أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - ج3 / ف 4 :الصوفية وأكل أموال الناس بالباطل :(النصب على الناس )















المزيد.....

ج3 / ف 4 :الصوفية وأكل أموال الناس بالباطل :(النصب على الناس )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 4807 - 2015 / 5 / 15 - 19:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ج3 / ف 4 :الصوفية وأكل أموال الناس بالباطل :(النصب على الناس )
كتاب (التصوف والحياة الدينية فى مصر المملوكية )
الجزء الثالث : أثر التصوف فى الانحلال الأخلاقى فى مصر المملوكية
الفصل الخامس : أكل أموال الناس بالباطل
التنافس على الدنيا والنصب على الناس :
1 ــــ بانتشار التصوف وتكاثر عدد الأشياخ وصراعهم حول الشهرة صار لكل منهم " نقيب" ، وهو أشبه بالمتعهد أو وكيل الأعمال ، ووظيفته نشر صيت الشيخ خصوصاً عند أصحاب الجاه، يقول الشعرانى " ( صار النقباء يمدحون شيخهم عند الأمراء وكبراء البلاد ونحوهم ممن يتوهمون حوله البر) " .أى الأموال .
2 ــ وافتخر الشعرانى على عادته أنه لم " ( يزاحم أحداً على تدريس علم أو وظيفة ) ، ويفتخر أيضا ًبعدم مبادرته للإنكار على من رآه يسعى على وظائف إخوانه " . والمزاحمة على الوظائف والصراع حولها كان شيمة العلماء فى العصر – وأغلبهم فى القرن العاشر – صوفية .
3 ــ أما الأشياخ الصوفية الذين لا حظ لهم فى العلم فقد وجدوا مجالهم فى ادعاءات الكرامات وعن طريقها " نصبوا" على الناس وأكلوا أموالهم بالباطل وصدق الله العظيم : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيراً مِنْ الأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ) ٍ (34) التوبة ) . 34"
النصب على الناس:
1 ــ يقول الشعرانى : ( كثر النصب في أهل هذا الزمان، فصار أحدهم يوقف النقيب مثلاً ينصب له عند الأمراء أو مشايخ العرب ،ثم إذا أتاه به يختص به ولا يعطى النقيب الذى نصب وتعب شيئاً) .
إذن فتعبير ( النصب ) ليس من عندنا وإنما قاله الشعرانى ليصف أشياخ عصره النصابين الذين ينصبون ليس على الأمراء ومشايخ الغرب فقط وإنما ينصبون أيضا على النقيب أو الذى يأتى بهم فيحرمه الشيخ من عمولته فى النصب.
2 ــ ويقول الشعرانى : ( منهم من يقبل المال على اسم الفقراء ، ويسمَى لصاحب المال أسماء خلائق على غير مسمى ، ويوهمه أنه يفرق المال عليهم") .
ويعد الشعرانى طرقا أخرى لنصب الصوفى يذكرها مفتخرا بعدم وقوعها منه كما يفعل أشياخ الصوفية من استجلاب حضور الأمراء عنده ( كما يفعل النصابون فيغمز أحدهم نقيبه أن يقول له إذا جلس عنده أمير : إن الباشا أرسل لكم السلام مع شخص من جماعته ، ويقول لكم لاتخلوه من نظركم فإنه فى بركتكم ، فيسمع ذلك الأمير فيحكى ذلك للأمراء فيترددون عليه . )"، ويحكى الشعرانى أن أحدهم رأى فى خلوته شخصا ( فادعى أنه الرسول(ص) جاء يزوره . ) ، وبعضهم يدعى أن الخضر يزوره ، ( وينزل شخصا من طاقة فى سقف البيت فإذا قرب من الأرض أمر الحاضرين بالقيام إليه والتبرك به ثم يغمز الذى أنزله أن يرفعه). ( وبعضهم كان لايحمل الحملة إلا بفلوس وثياب )..( فجاءته زوجة أمير فقالت إن الأمير يريد أن يتزوج عليها لأنها لاتلد وطلبت منه أن يسأل الله أن يعطيها ولدا ، فقال لها: هاتى مامعك من الفتوح ، فأعطته أسورة كانت فى يدها، فقال لها " هذه ما تكفى حلاوة الصبى وإن لم تعط أختها لى جاءت أنثى بعون الله تعالى... فأعطته الأسورة الثانية فقال لها : تأتى بولد وفى يده اليمنى أصبع زائدة. ). ويحكى الشعرانى أنه قضى حاجة لأحدهم ورفض أن يأخذ منه مالا، ثم حدث أن مرض ولد لذلك الشخص فجاءه أحد الصوفية وطلب منه خمسين دينارا على أن يشفى ابنه فأعطاه المبلغ ثم أصبح الولد ميتا فى اليوم التالى ، فطلب الرجل ماله من الصوفى فلم يعطه له، وقد نصب هذا الصوفى بنفس الطريقة على أحد الكبار بنفس الطريقة. .
3 ــ والشعرانى الذى شهدناه يحتج على " النصابين" من الصوفية نراه فى كتابه " البحر المورود" يكثر من استعمال لفظ " الصيد" للفقراء الصوفية ، وكلمة " الصيد" لاتختلف عن كلمة " النصب" .
يقول مثلا : ( ينبغى للشيخ إذا رأى نفسه قد صار قليل الصيد للفقراء أن يعلمهم بسبب توقف الرزق . ) " ويقول : ( وصار شيخ الفقراء لايقدر يصطاد لهم رغيفا إلا بألف حيلة. )، ويقول : ( وقد صارت الزوايا الآن مصيدة للدنيا ) .
4 ــ ثم يستعمل الشعرانى بنفسه لفظ (النصب) ويدعو للنصب ، فيقول : ( ينبغى للشيخ إذا لم يعلم فى جماعته الصدق فى طلب طريق الله تعالى أن ينصب لهم حتى يقوى يقينهم وأجره على الله ، وصورة نصبه أن يقول عندى فقراء صالحون يعنى صالحون للجنة أو النار ، ومقصودى أحد من أهل الخير يبرهم بشىء من الخبز أوشىء من العسل ، ثم إذا جاء ذلك المحسن يوما إلى زاويتهم فيأمرهم بالإشتغال بالذكر والقرآن حتى يداوم عليهم ذلك البر وإلا تحول باطنه، وقال: فى سبيل الله حسنتى لهؤلاء ياليتنى أعطيتها لغيرهم" . . والشعرانى هنا يضفى المشروعية على "( النصب )" حين يمارسه ، فى نفس الوقت الذى ينقم فيه على الآخرين من الأشياخ المنافسين له احتيالهم ونصبهم ..
5 ــ على أن النصب قديم فى تاريخ التصوف . ففى بداية العصر المملوكى فى مرض الصالح إبن السلطان قلاوون ت 786 ، بعث السلطان قلاوون للشيخ محمد المرجانى يدعوه فأبى أن يجتمع به ، فحمل إليه مع الطواشى خمسة آلاف درهم ليعمل بها وقتا للفقراء ( حتى يطلبوا ولد السلطان من الله تعالى " فقال له : سلم على السلطان وقول له متى رأيت فقيرا يطلب أحدا من الله ، فإن فرغ أجله فوالله ماينفعه أحد وإن كانت فيه بقية فهو يعيش ورد المال.) . وهذا موقف مشرّف للشيخ محمد المرجانى . ولكن ظهر صوفى نصّاب إستغل الفرصة . تقول الرواية : ( وطلع الشيخ عمر خليفة الشيخ أبى السعود إلى السلطان وقد دعاه ليدعو للصالح فقال: " لله أنت رجل بخيل مايهون عليك شىء ولوخرجت للفقراء عن شىء له صورة لعملوا له وقتا وتوسلوا إلى الله أن يهبهم ولدك لكان يتعافى" ، فأعطاه السلطان خمسة آلاف درهم عمل بها سماعا ثم عاد إلى السلطان وقال له : "طيب خاطرك ، الفقراءكلهم سألوا الله فى ولدك وقد وهبه الله لهم ، فلم يكن غير قليل حتى مات الصالح ، فقال السلطان : ياشيخ عمر أنت قلت أن الفقراء طلبوا ولدى من الله ووهبه لهم ، فقال له على الفور :" نعم الفقراء طلبوه ووهبهم إياه ألا يدخل جهنم ويدخله الجنة " ، فسكت السلطان ) .
هنا بلغ النصب درجة التحايل .
من النصب الى التحايل:
1 ــ فبعض النصب يبلغ درجة التحايل الذى يعاقب عليه القانون مثل خيانة الأمانة ، ففى سنة 794 عزل برقوق شيخ الخانقاه أصلم الأصفهانى وسلمه لشاد الدواوين ليعذبه ويستخلص منه مائتى ألف درهم ، لأن برقوق حين أختل أمره بثورة الأمير يلبغا الناصرى ومسيرته للقاهرة همَ بالهرب، وأعطى الشيخ أصلم هذا خمسة آلاف دينار ليخفيها عنده وواعده أن ينزل إليه ويختفى عنده فلم يف له أصلم بذلك وتغيب عنه ، واضطر برقوق للإختفاء عند غيره ، فلما عاد إلى الملك طلب منه الخمسة آلاف دينار على لسان الداودار فرفض أصلم وقال:" تصدقت بها على الفقراء ،فلما ألح عليه الدوادار قال: أعلم السلطان أنى سأجمع الفقراء من الزوايا والربط وألزمهم بإعادة ماتصدقت به عليهم، وأقول لهم إن السلطان قد رجع فى صدقته فإنه لم يدفع هذا المال لى إلا لأتصدق به ،لا أنه وديعة عندى " ولم يستطع السلطان الرد فسكت ، ولكنه أسرها فى نفسه وصبر حتى نمى إلى علمه أن تاجرا ترك عند أصلم فى الخانقاه عدة أحمال هربها من المكوس، فأمر بطلبه من الخانقاه وعزله وصادره .
2 ــ وتزايدت قصص الاحتيال بكثرة الأشياخ وسيطرة التصوف المطلقة منذ القرن التاسع . وكان ضحايا الأشياخ هم الأثرياء المعتقدون فى الأولياء ، ويذكر أبوالمحاسن فى ترجمة الأمير الطيبرسى بن عبدالله إنه كان سليم الباطن محبا للفقراء ، جاءه يوما بعض الفقراء وقال له اشتريت لك جارية ما دخل هذا الأقليم مثلها بخمسة عشر ألف درهم، فوزن له الثمن ، فقال وأزيد ثلاثة آلاف درهم لكسوتها فاعطاه، ثم جاءه الفقير بعد ذلك وقال له " قد زوجتها لك بواحد من رجال الغيب ، فما أنكر ذلك" .
3 ــ ووقع قايتباى ضحية لمحتال صوفى آخر عرف أن السلطان يعتقد فى الشيخ الدشطوطى، وأن الدشطوطى يتردد إلى مكان معين بالقرافة بعد العشاء، فنزل السلطان إلى ذلك الشخص وكان جالسا وقد أخفى وجهه فأخذ السلطان يقبل رجليه ويقول يا سيدى احمل حملتى مع ابن عثمان ، فاخذ ذلك الشخص يتمنع عليه ويقول له : أنت ما ترجع عن ظلم العباد ، فطال المجلس بينهما ثم أعطاه السلطان كيسا فيه ألف دينار ، ثم ركب ومضى وهو يعتقد أنه الدشطوطى ثم بعد أيام " انكشفت هذه الواقعة وظهر أنها مفتعلة" ... ويروى الشعرانى نفس الواقعة يقول: ( وكان السلطان قايتباى يمرغ وجهه على أقدامه") أى الدشطوطى ،( ومن مناقبه أنهم زوروا عليه برجل كان يشبهه فأجلسوه فى تربة مهجورة فى القرافة ليلا، وراحوا للسلطان وقالوا له أن سيدى عبدالقادر الدشطوطى يطلبك بالقرافة فنزل إليه وصار يقبل أقدامه ، فقال الرجل المزور الفقراء يحتاجون لعشرة آلاف دينار فقال السلطان بسم الله ، فمضى ثم أرسلها له ) " .
4 ــ وذكر الشعرانى قصصا كثيرة عن تحايل الأشياخ فى عصره ، منها أن الشيخ السنهورى الضرير جمع خمسة وعشرين دينارا " ( على نية التزويج فبلغ ذلك شخصا من المشايخ اسمه الشيخ حسن النطاح كان من شأنه أن له مثل ركبة العنز موضع السجود وله شعرة مضفورة .. ويذكر الله معنا فى كل مجلس حتى يصير له رغاء كرغاء البعير من الهيام ، فأتى هذا الشيخ إلى السنهورى وقال له يأخى أعجبنى خيرك ودينك ولى بنت عظيمة الجمال ماأحببت أن يأخذها أحد غيرك ، وأعطونى فيها ثلاثين دينار، وأنا أرضى منك بعشرين دينار فأتى بهم الضرير له فى صرة، وقال : تحضر عبدالوهاب ( الشعرانى) معنا، فقال أما ترضى أن يكون الله شاهدا لك فقال الضرير نعم، فأخذهم وراحوا إلى تاريخه) " .
5 ــ وأودع أحدهم عند بعض الأولياء ( ألف نصف) والنصف عملة فضية . وعندما طالبه بها أنكر، وهمَ أصحاب الشيخ بتكفيره، ويقول الشعرانى معلقا: ( إياك ياأخى أن تعطى شخصا فى هذا الزمان وديعة بلا شهود . )" .
6 ــ وبعضهم كان يستدين ويستغل نفوذه فى أكل المال الباطل ، فبعض الأشياخ استدان " حتى صار عليه مال عظيم فاجتمع عليه أرباب الديون وارادوا حبسه" ، فقام المريدون على أصحاب الديون وقالوا" كيف تحبسون ولد سيدى الشيخ" فلم يصل لأصحاب الديون شىء حتى وقت الشعرانى.
7 ــ وبعضهم وصل من الإحتيال إلى السرقة الصريحة مثل علاء الدين الرومى شيخ الخانقاه الأشرفية ، يقول عنه ابن حجر عن عزل الشيخ علاء الدين الرومى : ( صُرف علاء الدين الرومى عن مشيخة الأشرفية لأن شخصا من الصوفية مات وخلف مالا جزيلا فاحتاط عليه ( أى أخذه )، ونقل عنه أمور فاحشة )" .
8 ــ وحاولت الكرامات أن تُموّه على وقوع بعض الأشياخ فى السرقة وضبطهم متلبسين ، فهناك أسطورة عن صوفى اتهم بسرقة درة وضبطت معه، وانتهت الأسطورة بأن دعا الله ـ وكان الجميع فى البحر ـ فطلع البحر كله حيتانا تمتلىء أفواها بالدرر، ثم ألقى بنفسه فى اليم . وأسطورة أخرى عن صوفى نام إلى جانب دكان فسرق الدكان وتنتهى الحكاية بمقالة الصوفي: إن من عباد الله من يقول لهذا الطين صر ذهبا فيصير ذهبا، وحين قال ذلك صار الطين الذى إلى جانبه ذهبا، فقال له عد كما كنت" .
9 ــ وبعضهم سرق وقتل مثل شعبان بن شيخ الخانقاه البكتمرية الذى خدع امرأة فخنقها ودفنها فى تربة وأخذ ثيابها ، وكانت لها قيمة" .
ثم أتاح التصوف مجالات أخرى للتحاي ليجمعها مفهوم الشعوذة.



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ج3 / ف 5 : الصوفية وأكل أموال الناس بالباطل : الانحراف المال ...
- عن ( عائشة ) والخبل العظيم معدوم النظير
- الصحابة والحواريون
- يعلن السيد / منصور :
- ج3 / ف 4:انعكاسات الانحلال الخلقى فى المجتمع المملوكى:فى الز ...
- ج3 / ف 4 : انعكاسات الانحلال الخلقى فى المجتمع المملوكى : فى ...
- ج3 / ف 4 :انعكاسات الانحلال الخلقى فى المجتمع المملوكى : فى ...
- ج3 / ف 4 : انعكاسات الانحلال الخلقى فى المجتمع المملوكى: الف ...
- ج3 / ف 3 :المجتمع المملوكى المنحل خلقيا:الانحلال بدون مناسبا ...
- فى مثل هذا اليوم من 30 عاما : يوم له ما بعده .!!
- موقع التراث فى مستقبل الثقافة العربية : ( 5 : 5 ) الثراث الع ...
- موقع التراث فى مستقبل الثقافة العربية : ( 4 : 5 ) مستقبل الث ...
- موقع التراث فى مستقبل الثقافة العربية : ( 3 : 5 ) ملامح ثقاف ...
- موقع التراث فى مستقبل الثقافة العربية: ( 2 : 5 ) الآثار الثق ...
- موقع التراث فى مستقبل الثقافة العربية : مقدمة حزينة ( 1 : 5 ...
- ج3 / ف 3 :المجتمع المملوكى المنحل خلقيا : مواسم دينية للانحل ...
- ج3 / ف 3 : المجتمع المملوكى المنحل خلقيا بالتصوف: بيوت العبا ...
- أيها السيسى ..وداعا ..!!
- بقى على يوم القيامة : ما تبقى من عمرك + يوم أو أقل من يوم
- ابتلاءات البشرية بالكوارث الطبيعية : الزلازل فى العصر العباس ...


المزيد.....




- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- لوموند: المسلمون الفرنسيون وإكراهات الرحيل عن الوطن


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - ج3 / ف 4 :الصوفية وأكل أموال الناس بالباطل :(النصب على الناس )