أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين يونس - الخلل الايكولوجى في إستبعاد المسيحين.















المزيد.....

الخلل الايكولوجى في إستبعاد المسيحين.


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 4807 - 2015 / 5 / 15 - 12:07
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



علي ظهر كوكبنا تعيش ملايين الكائنات، أما إذا أخذنا في الاعتبار البكتريا .. فعلينا الحديث عن المليارات من الاحياء المتنوعه علي اليابسة او في البحار والانهار، في الوسط شديد البرودة ،والبقاع مرتفعة الحارة .. كم هائل من الكائنات التي تعيش بتكامل و توازن أيكولوجي ..إستمر لملايين السنين .يفرز كل يوم أشكالا جديدة .. مع كل تغير مناخي اولظروف البيئة المحيطة .
هذه البديهية رغم أنها حقيقة واضحة .. إلا أن مليارات الكائنات التي تعيش بحكم واقع تكوينها الغريزى .. لا تستوعبها او تدركها .. إلا الانسان الممتلك (الوحيد) لخاصية العقل و المنطق و التفكير، والذى رغم كونه يتحرك في ألأغلب الاعم مستسلما لما إكتسبه غريزيا من الطبيعة ( اى إنتظام كل وظائفه الحيوية بما في ذلك ، دورة الغذاء والتنفس والاخراج والتكاثر ) إلا أنه الكائن( الوحيد) القادر علي ضبط و تعلية وترقية هذه الغرائز والتسامي بها .. ورأب الصدع او الخلل إذا ما حدث .. من خلال تمثل تجربته كفرد وكجنس بشرى كان (الوحيد) القادر علي مراكمة خبرة أفراده ووعيهم عبر الاجيال.
هذه المعطيات المنطقية ..إذا ما فحصناها بدقة أكثر .. سنجد أن هذا الكائن العاقل(الذى هو نحن ) إمتد تواجده علي سطح الكرة الارضية .. يتنفس و يتغذى و يتناسل بأعداد غير منضبطه ..لا يستخدم ما تميز به (من وعي عن باقي الكائنات) الا قليلا .. فمعظم أفراده قد إستسلموا منذ بداية تواجدهم علي الارض لاليات في التفكير و السلوك تحولت بسبب تكرارها إلي ما يوازى السلوك الغريزى رسوخا وقوة .
بيئة الفرد (البشرية ) تمثل أهم هذه الاليات فمنها يتم الامتصاص السلوكي و القيمي ليصبغ الوسط الذى وجد به و نشأ من خلالة بملامحه .. لغة الام .. لا تتغير لدى الفرد منا الا قليلا مع الاختلاط بالاخرين و التعلم منهم .. و دين الام يصبح لدى الطفل البشرى من الثوابت التي يجب الا يفكر في مدى مصداقيتها .. وقيم الام .. طيبة او شريرة .. ستكون القواعد الاساسية التي سيشيد عليها منظومته الفكرية و الاخلاقية و السلوكية .
مجموعات الانسان المتواجده علي هذه الارض .. تحول أفرادها الي جزء لا يتجزأ من البيئة التي خرج منها.. و نستطيع بذلك تمييزة .. هذا هندى و هذا ياباني و الاخر إفريقي زنجى .. و هكذا .. نتعرف علي بعضنا بعض .. من الملامح و اللغة و السلوك .. فنجد إختلافات .. مذهلة .. لقد كان إنسان البحر المتوسط يتخيل أن دورة الشمس تتم بصورة واحدة في جميع الاماكن .. حتي إكتشف أنها في الشمال تظل في السماء لشهور حول القطب .. وأن هناك ثلوجا .. في حين أن في الجنوب .. توجد امطار غزيرة و حرارة لا تطاق .. وهكذا أصبحنا لمن وعي من البشر نمثل شعوبا و قبائل .. أخرجتها البيئة بصور مختلفة غير متطابقة .. اما من لم يعي .. فلقد تصور أن جنسة هو الوحيد الذى يمكن أن يطلق علية إنسان أما الاخرين فهم يمكن القضاء عليها .. كما نقضي علي الكائنات الاخرى الضارة مثل الجراد و الفئران و الوحش الضارية .
الفرق بين الانسان العاقل و الاخر الاقرب للوحوش ..أن الاول يعرف أن هناك أخر و أن علية أن يتشارك معه .. لا يفنيه .
فلنقترب أكثر من الصورة بطريقة (زوم إين ) في منطقتنا تبادلت أجناس بشرية مختلفة إنشاء حضارات واسعة النفوذ .. علي ارض ما بين النهرين ..نستطيع أن نميز الان تواجد الشعوب السومرية والأكادية والكلدانية وأبناء اور وبابل و أشور، وفي إيران، نجد الفرس ..وفي الشام ،الكنعان و الفينقيين علي السواحل و الاراميين وفي كميت (مصر ) نجد المصريين القدامي .. الذين أطلقوا عليهم القبط ..بعد ذلك هذه الشعوب بجوار الاغريق والرومان (بتطوراتهما المختلفة) .. شكلوا ما يسمي بحضارات العالم القديم.. التي إختلفت لغاتها .. وإسلوب حياتها .. وأديانها و طموحات قادتها . .وهكذا بجوار التبادل التجارى و الثقافي و ذوبان الاجناس المختلفة بالهجرة .. قامت حروب كاسحة .. مدمرة .. تبادلت فيها هذه الشعوب نفوذها .. علي المنطقة .
الانسان الواعي اليوم .. يدرك هذا التاريخ بعد أن فك الاوربيون طلاسم اللغة المسمارية و الهيروغليفية .. و عرفوا كم كان لسكان هذه المنطقة الفضل علي البشرية و تعليمها و تدريبها .
أهم ما قدمته شعوبنا القديمة للانسانية .. كان الدين ..معناه الميتافيزيقي و القيمي ..البحث في إسلوب خلق الكون وتسييره .. ثم علاقات البشر بالارباب و الثواب و العقاب في الاخرة عن الاعمال التي قام بها الفرد في حياته .
بغض النظر عن موقف كل منا من الدين .. اصبح العاقلون من بني البشر يعرفون جيدا ..ان الانسان إكتسب ملامح دينه مرورا باطوار مختلفة .. تبدأ بالطوطمية و عبادة الاجداد حتي التوحيد .. أديان المنطقة ( لمن يعرفون ..) قادمة من جذور ثقافية متفاعلة سادت و تطورت ودارت عبر الاف السنين تأخذ من بعضها لبعض و تكسب الديانات المحلية مفردات البيئة الخصوصية التي تسود فيها.
فلنقترب بالكاميرا أكثر .. لنجد أن الثقافة الدينية التي سادت دارت حول توجهين ..احدهما .. ديانة الخصب و التجدد .. و الاخرى حول ارباب السماء .. و أن كل من التوجهين .. قدم للانسانية ربه .. علي اساس أنه (( بارى نفسة ،الواحد الاحد .. الذى أنشأ الكون .. بما فيه من الكائنات و الذى يديره .. بالعدل و الاستقامة و العلم و المعرفة .. وأنه الذى يراقب البشر و الكائنات يرزقها .. و يهديها .. ويحاسبها .)) أرباب المنطقة ..بدأوا من اساسيات القوة و القدرة و العنف والعقاب الجماعي بالطوفان و الحرائق والزلازل و البراكين .. وإنتهوا الي المحبة و السلام و حماية البشر من غوائل الزمن .
فلنقرأ معا للاستاذ خالد محمد خالد كتابه الرائع (( معا علي الطريق محمد والمسيح )) وسنجد أن المسيحية و الاسلام يقودان الي محبة البشر و الي تعاطفهم و مساندتهم للضعيف .. والمحتاج و الشارد ... رغم كل ما يبدو اليوم من إختلاف تسبب فيه أغبياء القوم من الطرفين.
فلنقترب أكثر من الصورة .. لقد خاضت المنطقة حروبا طويلة .. كانت في أغلبها .. من أجل سيطره شعب علي الاخر و إستعباده وإستغلاله .. بصور مختلفة .. وكلها .. إرتدت بردة الدين .. ورفعت راياته .. كلنا نعرف هذه الحروب و مافعلته في الشعوب المقهورة
أخر هذه الحروب التي رفعت رايات الدين كان غزو أبناء شبه الجزيرة العربية ..لشعوب المنطقة و إخضاعها لدفع الجزية و الخراج لصالح الخليفة الجالس في المدينة او دمشق او بغداد .. او القادم مع المغول و التتار .. او لصالح سلاطين الدولة العثمانية .. لقد كانت حروب نهب و إستغلال للشعوب و قهرها .. كل شعوب المنطقة لها قصصها مع الجنود غير المنضبطين المغرورين بالقوة و كيف كانوا يبيدون الملايين المخالفين لهم في الدين .. في كميت( مصر) عاني القبط من أهوال الرومان و العرب و العثمانيين ..ولهم قصص محزنة .. يحتفلون بشهدائهم القديسين .. حتي اليوم .. كذلك الارمن .. والايزيدين .. و الاشوريين والكلدان المسيحيين بالعراق .. و الامازيج في الشمال الافريقي.
الشعوب الاصلية في المنطقة إستغلها الغزاة العرب .. وحاولوا إفنائها .. ومع ذلك لازال يعيش بيننا القبط والاشوريون و الكلدان و الامازيج لهم ملامح نفسية وسلوكية خاصة .. علينا تأملها .
القبطي او الاشورى او الكلداني او الفينيقي .. او السرياني .. الذى يعيش علي ارض أجداده .. يمثل تحدى حضارى .. لمن إحتلوا أرضة .. فهو الذى يعرف أكثر .. وهو الذي ينجب أقل و هو الذى يتعلم افضل ويتفوق .. لقد حاصروه .. في ملبسة و مسكنه .. و معبدة .. وأداء طقوس دينة .. ومع ذلك يلتزم بمكانه لا يبرحه فيزداد صلابة .. وكأن البيئة التي نعيش في ظلها تعوضه بإمكانيات غير متوفرة للغاصبين حتي يستطيع الصمود والاستمرار في تنوع اركيولوجي مبهر تغييره سيكون له أثاره السلبية علي تكامل الحياة البشرية بالمنطقة
أما بعد .. فلنتخيل ..ان هؤلاء الاجلاف من السلفيين الذين أغلقوا عقولهم عن الفهم وإستسلموا لسلوكيات الغرائز التي تقود الحيوان نحو تدمير الاخر بقتلة و تمزيقة و تناوله كوجبة غذاء.. وأن أمراضهم العقلية و النفسية .. صورت لهم أن طرد المسيحي من أرضه و الاستيلاء علي بيته ومصنعه و أموالة .. ستغنيهم عن العمل و الشقاء ..و أن الضوارى التي سبقتهم من الاف السنين عاشوا منعمين بفضل قهرسكان البلاد الاصليين و إسترقاقهم .. وإستغلالهم .. ومص دمائهم لاخر قطرة .. فما الذى سيحدث لمنطقتنا .. الخالية من التنوع بنفي الاخر ؟؟.
في البداية .. هذا ليس فرضا نظريا.. نحن نراه يحدث في العراق و الشام .. في ليبيا و اليمن .. وبصورة أقل في صعيد مصر ... سلفيون يفتون بان علي المسلم أن يقاتل الكافر حتي لو كان مسالما ..أى أن المسلم المصرى علية نفي جميع أصحاب الاديان الاخرى حتي لو كانوا مسالمين . مثل الاقباط والبهائيين و الشيعة .. و اللادينين و من علي شاكلتهم من العقلانيين .
كذلك ..هذه لم تكن المرة الاولي في منطقتنا في العصر الحديث .. فلقد نفي كل الملوك والرؤساء العرب المواطنون اليهود من أوطانهم وإنتزعوهم من منازلهم عام 1956 و ما بعده ؟؟.. حقا أعداد اليهود تخالف أعداد المسيجيين .. واليهود كانوا يتجمعون في إسرائيل .. التي كانت في حالة حرب مع جيرانها .. و هو امر غير وارد بالنسبة للمسيحيين . . ولكننا نتكلم عن سابقة ترحيل لاصحاب دين خارج وطنهم ونفيهم
كذلك أن المسيحيين منتشرين بين أصحاب الديانات الاخرى في نسيج حيوى يصعب فصلة كما حدث في الهند بين الهندوس و المسلمين .. بمعني أن النفي لن كون تقسيما بقدر ماهو طرد .. و هو أمر صعب تصور حدوثه .. فالقبطي الصعيدى في النهاية صعيدى بمعني إمتلاكة سلاحا و لا تختلف عقليتة المشبعة بالتار و العنف عن أخية المسلم .. فإذا ما قامت الواقعة فلن تحدث بسهولة ..بقدر ما ستقوم حرب اهلية مهما كانت نداءات العقلاء من الجانبين و مهما كانت تعليمات الكنيسة الأرثوذكسية المصرية صارمة بتجنب القتال .
وهكذا فالقبطي او المسيحي الغني (القادر ) سيهاجر .. الي بلاد يٌحترم فيها الاخر .. ورغم أن هذا يعتبر تجريفا .. لكفاءات البلد .. ولثروتها البشرية و المالية .. إلا أنه لن يقارن بمدى بؤس أداء من سيحل محلهم من السلفيين المتعصبين .. لقد راينا هذا عندما رحل المهندس الاجنبي و حل محلة المصرى في إدارة التليفونات و السكة الحديد و الرى وقناة السويس و شركات النقل وتوليد الكهرباء .. سقوط لم يماثلة الا السقوط في إدارة البنوك و الاقتصاد ..إن تجريف البلد من الكفاءات المسيحية .. خصوصا في مصر و العراق و الشام .. سيحدث خللا .. بالتأكيد .
يبقي بعد ذلك غير القادرين المتمسكين بالتواجد مهما كانت عواقبة .. و هي حالة من القهر الانساني و الاخلاقي لا يمكن السكوت عليها .. من أصحاب العقول .
المسيحيون المهجرون نفيا ..سيعانون .. من مشاكل الغربة .. ولكنهم سينجون من المجتمع البدائي المتوحش الذى سيبقي بعد رحيلهم ، وبعد إحداث الخلل الايكولوجي في بنيته السكانية .
ففي بلاد حيث مسلميها يدمرون المتاحف و المعابد و الاثار .. ويمسحون التاريخ الا ما ذكر في كتبهم الصفراء سنجد من يؤمن .. بان الملائكة أحضرت الطين من الارض و كونت منه جسد ادم الذي بقي لالف سنة يدخل فيها إبليس من فمة و يخرج من دبرة .. حتي نفخ فية الرب الروح .. كما ذكر في كتبهم الصفراء ويتجاهلون .. نظريات التطور و وحدة الكون .
.تخيل مجتمع يحبس نصفة خلف اسوار الامتهان البشرى .. لانهن نساء ناقصات العقل و الدين ..و هو أمر جارى حدوثة في بلاد داعش حيث جهاد المراة في نصفها السفلي .
نفي الاقليات المسيحية قد يكون في صالح بعضهم .. ولكنه بالتأكيد بداية النفي للخصوصية الحضارية .. للشعوب المبتلاة بكائنات تفتقد الي مميزات البشر العقلية المنطقية.. مكتفية بالحياة الغريزية البدائية كما لو كانت حشرات .
والان .. هل سنجلس مكتوفي الايدى نترك للكائنات الحشريه تقرير مصيرنا أم علينا التكاتف لمنع سيادة مثل هذا المنطق المريض ..إنها ليست مشكلة المسيحي الشرقي بقدر ما هو هم لشعوبنا عليها الا تتجاهلة او تستخف بالتداعيات التالية له .. نحن بشر لدينا عقول ..تستطيع أن تخطط لباكر و لسنا كائنات تتحرك بغرائزها دون سيطرة او إعلاء و تسامي



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تخيلت أنك أسقطت الوزير !!
- حوارحول محنة العمل في بلدنا !!
- أوهام العداء و نصف قرن من الغفلة
- الاستاذ حسين سالم .. وأنا.
- لو حظا تعسا جعلني رئيسا للوزراء .
- العثمانيون سفاحون لم يهذبهم اتاتورك .
- حرب العصابات ودفاعات اللوياثان.
- الفساد والحلول الرقابية الامنية .
- أشعر بالخجل كلما رايت رجلا يقهر إمرأة
- في بلادى،الفتاكة كنزلايفني
- في صدرى وطن ينتحب .
- قراءة في تختة رمل مارس 2015 .
- متخلفون ولكنهم ليسوا بمجرمين.
- ذكر المبدأ وشأن الخليقة و ذرء البرية
- الفظ غليظ القلب قاتل الابرياء
- زلزال ما بعد المؤتمر الاقتصادى
- حياتنا التي جعلوا منها معاناة شديدة الصعوبة !!
- قراءة تختة الرمل فبراير 2015
- هل يحمل إسلامنا كل هذه الشراسة .
- الفريق أسامة عسكر مكلفًا بمكافحة الإرهاب


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين يونس - الخلل الايكولوجى في إستبعاد المسيحين.