أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - كاترين ميخائيل - العراق في الصحافة العالمية















المزيد.....

العراق في الصحافة العالمية


كاترين ميخائيل

الحوار المتمدن-العدد: 4816 - 2015 / 5 / 24 - 19:48
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    



شفق نيوز/
تعتبرBBC سقوط مركز محافضة الرمادي دليل على ضعف فهم ألاهمية العسكرية والسياسية لهذه المنطقة من قبل قوات العسكرية في العراق وفي المنطقة بكاملها. بنفس الوقت ضعف تقديرات قوات التحالف السياسية والعسكرية في المنطقة . ويدل على ان التنظيم الارهابي لازال يمتلك قوة عسكرية وسياسية في المنطقة وله دعم داخلي وخارجي من ابناء المنطقة . وحصل غنائم واسلحة الجيش العراقي مما يُعزز قوته ومعنويات العسكرين بين صفوفه .
كاترين :هذه الانتكاسة تعد ضربة لرئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، الذي يعول عليه في لم شمل العراقيين، بعد الانقسام الشيعي السني الذي يُؤدي الى سفك الدماء المستمر ، الذي خلفه سلفه، نوري المالكي. هذا الصراع إنتكاسة للشعب العراقي بكامله من شماله الى جنوبه بنفس الوقت إنتكاسة كبيرة للشعب السوري المغلوب على امره . إنتكاسة لكل القوى التي تعارض وتُحارب الارهاب في المنطقة أجمع منها إيران وتركيا والمنطقة في الشرق الاوسط والغرب أجمع . كل دعم لداعش هو ضربة قوية للانسانية في كل العالم . داعش لاينتمي الى صفة البشر . لذا تقوية جبهة ضرب الارهاب هي إنتصار للسلام العالمي .
20 مايو 2015
دبي - قناة العربية
"اتهمت وزارة الدفاع الأميركية الـ"بانتاغون"، الجيش العراقي بأنه ترك خلفه كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر حين انسحب من مدينة الرمادي الأحد الماضي، وبين هذه الأسلحة التي سيطر عليها تنظيم داعش دبابات وعربات مدرعة ومدافع ثقيلة".
كاترين : إنها خطوة الى الوراء در ياقيادة الجيش العراقي أين شجاعة الجيش العراقي المعروف بها منذ تأسيسه ؟ أين المبالغ التي صرفت على تدريب الجيش العراقي ؟ أين حرفية ومهنية القادة العسكرين ؟ اين الاسلحة التي نسمع عنها يوم بعد أخر بتسليح الجيش العراقي من مصادر مختلفة ودول مختلفة؟ اين مهمة الجيش العراقي وإخلاصه لسلامة المواطن ؟ نعم لانثق بالسياسيين اليوم لكن المفروض ان نثق بالجيش لان الجيش مهمته الاساسية حماية الوطن والشعب واموال المواطن العراقي ؟ هذه الاسئلة مطروحة امام البرلمان العراقي للتحقيق بها .)
فبعد سقوط مدينة الموصل بيد تنظيم "داعش" في يونيو الماضي، حصل التنظيم آنذاك على كميات هائلة من الأسلحة والعتاد الأميركي المتطور الذي خلفه الجيش العراقي وراءه. بعد هذا التاريخ لم يعد تنظيم "داعش" كما كان، فتضاعفت قوته وأصبح مقاتلوه يتجولون بعربات "هامفي" وبدبابات أميركية كما أرسل جزء كبير من هذه الأسلحة إلى عناصر التنظيم في سوريا.
ما حصل في الموصل تكرر الآن وفقاً لوزارة الدفاع الأمريكية لكن في الرمادي التي خسرها الجيش العراقي الأحد الماضي. لو الحكومة العراقية خطت خطوات أسرع باتجاه إشراك عشائر السنة في الأنبار في معركة الدفاع عن بلداتهم ومدنهم وزجت القوات العسكرية من النظام السابق في الجيش العراقي في مهمات عسكرية وغير طائفية لما حصلت هذه الماساة التي نحن بها الان أكلت الاف الالوف من قتلة اسرة من العسكرية والمدنيين وكانت ضحية هذه الماساة الملايين من المشردين من الاهالي الابرياء .
كاترين :سبق وكتب ونادى سياسيون ومحللون وإعلاميون وانا واحدة منهم ازمة العراق لاتُحل عسكريا بل يجب سبقها بالحلول السياسية وهذا ماكنا نقصده جمع العائلة العراقية على طاولة المفاوضات حيث كانت مطروحة قضية المصالة منذ سنوات على الاجندات السياسية لكن المالكي الطائفي مع عصابته الطائفية والامية بالسياسة أهملت الموضوع والمالكي أخذه الغرور والتراكض لجمع المال قبل جمع الشعب وجاء د. حيدر العبادي ليجد الجدر مثقوب من داخله وترقيعه لم يخدم يا استاذي . يجب قلع جذور الفساد الاداري والمالي والسياسي والعسكري في البلاد . أود التأكيد هنا كانت العشائر بأسم الصحوات في الرمادي والفلوجة وأعطت تضحيات كثيرة ومناطق الغرب هي التي من قضى على الارهاب والاعمال المسلحة حينها والقتل في الجهة الشرقية من البلاد ومعارك الفلوجة لازالت في الذاكرة . الشعب العراقي أقصد هنا المثقفين العراقيين أوعى من السياسيين العراقيين.)

الجيش الأمريكي لن يرسل قوات خاصة لمواجهة داعش بالرمادي

(CNN) -- كشف مسؤول عسكري في وزارة الدفاع الأمريكية أن واشنطن قررت عدم إرسال أي قوات خاصة للقتال إلى جانب القوات العراقية على الجبهات المحيطة بمدينة الرمادي، التي سقطت بيد تنظيم داعش مؤخرا، ولكنه أكد أن القرار "قابل المراجعة" بحال حصول تطورات.
وقال المسؤول الذي طلب من CNN عدم كشف اسمه، إن قادة الجيش لا يعتزمون التقدم بطلب من هذا النوع لأوباما من أجل الحصول على صلاحية نشر القوات الخاصة الأمريكية في الرمادي أو حولها لمساعدة القوات العراقية على استهداف داعش، مضيفا أن القيادات العسكرية، مع إدراكها لإمكانية تبدّل القرار، إلا أنها لم تلحظ وجود حاجة لذلك حاليا.
وكان البيت الأبيض قد أعلن الثلاثاء أنه ينظر جديا في زيادة الدعم العسكري للقوات العراقية من أجل استرداد مدينة الرمادي، بما في ذلك توفير التدريب والمعدات للقبائل المحلية، وأشارت المصادر الأمريكية إلى عدم وجود خطط لتبديل الاستراتيجية الأمريكية حاليا، وأن واشنطن تنتظر من القوات العراقية التحرك والقيام بدورها.
وأكد البيت الأبيض أنه سيدعم قوات الحشد الشعبي المكونة من مليشيات شيعية، إلى جانب القوات العشائرية السنية في الأنبار، طالما أنها تعمل تحت قيادة القوات العراقية الحكومية.

كاترين : خطوة صحيحة يجب ان لاتتكرر تجربة الميليشيات الطائفية وهي أحد الاسباب التي عمقت التمييز الطائفي لدى العراقيين وهي تتحمل المسؤولية الكبيرة بتدهور الوضع الامني وزرع الفتنة بين المواطنين . كونها وجهت من قبل سياسيين طائفيين وليس عسكريين محترفين بالاضافة الى تواجد اسماء فضائية في صفوفها مما عقد الامر اكثر ,ثانيا كانت بقيادات غير امينة وتُصرف لها ميزانية ضخمة من قبل المالكي ورواتب كبيرة بما فيها الاسماء الفضائية حيث كان الفساد المالي والاداري يغمرها بالهناء اللامحدود , كمواطنة عراقية من حقي ان أحمل الحكومات التي تولت الحكم منذ سقوط الدكتاتور عام 2003 وعلى راسها الاحزاب السياسية التي كانت تدير الحكومات المتتالية + الشعب الذي إنتخب هؤلاء رغم فشلهم إستمرو بخداع الشعب وإغراء البسطاء برواتب ومستحقات شرعية وغير شرعية . حيث بقى الامن والاستقرار في العراق من مهمة الشيطان وليس من مهمة السياسيين . مصلحة الجيوب المملوءة كانت فوق سلامة المواطن والوعود الكاذبة من قبل الجهات الحاكمة كلها تذوب بحرارة الصيف القاسية ونحن في هذه الدوامة وأتسأل المواطن العراقي وانا واحدة منكم الى متى ؟؟؟؟ لهذا السبب أكرر الحلول السياسية والتوجه الى الانتماء الوطني وليس الطائقي هو الحل الوحيد . )

وكان الناطق باسم البيت الأبيض، جوش إيرنست، قد تحدث بوضوح عن عدم وجود تغيير في الاستراتيجيات الأمريكية رغم تقدم داعش الميداني قائلا: "هل سنضرم النار في شعرنا بكل مرة تحصل فيها انتكاسة في العمليات ضد داعش أم أننا سنتحمل مسؤولياتنا بتحديد أوجه النجاح والقصور وإجراء تقييم لاستراتيجيتنا."
أوباما يجتمع مع مستشاريه بشأن العراق ويجدد دعمه للعبادي
كاترين : نعم دعم رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي لسياساته غير الطائفية في حكم العراق رسالة وطنية وطنية صحيحة لانه أثبت الوطنية قبل الطائفية وعلى الشعب العراقي حضانة هذا الوطني وترك المصالح السياسية والطائفية على حدى والاهتمام الجاد بمصلحة الوطن وإعتبار الانسان العراقي أثمن رأس مال . العراق لكل العراقيين على الاعلام العراقي الرسمي وغير الرسمي ان يوجه الرسالة الصحيحة, تقوية مراكز القيادات العسكرية الكفوءة والوطنية قبل كل شئ . )

Wed May 20, 2015
واشنطن (رويترز) - قال مجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض في بيان إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما اجتمع مع كبار مستشاريه للأمن القومي يوم الثلاثاء لبحث الوضع في العراق واستراتيجية التصدي لتنظيم الدولة الإسلامية.
وقال البيت الأبيض بعد الاجتماع إن أوباما "جدد التأكيد على الدعم الأمريكي القوي" لرئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي والتزام الولايات المتحدة بمساندة حكومة العراق.
حضر الاجتماع 25 مستشارا بينهم نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن ووزير الخارجية جون كيري ووزير الدفاع اشتون كارتر والجنرال لويد أوستن قائد القيادة المركزية الأمريكية.
وقال أليستير باسكي المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي التابع للبيت الأبيض إن مستشاري أوباما للأمن يجتمعون بانتظام لاستعراض مكافحة تنظيم الدولة الإسلامية وتحديد "أفضل السبل لتعزيز الاستراتيجية وتنفيذها."
هناك بواعث قلق في الولايات المتحدة بشأن مخاطر الصراع الطائفي في الرمادي عاصمة محافظة الأنبار التي يغلب على سكانها السنة بسبب الحاجة إلى تدخل قوات الحشد الشعبي الشيعية لمحاولة استعادة المدينة من مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية.
وقال البيت الأبيض إن أوباما رحب بقرار مجلس الوزراء العراقي يوم الثلاثاء الإسراع في تدريب وتجهيز العشائر بالتنسيق مع السلطات في محافظة الأنبار وتوسيع عملية التجنيد في الجيش العراقي."

كاترين : نعم الجيش العراقي يجب ان يكون جيش حاسم الامور العسكرية بنفس الوقت الجيش العراقي معروف بحرفيته وشجاعته وقياداته العسكرية الخبيرة على مستوى الوطن العربي كونه زج في حروب دولية منها حرب 1977 , حرب مع الجارة ايران ثمانية سنوات . حرب الكويت عند إحتلال الكويت من قبل المجرم صدام وتحرير الكويت على ايدي التحالف الدولي ومن ثم حرب 2003 لاسقاط النظام الدكتاتوري وبعدها لحد اليوم هو يُحارب الارهاب حقا إنه جيش التضحيات . لذا يعتبر جيش جبار بكوادره ومعداته . جيش حرفي يجب إرجاع القادة العسكريين القديرين البعيدين عن سياسة الاحزاب الطائفية الى العمل فورا . )

وقال باسكي "بالتنسيق مع سلطات الأنبار ورئيس الوزراء العبادي وحكومة العراق نبحث أفضل السبل لدعم القوات المحلية في الأنبار" بينما يتحرك العراق لاستعادة مدينة الرمادي.

كاترين : سبق وتحدث بتريوس في أكثر من مناسبة عن قدرة وحماسة الصحوات وتضحيات من أجل محاربة الارهاب في المناطق الغربية وهي قوات ذو خبرة سياسية وعسكرية لانها من أهل المنطقة ولها علاقات قوية مع المجتمع مما يُساعد من همة الشباب للروح العسكرية . برأي العسكري المتواضع يجب إعادة تجربة ابناء المنطقة تحت إشراف عسكرين مهنيين )

معاناة الأنبار .. الحرب دفعت بالآلاف إلى النزوح عن مناطقهم

بي بي سي


البيت الابيض يتحدث مسبقا عن معركة الرمادي ويؤكد دعمه لمشاركة الحشد

20-05-2015
شفق نيوز/ اكد المتحدث باسم البيت الابيض الامريكي جوش ارنست التزام بلاده بتحقيق اضعاف تنظيم داعش ومن ثم تدميره.
وقال ارنست في ايجاز صحافي ان تحقيق هذا الامر سيؤدي الى تحقيق الهدف الاخر وهو اخراج داعش من مدينة الرمادي العراقية.
ولم يعط ارنست اي مواعيد محددة لتحقيق هذه الاهداف الا انه قال "في هذه العملية سنرى اياما يحقق فيها تقدما وانجازات واياما اخرى تراجعات".

كاترين : ان قوات الامن العراقية التي كلفت بحماية الرمادي لم تنجح في مهمتها وهذه اشارة ان هذه القوات تحتاج لتعزيزات اضافية وهذا ما يبحثه رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي حاليا بل ان القيادات السياسية والعسكرية في الرمادي لم تكن صائبة بتقديراتها السياسية والجماهيرية والعسكرية والاستخبارتية مما يجعل المواطن العراقي بتشكيك كفاءة الجيش العراقي الموجودة في المنطقة , وانا واحدة منهم .وعليه يتطلب من الشعب والسياسيين الاهتمام بالقيادات العسكرية المخلصة والبعيدة عن الطائفية والقومية والعنصرية .
أعتب على قوات التحالف التي لم تأخذ في حساباتها حيادية الجيش العراقي في التدريب وإختيار القادة العسكريين ولم ينصحهم أحد من المستشارين الذين كانو يرشدون قوات التحالف من السياسيين وهم يتحملون الان وجود الطائفية في الجيش العراقي .
5/23/2015



#كاترين_ميخائيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دنيا ميخائيل = دنيا الوطن
- الجيش العراقي عام 2015
- الجيش العراقي 2015
- عواقب زواج القاصرات في العراق الديمقراطي
- الاقليات تتكلم في مجلس الامن
- لماذا أدعم العبادي ؟
- العنف ضد المرأة الحلقة الثانية
- مسلسل العنف ضد المرأة العراقية
- رد على مقالي بخصوص المنطقة الامنة للمسيحيين
- منطقة امنة للمسيحيين
- السيدة النزيهة النائب شروق العبايجي
- كفى كفى دماء الابرياء تُسكب
- جعفر حسن والميادين
- الفساد + الفاسدين = الارهاب
- بطلات عراقيات عام 2014
- المصالحة الوطنية الى اين ؟؟
- تحية لرئيس حكومة أقليم كردستان السيد نيجرفان برزاني
- بغداد واربيل الى الطريق الصحيح
- مؤتمر المصالحة مهمة وطنية
- جامعة الموصل تبكي


المزيد.....




- -الأغنية شقّت قميصي-.. تفاعل حول حادث في ملابس كاتي بيري أثن ...
- شاهد كيف بدت بحيرة سياحية في المكسيك بعد موجة جفاف شديدة
- آخر تطورات العمليات في غزة.. الجيش الإسرائيلي وصحفي CNN يكشف ...
- مصرع 5 مهاجرين أثناء محاولتهم عبور القناة من فرنسا إلى بريطا ...
- هذا نفاق.. الصين ترد على الانتقادات الأمريكية بشأن العلاقات ...
- باستخدام المسيرات.. إصابة 9 أوكرانيين بهجوم روسي على مدينة أ ...
- توقيف مساعد لنائب من -حزب البديل- بشبهة التجسس للصين
- ميدفيدتشوك: أوكرانيا تخضع لحكم فئة من المهووسين الجشعين وذوي ...
- زاخاروفا: لم يحصلوا حتى على الخرز..عصابة كييف لا تمثل أوكران ...
- توقيف مساعد نائب ألماني في البرلمان الأوروبي بشبهة -التجسس ل ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - كاترين ميخائيل - العراق في الصحافة العالمية