبر تع ...
- ماذا نعرف عن منشأة نطنز النووية التي أكد مسؤولون إيرانيون سل ...
- المخابرات الأمريكية: أوكرانيا قد تخسر الحرب بحلول نهاية عام ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مهدي بندق - عن أضاليل الرأسمالية وتعثر الاشتراكية