أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ثائر علوان - الزبير والحركة الادبية














المزيد.....

الزبير والحركة الادبية


ثائر علوان

الحوار المتمدن-العدد: 4806 - 2015 / 5 / 14 - 21:52
المحور: الادب والفن
    


دور الادب/مدينتي مدينه الزبير احبها اعشقها اعبدها ،لاتزال خربه يرثى لحالها تفتقر الى كل معالم المدينه من ثقافه وتشيد وجمال وتفتقر ايضا الى الابداع لاسيما الادب وذلك يقترن الادب في بناء الشعب والمدينه حينما ترتفع قامه الادب في بلد ما ترتفع قامه شعبه في كل مجالات الحياه وهذه تجربه الشعوب المتقدمه التي سبقتنا وخير دليل على ذلك في بدايه تطور الشعب البرطاني الشاعر الانكليزي ويليم بليك الذي كتب قصيده (منظف المدخنه)التي زاحمت الدستو البريطاني انذاك وكانت رده الفعل ان يشرع قانون يحمي الاطفال في برطانيا من العمل ويخصص لهم رواتب لحين بلوغ سن الرشد وهناك الكثير من الادله اما عن ادباء وشعراء اعرج لكم عن سلوكهم ضاربا مثل في مصر بعد ثور مايو اطلق الشعب المصري تسميه على بعض المثقفين والادباء الذين يجلسون ويثرثرون ولا يفعلون شي سوى الثرثره (بحزب الكنبه)هكذا هو حال الادباء في مدينتي ولكنني استثني الشاعر الكبير محمود البريكان الذي ابتدع الشعر الحر واصدح صوته بقصائد اشعلت الدنيا انذاك الذي وافاه الاجل عام 2001قدس شخصه وشعره واستثني ايضا الكاتب الساخر عبد الحسين طاهر الذي اقتنيت كتابه (خذ وهات)وادهشتني كتاباته الشجاعه والجريئه التي تمتاز بالسخريه والنقد اللاذع ولاسيما مقاله الساكر والمساكر كتبها في اعوام يكاد الخوف وجل انذاك وقد حضرت جلسة ثقافية في قاعة تربية الزبير حضرها ممثلون عن ادباء بغداد وادباء البصره ومجموعة من مثقفي مدينة الزبير وعندما جاء ذكر وتقيم الاعمدة الصحفية االمميزة في تاريخ الصحافة العراقية ذكر ــــ عموده الساخر حكايات ــــ كواحد من الاعمدة المتميزة في تاريخ الصحافة العراقية وحصل على تقيم من الكتاب المميزين بتاريخ العراق وانا اشهد وهي شهاده للادب ،لكي الله ومحبتي يامدينتي



#ثائر_علوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- أحمد عز ومحمد إمام.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وأفضل الأعم ...
- تيلور سويفت تفاجئ الجمهور بألبومها الجديد
- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ثائر علوان - الزبير والحركة الادبية