أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - الريح علي الريح - حوار حول: كتاب سلطنة الفونج -السنارية الزرقاء-















المزيد.....

حوار حول: كتاب سلطنة الفونج -السنارية الزرقاء-


الريح علي الريح

الحوار المتمدن-العدد: 4820 - 2015 / 5 / 28 - 02:30
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


حوار حول: كتاب سلطنة الفونج "السنارية الزرقاء"

حوار الريح علي الريح
دارت في ذهني الكثير من الأسئلة عن الفترة الفونجية وتاريخها ونمط الحياة الذي كان سائداً خلال تلك الحقبة وذلك بعد اطلاعي على كتاب سلطنة الفونج (السنارية الزرقاء) والذي قام بتاليفه الاستاذ عمر عدلان المك حسن ومراجعة وتصحيح الأستاذ محمد محمد الأمين الأحدب وتصميم الغلاف من الفنان نزار ميرغني معتوق وقام بكتابة مقدمة الكتاب الدكتور احمد الياس حسين من كلية التربية جامعة الخرطوم وقد صدر الكتاب عن شركة التربية للطباعة والنشر بسنجة في شهر ديسمبر 2014، وتوجهت بالأسئلة الى مؤلف الكتاب والذي تكرم بالرد عليها.
**لماذا أصبح أصل الفونج يمثل مشكلة رئيسية في التأريخ السوداني وأكثر غلظة في ذهنية الباحث والمؤرخ السوداني؟ ولماذا صار من الأشياء المختلف حولها؟.
= في تقديري إن الاستعمار التركي المصري وما تلاه من استعمار انجليزي مصري هو الذي صنع هذه المشكلة بغية صرف أنظار الناس عن البحث والتنقيب في كيفية استمرار دولة لمدة ثلاثة قرون مستقرة آمنة ومرتبة وموحدة. والسبب الأهم هو قلع جذور الروح الوطنية التي تقود النضال الوطني ضدهم اي المستعمرين، هذه الصنيعة الاستعمارية أحدثت ربكة عند المؤرخين والباحثين السودانيين وغيرهم وكما ذكرت في الكتاب ان هذه المؤامرة وهذا الجدال الذي أقامه المستعمر بحجج إعادة أصول الفونج للعرب او للزنوج لا يحط ولا يرفع من قدر الفونج لأنهم سودانيين سواء كانوا زنوجاً او عرباً. واوربا استفادت من نسق الوحدة الوطنية في اطار التنوع عند دولة الفونج اذ طبقت الفدرالية، واستفادت من تجربة مملكة الفونج في اختيار المرشحين لقيادة الدولة اذ ان المرشح يجب ان يكون معافىً سليماً وليس به عيوب خلقية وهذا معتمد في دستور الولايات المتحدة الأمريكية وغيرها من الدول الغربية وأيضا انتقلت تجربة التعايش الديني إلى أوربا وهو ما ينادى به اليوم في كل العالم.
** كان السوق في مملكة سنار يسمى (الفاشر) وهي كلمة افريقية مما جعلنا نتساءل ماهي دلالة أسماء المدن وكمثال مدينتي سنار وفازغلي؟.
= كان سائدا في سلطنة سنار التعايش الاجتماعي بين الزنوج والعرب والنوبيين وغيرهم من العناصر ولذلك كلمة فاشر يمكن ان تكون كلمة نوبية او ذات دلالة من لغة محلية أخرى وهذا ما يمكن البحث عنه، أما اسم مدينة سنار العاصمة فهو اسم جارية كانت تقطن في تلك المنطقة وربما لها معنى اخر لا علم لي به، أما فازغلي فهي نتيجة للسلسلة الجبلية التي تتكون منها المنطقة في جنوب النيل الأزرق وأسماء هذه الجبال تبدا بكلمة فا والتي تعني ناس او سكان في اللغات المحلية وبقية الاسم يرمز لشئ اخر باللهجة المحلية ايضا مثلا (فاهرنق وفاغوش وفابورد). وهي هكذا (فازغلي فادمبا وفازوجل وفارودو وفاشولا) ولنا دراسة لم تر النور بعد عن هذه الفاءت.
**ماهي بنود الحلف بين الفونج والعبدلاب؟
= أهم بنود الحلف هو ان يكون الملك للفونج وذريتهم والسلطة في الشمال للعبدلاب سلطة بالإنابة عن الفونج ولذريتهم حق هذه الإنابة والفونج يملكون كل المملكة أما حكم الشمال للعبدلاب ولكن تحت إدارة الفونج.
**ماذا كان مصير هذا الحلف بعد سيطرة الهمج على مفاصل الدولة؟
= بعد سيطرة الهمج استمر الحلف قائما ولكن وهنت الدولة لان الهمج كان شغلهم الشاغل تعيين واستبدال الملك، ولكن الحلف (الفونج العبدلابي) لم ينقطع بهذا الصراع.
**عند ذكرك لمصاهرات الفونج مع بعض القبائل لم تذكر لهم مصاهرة مع العبدالاب ولماذا لم يعضد هذا الحلف (الفونجي العبدالابي) بعلاقة النسب والمصاهرة ؟
= الحلف عضد بالعديد من المصاهرات مع كثير من القبائل بما فيهم العبدالاب وما ذكرت كان مجرد نمازج. الجدير بالذكر ان دولة سنار سادت بالتصاهر واختلاط الأنساب والصلات الاجتماعية وحسن الجوار والتعايش السلمي أكثر من القوة والجبروت.
**كيف تتم معاملة أصحاب الديانة الأخرى خاصة وان مملكة سنار قائمة على أنقاض دولة ذات ديانة أخرى؟
= كانت تسود خلال مملكة الفونج مبادئ حرية الأديان والمعاملة بالحسنى مع أصحاب الديانات الأخرى ،السماوي منها والوثني جميعها كان يكفل لها حرية التدين بدون أي مضايقات وحتى يومنا هذا توجد في تلك المناطق قبائل وثنية وتمارس طقوسها بحرية تامة ولها إداراتها الأهلية التي تخضع لها.
**ما هو طابع العلاقة بين سلطنة الفونج والممالك الأخرى مثل (الفور والمسبعات) ؟
= ممالك دارفور كانت منفصلة ولم تمتد لها سلطة المملكة والحلف، وظلت ممالك دارفور قائمة بذاتها لفترة طويلة حتى بعد استسلام سنار للحكم التركي، أما كردفان فكان يتبع بعضها لمملكة سنار وكانت تسمى بمنطقة كردفال وهي إحدى أقاليم المملكة الثمانية وكان و إقليم كردفان مقسما الى عدة أقاليم، وكغيرها من مناطق المملكة فقد سادت فيها الخلاوي والتعليم الديني الذي كان منتشرا خلال تلك الفترة، أما جبال تقلي فكانت مملكة قائمة بذاتها وكانت تدفع ضرائب أو جزية إلى مملكة ستار ويتبادلون الهدايا وتمت بينهم مصاهرة كما ذكر في الكتاب.
**ماهو طابع العلاقة بين دولة الفونج والجارة إثيوبيا؟
= ظلت إثيوبيا على الدوام على ما يرام مع دولة الفونج واثيوبيا مملكة تحترم حسن الجوار وهي التي سمحت لأجداد الفونج أن يمكثوا لفترة في أرضهم، وملكهم هو الذي نصح جدود الفونج بالذهاب شمالا للاستيطان، وحتى الآن تتمتع قبيلة (القمز) من منطقة النيل الأزرق بحق الرعي والاحتطاب من داخل الأرض الإثيوبية وتسود بينهم والإثيوبيين علاقات حسن الجوار وتعتبر علاقة مميزة وجيدة جداً، رغم أن اغلب أبناء القبيلة من الرعاة والمزارعين والمشتغلين بحطب الحريق والفحم ويعتمدون في حياتهم على غابات وأراضي إثيوبيا، وفي حال نُشُوب خلاف او نزاع تطوى صفحته عن طريق الإدارة الاهلية في البلدين أو الحكومات الولائية المحلية في المنطقتين.
**هل نستطيع القول أن دولة الفونج هي دولة وحدة وطنية؟
= نعم هي دولة وحدة وطنية وتظهر هذه الوحدة في ثقافة الدولة وأعطيت بهذه الوحدة سمة السيادة الوطنية، ولكن هذا لا ينفي إنها كانت دولة مؤسسات ويمكن أن نقول بالفم المليان وبمصطلح اليوم أن مملكة سنار أو (السلطنة الزرقاء) إنها كانت دولة مدنية.
**إذا استسلمنا الي ان دولة الفونج دولة إسلاميه عربية، لماذا وجد السلطان عدلان اضطرابا وزعزعة أمنية من العرب بعد مقتل الأمير (عجيب المانجلك) في معركة (كركوج) مما أدى به للجوء إلى الولي الكامل الشيخ إدريس ود الأرباب حتى يقلل من الاضطراب الأمني؟
= عجيب كان الحاكم لفترة طويلة وبعد مقتله وفرار أبنائه صار طبيعيا أن يحدث اضطراب في الأمن ولان عجيب هو المسؤول عن المنطقة وهي تمثل عدداً من المدن والبيوت والبطون وبالأخص القبائل المتعددة مثل: (رفاعة والشكرية ورفاعة الهوي ورفاعة شرق والقواسمة والحمدة والبطاحين والكواهلة) وهذه القبائل بمميزاتها وسماتها المختلفة كانت تدين بالولاء لعجيب وعندما غاب كان شيئاً طبيعياً أن تحدث الربكة والاضطرابات الأمنية مما حدا بالمك عدلان للاستعانة بالشيخ إدريس ود الأرباب الذي وضع لهذا الاضطراب حلاً ناجزاً.
**مادام هي دولة وحدة وطنية لماذا انهارت هذه الدولة من الداخل قبيل الاحتلال التركي واختلف أهل السلطة حتى في طريقة المقاومة؟
= مملكة سنار بكل قوتها عاشت آخر أيامها في ضعفٍ وتخبطٍ وفوضى وحتى عندما وصل رسل الخديوي استسلم السلطان ولكن وزيره محمد ود عدلان وهو من الهمج وحفيد ابولكيلك رفض الاستسلام وأراد المقاومة ولكنه اغتيل لذلك سنار لم تقاوم الغزو التركي بل استسلمت وخضعت له مثلها مثل بقية مناطق السودان وخضع الفونج للاستعمار مثلهم مثل باقى القبائل الشمالية، عدم المقاومة نتيجة للضعف والتشرذم الذي استشرى في جنبات الدولة.
**ما هو رأيك فيما يشاع بان دولة الفونج دولة عنصرية قامت الغلبة فيه للعنصر العربي؟
= كما هو معلوم تكَّون الحلف بين خليط من القبائل الزنجية بقيادة عمارة دنقس والقبائل العربية بزعامة عبدالله جماع وقد لخص حكيم الدولة السنارية وفيلسوفها الشيخ فرح ود تكتوك هذا الحلف بقوله: (سنار مربوبة عرب ونوبة واحسن تكون مربوبة ولا تتفرتق طوبة طوبة) وهذا القول يؤكد الوحدة في إطار التنوع والتعاون والتعايش السلمي بين عناصر ومكونات الدولة السنارية وعدم التعالي القبلي بين مكوناتها بل تسود ثقافة الاعتراف بالآخر وليس العنصر.
**هل بانت خلال تلك الفترة احتجاجات أو عصيانات من المشايخ على ما كان سائداً من ظلم وهل قامت حركات دينية إحتجاجية ضد الملك وبطانته من علماء السلطان؟
= بالتأكيد حدثت احتجاجات واعتراضات وعصيانات من مشائخ الدين والطرق الصوفية ضد بعد الملوك، وكمثال نذكر ما حدث مع السلطان (اونسة) الذي كان عربيداً مما حدا بمشائخ الطرق الصوفية للمطالبة بعزله. وقد كان لدى مشائخ الطرق الصوفية ورجال الدين الشرعي دورٌ كبيرٌ في تثبيت وحفظ دعائم الدولة في عموم السلطنة ولهم دور يشابه دور البرلمان أو مجلس الشيوخ في الحكومات الحديثة اليوم.
**كيف كانت تتم عملية التعبئة للتجنيد العسكري للجيش؟
= التعبئة للجيش تأتي عند نشوب الحرب وعندما يكون الدفاع عن هيبة الدولة تبعث كل قبيلة بفرسانها وبعد الحرب يعود الفرسان إلى معيشتهم الطبيعية ولكن توجد جيوش عسكرية شبه منظمة مكونة من فرق وكان ابرز هذه الفرق الأبَّالة والخيَّالة.
**ما هي أهم الأدوات الزراعية التي كانت منتشرة إِبَّان دولة الفونج؟
= الادوات الزراعية متعددة ومتنوعة ولكن (السلوكة) هي الأشهر، وكان التحضير للزراعة يبدأ بحريق الأرض مع بداية رشاش فصل الخريف وعند بذر الزراعة تكون الأرض نظيفة بهذا الحريق ولا تحتاج لأدوات نظافة وحرث.
**هل كانت هناك حركة ثقافية وإبداعية تتبع العمران الاجتماعي والسياسي للدولة الفونجية؟
= الحركة الثقافية والإبداعية والفنية جميعها كانت مرتبطة بالخلاوي وبيوت الطرق الصوفية وطقوس وأناشيد وأهازيج الأديان وبذلك ساد خلال تلك الفترة المديح النبوي، وساد أيضا وسط العامة غناء الطنبور في مناسبات الأفراح. الحَّكامات لعبن دوراً كبيراً في التعبئة الحربية، وأيضا كانت تجد أغاني مواسم الحصاد.
**وهل توجد أسماء لشعراء ورسامين ومغنيين عاصروا تلك الفترة؟
= من المغنيين اعرف اسم شخص واحد مغني يسمى (النعيسان النغيمابي) وتأتي النغيمابي من كلمة نغم وهذا النعيسان كان شاعر طنبور ومغني وكان صديق ناصر ولد بادي ابوشلوخ وكان يمتاز أيضا بعلاقة مع الوزير إبراهيم ود محمد ابولكيلك وزير المك ناصر.
**وما هي الآلات الموسيقية التي كان شائعاً استخدامها خلال تلك الفترة؟
= كل منطقة وكل قبيلة تسود فيها آلات موسيقية معينة وتعتز بها بالإضافة للنحاس الذي يمثل مفخرة وتسود حتى اليوم في حدود المملكة آلات (الوازا للبرتا والدبك) عند الهمج.
**قصة سباق الحسانية أواخر عهد الفونج وعند مقدم الجيش التركي وحملة الدفتردار الانتقامية مما جعلنا نتساءل عن الألعاب الشعبية التي كانت سائدة خلال تلك الفترة.؟
=الألعاب الشعبية متعددة ولكن ركوب الحمير والخيل والإبل والتسابق بهم والسباحة والمصارعة كانت أهم الألعاب الشعبية، هذا بالإضافة للبطان في بيوت الأعراس والختان أن جاز لنا أن نسمي هذا البطان من الألعاب الشعبية.




#الريح_علي_الريح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وجه نضالي نقابي عمالي شيوعي سوداني
- عمال النفايات في السودان والظلم البائن
- استطلاع للمسرحيين السودانيين بمناسبة يوم المسرح العالمي
- عندما يضع التشكيلي المراة نصب عينيه
- استطلاع حول يوم اللغة الام
- اليوم العالمي للراديو
- تدشين ديوان (أوراق سرية من وقائع ما بعد حرب البسوس) للشاعر ع ...
- كورسات الطلاب الصيفية
- الكشافة السودانية
- ندوة تحالف المحاميين الديمقراطيين السودانيين
- مع احد شهداء سبتمبر
- احتفالات الجبهة الديمقراطية بعيدها الستين
- طلاب وطالبات كلية التربية التشريد سيد الموقف
- التطوع قيمة اصيلة في الشعب السوداني
- حوار مع التشكيلية السودانية امل بشير طه


المزيد.....




- -جريمة ضد الإنسانية-.. شاهد ما قاله طبيب من غزة بعد اكتشاف م ...
- بالفيديو.. طائرة -بوينغ- تفقد إحدى عجلاتها خلال الإقلاع
- زوجة مرتزق في أوكرانيا: لا توجد أموال سهلة لدى القوات المسلح ...
- مائتا يوم على حرب غزة، ومئات الجثث في اكتشاف مقابر جماعية
- مظاهرات في عدة عواصم ومدن في العالم دعمًا لغزة ودعوات في تل ...
- بعد مناورة عسكرية.. كوريا الشمالية تنشر صورًا لزعيمها بالقرب ...
- -زيلينسكي يعيش في عالم الخيال-.. ضابط استخبارات أمريكي يؤكد ...
- ماتفيينكو تؤكد وجود رد جاهز لدى موسكو على مصادرة الأصول الرو ...
- اتفاق جزائري تونسي ليبي على مكافحة الهجرة غير النظامية
- ماسك يهاجم أستراليا ورئيس وزرائها يصفه بـ-الملياردير المتعجر ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - الريح علي الريح - حوار حول: كتاب سلطنة الفونج -السنارية الزرقاء-