أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجية نميلي ( أم عائشة) - قصتي القصيرة جدا تحت مجهر - ورشة أقلام - على صفحة الرابطة المغربية للقصة القصيرة جدا .















المزيد.....

قصتي القصيرة جدا تحت مجهر - ورشة أقلام - على صفحة الرابطة المغربية للقصة القصيرة جدا .


نجية نميلي ( أم عائشة)

الحوار المتمدن-العدد: 4816 - 2015 / 5 / 24 - 14:07
المحور: الادب والفن
    


رفع الضرر(ق.ق.ج)
كلما اقترب من عروسه ابتعدت عنه ،
فكر أن يعيدعلى مسامعها إحدى غزلياته ،
هذه الليلة بالذات لم تخترق أية واحدة صدرها ..
فقد كان مغلفا بمافيه الكفاية !
_________________

عادل بكر
العنوان "رفع الضرر"
لستُ أرى الضرر هنا مناسبا فالواضح أنه أسمعها غزلياته من قبل وكانت تعجبها بدليل انفتاح صدرها من قبل ولكن الليلة غير (إذاً هناك ولاشك ود بينهما والضرر غير وارد)..
وقد يقصد الكاتب توتر العروس من ليلة الزفاف ..هو الذى غلف صدرها ..أعجبتني بساطة اللغة بالنص وانسيابيتها ..


إلهام منير
يبحث عن وسيلة تقربه من عروسه. يتودد إليها, لكنها لا تتجاوب و لا تتأثر, صدرها صار مغلفا بما فيه الكفاية,يبدو أن العروس قد تفاجأت بخطب ما جعلهاتنزعج من العريس و تبتعد عنه,و لا تصغ لأشعاره و غزله, و لعل السبب خيبة أمل كبيرة,أما العنوان ( رفع الضرر) فيدعونا للتساؤل عن هوية المتضرر, أهو العريس أم العروس؟ أم طرف ثالث, وجوده هو الذي يجعل العروس تنأى بالبعد عن العريس؟


محمد خالدي
العروس تنسب إلى المرأة التي تدخل عش الزوجية حديثاً وليس بالضرورة ليلة العرس ، وبالنظر إلى العنوان نجد أنفسنا أمام تحليل تبعيات مابعد الدخلة في بعدها النفسي ، بتسليط الضوء على الضرر الذي لحق بالعروس إثر ممارسة شاذة من طرف العريس ربما تعنيفا جسديا أو نفسياً اثر ممارسة وحشية دون مراعاة حساسية الموقف ، محاولات الزوج إعادة التغزل بها يعني أن الغزل كان يؤثث علاقتهما والأرجح في فترة الخطوبة ..
المتن في نظري متسلسل بطريقة مقبولة جداً غير أن القفلة لم تأت على النحو الأمثل ربما يجب أن تأتي صادمة أو طارحة للمفارقة مع العنوان.


عادل بكر
لوأنه لايعني "ليلة العرس" ويعني ليلة عادية فلماذا ..هذه الليلة بالذات؟
إذاً هى ليلة مميزة
ومع اقترانها بلفظة عروسه، أعتقده يقصد ليلة العرس

زلفى أشهبون
أتفق مع إلهام منير.. فرفع الضرر هنا ظاهر من خلال غزلياته.
لا أظن أن بعد الوحشية سيتذكر العريس آدميته وغزلياته خاصة العريس الشرقي، وخاصة اذا انفردت العروس بالألم..
ومن خلال ما حاول كاتب النص شرحه ب"هذه الليلة بالذات" فإن المتضرر هو العريس اذ انكشف أمره والمصدومة فيه هي العروس..
فكيف يرفع الضرر ببعض الكلمات؟؟ هنا تكمن المفارقة.
نص بسيط وموضوع مهم جدا تحياتي


محمد خالدي
وقع الضرر في ليلة الدخلة ، و لفظة " هذه الليلة بالذات " إشارة إلى الليلة الموالية باعتبارها أول ليلة بعد الضرر .... كما أن العنوان سيكون موحياً أكثر إذا ما كان الزواج بعينه جبرا لضرر الاغتصاب قبلاً ما يعني أن العروس مجبرة على الزواج بمغتصبها ، و المغتصب مجبر على الزواج بالضحية جبرا للضرر الذي ألحقه بها
إما ممارسة وحشية ليلة الدخلة أو اغتصاب أفضى إلى زواج وهذا هو الأرجح.




زلفى أشهبون
أو أن الزوجة اكتشفت ما يعيب العريس كزوج ليلة الدخلة.وهذا ما جعله يحاول التغزل بها ليدفع عنه ضرر عيبه.


محمد خالدي
أختاه! الزوجة تتمنع وهنا إشارة بأنها المتضررة والزوج من يحاول جبر خاطرها محاولا رفع الضرر


رحمة بوسعيد
النص موفق بشكل كبير،وكل القراءات تقبل أن تقاس عليه...قد تحتاج القفلة دراما أكثر/ مجرد رأي.


محمد ولد عبد السلام
لرفع الضرر تحتاج العروس إلى فقيه أو إلى طبيب..


سمير البوحجاري
لا أدري كيف توحي لي بعض المؤشرات اللفظية برمزية جميلة يخفيها النص بين ثناياه ويجهر بها في آن " عروس " " غزلية " " مغلفا بما فيه الكفاية " .. فلكأني به شاعر صنديد يتخندق في جبهة المقاومة بقصائده مدافعا منافحا، متغزلا بالوطن السليب .. راغبا في عروس اسمها الشهادة راغبة هي عنه إلى حين " تلك الليلة بالذات " التي همّ فيه بإلقاء قصيدة أخرى يتغزل فيها بالوطن ويهجو بها المغتصب لكن بدل أن تخترق قصيدته صدر الوطن .. كان صدره هو هدفا لرصاصة رفعت عنه أخيرا ذلك الهم وتلك المعاناة الطويلة في كنف وطن لا زال يرزح تحت نير الاستعمار.. هي قراءة متواضعة قد تجد لها موطأ قدم ضمن قراءات الإخوة الأفاضل الذين سبقوني ..
تحية لصاحب النص


عادل الصويفي
كل القراءات التي سبقت تبقى ممكنة، إلا أننا نرجح أقربها فيما يتماهى مع المتن، وهي أن العروس هي التي طالها الضرر، وما يزكي ذلك هو أنه صاحب المبادرة..لو كان هو المتضرر؛ سنعود إلى طبيعته السيكولوجية أثناء الفشل في مثل هذه العلاقة الثنائية..سنجد بعض الطباع التي سينطلي بعضها عليه:( العنف، النرجسية، النفور، الإنطواء، عدم الإصغاء، الهواجس، الحوف، الحيرة، اللاشعور..) ومن هنا ستكون المرأة هي الأحق بمآزرته نفسيا ومعنويا، لجبر الضرر وتجاوز كل الصعاب.. ـ ستكون العروس هي العنصر الفاعل والمحرك في النص وليس العكس ـ بخصوص القفلة فقد أتت عادية ومفسرة لما قبلها، لم تخترق أية واحدة صدرها/ فقد كان مغلفا بما فيه الكفاية. مع ذلك يبقى النص مغلفا حكائيا بما فيه الكفاية، وذو بعد اجتماعي يضمر كل ما تحبل به ذات الأنثى من قلق وتفكروإحساس..
حينما يصبو الرجل إلى مساءلة دواخلها وكل نبض فيها.
شكري وتقديري إلى جميع الإخوان والأخوات الأفاضل.


سيد ماهر
كل ما تقدم رائع وقيم...لكن تحديد ليلة بذاتها يستدعي التبرير ولا أجد مايعين التحديد..فهل هو مبالغة في الترميز أم تقصير في الصياغة ؟ أما كون صدرها كان مغلفا فهو نتيجة وليس مبررا
..هكذا استشعرت النص...العنوان كان يمكن أن يكون أحسن مما كان .


زليخة خدام الله
يبهرني جدا النص الذي يفتح أبواب التأويل على مصراعيه فيحرك خيال القارئ
مع احترامي لكل القراءات الجميلة و الممكنة التي تقدم بها الزملاء و الزميلات أحببت أن أقرأ النص بمنظار آخر
فالعروس المتضررة ماهي إلا الأرض المغتصبة التي كانت تنتشي بكلمات الجندي الشاعر لكنها اليوم اكتفت
آهات الأرامل و الثكالى قد أوجعتها و دماء الشهداء الزكية التى روتها جعلت صدرها مغلقا دون تلك الكلمات الغزلية التي لم تغير ولن تغير شيئا من واقع أليم مؤلم
بالنسية للقفلة لا أجدها قوية صادمة .


السعيد ابن سعيد
أي /ليس/ أية/ هذا خطأ شائع ف#أي#تدخل على المذكر والمؤنث. و#أية# للنداء بعد رفع هاء التنبيه عنها
لوكان نصي لرضيت صيغته النهائيه على هذا النحو:
/كلما اقترب من عروسه ابتعدت عنه.. تغزله المعهود لم يخترق صدرها.. كان مغلفا بالواقي من الرصاص/
في تحليله، يمكن إيراد الإشارات التالية:
1/العنوان ينهي خبرا مقتضبا هو أن النص المقترح سيتطرق إلى رفع ضرر ما..إذن من الآن أعرف أن قراءتي ينبغي أن تكون مؤطرة بهذه المتجهة الموجهة التي تحفزني على البحث عن صور الضرر الممكنة وعن شخوص النص علّي أضع يدي على من تطوع برفع الضرر منهم ..
2/شخوص النص تتجسد تصريحا في :العريس والعروس..لكن لا ثمة مؤشر صارم يمنع من إقحام شخوص مخيالية أخرى كالحماة والعشيقة أو حتى المحبوب ..عتبة مخيالية كهذه ستمنح محركا قويا للقراءة المنتجة لنفسها وستعدنا بضفاف قرائية جديرة بأن يوقف عليها..
3/ كأمثلة سأدلل على دور الشخوص المتخيلة في إثراء انزياحات القراءة وتطويق نطاق الضرر الحاصل ومن تعين عليه واجب رفعه..
فمثلا: في تلك الليله ينتهي إلى علم العروس( عن طريق مكالمة سريةأو ما شابه) بأن رجلها على علاقة حميمية مع إحداهن أو قد تفاجئه هي بنفسها متلبسا يلقم لخليلته الكلمات المعسولة فتصد قلبها عن محاولات مغازلتها الفاشلة بعد أن بلغ منها السيل الزبى..
مثال ثان يقترح أن العكس هو الصحيح كأن تم إرغامها على الزواج رغم العلم بعلاقتها السابقة بحبيبها الأول الذي ملأ وجدانها / وليكن قبيل الليلة بقليل-بالشكوى والعتاب فلا تجد لحلو كلام رجلها الحديد مكانا أومقاما وتجمح عندئذ أوتجنح للصدود.. هنا وفي هذه الحالةيصبح العنوان سؤالا مقتضاه هو: من سيرفع الضررين معا سواء عنه أوعنها...
في مثال ثالث تكون العروس قد تعرضت لوابل من التهجم من لدن أسرة الحماة أو نحوه مما أسم بدنها/كما تكاد تجري به العادة في مثل هذه المناسبات/ وأقفل روحها وبدنها عن أي تعاط مع زوجها في محاولته رفع الضرر. لكن هيهات فقد أفسدت الليلة.. أقول --------;--------.مثلا مثلا مثلاهههه
4/قراءة أخرى تنفرد بالشخصين المعلنين فقط وتفترض وحشية العملية الجنسية التي تعرضت لها العروس وربما لا أخلاقيتها. حيث لم ينفع معها استبساله بعد أن قضى وطرا في إصلاح الضرر بكلمات ملونة جوفاء..هذا والله أعلم
تحياتي لصاحب النص ولكم ..دام ودمتم.



سمير البوحجاري
كان لدي نفس الاعتقاد بخصوص " أي " و " أية " .. وكنت سأبدي نفس ملاحظة الأستاذ السعيد ابن السعيد، غير أني فضلت التريث قليلا والتأكد فقمت ببحث طفيف على العم " جوجل" فوجدت أن كلا الوجهين جائز:
ملتقى أهل اللغة :

وردَ إليَّ سُؤالٌ يسألُ فيهِ صاحبُه عن (أيّ) المشدَّدةِ إذا أضيفت إلى مؤنَّثٍ، أتبقَى على تذكيرها، فتقول: (أيّ امرأة)، أم تلحَقُها تاءُ التأنيثِ، فتقول: (أيّة امرأة)؟
والجوابُ عن ذلكَ أنَّ الوجهينِ كلاهما جائزٌ، إلا أنَّ التذكيرَ أعلَى، وأفصحُ. وأنا مبيِّنٌ الحُجَّة لذلك من السَّماعِ، ثمَّ القياسِ.
أمَّا السَّماعُ، فقد قالَ تعالَى: وما تدري نفسٌ بأيِّ أرضٍ تموتُ، وقالَ: فبأيِّ آلاء ربِّكما تكذِّبان، وقالَ: في أيِّ صورةٍ ما شاءَ ركَّبَك، ثمَّ قالَ الشاعرُ:
فسائلْ بني دُهمانَ، أيُّ سحابةٍ علاهم بأُبلَى ودقُها، فاستهلَّتِ
فأضِيفت (أيٌّ) إلى (أرضٍ)، و(آلاءٍ)، و(صورةٍ)، و(سحابةٍ). وكلُّهنَّ أسماءٌ مؤنَّثةٌ، ولم تزايلِ التذكيرَ.
وقالَ الشاعرُ:
إذا استنجِدوا لم يسألوا من دعاهمُ لأيَّةِ حربٍ، أم بأيِّ مكانِ
وقالَ الفرزدقُ:
بأيَّةِ زنْمتيكَ تنالُ قومي إذا بحري رأيتَ له عُبابا
وقالَ الكميتُ الأسديُّ:
بأيِّ كتابٍ، أم بأيَّةِ سُنَّةٍ يُرَى حبُّهم عارًا عليَّ، ويُحسَبُ
فأضِيفت إلى أسماءٍ مؤنَّثةٍ، ولحِقتها تاءُ التأنيثِ لذلكَ.
فأمَّا اللغةُ الأولَى، وهي لزومُ التذكيرِ، فلغةٌ لا يرتابُ في ثبوتِها. وفي ما ذكرتُ من شواهدِ ورودها في القرآنِ ما يغنِي. وأمَّا اللغة الثانية، وهي تأنيث (أيّ) إذا أريدَ بها مؤنَّثٌ، فقد أنكرَها بعضُ المتأخِّرينَ لقصورٍ في الاطِّلاعِ. وهي لغةٌ صحيحةٌ ذكرتُ بعضَ ما ينصرُها من الشواهدِ. وقد حكَاها سيبويهِ عن الخليلِ في «كتابه».


مريم الحسن
النص رائع

-------------
وضع هذا النص تحت مجهر هذه الورشة للتداول في أمره دون ذكر اسم صاحبته ( الذي لم يعلن عنه إلا في الأخير) ،وقد أسفر النقاش عن قراءات متعددة ساهمت في إثراء الحوار مما جعله ممتعا ومفيدا.
دام لهذه الورشة الإبداعية العطاء والنجاح ولها جزيل الشكر والامتنان.



#نجية_نميلي_(_أم_عائشة) (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صورة وقصة قصيرة جدا
- النوع الأدبي بين النشوء والارتقاء حول الخطإ المنهجي والخطيئة ...
- -من وحي صورة-على صفحة الرابطة المغربية للقصة القصيرة جدا
- وردة
- مغاربة وأشقاء عرب يكتبون قصصا قصيرة جدا عن أطفال فاجعة طانطا ...
- نص تحت مجهر النقد (تصميم) للكاتبة المغربية /نجية نميلى(أم عا ...
- نص - ارتجاح-لنجية أم عائشة تحت مجهر قراء رابطة القصة القصيرة ...
- قصص قصيرة جدا تحت عنوان - خيانة- من توقيع بعض أعضاء رابطة ال ...
- قصص قصيرة جدا 14
- لوعة
- الناقد المغربي الميلودي الوريدي يقدم :*شعرية النص السردي الق ...
- *شيطان* للقاص المغربي :علي بنساعود / قراءة لنجية نميلي
- قراءة في *كرم...*للقاص المغربي :حسن المعطي قرى من إنجاز: نجي ...
- قصص قصيرة جدا 13
- قراءة في ( مسافات ) للقاص فاروق طه الموسى من إنجاز :نجية نمي ...
- آراء حول ( إعاقة)


المزيد.....




- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجية نميلي ( أم عائشة) - قصتي القصيرة جدا تحت مجهر - ورشة أقلام - على صفحة الرابطة المغربية للقصة القصيرة جدا .