أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ياسر المندلاوي - دولة ودويلات : مشاريع الدول وحاجات الوطن















المزيد.....

دولة ودويلات : مشاريع الدول وحاجات الوطن


ياسر المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 4809 - 2015 / 5 / 17 - 22:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ما إختلط حابل بنابل في العراق وبعض دول الأقليم العربية (لبنان، سوريا واليمن) مقداره اليوم في أي وقت مضى: الدين سياسة والسياسة دين، الجيوش مليشيات والمليشيات جيوش، الدول دويلات والدويلات دول، الطوائف قبائل والقبائل طوائف، التابع متبوع والمتبوع تابع. فأنت والحالة هذه أمام لوحة في غاية التعقيد لا يمكنك حل طلاسمها من غير أن تتجرد من هواك (ضد أو مع)، وأن لا تكترث إلى ما يلقى إليك من قشور في هيئة شعارات برّاقة وخطابات منمّقة ، وأن تحاول جهدك النفاذ إلى الأصل والجذور بلا مداهنة للمستأجر والمأجور أو خوف من أهل الويل والثبور. وبمقتضى الحال والحاجة إلى فهم علل تعارض الأحوال نقتفي أثرا في سياسة أمريكا وما تريد، ونعرّج على المواقف الإيرانية بمعزل عن/ أو بالإقتران مع الصراع بين الحسين ويزيد، ومن ثم نخوض في الهبّة السعوديّة وأخواتها الخليجيّات، المؤتمرات بأمرها فيما لو تنادت الملمات، ولا يفوتنا بطبيعة الحال النظر في حيرة وتردد تركيا المجاورة، العاجزة عن المداورة، الراغبة في المغامرة.

أولا: أمريكا وما تريد
عندما أقدمت أمريكا على إحتلال العراق كانت تدرك ما تريد، وليس في وسعنا إفتراض ما دون إدراكها للوسائل والأهداف لما غامرت بأرواح جنودها في بحر بلاد الرافدين. والعالِمُ بطبيعة آليات إدارة الأعمال والهيئات والمؤسسات المدنيّة والعسكريّة في الدول الصناعية، ليس له أن لا يعلم بأن التخطيط ورسم الإستراتيجيات وتحديد الأهداف العاجلة والآجلة تقع في لبّة السياسات المعتمدة فيما ضئل شأنه وصغر حجمه، فما بالك بما عظم أمره وعلا قدره كما العراق، أرضا وشعبا، تاريخا وحضارة. وعلى هذا نبني بأن أمريكا لا تستثمر في وهم ولا تسعى إلى مَنْ أصابه الشحّة المستجلبة للمرض والعقم. والعراق كما نعلم وتعلمون ليس وهما ولا شحّة، وما كانهما يوما ونسعى أن لا يكونهما مستقبلا.
المعضلة لا تكمن في إستيضاح حدود ومديات إدراك أمريكا لما تريد (فهي تدرك ما تريد وكفى)، وإنما في إدراكنا نحن لما تريده أمريكا من العراق ودول عديدة أخرى في المنطقة العربية. والمعضلة الأشد تقبع في رصد وتحليل الوسائل والمنهجيات المتواشجة مع أهداف معلنة وأخرى غير معلنة ولكنها منسجمة مع قدرة هذه الوسائل والمنهجيات على التوافق مع القراءات المتعارضة. وفي هذه الجزئية تحديدا يستوطن مصدر إختلافاتنا في قراءة الدور الأمريكي وإستضهار آلياته وأهدافه بين قائل بأن أمريكا تريد عراقا ديمقراطيا موحدا، دولة مستقلة ذات سيادة، وآخر جانح إلى القول بأنها ساعية إلى تقسيم العراق ودول عربية أخرى إلى كيانات طائفية وإثنية وجهوية مستقلة في دول صغيرة لا يجمعها سوى تصارعها فيما بينها على فتات ما يتبقّى من الدولة الأم. والقول الحق إن أمريكا تريد هذا وذاك ولا تريدهما، أي أنها ساعية إلى الحد الثالث المشترك بينهما.
من السذاجة بمكان الإدعاء بأن أمريكا لا تعلم أو تنقصها الخبر والدراية بأن قوة الدول وكذلك ضعفها ترتكز على عوامل ومعطيات تتجاوز في كثير من الأحيان، ولربما في العموم الغالب، حجم المساحات التي تشغلها والكثافة السكانية التي تمتاز بها عن غيرها، ولربما أيضا إن سعة الأرض وكثرة السكان أدعى إلى الضعف منها إلى القوّة فيما لو تمكن جهّال القوم وأئمّة الطوائف وشيوخ المذاهب والأقوام من رقاب العباد وثروات البلاد كما هو حالنا في العراق وبعض الدول المجاورة له في الأقليم الذي يتواجد فيه. ولأننا نعلم، ليس بفضل ملكة الإدراك التي نختص بها كبشر، وإنما بفضل الصدقة الأمريكية الجارية في هيئة وقائع وقعت وتصريحات بها صُرحت ، بأن أمريكا تريد الهيمنة على مقدرات بلدان المنطقة ومنها العراق، وبوابتها إلى دوام هيمنتها ضعف هذه البلدان وحاجتها الدائمة إلى الرعاية الأمريكية وحماية بوارجها الحربية ونصائح مستشاريها في الترتيب والتبويب. ولأننا نعلم أيضا وبحكم الضرورة المستندة إلى ما قبلها، بأن ليس من شأن أمريكا كبر وصغر بلدان المنطقة، وإنما مقدار ضعفها وقوتها، ولأن العراق من أهم دول المنطقة، فمن باب أولى أن لا يكون لأمريكا شأن في وحدة العراق أوتقسيمه إلا في ميزان القوة والضعف، والمرجح لدينا إن دولة الدويلات العراقية، من وجهة النظر الأمريكية، أهون من الهوان نفسه، ناهيك عن ثلات دول: دولة سنيّة وأخرى شيعيّة وثالثة كردية، هذا أولا، وأما ثانيا فإن تداعيات تقسيم العراق إلى ثلاث دول مستقلة موسومة أقليميا بإحتمالات المجازفة بأمن وإستقرار المنطقة بالتناغم مع جريان مياه كثيرة في قنوات قوى عديدة دولتية أو شعبية ساعية بكيفية جزئية أو كلية إلى دور أقليمي يتجاوز المحددات الأمريكية في أكثر من موضع ومثله في موقف.
إن الولايات المتحدة الأمريكية ولإعتبارات كما في أعلاه، لا تسعى إلى إعادة رسم الحدود الجغرافية والسياسية الدولية للعراق ولدول أخرى في المنطقة بقدر ما تسعى إلى إستحداث حدود بينية محلية قلقة لإجهاض الإستثمار النافع للتنوع القومي والديني والمذهبي، وإحالته(التنوع) إلى مصدر للضعف والهوان بدلا من أن يكون عامل قوة وإمكان، وفقط عندما تكف الحدود البينية، بعامل الوطنية العراقية، من أن تكون قلقة ومستنزفة للطاقات والقدرات نشهد إنعطافة أمريكية نحو دعم قوى التقسيم المحلية والسماح للدويلات (الفيدراليات) المزمع إقامتها أن تبلغ سن الرشد والبلوغ، وتاليا تحويل الحدود البينية إلى حدود دولية. ومثل هذه الإنعطافة لا مقومات واقعية لها راهنا ولا في المستقبل المنظور مع الإقرار بإمكانها في البعيد والأبعد.
في مطالعتنا للمواقف الأمريكية القولية والعملية من عراق الدولة والدويلات (بالمناسبة إن الدويلات يمكنها أن تكون مشروعا في دولة أو أن تكون مشاريع دول) لا مناص لنا من الإستنتاج بأن أمريكا هي التي تلجم النزعات الإنفصالية لدى الطائفيات والعرقيات المستقوية بها (أي بأمريكا) على الوطن والمواطن. فهي في الوقت الذي تحاول تقوية شوكة الطائفيات والعرقيات إزاء بعضها البعض، فإنها لا تبخل في جهد لكبح جماحها في حال تجاوزت طموحاتها الطائفية والقومية حدود طموحات أمريكا في عراق الدولة والدويلات. ومثل هذا الموقف حصيلة قراءة أمريكية للمعطيات القائمة على أرض الواقع، وهي في مجملها تشي بأن مصلحة أمريكا ، راهنا على الأقل، تكمن في عراق الدولة واللادولة، وليس في عراق يتشظى إلى دول.
في مقاربة سريعة لهذه المعطيات ومديات إستجابتها للمصالح والأهداف الأمريكية في كل من عراق الدولة والدويلات والعراق المنقسم إلى ثلاث دول مستقلة نستطلع فيما يلي كلا الخيارين:
1- العراق دولة مكونات في صيغة فيدرالية إتحادية تحاذي الكونفدراليات إن لم تكن تلامسها أو تتداخل معها في أكثر من نقطة ومكان. ولما كانت الفيدراليات تُشَرْعَنْ بالإستناد إلى روافع أقاليمية طائفية وإثنية وجهوية، فإنها بحاجة إلى قوة من خارجها تضبط إيقاع التوازنات بين مكوناتها لتحاشي تغول إحداها على الأخرى بدوافع طائفية وعرقية، وأيضا لتجاوز عثرات الإختلافات والصراعات على المال والجاه والنفوذ (عائدية الأراضي، الحصص المالية، النفط ومؤسسات الدولة الإتحادية)، وهذه القوة سوف لن تكون سوى أمريكا وللأسباب التالية:
* ضعف المركز وقوة الأطراف، وإنْ تمكن المركز من القوة إفتراضا، فإن قوتها إما أن تكون متحاصصة بين الفرقاء المتخاصمين، وحينها لن تكون قوة حفظ التوازن لأن صدى التعارضات بين الفرقاء ستسمع في المركز ليؤدي به إلى الشلل التام والعجز عن إداء دوره، أو أن تكون قوة ناجمة عن إبتلاع طرف من الأطراف للدولة ومؤسساتها الإتحادية وحينها لن تكون مؤسسات الدولة الإتحادية محايدة ولن تتمكن من حفظ التوازن بين الفرقاء، وربما أدى مثل هذا الوضع إلى تشديد النزعات الإنفصالية والتقسيمية لدى الجهات المهمشة التي تم إقصائها من صناعة القرار في المركز. ومثل هذه الحالة تكاد أن تكون نموذجية لأمريكا الممسكة بخيوط لعبة المركز والأطراف.
* في ظل سيادة النعرة الطائفية والقومية والجهوية فإن الأقاليمية الفيدرالية لن تكون بغير مواصفات مطابقة للنعرة السائدة، أي أنها فيدراليات طائفية وقومية وجهوية يصعب معها إستدراج قوة توازن أقليمية من الدول المجاورة للعراق لإستحالة توافق الأطراف العراقية على مثل هذه القوة أولا، ولإنعدام الإمكانيات الواقعية للدول المجاورة في أن تكون قوة توازن بين أطراف تشايعها بعلة التشارك المذهبي والقومي وأخرى تختلف معها، والمرجح دائما أن تكون التدخلات الجانبية لدول الجوار في الشأن العراقي عوامل إخلال للتوازنات المطلوبة لإمضاء الصيغة الفيدرالية للدولة العراقية، الأمر الذي يستصحب معه مناشدات سرية وعلنية لأمريكا بالتدخل لكبح جماح المتغولين وخلق حالة من التوازن بين المتفدرلين طائفيا وقوميا وجهويا، وهذا ما تريده أمريكا وعملت من أجله وسوف تستمر تعمل بمقتضى متطلباته.
2- العراق المنقسم إلى ثلاث دول: دولة شيعيّة وأخرى سنيّة وثالثة كردية. وهي إما أن تكون متصارعة فيما بينها وتستقدم تدخلات دول الجوار، ومن ثم التسبب في هرج ومرج يسودان المنطقة برمتها في تهديد متعاظم للإستقرار فيها، والإضرار ليس بمصالح الولايات المتحدة الأمريكية وحدها، وإنما بالسلم والأمن الدوليين، فضلا عن الإضرار بالإقتصاد العالمي في واحدة من أهم دعائمه في صيغة تهديدات مباشرة لمنابع البترول وطرق المواصلات البحرية في باب المندب ومضيق هرمز وصولا إلى قناة السويس. أو إنها متحابة ومتصافية في مخالفة لديدن التصارع الكامن في بنية دول المنطقة (نفترض ولا نرجح) فيسود الأمن والسلام، وتتفرغ هذه الدول إلى تنمية مواردها المادية والبشرية بالإعتماد على ما لديها أو بالتكامل مع أو بالتبعية إلى دول الجوار: دولة العراق السنّية مع السعودية و/ أو تركيا، ودولة العراق الشيعيّة مع إيران، والدولة الكردية مع تركيا و / أو إيران. وفي هذه الحالة فإن الدور الأمريكي سيتراجع لصالح مزيد من القوة والنفوذ لدول في المنطقة تسعى من كل بد لدور أقليمي أكبر سواء بالتوافق مع الولايات المتحدة الأمريكية أو بالتصادم معها، ولكن من المؤكد على حساب هيمنتها الشاملة جزئيا أو كليا. ومن الطبيعي التذكير هنا بأننا أهملنا وعن عمد دور العقائد الدينية في الدولتين الشيعيّة والسنيّة حيث يسود الإعتقاد بخروج المهدي وإسمه محمد بن عبد الله لدى السنّة، ومحمد بن حسن العسكري لدى الشيعة، وإذا قدّر الله وظهر أحدهما في إحدى الدولتين أو كليهما في الدولتين معا كنوع من المدد الإلهي للدول المؤمنة فما على أمريكا آنذاك سوى أن (تمش بوزها وتغسل يديها) ليس من نفوذها في المنطقة، وإنما ستكون مهددة في عقر دارها بأفاعيل أجلى الجبهة وأقنى الأنف الذي سيقلب (عاليها واطيها) لينشر العدل والسلام في المعمورة (عجل الله فرجه ورزق الداعسنيين والداعشيعيين نصرته).
أعود إلى القول بأن الولايات المتحدة الأمريكية ليست قي غفلة من أمرها كي تسعى إلى ضررها وخدمة مصالح غيرها أيا كان هذا الغير، وهي عندما تدفع الثمن دما إنما تريد الحصول على المال رزما بالهيمنة على مقدرات الشعوب لإدامة واحديتها في قيادة العالم. والأجدر بنا أن نطالع المواقف الأمريكية وممارساتها إستنادا إلى مكامن مصالحها وليس إلى رؤيتنا لها، وتحديدا عندما تكون هذه الرؤية مستقاة من الأحكام المسبقة والأفكار العتيقة الحاجبة عنّا نور الحقيقة.
إن مؤشرات مصالح أمريكا تشير إلى إن عراق الدولة والدويلات خيار أقوم والمائدة الأمريكية به أدسم، لذلك فإنها في المرحلة الراهنة لا تريد العراق دولا مستقلة، وإنما دويلات في دولة، وهي لهذا السبب تلجم النزعات الإنفصالية لدى بعض القوى المحلية العراقية أكثر من أي طرف عراقي يبكي نهارا وحدة العراق، ويعمل المعول إعمالا ليأتي عل ما تبقّى منها ليلا.
ربما أشكل على البعض منّا، وما أكثر هذا البعض، الحدود الفاصلة بين إجراءات وسياسات تستهدف بلوغ مرحلة دولة الدويلات وأخرى تماهيها شكلا وتفارقها مضمونا وتهدف إلى تقسيم العراق إلى دول. وهذا أمر مشروع لو إقتصرت محاكمتنا لهذه الإجراءات والسياسات على ما هي عليها مجردة ومنعزلة عن سياقاتها في الإستراتيجية الأمريكية المعلنة منذ ما قبل الإحتلال الأمريكي للعراق، والتي دخلت حيز التنفيذ بالإحتلال وبما بعد الإحتلال إلى يومنا هذا....يتبع



#ياسر_المندلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فقه الرضاع
- وتشتكي
- ساسة من غير سياسة...4
- وَهِيَ تُمانِعْ
- ساسة من غير سياسة...3
- ساسة من غير سياسة ...2
- ساسة من غير سياسة
- السياسة الإيرانية، السيف والعمامة والثروة
- السياسة الإيرانية، ثنائية السيف والعقيدة
- السياسة الإيرانية، ثنائية الحاضر والماضي
- كركوك ومهنة إستدراج المخاوف
- العقدة الذكورية في نص مرح البقاعي
- الرّمز والتّرْميز في الإنتخابات المحلية
- الله وأمريكا وأحزاب العراق
- العامل الديني وأثره في الحركات الكردية...(6)
- العامل الديني وأثره في الحركات الكردية...(5)
- العامل الديني وأثره في الحركات الكردية...(4)
- العامل الديني وأثره في الحركات الكردية...(3)
- العامل الديني وأثره في الحركات الكردية...(2)
- العامل الديني وأثره في الحركات الكردية... (1)


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ياسر المندلاوي - دولة ودويلات : مشاريع الدول وحاجات الوطن