أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - وليم نصار - نعم .. أحترم الصهيونية .. وأتعلم منها















المزيد.....

نعم .. أحترم الصهيونية .. وأتعلم منها


وليم نصار
مؤلف موسيقي ومغني سياسي

(William Nassar)


الحوار المتمدن-العدد: 4822 - 2015 / 5 / 30 - 07:45
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


بقلم د. وليم نصار**

__ إهداء بحب إلى الزميل العزيز قاسم محاجنة __

- 1 -
فرح الفلسطينيون والعرب قبل أسبوعين … بتطويب قديستين من فلسطين التاريخية …
علت الشعارات .. والتهليلات … والعصبيات القبلية .. والطائفية … والقومية .. إلخ …
تهافتت المنظمات الفلسطينية على إصدار بيانات تشيد بمكانة فلسطين في قلب الكرسي الرسولي …
ربما كعادتي … كنت الوحيد الذي لم يفرح لهذا التطويب … على الرغم من تعلقي بفلسطين شعبا وأرضا وتاريخا وحاضرا ومستقبلا … رغم كل المساويء والفساد والأخطاء والعمالة والخيانات الجمعية والفردية …

كتبت يومها إن هذا التطويب ليس إلا تطويبا سياسيا .. سيليه تنازلات سياسية وتاريخية ووطنية من قبل الفلسطينيين … واستلمت العديد من الرسائل تدين ما كتبت … وتتهمني بتهبيط العزائم حينا … وبقتل فرحة الفلسطينيين والمسيحيين العرب بشكل عام حينا آخر …

مرة جديدة أثبت أنني على حق … فاليوم صدر عن الكرسي الرسولي التصريحات التالية:

- عدم الاعتراف باسرائيل كدولة يهودية .. هو تصرف معادي للسامية …
- لم يصف قداسة البابا الرئيس الفلسطيني بملاك للسلام بل قال حرفيا “ أنه شبه ملاك للسلام” والترجمة غير دقيقة ولذا سأوردها كما جاءت في تصريح الكرسي الرسولي …
Francis said to backtrack on statements attributed to him to the effect that Abbas is a ‘bit an angel of peace’

ما قاله الكرسي الرسولي باللغة الايطالية للرئيس الفلسطيني وما أكده للصحافي البرتغالي إندريك سيميرمان في رسالة خطية كتبت بخط ويد قداسة البابا كان التالي: “ قلت للرئيس عباس .. أتمنى أن يكون في المستقبل ملاكا للسلام” …
أشير إلى أن الكرسي الرسولي اعتذر عن إساءة فهم ما قاله الحبر الأعظم .. وتأويله … وأسف إن كان قد تسبب في جرح مشاعر أي من اليهود …

أضاف الفاتيكان … أنه يتمنى عودة المفاوضات المباشرة من أجل السلام بين الفلسطينيين والاسرائيليين … وأن يتحلى الجانبين بالشجاعة في تقديم التنازلات …. وأن الحوار بين الأديان … هو حاجة ماسة في الحرب على الإرهاب …

ربما سيقول أحدهم … أن الصهيونية العالمية مارست ضغوطا على الفاتيكان … وهذا نفس منطق وذهنية اللهاث وراء نظرية المؤامرة … والتي جعلتنا عبيدا للهزائم منذ الاحتلال التركي لبلادنا قبل 600 عام … مرورا بالاحتلال البريطاني .. فاقامة دولة إسرائيل وتشريد الفلسطينيين … وهزيمة ال 67 .. ومسرحية النصر في ال 73 …. وحتى اللحظة …

إذا كانت الصهيونية العالمية … ولن أقول إسرائيل … قادرة على تغيير مواقف دول ومؤسسات دولية .. فالعيب ليس بها … وحلال عالشاطر …
------

- 2 -

يتداول أصدقائي من الامريكيين والكنديين على صفحات التواصل الاجتماعي … صورة لشاب لبناني من الجنوب .. مقيم في الولايات المتحدة … يدوس على العلم الأمريكي …
لم تكن هنالك مطالبات باعدامه .. أو سجنه .. أو حتى تغريمه …
لم يقوموا بشتمه .. أو إهانة موطنه الأصلي … ولم يطالبوا بتخوينه … أو سحب الكارت الأخضر منه .. أو إيقافه عن عمله …
لم يطالبوا حتى بايقاف المساعدات المالية التي يتلقاها من دائرة العاطلين عن العمل … حيث أنهم استطاعوا معرفته من خلال سيارته ورقم منزله الذي ظهر في الصورة …

كل ما فعلوه … هو نشر صورته .. والطلب من المواطنين بتجميع 100 ألف لايك للصورة …
هذا برأيهم عقاب معنوي كاف له …

طبعا .. اللوبي اليهودي في أمريكا الشمالية والولايات المتحدة .. فعل فعله واستطاعت الصورة الحصول على أكثر من مليون لايك …

كنت أنا الوحيد من أصول لبنانية وعربية .. وأصدقاء على عدد أصابع اليد الواحدة …. من شارك في وضع لايك على تلك الصورة … معتقدا .. ومعتقدين … أن من تبقى من أصدقائي العرب سيفهم لعبة اللوبي اليهودي … لكنهم كما هم دائما … الشعارات الجوفاء التي تبعد من نحن بأمس الحاجة لموقفهم إلى جانب قضايانا …

هل انتصر هذا الفعل الرديء القذر على الشيطان الأكبر والأصغر .. أم أنه دق شيطانا أوسط في أسفلنا؟؟

حيران ….
هل أحتقر الامبريالية الأمريكية والدعم الكندي اللامحدود للصهيونية .. أم أسجل إعجابي … وغضبي علىنا؟؟
--------

- 3 -

أ - رئيس الوزراء الاسرائيلي .. يرغب في التفاوض مع الفلسطينيين … على حدود المستوطنات في الضفة الغربية …
لم يتحرك أي مسؤول فلسطيني … بتصريح ولو مقتضب .. ليقول أن المشكلة ليست على مساحة المستوطنات … بل في المستوطنات نفسها …

ب - الفلسطينيون يريدون طرد إسرائيل من الفيفا ….
هاج الفلسطينيون وماجو … بكل أطيافهم وألوانهم السياسية … واحتفلوا بأطلاق التظاهرات والمسيرات المؤيدة لطرد إسرائيل من الفيفا … وفي نهاية السهرة … وبعد أن فرغت قنينة الجوني ووكر … نام المناضلون واستيقظوا على سحب مندوب فلسطين قرار طرد إسرائيل من الفيفا …

لماذا أيها الفلسطيني .. تتاجر بالدم .. ولم تتعلم عدم التلاعب بالعواطف والمشاعر …
لماذا أنت دائما … تتخذ قرارات مصيرية في الوقت الضائع … والزمن الخطأ؟

ج – في ولاية فينيكس الأمريكية … حيث الجامعة التي أعطي لتلاميذها دروسا أون لاين في علم الموسيقا الإثنية … Ethnomusicology … شهدت هذه الولاية تظاهرات من تجمعات إسلامية عربية وإفريقية و”فلسطينية” … تطالب بتطبيق الشريعة الاسلامية في الولاية ….
في جامعة كاليفورنيا … طالب الطلاب المسلمون واليساريون .. بمنع رفع الأعلام الأمريكية داخل الجامعة .. لأنها تسبب لهم قلقا نفسيا …
استجابت الجامعة لطلبهم …

د - في أوكلاهوما .. قام صاحب مطعم بوضع إعلان أمام مطعمه بأنه يقدم شرائح خنزير طازجة لزبائنه …
إمرأة فلسطينية دخلت المطعم .. وسلمت صاحبه رسالة مكتوبة بيدها … قائلة: أن الاعلان يجرح مشاعرها كمسلمة …
أزال المواطن الأمريكي .. الامبريالي الاستعماري … لوحة الاعلان … وتحجج لزبائنه بأن هنالك تغييرا في المنيو …
هل لحم الخنزير أهم من فلسطين؟
هل الاسلام أهم من فلسطين؟
هل حققت هذه التصرفات هدفا في مرمى إسرائيل .. العدو الصهيوني الاستعماري الاستيطاني الغاشم؟

هـ – مرت الذكرى ال 67 لهزيمة فلسطين … لم ينتكش بها أحد … والعرب بكل فئاتهم وأطيافهم وألوانهم … وعلى رأسهم أصحاب القضية نفسها … الفلسطينيون … لم يصدر عنهم أي نشاط فاعل ومؤثر … وكل ما قاموا به هو مسيرات فايسبوكية … وتوجيه لعنات لاسرائيل .. ومسيرة هنا وكزورة وسيران هناك …

وكما الذكرى ال 65 للهزيمة التي تفردت بأحيائها وإدارة نشاطها في 17 دولة مختلفة … وعلى مدار خمسة أيام بعد تحضير استمر لأكثر من عام … فعلنا نفس الأمر في الذكرى ال 67 … مع اختلاف في التسمية والمضمون بسبب اضطراري لحل مؤسستي عيبال وأولاد البلد اللتان كانتا مسجلتان قانونيا باسمي وأدير نشاطهما .. وبسبب تعهدي “مكرها ومجبرا” بعدم التعاطي سياسيا في الصراع العربي الاسرائيلي والشأن الفلسطيني الاسرائيلي .. إلا إذا كان الأمر يتعلق بالسلام ونبذ العنف .. فأننا أحيينا الذكرى ال 67 للهزيمة .. كما فعلنا في الذكرى ال 65 … عبر نشاط مميز وبثمان لغات حية … عبر بث إذاعي على مدار الساعة .. وكان من المفترض أن يستمر لمدة ثلاثة أيام …

الفارق الوحيد الذي حصل أننا قلصنا مواد البث باللغة العربية … وأننا لم نتناول تاريخ الصراع مع إسرائيل … ولا قضية اللاجئين وحق العودة … والقرى المصادرة … كما فعلنا في الذكرى ال 65 … وكانت كل موادنا عن السلام ونبذ العنف …
رغم ذلك … طلب مني الأصدقاء إيقاف البث في اليوم الثاني للنقص في المتطوعين العرب …

وكما حصل معنا في الذكرى ال 65 … راسلنا مناضلين ومناضلات .. للتعاون معنا لتقديم برنامج مميز نستطيع أن نخاطب به العقل الأوروبي والأمريكي …
كل ما طلبناه كان مساعدتنا في ترجمة وتسجيل بعض المواد باللغات التي يتقنونها … لم يستجب أحد من العربان … ومن الفلسطينيين تحدبدا .. وبعضهم .. كما في الذكرى ال 65 .. طلب بدل أتعاب عن الوقت الذي سيخصصه .. وفي أسوء الحالات كان هنالك الاحساس بالغيرة وقلة الحيلة والخوف من سرقة الضوء منهم .. وبذلك لن يستطيعوا تجميع 50 طفلا وامرأة في ساحة التظاهرات وإلقاء كلمة بهم وترداد هتافات باللغة العربية الفصحى … لا .. ولن يفقه منها شيئا المواطن غير العربي … فينطبق عليهم المثال العروبي الخالد: (تيتي تيتي .. متل ما رحتي .. متل ما جيتي) …

إليكم الحقيقة القاسية والتي لا تريدون سماعها …
فلسطين لن تعود …. والحلم الجميل تهاوى … والبندقية ما عادت زينة الرجال ….
فلسطين لن تعود … طالما الأنانية الفردية تطغى على مصلحة القضية …
فلسطين لن تعود .. طالما كل فرد يعتبر نفسه ولي أمر القضية …

فلسطين لن تعود … والفساد ليس في السلطة الفلسطينية فقط … فالفساد موجود في جميع حكومات العالم … إلا أن الفساد الفلسطيني موجود في المواطن الفلسطيني نفسه .. ذاك الذي ورث كلمة “مناضل” عن أبيه ووجد نفسه يكبر في محيط حزبي .. فدفعه ولائه للوالد وللقبيلة والعشيرة أن يكون جزءا من تلك المنظومة المنحوسة النجساء …. وعند الانهيار الكبير الذي حصل … قام ببيع ممتلكات تنظيمه وأخبرهم بأن الممتلكات تلك قد بيعت بخسارة …

فلسطين لن تعود .. طالما أن كل تنظيم فلسطيني … وكل حزب عربي … يريد ركوبها وتحبيلها … ولا يراها سوى من منظار مقاس ثيابه الداخلية …

رابط النشاط ال65 لذكرى هزيمة فلسطين (علما أن كل هذا النشاط لم يكلف أكثر من 600 دولار أمريكي) …
http://www.youtube.com/channel/UCICEFuJGEBYfe4KFWY2GTWw

رابط النشاط ال 67 للهزيمة
http://www.youtube.com/watch?v=s11TNJO9Yss&list=PLAgUFyzRq-gyCqpiYru5s10C9odKIcfvF
-------

- 4 -
فيما يلي .. نماذج مما يقوم به الناشطون الداعمين لاسرائيل في أوروبا وأستراليا والأمريكيتين … وبأكثر من 20 لغة …

( الكلام التالي منشور في صحيفة محلية يوزعها اللوبي المؤيد لاسرائيل في إحدى الولايات الأمريكية وأترجمه حرفيا عن الانكليزية والاسبانية:
المقال بقول: “ما نعنيه هو أن عملاء المخابرات الايرانية والمتعاونين معها … من الذين يغوون النساء المسيحيات والسنة باستطاعتهم أيضا تشغيلهم … وعليه فانهم يستخدمون الجنس – المتعة – للايقاع باولئك النسوة من أجل العمل وتجنيدهم لصالحهم … وإذا رفضن … فانهم إما يقتلون وإما يقومون بالتشهير بهم” …
What was meant is that Iranian intel. agents and cooperators, who seduce Christian and Sunni women can also extort them. Thus they use sex, Sigheh in Persian (Mota’a in Arabic) victims to spy for them, and if they refused they either kill them´-or-destroy their reputation)
---
مثال آخر عبارة عن فيلم فيديو .. قام أصدقاء إسرائيل بتوزيعه في الجامعات والشركات وعلى وسائل الاعلام ومراكز الفنون ، في ذكرى ال 67 لقيام دولة إسرائيل..
وبعيدا عن السياسة .. والمواقف المسبقة ... والدماغ المبرمج ناحية واحدة ...
هذا العمل الفني الإسرائيلي .... وعلى الرغم من إمكانية نقده تاريخيا ملايين المرات … إلا إنه من الناحية الإبداعية .. كلمة رائع قليل جدا عليه ...

ماذا فعل العربان … وقبائل الفلسطينيين … في ذكرى الهزيمة غير ... "طل سلاحي" ... "قادمون قادمون" ... "ويلك يللي تعادينا يا ويلك ويل" ؟؟

أنهي مقالتي بكلمة للموتورين من مناضلي الهزائم واللهاث وراء فتات الأنظمة الرجعية والممانعة على السواء … وكما قالها كارل ماركس: “سر في طريقك ودع الناس يقولون ما يشاؤون” … وأنا أترجمها بالتالي: “يا جبل ما بهزك ريح” …
وهذا هو الفيلم القصير ..
http://www.facebook.com/abuEliaa/videos/vb.100009298983734/1420710654915554/?type=2&theater
-------------------
*د. وليم نصار | مؤلف موسيقي ، ناشط سلام، وأكاديمي كندي من أصل لبناني مقيم في كيوبيدز - لابرادور



#وليم_نصار (هاشتاغ)       William_Nassar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مبروك لفلسطين نكبتها
- #وليم_نصار_المفاتيح_جنزرو_يا_خالتي
- ساندي إم عيد ... اليوم 11 إيار
- #وليم_نصار_إعترافات_لامرأة_ومدينة
- للنصارى .. وللكنعانية ... معمول العيد
- قصقص ورق (2)
- قصقص ورق
- لوكيميات الرحيل الشيوعي
- لوكيميات ما قبل العشاء الأخير
- لوكيميات
- ... بحبكن ...
- وصيتي ... ووداعا
- عصفور الشمس
- إسق العطاش
- أرض الحكايات
- في أرض الحكايات
- رسالة قصيرة جدا إلى تجار الممانعة ومكافحة التطبيع مع العدو
- نكزة سريعة على هامش الحراك النقابي المطلبي في بيروت
- رئاسيات لبنانية
- أكونا ماتاتا


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - وليم نصار - نعم .. أحترم الصهيونية .. وأتعلم منها