أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اثير حداد - من داعش الى الخلافة الاسلاميه















المزيد.....

من داعش الى الخلافة الاسلاميه


اثير حداد

الحوار المتمدن-العدد: 4808 - 2015 / 5 / 16 - 23:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



} لا شك في ان الدولة الاسلامية تتمدد، اذ تمتلك الكثير من المال، والسوريون يعيشون في فقر مدقع في الوقت الراهن. المال يبدل كل شيئ والناس يتحولون الى دعم التطرف ان نطلاقا من من بؤسهم { مقابله اجراها تشارلز ليستر مؤلف المصدر رقم 1مع مسؤول الوحدات للدولة الاسلاميه في ريف دمشق كانون ثاني 2014
في 29/حزيران/ 2014 اعلنت داعش تشكيل دولة الخليفه، ومبايعه ابو بكر البغدادي خليفة المسلمين في منطقة مهمه جدا في شمال غرب العراق، ممتدة الى الداخل السوري. ولاول مره منذ سقوط الخلافة العثمانيه، يعاد انتاج الخلافة الاسلاميه عبر تجاوز الخلافة العثمانيه الى الخلافة الاسلامية الاولى، ولكن عبر تفسير محدد لبعض ايات القران، وفي نفس الوقت استقاء بعض تطبيقات ادارة الدوله بالبيروقراطيه التي تتميز بها الدولة الحديثة.
وكي نوفر فهما افضل, ونقاش بناء، اود هنا ان اشير الى ان خطر دولة الخلافه متاتي من :
1- جاء تاسيسها في العراق وسيطرتها على ثلت الارض العراقيه مساحتاً، الا ان الاهم من المساحة من وجهة نظر قيام الدولة هو الجانب الاقتصادي. حيث يوفر النفط مصدرا مهما لاداره الدولة البيروقراطيه، حيث يقدر عائد دولة الخلافه من النفط بـ مليون دولار يوميا. واذا ما اضفنا اليه عوائد بيع الاثار وجبايه الرسوم والاتاوات يصل المبلغ الى اعلى من ذلك . ولا يتوقف دخل، او ان شئتم ثروة، دولة الخلافه الى فائض العوائد والانفاق، بل ان داعش سيطرت لحظة دخولها على الموصل على اسلحة واعتدة و اموال سائلة لدي فرع البنك المركزي العراقي في الموصل ليصل مجموع ذلك الى اكثر من 800 مليون دولار خاضعة بالكامل لتصرف قمة هرم داعش، لتصبح داعش اغنى منظمة ارهابيه، لا تمتلك ثروة فقط بل عوائد متجدده تغطي انفاقها الداخلي وتزيد.
وضمن المتجلي هذا نلاحظ ان دولة الخلافه لا تمارس اساليب الخلافه الاسلامية الاولى نفسها، فهي تجبي رسوم من المحلات التجاريه وضرائب على مرور البضائع عبر الاراضي المسيطرعليها من قبلهم، وكذلك فتح الكليات ولكن بمناهج تتفق مع فهمهم للاسلام ومرحلة الخلافه. فلم تعد دولة الخلافه الداعشيه تستند على الزكاة وضريبه الراس والسبي بل عبر تصدير النفط والرسوم على وقوف السيارات ورسوم عبور الترانزيت. وهنا لا بد من الاشارة الى ان الخطر لا يكمن فقط في بناء دولة من الطراز القديم بل دولة تستطيع، الى حد ما، التكّيف مع مستجدات المرحلة.
2- اعتماد داعش على ضعف الدولة العراقية المبنية على الطائفيه والعرقية، لا بل هشاشة الوضع الاجتماعي والسياسي في العراق. كما وان انفلات العنف ( الكل ضد الكل ) وفر ارضية خصبة وخصبة جدا لتنظيم الدولة الاسلاميه في ان تتغلغل في البنى الاجتماعيه العراقيه فتجد حاضنتها وكذلك تمويلها لا بل ومدها بالعنصر البشري لا بل القيادي. ولنا عودة الى هذا الجانب بعد حين.

نظره تاريخيه سريعه الى تاريخ انبثاق دولة الخلافه .
اعلن ابو بكر البغدادي قيام دولة الخلافة الاسلاميه في 29/حزيران/2014 كما مر ذكره، اي بعد سقوط مدينة الموصل بالكامل قبل عشرين يوم من ذلك. اما مبررات اعلان دولة الخلافه كما يراها البغدادي فهي " ما كان معضلة اساسيه الى المجاهدين ....لا يستطيعون تحقيق اهدافهم اذ لم يحكموا، ولكن السجلات تبين انهم فشلوا مرارا في جهود الحكم ". وهذا يعتبر نقلة نوعيه كبيره في فكر القاعدة في الجهاد ضد الحكومات الضاله والى فكر الزرقاوي في تكفير المجتمع الى بناء دولة الخلافة الاسلاميه مشابهة لدولة قريش الاولى لما بعد الخليفة عمر ابن الخطاب الذي اطلق عليه خليفة المسلمين لان الخليفة ابو بكر كان يطلق عليه خليفة النبي. وهذا يعني ان داعش انتقلت من منظمة جهاديه الى حاكمه لدولة خلافه في ارض تمتد بين العراق وسوريا حتى انها حددت عاصمة لها في الاراضي السوريه.
ان هذه الضاهره، اي من مجموعات صغيره غير منظمه بيروقراطيا، كمتطلبات اساسيه لبناء الدوله، ومن منظمه ذات طموحات دوليه الى منظمه تركز على الحكم كدولة اسلاميه عابرة للحدود الجغرافيه.
عبر هذا التطور النوعي اثبتت الدولة الاسلاميه امكانياتها من خلال الترهيب المباشر وغير المباشر وحرب العصابات والتمرد والاعتداأت العسكرية الواسعه. انها لم تعد اطلاقا عصابه، بل قوة عسكريه قادرة على هزيمة الجيش الوطني والفصائل المسلحة المنافسه مثل جبهة النصره.
ما الذي مكن الدولة الاسلامية من التحول الى دولة الخلافة الاسلاميه؟ ان اية دولة ترتكز على مقومات معينه لا يمكن غياب احدها اطلاقا. او بتعبير اخر انها ركائز اساسيه لقيام دوله، يمكن جمعها هنا الى :
1- سلطة العنف :تضم الدولة الاسلاميه 31 الف مقاتل. بينهم 20-25 الف يمثلون نواة الدولة وهم اعضاء متفرغين واصحاب ولاء عقائدي. كما وان وبنفس الدرجة من الاهميه ان العديد من ضباط الجيش السابق وعناصر المخابرات في النظام السابق كونوا النواتات التنظيمية للدولة، وقدموا الاستشارات الستراتيجيه في الجوانب العسكريه والمخابراتيه.
2- الاقتصاد: بعد السيطرة على اقسام من سوريا وبالاخص منابع ومصافي النفط، ومن ثم السيطرة ابار النفط في الموصل، كل ذلك وضع تحت سيطرة الدولة الاسلاميه موارد اقتصاديه لا يستهان بها. كما ان بيع الاثار وطلب الفديه ورسوم العبور الترانزيت ورسوم خدمات الدولة الاسلاميه من رسوم اصداد شهادات الخ ،كل ذلك جعل من تنظيم الدوله تنظيما مكتفيا ذاتيا وليس كما القاعدة التي تعتمد على تبرعات الناس المتضامنين معها وعلى ايرادات مشاريع تمتلكها القاعدة هنا وهناك في العالم.
3- استخدمت الدولة الاسلاميه عنفا ليس بعده عنف في التصفيات، وكل ذلك يتم عبر " احتفاليه وحشيه" من نحر جماعي بالسيف او الخنجر او الرمي بالرصاص. هذا العنف ساهم بشكل فاعل في تثبيت النظام.
4- اعتماد تنظيم الدوله على الولاء وقدمته على الجانب الفكري. وهذا الجانب مستمد بوضوح من بناء الدولة العراقيه في حكم صدام حسين، حيث كان الولاء لصدام ابرز من الولاء للوطن او الكفاءة. وهذا ما تدرب عليه عناصر الجيش السابق وعناصر المخابرات
5- في بيعة الخليفه ابو بكر البغدادي اعتمد على ركن اساس في الفقه الاسلامي السني وهو خيمة السقيفه. تلك الخيمة التي اسست لشق عمودي بين المسلمين لحد يومنا الحالي. ولنا عودة الى ذلك لاحقا. اجتماع الخيمة هذا القى بضلاله غير الوارفه على ماضي وحاضر المسلمين بمذهبيه دون ان تتجلى في الافق القريب ان ذلك التاريخ هو صفحه من التاريخ ليس الا، بل انه اصبح وعيا شاملا للعلاقة بين السنه والشيعه ونقطة الانطلاق للمتزمتين من كلا الجانبين. وانا اعتقد ان السبب في ذلك سياسي اي السلطة السياسيه لمن لقريش ام الانصار، ثم اخذ بعدا ابعد من ذلك مع تطور وتعقد المراحل التي تلت ذلك الاجتماع.
ابو بكر البغدادي اعلن ان اصوله قريشيه. وانني لا اعتقد اطلاقا ان السبب في هذا هو البحث عن الاصل بل اعطاء الصفه الفقهية السنيه على مبايعته خليفة للمسلمين وابعاد الشيعه بالكامل لا بل واعتبارهم الالد من الاعداء.
يوم 29/حزيران/2014 اعلن المتحدث الرسمي باسم الدولة الاسلاميه طه صبحي فلاحه ( ابو محمد العدناني) استعادة الخلافه( وارجو الانتباه الى التعبيراستعاده الخلافه في رمزيته القويه) بقيادة ابراهيم عواد ابراهيم البدري( ابو بكر البغدادي)، واعلن العدناني ان التنظيم سيعرف بعد ذلك باسم الدولة الاسلاميه والبغدادي باسم خليفة المسلمين.
هنا يثار تسائل جوهري واساسي لفهم ضاهرة الدولة الاسلاميه والخلافة الاسلاميه، هل هي ولدت بمعزل عن صراع طويل ومرير على القاعده وفي داخلها. الجواب كلا، فهي، اي الدولة الاسلاميه، وكاي ضاهرة اجتماعيه سياسيه ايديولوجيه ودينيه وسلطويه تمر بولادات ومخاضات متعدده. وبما ان الدين ثابت، كما يؤمن المؤمن به، الا ان الحياة متغيره، فالذي يجري الصراع عليه وحوله هو التفسير ومتطلبات متغيرات الحياة وهنا يبرز الفقه كبديل للدين لدى العامة من الناس، او الوسط الذي ينصب عليه اهتمام التنظيم، ويحاول كسبه. وقبل الاسترسال في توضيح المكون البشري لدى الدولة الاسلاميه دعونا ندون تلك التطورات في اهم مراحلها التاريخيه.
قبل الخليفه " ابراهيم " كان ابو مصعب الزرقاوي معبد لطريق الخليفه لهذا اليوم ابراهيم .
هرب الزرقاوي الى ايران في شهر كانون اول 2001. وبعد ذلك دخل الى العراق بمساعدة جماعة انصار الاسلام الكوردستانيه. وكان الزرقاوي يؤمن بانه سيستطيع الاستفادة من الفوضى الناتجة عن ما بعد 2003 وان يقدم نفسه المدافع عن الطائفة السنيه للانطلاق لبناء الدولة الاسلاميه المستنده على خطاب متشنج شديد التطرف ضد الشيعه كفكر و وجود وشرائع لا بل كفر جميع اسس الشيعة وعمل بوحشية مفرطة ضدهم.
هذا من جهة، ومن جهة اخرى كانت علاقات الزرقاوي مشحونه مع تنظيم القاعدة. فالزرقاوي كان يوجه سلاحه ضد المجتمع، لان المجتمع كما يراه هو " مجتمع فاسد ويحتاج الى التطهير من خلال العنف الدموي". اما تنظيم القاعدة وتحت قيادة بن لادن والضواهري فكانت تركز على محاربة الانظمة التي كما يوصفها " مرتده". واعلنت خمس مجموعات موجودة في العراق اندماجها في القاعدة في 10/1/2006. تلك المنظمات هي – جيش الطائفة المنصوره، سرايا انصار التوحيد، سرايا الجهاد الاسلامي، سرايا الغرباء و كتائب الاهوال-.
وبحلول عامي 2010 و 2011 كانت العلاقة بين القاعدة ودولة العراق الاسلاميه قد تدهورت بشكل كبير. وبعد مقتل الزرقاوي اعلن تنظيم التوحيد والجهاد عن تاسيس دولة العراق الاسلاميه وبايع مجلس الشوى ابو عمر البغدادي بديلا عن الزرقاوي .
حتى عام 2011 وصل ضعف الدولة الاسلاميه الى اعلى مستوياته . الا ان ضعف قدرات مجالس الصحوه اعاد القوة للدولة الاسلاميه. فمن جهة توقفت الحكومه عن دفع مرتبات افراد الصحوه ومن جهة اخرى بدات الدولة الاسلاميه بدفع مرتبات لافراد الصحوه اعلى من مرتباتهم ضمن الصحوه.
ولنعد الان الى انتماء البغدادي لقريش. اعلنت داعش ان ابو بكر البغدادي تعود اصوله الى قريش. ورغم استحاله التثبت من ذلك، وهو معروف لدى البغدادي نفسه الا ان اعلانه لذلك يهدف لمخاطبة العقل الجمعي السني وبالاخص العامة من الناس بان للبغدادي شرعيه مذهبيه قويه ليس ايمانيه فقط بل ايضا لعمر ابن الخطاب، الخليفة الاسلامي الاول لان الخليفة الاول كان يلقب بخليفة محمد. ويذكر الدكتور سيد سيد القمني في كتابه الحزب الهاشمي ان عمر بن الخطاب دخل اجتماع السقيفه والسيف بيده وقال " والله لن تخرج من قريش" قاصدا الخلافه وحسم الصراع مع الانصار.
وبعد سقوط الموصل وتكريت عينت الدولة الاسلاميه اللواء ازهر العمري، اللواء في الجيش العراقي السابق محافظا للموصل، بينما عينت احمد عبد الرشيد والذي كان ايضا لواء في الجيش العراقي السابق محافظا لتكريت.
مثل هذه الاجراات مكنت الدولة الاساميه من التعامل مع الوسط الاجتماعي الهش والقلق من " داعش امامكم و القوات المسلحة الطائفية ورائكم" من كسب عناصر من ذلك الوسط ونال المساندة منها.
الاستنتاجــــــــــــــــــــــــات
1- تستند الدولة الاسلاميه ومن بعدها الخلافة الاسلاميه على الخلاف الاسلامي الاول في من يحق له الخلافه. اي انه ليس خلافا في جوهر الاسلام، بل في الفقه.
2- في صراع الدولة الاسلاميه على الصعيد الخارجي، اي ضمن التعامل مع غير المسلم ان كان على اساس فردي او دولي تعتمد الدولة الاسلاميه على ما يسمى ايات السيف ، من سورة المائده و سورة الانفال.
3- في تعامل الدولة الاسلامية مع السنة، هناك اختلاف لم اجد له تفسيرا مقنعا لحد الان. فمثلا الكورد هم سنة الا ان الدولة الاسلامية كفرتهم بالكامل لا بل وضعتهم بموضع التعامل مع الشيعه. اما السنة عموما فان استندنا على مبدا الدولة الاسلاميه في انه " مجتمع فاسد ويحتاج الى التطهير من خلال العنف الدموي".
4- غالبية المصادر التي اطلعت عليها تؤكد على ان قمة الهرم التظيمي للدولة الاسلاميه وما بعدها دولة الخلافه تتكون من عراقيون كانو ضباط جيش او عناصر استخبارات النظام البعثي اي الممتلكه للفكر القومي الاقصائي للاخر من غير القومية العربيه . اما قاعدة التنظيم فهم من جنسيات مختلفه لا بل وقسم لا باس به غربيه. الا انها جميها يسكنها البؤس وفقدان المكانه الاجتماعيه. ففي احدى الدراسات عن الجاليات العربيه في فرنسا تستنتج ان هذه الجاليات مهمشه في المجتمع وامكانيات ضعيفه للانطلاق نحو الامام . وهناك مجموعة اخرى من الشريحة العمريه المبكره والتي تسكنها الرغبه بالقيام باعمال مغامره واعمال البطولات "الرومانسية الثوريه".

خـــــــــــــــــــــــــــلاصة:
قد يمكن القضاء عسكريا على التنظيمات الجهادية السلفيه بين سنة الا سنتين، لكن الاهم القضاء على الوعي المنتج لهذه الضاهره يحتاج الى جهود جباره تمتد لعدد من السنوات قد يمتد الى اكثر من عقد من الزمن.
من اهم مكونات الحرب غير العنفيه ضد التكفيريه السلفيه يتوجب تجديد الخطاب الديني الاسلامي وذلك بالغاء " التكريه والاقصاء" من هذا الخطاب. كما ان القيام بتنميه بشريه مستدامه لا يقل اهمية عن تجديد الخطاب الديني. ويجب ان لا نضع التعليم المعتمد على الشك واستخدام العقل بدل التلقين في موقع ثانوي بل اولي حتما .
مصـــــــــــــــــــــادر
1- تشارلز ليستر . تحديد معالم الدولة الاسلاميه . مركز بروكنجز-الدوحه رقم 13 ديسمبر2014
2- مجلة عمران للعلوم الاجتماعية والانسانية العدد 11- المجلد الثالث شتاء 2015
3- الفورن افيرز شباط 2015




#اثير_حداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الارهاب، نتاج معادات المعرفه ! 1
- النفط - دم الشيطان -
- - المقتل - والقاتل ليس شمر بن ذي الجوشن الكلابي ..!
- اسعار النفط الخام عالميا , الاكثر تقلبا من بين اسعار السلع . ...
- اسعار النفط الخام عالميا , الاكثر تقلبا من بين اسعار السلع . ...
- اسعار النفط الخام عالميا , الاكثر تقلبا من بين اسعار السلع . ...
- اسعار النفط الخام عالميا , الاكثر تقلبا من بين اسعار السلع . ...
- اسعار النفط الخام عالميا , الاكثر تقلبا من بين اسعار السلع .
- التعليم العالي الخاص في العراق
- التعليم العالي الخاص في العراق التعليم العالي الخاص في العرا ...
- انا متفائل , لكن لست ابله -3-
- انا متفائل , لكن لست ابله -2-
- انا متفائل , لكن لست ابله -1-
- سوداوية الواقع ....سمفونية اﻻ-;-راده
- الحد من الشهوة الشبقيه للسلطه 2
- الحد من الشهوة الشبقيه للسلطه
- سوريا .........من توازن مناطقي الى توازن الرعب . 2
- هل يحق للبرلماني العراقي راتب تقاعدي ؟
- 31/8/2013 كشفت عوره التدين السياسي
- عندما تتهادن مع التمساح فانهم سيؤجلون اكلك فقط .


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اثير حداد - من داعش الى الخلافة الاسلاميه