أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - حسين رشيد - الصيف وأزمة النقل والاختناقات المرورية















المزيد.....

الصيف وأزمة النقل والاختناقات المرورية


حسين رشيد

الحوار المتمدن-العدد: 4803 - 2015 / 5 / 11 - 16:38
المحور: الصحافة والاعلام
    


الصيف وأزمة النقل والاختناقات المرورية

حسين رشيد
في احدى اغاني ياس خضر وعلى ما اعتقد اغنية "تايبين" والتي صورت بعض مشاهدها في منطقة الصالحية وتحديدا على مجسر عبور المشاة، تبين احدى اللقطات جمال الشارع ووسعه وحركة السير المستتبة جدا، عمر اللقطة قرابة 10 ثواني كان عدد السيارات المارة ذهابا وايابا لا يتعدى العشر او التسع سيارات.
منذ 2003 وبغداد تعيش في دوامة ازمات قد تكون الفوضى المرورية والاختناقات اكثرها استدامة واعاقة للحركة اليومية بمختلف الاتجاهات والصعد. خاصة انها اخذت تتسع وتكبر حتى مع افتتاح بعض الشوراع التي كانت مغلقة سابقا بسبب اجراءات امنية او رغبات بعض المسؤولين والاحزاب والدوائر الحكومية بغلق الشوراع الرئيسية والفرعية.

وسائل بديلة ولكن؟
المهندس الاستشاري عقيل كاظم التميمي ذكر: في مجال النقل فمدينة مثل بغداد سكانها زاد عن ثمانية ملايين نسمة مع العدد الكبير من المركبات التي تسير في شوارعها ما أدى الى تلوث بيئي وفوضى كبيرة في السير والمرور وعدم امكانية السيطرة على الجانب الامني فيها ولغرض التخفيف في عدد المركبات والتي أدت الى تشويه البنى التحتية للطرق والجسور في بغداد وايجاد وسائط اخرى للنقل (النقل النهري، المترو، سكك الحديد) ورغم قيام وزارة النقل بصرف اكثر من عشرين مليار لانجاز مشروع النقل النهري الذي توقف فجأة ولتداعيات أمنية وهذا يدل على سوء الادارة والتخطيط .
وكان وزير النقل باقر جبر الزبيدي قد اعلن انطلاق مشروع "التكسي النهري" في أول رحلة تجريبية من منطقة الجادرية، وسط بغداد، إلى منطقة الكريعات، شمالي العاصمة، مشيراً إلى أن الرحلات التجريبية ستستمر لحين مباشرة الشركة الخاصة التي رست عليها مناقصة تشغيله مهامها. موضحا: ان المدة الزمنية القصوى لإيصال الركاب من محطة الانطلاق في الجادرية، إلى الكاظمية، ستكون 25 دقيقة، في حين يحتاج النقل البري لأكثر من ساعة ونصف لقطعها، لافتاً إلى أن المشروع سيخدم شريحة الطلاب والموظفين من خلال تسهيل انتقالهم إلى مقار دوامهم.
وبشأن مشروع مترو بغداد قال المهندس الاستشاري عقيل التميمي: أما مشروع المترو الذي ولد فاشلا بسبب صعوبة في تنفيذه مع مايتطلب من مبالغ كبيرة لانجازه ما أدى الى تأجيله الى تاريخ غير مسمّى.. ولكن مشروع مد خطوط سكك حديدية هو الحل الامثل لمدينة مثل بغداد لما يتمتع به هذا الاسلوب من النقل من سهولة في التنفيذ ويمكن إحالته كمشروع استثماري لاحدى الشركات العالمية الرصينة المختصة، مبينا: حيث انه سيقلل 50% من عدد المركبات التي تسير في شوارعنا خاصة اذا تمكنا من تنفيذ المرحلة الاولى منه بمد هذه الخطوط بموازاة طريقي الخط السريع لمحمد القاسم وقناة الجيش اللذان يربطان جنوب بغداد بشمالها ...الحلول لكل أزمة دائما موجودة اذا ما توفرت النية الصادقة والاختصاص لمن يملك القرار.....

حلم بغداد المؤجل
امانة بغداد سبق وان اعلنت انها بدأت بالتصاميم الاولية لتنفيذ مشروع مترو بغداد والذي سيكون بمسارين الأول بطـول (18) كم ويتضمن(20) محطة ويبدأ من نهاية مدينة الصدر حيث مركز القاطرات الرئيسة عبر شارع الچوادر وصولاً الى ساحة الخلاني وساحة الوثبة (المحطة الرئيسة المشتركة) ثم يسير تحت شارع الخلفاء وصولاً الى شارع الإمام الاعظم وإنتهاء بساحة (عنتر) في مدينة الأعظمية. المسار الثاني يبلغ طوله (21) كم ويتضمن (21) محطة ويبدأ من ساحة الفتح بمنطقة المسبح مروراً بشارع السعدون عبر ساحة الخلاني ليصل الى ساحة الوثبة ويتجه الى منطقة المنصور عن طريق شارع (دمشق) ويصل الى تقاطع معرض بغداد الدولي ويتفرع الى فرعين أحدهما باتجاه المنصور ويصل الى منطقة الوشاش والآخر باتجاه منطقة البياع عبر شارع الجنوب وينتهي عند تقاطع الشارقة. وحسب الامانة ان إنشاء شبكة المترو سيسهم في حل جزء كبير من مشكلة الاختناقات المرورية التي تعاني منها شوارع مدينة بغداد بسبب التزايد المستمر لعدد السيارات التي دخلت الى العراق منذ سقوط النظام السابق فضلاً عن أن هذا المشروع يقلل نسب التلوث العالية للمواد (الهيدروكاربونية) السامة التي تؤثر على أجواء وبيئة العاصمة.
الى ذلك قررت لجنة الشؤون الاقتصادية الحكومية تكليف الهيئة الوطنية للاستثمار بإعداد الملف الاستثماري لمشروع مترو بغداد وطرحه للاستثمار. وذكرت اللجنة في بيان ان اللجنة عقدت اجتماع لها برئاسة نائب رئيس الوزراء رئيس لجنة الشؤون الاقتصادية روز نوري شاويس وبحضور الجهات المعنية، وقررت تكليف هيئة الاستثمار بإعداد الملف الاستثماري لمشروع مترو بغداد وطرحه للاستثمار.

اجراءات وتأخير
وعبر مواطنون عن استيائهم الكبير من تفاقم الازدحامات المرورية في بغداد خاصة في فصل الصيف وخلو اكثر سيارات النقل العام "الباصات" من وسائل التبريد. حيث وصف المواطن علاء منحي وجود هذا الكم الكبير من نقاط التفتيش ومزاجية البعض من المنتسبين في اجراءات غير منطقية في التفتيش وتأخير الناس خاصة عند العودة الى منازلهم وقت الظهيرة. مشيرا الى بعض السيطرات في مداخل الاحياء والمناطق. فيما أبدى كرم العصمي صاحب محل بصريات في شارع السعدون: تذمره من تفاقم الاختناقات المرورية في شوراع بغداد شاكيا من بعض تصرفات رجال المرور والقوات الامنية في فرض اجراءت غير منطقية في التفتيش الامر الذي يتسبب في توقف عشرات السيارات في طوابير ربما تكون صيدا سهلا للارهاب والتفجيرات.
ويرى مختصون ان تسيير القطارات داخل العاصمة لا يشكل سبيلاً للمعالجة الحقيقية التي مازالت مهمشة ومهملة حتى الان، مع انها تدخل ضمن اجندة وزارة النقل على مدى سنوات طويلة دون ان يتم تنفيذها. ومن بين اجندات الوزارة مشروع مترو بغداد، وكذلك استثمار نهر دجلة لاغراض النقل على نطاق واسع وممتد عبر اسطول كبير من الزوارق البخارية، وهو ما يمكن ان يسهم به القطاع الخاص بعد تهيئة المتطلبات الضرورية لكري وحفر نهر دجلة واقامة المراسي على ساحليه .
من جانبه، ذكر عضو مجلس محافظة بغداد غالب الزاملي، أن الزوارق النهرية المخصصة للنقل لم تصل بغداد حتى الان، ناهيك عن عدم صلاحية محطات التوقف التي تحتاج الى تأهيل واعادة نظر. مبينا: ان البلد بحاجة الى هكذا مشاريع مهمة وستراتيجية تخفف العبء عن كاهل المواطنين، وتساعد في فك الاختناقات المرورية.

جذور واسباب، بدون علاجات
عن الاختناقات المرورية واسبابها قال التدريسي احمد صباح مرضي /قسم الجغرافية/كلية الآداب/ جامعة الانبار. تعد الاختناقات المرورية من المشكلات الكبيرة التي تواجهها معظم بلدان العالم، وخصوصا البلدان النامية، مضيفا: تشهد المدن الكبرى في العالم تزايدا مستمرا في عدد السكان، فمنذ الخمسينيات من القرن الماضي وهذه المدن تشهد تدفقات هائلة من هجرة سكان الأرياف لم يسبق لها مثيل وبحسب منظمات الأمم المتحدة المعنية بشؤون السكان والهجرة، تشكل نسبتهم 35%عام 1970 فيما تخطت عام 2000نسبة 50%، ويتوقع أن تصل تلك النسبة إن لم تعالج تلك الظاهرة المتفاقمة بإجراءات جدية وحاسمة خلال النصف الأول من القرن الواحد والعشرين إلى 60-70%، فمدينة طوكيو بلغ عدد سكانها 28 مليون نسمة ومدينة بومباي تجاوز عدد سكانها 18مليون نسمة ومدينة نيويورك 16مليون نسمة وقد شهدت مدينة بغداد نموا سكانيا ملحوظا، إذ بلغ (29682081) نسمة خلال عام 2000، رافقه زيادة بأعداد السيارات والتي بلغت أكثر من 800 الف سيارة مسجلة خلال عام2009، بعد أن كانت لاتتجاوز 275 ألف سيارة لغاية تاريخ 9/4/2003 .
وعن جذور أزمة الاختناقات المرورية، وأسبابها بين مرضي: إن مشكلة الازدحامات المرورية بحقيقتها قديمة، فبسبب الحروب المتعاقبة على العراق، والترحيل القسري وازدياد معدلات الهجرة من الريف إلى المدينة وارتفاع الكثافة السكانية في العاصمة، وان معظم الطرق والشوارع في بغداد صممت ونفذت بعد تأسيس مجلس الاعمارعام 1950 وتم انجاز معظمها في السبعينيات من القرن الماضي وهي أصلا مصممة لطاقة استيعابية معينة، والمرحلة السابقة لم تشهد مشاريع للتطوير، بينما لاتتناسب والزيادة الحاصلة في عدد نفوس العراقيين سنويا، ولكنها بقيت أزمة محصورة بنطاق ضيق.

الا عاصمتنا؟!
واضاف: الأزمة المرورية بشكلها الحالي في العاصمة بغداد ظهرت بعد عام 2003 (الانفتاح اللامحدود في استيراد السيارات وبدون ضوابط) ومع النشاط التجاري المتنامي، وتجاوز الباعة المتجولين، والقاء النفايات وانقاض البناء ومخلفات الحرب على امتداد الطرق والشوارع، والظروف الأمنية وانتشار الحواجز الكونكريتية والسيطرات في مداخل الشوارع والغلق العشوائي للطرق والشوارع والتي اختلفت ارقامها بين عام واخر. مستطردا: باتت بغداد تنتقل من حالة الاختناق المروري إلى وضع الكارثة المرورية بسبب الزحام وتوقفات السير والفوضى المرورية والأضرار البيئية والاقتصادية.
وفيما يخص أوقات الاختناقات المرورية في مدينة بغداد بين: من المتعارف عليه في دراسات النقل والمواصلات أن حركة المرور على الطرق والشوارع تتركز في ساعات الذروة (الصباحية والمسائية) تبدأ مع دوام الموظفين والعمال والطلاب وعند عودتهم يوميا، إلا أن العاصمة بغداد تشهد ساعات ذروة متواصلة وغير محددة الأوقات، بسبب اغلاق الطرق العشوائي يوميا، إضافة إلى عمليات التدقيق والتفتيش في نقاط السيطرات المنتشرة في كل طرق وشوارع العاصمة.

فارزة
تواجه العاصمة بغداد منذ 2003 حالة متفاقمة من الاختناقات المرورية التي يصعب معالجتها ما لم تتكافل وتتكاتف جهود الجميع من الوزارات المختصة الى المواطن وسائق السيارة ورجل المرور. اول المعالجات اللازم اعتمادها تطبيق القانون على الجميع فيما يخص اشارة المرور وتعليمات رجل المرور الذي يعتبر "حاكم الشارع" والسطلة الاعلى فيها. واهم خاصة في مجال السايد الايمن الذي يغلق دائما بشكل متعمد من قبل بعض السائقين وللاسف يحدث ذلك امام مرأى رجل المرور الواقف في التقاطع.
بالطبع الامر لا يتوقف عند سلطة رجل المرور فخطة امن العاصمة بغداد لها دور بذلك بسبب الانتشار المكثف لنقاط التفتيش الثابتة والمتحركة في الشوارع الرئيسة وتفرعاتها. فمن غير المعقول ان تكون هناك سيطرة عند النزول من مجسر وعلى مقربة من الاشارة الضوئية مثلما موجود في سيطرة ملعب الشعب. يضاف الى ذلك غلق الشوراع من معظم الدوائر الحكومية والاحزاب ومنظمات المجتمع المدني والمسؤولين الذين يقطنون بعض الاحياء وربما يصل الامر الى مواطنين عاديين من خلال استخدام كتل كونكريتية واسلاك شائكة يرافق هذا القطع تجاوز على الشارع الفرعي وربما يصل الامر الى الرصيف ايضا.
ومن بين الاسباب التي تسبب احتناقات مفاجئة السير بالاتجاه المعاكس من قبل بعض المواكب الرسمية والارتال العسكرية. يضاف الى ذلك اوقات العمل والصيانة التي من المفترض ان تتم في الليل خاصة بعد رفع حظر التجول الليلي، لكن الذي يبدو ان الجهات المعنية مصرة على زيادة معاناة المواطنين.
الشاحنات والمركبات الكبيرة خاصة ذات الحمولات الثقيلة ودخولها قلب العاصمة وقت الذروة وباعداد كبيرة. اذ يمكن التخلص من هذه المشكلة بانشاء منطقة حرة او ساحات نقل البضائع في اطراف العاصمة بغداد. وبذلك نكون قد وفرنا فرصة عمل للكثير من العاطلين، وتشغيل سيارات الاحمال المتوسطة والصغيرة التي يشكو اغلب مالكوها من قلة العمل.
كما لابد من الاشارة الى سياسية الدولة غير الواضحة في حل الكثير من الاشكالات والازمات خاصة ازمات العاصمة بغداد التي تبدأ من السكن والنقل وتنتهي بهما.
بغداد يجب ان لاتكون هكذا ياسادة يامسؤولين!



#حسين_رشيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعد أن تناقصت أعدادها ..عذراً عمتنا النخلة أن نستورد تمرَ فس ...
- اغتصاب تحت غطاء شرعي .. زواج القاصرات انتهاك صارخ للإنسانية
- المناهج الدراسية بين التغيير والتريّث والإلغاء وضياع الطلاب ...
- المناهج الدراسية بين التغيير والتريّث والإلغاء وضياع الطلاب1 ...
- عمر الشيعي وعلي السني ... وما بينهما
- العبيدي.. مقاولون يحتكرون المشاريع و- فساد-يعطل رفع النفايات
- المشتل.. بين فوضى الكراجات وعشوائيّات الأحياء
- أحياء متباعدة يربطها الخراب والتجاوز
- أحياء بغداد وتشابه حكايات الخراب
- بغداد يغطّي وجهك الضنك والخراب
- شارع النضال وبارك السعدون واسطوانة أمانة العاصمة
- شارع الرشيد شاهد بغداد يقتل بصمت
- أزمة السكن تشطر بيوت بغداد
- أطباءنا رفقا بنا
- تراث معماري مهمل
- معماريتها تعاني التشويه والتخريب وغياب الذوق
- نازحات تعصف بهنّ ظروف الحياة القاسية
- نجم والي: عماريا ... لا اعرف ماذا اكتب
- رسالة الى السيد حيدر العبادي من عائلة عراقية
- الوزير الجديد والمربد المقبل


المزيد.....




- روسيا تعلن احتجاز نائب وزير الدفاع تيمور ايفانوف وتكشف السبب ...
- مظهر أبو عبيدة وما قاله عن ضربة إيران لإسرائيل بآخر فيديو يث ...
- -نوفوستي-: عميلة الأمن الأوكراني زارت بريطانيا قبيل تفجير سي ...
- إصابة 9 أوكرانيين بينهم 4 أطفال في قصف روسي على مدينة أوديسا ...
- ما تفاصيل خطة بريطانيا لترحيل طالبي لجوء إلى رواندا؟
- هدية أردنية -رفيعة- لأمير الكويت
- واشنطن تفرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الث ...
- شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تنتقد التدريبات المشتركة بين كور ...
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى وقف تسليح تايوان
- هل يؤثر الفيتو الأميركي على مساعي إسبانيا للاعتراف بفلسطين؟ ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - حسين رشيد - الصيف وأزمة النقل والاختناقات المرورية