أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - احمد موكرياني - العراق بعد داعش















المزيد.....

العراق بعد داعش


احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 4804 - 2015 / 5 / 12 - 13:05
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


لم يكن العراق بلدا آمنا قبل ظهور داعش لنحلم بعراق آمن بعد داعش بل سيكون اكثر اضطرابا وتعقيدا، وليس بمقدور احد أن يرسم خارطة واضحة لما يكون عليه العراق بعد داعش, في العراق اكثر من داعشي ففيه دواعش.

دواعش العراق:
1. دولة العراق والشام.
2. بقايا البعث التي تحاول إعادة عقارب الساعة الى الوراء.
3. دولة الأحزاب السياسية والدينية.
4. الفساد المالي والإداري.
5. المليشيات التي لا تخضع لقيادة القوات المسلحة.
6. عملاء إيران.

العراق بعد سقوط صدام الى سقوط الموصل:
o استبدال دكتاتور واحد بدكتاتوريات الأحزاب والمليشيات.
o اصبح العراق دولة أحزاب ومليشيات.
o تولي جهلة القوم إدارة الحكم لا يعرفون من السياسية والاقتصاد الا الامتيازات والمكاسب.
o اصبح العراق دولة فرهود (سلب ونهب) توزيع الغنائم والمغانم والممتلكات العامة على قيادات الأحزاب السياسية والدينية و المنتسبين للأحزاب والمنافقين المؤيدين للأحزاب والقيادات السياسية.
o فقدان حقوق الإنسان لغير منتمين الى الأحزاب والمليشيات.
o تسييس وتعطيل القضاء العراقي.
o سجن أبرياء بدون محاكمة وإعدام الأبرياء بتهم كيدية وفقا للتصريحات القيادات السياسية والحكومية الحالية.
o فرض قيادات الأحزاب والكتل القيود على حرية التعبير والتصرف لأعضائها ولنوابها في البرلمان ومجالس المحافظات وتمنح أعضاءها مقاعد في مجلس النواب دون التقيد بعدد الأصوات التي حصلوا عليها.
o الوزير يتولى الوزارة بصفقة مالية لسرقة الأموال العامة، والوزير السارق لا يحاكم.
o إتاوات الأحزاب المتسلطة على الحكم على المشاريع الحكومية بعمولات متعارف عليها والاستثمارية بحصة مجانية في المشروع.
o الفساد المالي والإداري وسرقة وإهدار المال العام، صرف تريليون دولار ( الف مليار دولار) في سنوات الضياع بعد 2003 دون وثائق تثبت طريقة الصرف وفقا لتصريحات المسؤولين الكبار في الحكومة الحالية.
o عدم تقديم حسابات نهائية سنوية للوزارات والمحافظات.
o عدم تطوير البنى التحتية وندرة في تجهيز الطاقة الكهربائية و شحة في المياه النقية للشرب.
o زيادة نسبة الأُمية والفقر والبطالة.
o تزوير الشهادات الدراسية ومعادلة شهادات حوزوية غير معترف بها علميا.
o تطهير مذهبي للعاصمة العراقية ومحافظات عراقية أخرى والقتل على الاسم وعلى الهوية.
o انفجارات في معظم المدن العراقية.
o تنامي الجريمة المنظمة, الخطف والسلب والسرقات, من قبل عصابات بمختلف انتماءاتها المذهبية والعقائدية ولأهداف مختلفة.
o ظهور مليشيات مسلحة غير خاضعة لسلطة الدولة وبعضها مرتبطة ارتباطا كاملا بالحرس الثوري الإيراني.
o إعفاء كوادر محترفة من قيادات الجيش العراقي النظامي وعدم منحهم رواتب او وسيلة للعيش وتعويض تلك القيادات المحترفة بمليشيات وبعضهم لا يجيد القراءة والكتابة او جايجي عند فيلق بدر برتبة نقيب (جايجي هو من يقدم الشاي والقهوة في المقاهي والدوائر الرسمية والشركات).
o اغتيال المئات من طياري القوة الجوية وضباط القوات المسلحة الذين شاركوا في الدفاع عن العراق في الحرب العراقية الإيرانية.
o عمالة معلنة ومشرعنة للنظام الإيراني.
o استبدل البدلة الزيتونية بالعمامة لتولي المناصب والتوسط في تنفيذ الأعمال والخدمات وأخذ الإتاوات من المقاولين.
o تعطيل العمل والطاقات العراقية بسبب كثرة العطل لمناسبات رسمية وغير رسمية ودينية حيث بلغت العطل نصف عدد ايام السنة في بعض المحافظات وفقا لتصريح نائب من حزب الفضيلة.
o الوزراء والنواب والمسؤولون لا يخرجون من مكاتبهم او منازلهم الا بعربات مصفحة وحمايات بالعشرات والمئات وكأنهم رؤساء عصابات مافيوية.
o توزيع أراضي عامة من قبل نوري المالكي وحزبه على الناس بطريقة غير قانونية بوثائق مزورة لكسب أصوات في الانتخابات.
o توزيع الرتب العسكرية وترقية الضباط بدون ضوابط او دورات تأهيلية من قبل نوري المالكي.
o تجنيد المئات من الشباب من المحافظات الجنوبية كاغراءات انتخابية وإرسالهم الى مناطق النزاع في محافظة صلاح الدين دون تدريب مما أدى الى استشهاد وفقدان 1700 شاب.
o إبعاد كل مرشح للانتخابات عن الانتخابات البرلمانية في 2014 من أحزاب وتيارات مختلفة من اللذين انتقدوا نوري المالكي او حكومته او كشفوا عن ملفات الفساد.

العراق بعد سقوط موصل الى اليوم:
o استمرار لكل ما جاء أعلاه مضافا اليه أدناه:
- احتلال ثلث الأراضي العراقية.
- بيع العراقيات كسبايا في القرن الواحد والعشرين.
- نزوح اكثر من مليونين عراقي من ديارهم.
- تدمير الآثار العراقية.
- خزينة فارغة ولا مستندات صرف لميزانية الدولة.
- تجاوز عدد المليشيات 40 مليشية مسلحة.
- المليشيات تحاول تغيير الديموغرافي في الديالى وصلاح الدين، في الأنبار استولت المليشيات على ناحية النخيب وألحقتها بمحافظة كربلاء الشيعية.
- كٌشف عن دويلات للمليشيات المسلحة داخل الدولة العراقية مماثلة لدولة حزب الله في لبنان لا تخضع لأوامر الحكومة العراقية.
- قائد لحشد الشعبي يشرعن نهب وسرقة المنازل في المناطق المحررة في الديالى وصلاح الدين على أنها حواسم (سرقة ونهب الممتلكات العامة) تقليد وعرف عند الشعب العراقي.
- قائد آخر لحشد الشعبي ينتقد رئيس الوزراء بالتفرد بقراراته اي لا يشاركه في أخذ القرارات الحكومية وكأنه شريك في الإتلاف الحكومي او نائب لرئيس الوزراء.
- استمرار الانفجارات في بغداد والمدن العراقية الأخرى.
- كشف عن عورات وفساد حكم نوري المالكي والأحزاب الشيعية والسنية السياسية.
- نائب رئيس الجمهورية نوري المالكي يعترف بفشل القيادات السياسية جميعها وهو بضمنهم في إدارة الدولة العراقية بعد سقوط صدام حسين, ولكننا لم نسمع عن اعتذاره او آي من الفاشلين الآخرين او تقديم استقالاتهم كما هو متبع في الدول المؤسساتية.
- كشف عن خلافات شخصية لرئيس الوزراء مع محافظ نينوى كانت من الأسباب الرئيسية لسقوط الموصل.
- كشف عن جنرالات كرتونية وصولية في قيادات القوات المسلحة العراقية، وخاصة الجنرال الذي كان يعلن بتباهي قصف أهالي الفلوجة على انهم يؤون الدواعش وانهزم من الموصل قبل وصول الدواعش إليها.
- كشف عن قيادات عسكرية مبعدة عن الجيش العراقي ومحرومة من مصدر رزق لإعالة اسرهم شاركت في التخطيط وقيادة معارك الدواعش.
- كشف عن ترحيب اولي للدواعش بالمناطق التي استولت عليها بسبب تهميش حكومة المالكي لها.
- كشف عن الفضائيين في الدولة (منتسبين الى الوزارات وخاصة وزارة الدفاع، اي مسجلون بالاسم فقط ولكن تصرف الرواتب ومخصصاتهم الى قيادات عسكرية).
- كشف عن دخول قيادات وقوات عسكرية إيرانية الى العراق وخروجها بدون علم او موافقة الحكومة العراقية.
- اعلان مستشار الرئيس الإيراني علي يونسي بان بغداد عاصمة الإمبراطورية الفارسية.
- كشف عن أعداد كبيرة من العراقيين قُبض عليهم بمداهمات من قبل قوات خاصة وبدون امر قضائي ولم تعرف عن مصائرهم لحد الآن وفقا لشهادات أولياء المفقودين.
- زيادة عدد حمايات نائب رئيس الجمهورية نوري المالكي الى اكثر من 7000 فرد فيتفوق على مجموع حمايات رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ونوابه رئيس مجلس نواب ونوابه، إكراما لأهانته كرامة المواطن العراقي ببيع العراقيات كسبايا وضياع ثلث ارض العراق كنتيجة لثماني سنوات من حكمه كرئيس وزراء.
- تولي وزارة الخارجية ملاك فاشل بدون أجنحة لا يتكلم اللغة الإنكليزية ونحتاج الى مفسر لتفسير وشرح أحجيته الصحفية باللغة العربية، آخر أحجيته "أن حكومته (العراقية) هي حكومة ملائكية”.
- عدم السماح للنازحين من محافظة الأنبار الدخول الى بغداد الا بكفيل وتهديد من دخل منهم الى بغداد بمغادرتها للحفاظ على مكاسب تطهير المذهبي لمحافظة بغداد.

العراق بعد الدواعش:
ليس من السهل رسم الخارطة السياسية والاجتماعية لعراق بعد الدواعش، أن الدواعش ليس حصرا بدولة الخليفة ابو بكر البغدادي، ففي العراق اكثر من داعشي وفي مقدمتهم الأحزاب المتسلطة على رقاب العراقيين.

قبل أن أدون احتمالات الوضع العراقي بعد الدواعش لابد من إجابة على الأسئلة التالية:
1. كيف ستستوعب الحكومة المئات الآلاف من الحشد الشعبي العائد من الساحات القتال.
2. كيف تجري عملية إعادة تأهيل الحشد الشعبي للتآلف مع الوضع الطبيعي مع المجتمع بعيدا عن العنف.
3. كيف يمكن لحيدر العبادي كرئيس للحكومة وقائد للقوات المسلحة التعامل مع قيادات الحشد الشعبي ومليشيات البدر وعصائب اهل الحق التي ترفض أوامره ألان وهل يمكنه نزع سلاح المليشيات وحصره بالقوات المسلحة النظامية.
4. كيف تحل الحكومة مشكلة تطهير المذهبي للمناطق في الديالي وصلاح الدين والأنبار وفي بغداد.
5. كيف يستطيع مواطن غير منتمي للحشد الشعبي او لحزب او لمليشيات أن يحمي نفسه ويتمتع بكافة حقوق المواطنة بعد الدواعش.
6. كيف تعيد الحكومة أعمار المناطق المدمرة وتطوير البنى التحتية ولم تستطع لحد الآن من محاكمة فاسد واحد من القطط السمان.
7. كيف تضع الحكومة ميزانية 2016 وليست لديها حسابات ختامية للسنوات الماضية.

وضعت كل المعلومات أعلاه على شكل معطيات لحساب الاحتمالات بثلاث فرضيات* وهي غير مكتملة بدون الحصول على الإجابات أعلاه:
* لابد من الذكر من أن مستقبل العراق مرهون بالوضع السياسي والديني في إيران، لذلك أن أية فرضية تتجاهل الوضع
السياسي والديني في إيران لن تتمكن من حساب احتمالية الأوضاع في العراق بعد الدواعش.

1. الفرضية الأولى: فرضية تفاؤلية، على فرض سقوط نظام ولي الفقيه في إيران.
2. الفرضية الثانية: فرضية القبول بالواقع مع تغيير الوجوه، على فرض سيطرة الحكومة الإيرانية على الحرس الثوري الإيراني بعد وفاة الخامنئي.
3. الفرضية الثالثة: فرضية تشاؤمية، البقاء الحال في إيران على ما عليه الآن.

الفرضية التفاؤلية: إنها فرضية مثالية (حلم كل عراقي حر)
o استقرار سياسي.
o استقلال القضاء.
o تبني الادعاء العام العراقي حملة من أين لك هذا ضد القيادات الحزبية والسياسية والوزراء والنواب وتجار الصدفة.
o انتهاء دولة الأحزاب والمليشيات.
o محاكمة نوري المالكي وكل الوزراء والمسؤولين والتجار المتهمون بالفساد.
o محاكمة كل من يعلن عن او يثبت عمالته الى الدول الإقليمية والدولية.
o تطهير الجيش من المليشيات وجنرالات الدمج وإلغاء الترقيات بدون تدرج مهني ودورات تأهيلية عسكرية ونزع سلاح المليشيات.
o إلغاء حمايات النواب والوزراء وكل من دونهم إداريا.
o تحجيم الفساد الإداري والمالي.
o توفر الكهرباء والماء 24 ساعة باليوم لكل منزل ولكل قرية.
o استرداد الممتلكات العامة والخاصة من الأحزاب والقيادات السياسية بدون استثناء.
o عفو سياسي عام عن كل أعضاء حزب البعث والمعارضين غير مدانين بجرائم بحق الشعب العراقي.
o إطلاق سراح المعتقلين بدون محاكمة وتعويضهم لسنوات سجنهم.
o تحقيق حول المفقودين ومع المداهمين للبيوت والمهددين والمنذرين الأهالي بالنزوح من ديارهم.
o انتخابات عامة شفافة بالقائمة المفتوحة تحت إشراف هيئة مستقلة غير منتمية أعضاؤها الى الأحزاب, ويكلف الحزب الفائز بأكثر الأصوات الفرصة لتشكيل الحكومة وليست الكتل المذهبية او العرقية.
o الاقتراع الإلكتروني في مجلس النواب في معظم الاقتراعات بعيدا عن التوافقات الحزبية والكتل في كافتريا مجلس النواب.

فرضية القبول بالواقع مع تغيير الوجوه: إنها فرضية استمرارية الوضع مع تغيير الوجوه.
o استمرار الحال على ما عليه الآن.
o استمرار الصراع السياسي بين الأحزاب والمكونات.
o إقالة او تقاعد رئيس مجلس القضاء الأعلى مدحت محمود.
o تقديم بعض القيادات العسكرية المسؤولة عن سقوط الموصل للمحاكمة.
o تحجيم نوري المالكي وحماياته.
o صراع حكومة العبادي مع المليشيات لنزع سلاحها.
o تحجيم الفساد بضغط ومراقبة شعبية وخاصة صوت الحر للذي يجسد روح المواطنة العراقية كما نعرفها أنور الحمداني.
o تحجيم دولة الأحزاب سياسيا نتيجة للتخمة وتحول قياداتها الى تجار.
o إعلان إقليم البصرة.
o صراع حول كركوك والاراضي المستقطعة من كوردستان.
o استمرار قطع الكهرباء وتلوث مياه دجلة والفرات بمياه الصرف الصحي وشحة مياه النقية للشرب.
o استمرار التوافقات والمحاصصة.

الفرضية التشاؤمية - كارثية:
o صراع مذهبي شيعي – سني.
o صراع شيعي – شيعي بين المليشيات المسلحة.
o صراع على الديالى وكركوك.
o انتهاء دولة العراق ككتلة سياسية واحدة.
o تقسيم العراق وفقا للمكونات الأساسية، وتقسيم الإقليم الشيعي وفقا للأحزاب والولاءات لإيران.

كلمة أخيرة:
o أعلن المتحدث باسم الحكومة العراقية ردا على سؤال حول أسلحة المليشيات، أجاب انهم حصلوا على الأسلحة من مخلفات جيش صدام حسين.
- السؤال: إذا تجاهلنا الدعم الإيراني للمليشيات بالسلاح والمال، نسأل ما هي درجة المواطنة وولاء المليشيات عندما يشكو الجيش العراقي الوطني من قلة السلاح والعتاد وتستجدي الحكومة الأسلحة والعتاد من الخارج وان المليشيات تحتفظ بمخزون استراتيجي للسلاح والعتاد وعدم تقديمها للجيش الوطني.




#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا لو سقط النظام الإيراني
- مقارنة بين إيران وإسرائيل وعدم الاستقرار في المنطقة
- الاستعمار الإيراني للمنطقة
- كيف تحل الأزمة اليمنية جذريا وسلميا
- أكاذيب والنفاق السياسي
- خوارج اليمن
- توقعات سياسية لعام 2015
- أن القضاء على التطهير المذهبي بيد المرجعية الدينية في النجف ...
- هل يمكن أن نُحجم التجارة بالدين والمذهب
- فشل حكم الأغلبية للأحزاب الشيعية السياسية في العراق
- لعنة الله على نوري المالكي
- ثلاثة أقاليم او 18 إقليما
- الى عبدة الكراسي البرلمانية والحكم
- العنف لغة الجبناء والجهلة وضعاف النفوس
- هل المالكي قائد كرزماتي أم عميل ينفذ استراتيجية إيرانية في ا ...
- هل يدرك قادة الأحزاب العراقية نتائج تأخير إزاحة نوري المالكي
- الى قادة الأحزاب السياسية انقذوا العراق قبل فوات الأوان
- دولة العراق ماتت سريريا
- اسقطوا نيرون بغداد قبل أن يحرق العراق
- ادعوا الشعب العراقي للاحتفال بيوم الوطني لإزاحة المالكي عن ا ...


المزيد.....




- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...
- هنية في تركيا لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة مع أردوغان
- وسائل إعلام: الولايات المتحدة تنشر سرا صواريخ قادرة على تدمي ...
- عقوبات أمريكية على شركات صينية ومصنع بيلاروسي لدعم برنامج با ...
- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - احمد موكرياني - العراق بعد داعش