أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - اما الراسمالية واما كوكب الارض















المزيد.....

اما الراسمالية واما كوكب الارض


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 4800 - 2015 / 5 / 8 - 14:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اما الراسمالية واما كوكب الارض
اهداني صديق عزيز نسخة من اخر كتاب له صدر في ٢-;-٠-;-١-;-٢-;- بعنوان Capitalism Versus Planet Earth وهو كتاب علمي رائع بذل المؤلف فيه مجهودا علميا هائلا لكي يتوصل الى النتيجة التي يتوقعها في الظروف البيئية الجارية على الكرة الارضية وهي ان البشرية تقف امام خيار اما انقاذ الراسمالية وفقدان كوكب الارض او انقاذ كوكب الارض بازالة الراسمالية ليس بعد ٤-;-٠-;-٠-;- مليون سنة كما تصور يعقوب ابراهامي في تعليق له على مقال لي بنفس الموضوع وانما حاليا في ٢-;-٠-;-١-;-٢-;- سنة صدور الكتاب. ولكن المفاجاة في هذا الموضوع هي ان الكتاب كتب بلغة ابراهامية خالصة اذ ان الكاتب هو الاستاذ فوزي ابراهيم شقيق يعقوب ابراهامي الاصغر.
استاذ فوزي ابراهيم مهندس الكتروني واستاذ جامعي وله مؤلفات في موضوع اختصاصه. وهو في الوقت ذاته ناشط سياسي وكان موضوع كتابه الاخير سياسيا. موضوع الكتاب هو المخاطر التي تتعرض لها البشرية والحياة على الكرة الارضية ولكن عنوان الكتاب يعني اكثر من ذلك حين يضع الخيار فقدان كوكب الارض. وقد ينتقده البعض على هذا العنوان لانه يجعل احد الخيارين امام البشرية زوال كوكب الارض. لانه يجعل الخيار الذي يجابه البشرية اما زوال كوكب الارض وانقاذ الراسمالية او انقاذ الراسمالية وفقدان كوكب الارض. فليس صحيحا ان يتحدث انسان عن فقدان كوكب الارض نتيجة للتطورات البيئية الحالية اذ يمكن ان تفنى الحياة على الكرة الارضية ليعود كوكب الارض كما كان لمليارات السنين خاليا من الحياة ولكن الكوكب يبقى كوكبا ولا يوجد احتمال زواله ككوكب.
اما محتوى الكتاب كله فلا يبحث الموضوع بنفس الصورة وانما محتوى الكتاب كله يتناول المخاطر التي تجابهها الحياة البشرية من جراء التحولات البيئية نتيجة وجود النظام الراسمالي وعدم امكانية درئها بدون ازالة النظام الراسمالي.
ربما كان الاستاذ فوزي قد اختار ان يضع العنوان بهذا الشكل لجعله اكثر اثارة او لان اخرين تحدثوا عن زوال كوكب الارض وعن انقاذه. ولكن من غير الممكن ان يتصور الاستاذ فوزي ان ثمة خطر زوال كوكب الارض نتيجة للتطورات البيئية عليها بسبب استمرار وجود المجتمع والنظام الراسمالي. وهذا واضح في محتوى الكتاب.
لقد بحثت نفس الموضوع في اكثر من مقال وبينت ان البشرية تتعرض الى خطر الفناء اذا لم تتخلص من النظام الراسمالي وبينت ان البشرية تجابه خطر فناء الحياة على الكرة الارضيىة. وبهذا اختلفنا في العنوان ووضعت الخيار امام البشرية اما انقاذ النظام الراسمالي والتعرض الى فناء الحياة على كوكب الارض واما انقاذ االحياة على الكرة الارضية بازاحة النظام الراسمالي واعتقد ان ما يقصده الاساذ فوزي هو نفس الشيء اذ لا يمكن ان يفكر بان كوكب الارض سيزول وانما قد تزول الحياة في كوكب الارض ويصبح كوكبا خاليا من الحياة كما كان كوكب الارض لمليارات السنين وكما توجد الكواكب الاخرى التي نعرفها لحد الان.
هذا فيما يتعلق بالعنوان اما في محتوى بحثينا فلا نختلف اطلاقا. ولكن اسلوب الاستاذ فوزي يختلف اختلافا تاما عن اسلوب حسقيل قوجمان في التوصل الى نفس المخاطر التي تتعرض لها البشرية والحياة جراء وجود النظام الراسمالي. فاسلوب كل منا ناجم عن كيفية فهم النظام الراسمالي والانتاج الراسمالي وقوانين النظام الراسمالي واختلاف مؤهلاتنا. وهدفي من هذا المقال شرح موجز لاسلوب الاستاذ فوزي في بحث الموضوع والتوصل الى نفس النتيجة التي تحدثحت عنها.
الاستاذ فوزي رجل علم، اخصائي بعلم هام هو العلم الالكتروني، ولابد ان ينعكس هذا الاختصاص العلمي على بحثه. لذا انصب موضوع الكتاب على التغيرات البيئية الجارية نتيجة وجود واستمرار النظام الراسمالي. اضافة الى اختصاص الاستاذ فوزي فهو متضلع ومتتبع لكافة التطورات الاقتصادية والسياسية والفكرية وواسع الاطلاع على كافة الاجتماعات والمؤتمرات والكتابات المتعلقة بتطور مجتمعنا الراسمالي الحالي ومؤتمرات علماء البيئة وواسع الاطلاع على النظريات الاقتصادية الكلاسيكية كادم سميث وريكاردو وكارل ماركس. فهو ناشط سياسي ونظري اضافة الى نشاط اختصاصه.
من الصعب تقديم تلخيص موجز لهذا الكتاب لانه في الحقيقة مهم في كل صفحة من صفحاته بل في كل جملة من جمله. فهو وصف مفصل للارتفاع الحراري في جو الارض ومقارنة هذا الارتفاع قبل الثورة الصناعية وبعدها ويبين بالخطوط البيانية استنادا الى جميع الاحصاءات العالمية من الامم المتحدة ومنظمات الحفاظ على البيئة ويبين ان الفرق بين الفترتين هائل بحيث يمكن عزو الارتفاع الحراري حاليا الى الثورة الصناعية وما انتجته من نفث مضاعف لثاني اكسيد الكاربون وغاز الميثان. بحيث "نمت نسبة ثاني اكسيد الكربون في الجو بحوالي الثلث منذ الثورة الصناعية وهذه النسبة اعلى نسبة منذ 900000 سنة ونسبة الميثان في الجو قد تضاعفت تقريبا "
ويتتبع جميع المؤتمرات الدولية وحتى الراسمالية لمناقشة وسائل تخفيض نفث ثاني اكسيد الكاربون والقرارات التي توصلت اليها هذه المؤتمرات الدولية مثل مؤتمر كيوتو في اليابان ويبين ان الولايات المتحدة لم توقع على قرارات مؤتمر كيوتو اما كندا واليابان فتجاهلتاها رغم توقيعهما عليها ويتوصل الى النتيجة التالية:
"خيار هائل يجابه الانسانية: انقاذ الكوكب وازالة الراسمالية، او انقاذ الراسمالية وازاحة الكوكب. وقد اتخذ الراسماليون والقادة السياسيون قرارهم ‘اننا لن نقوم بانقاذ الكوكب بتعريض بلادنا الى انهيار الاعمال‘ (جورج اوسبورن في حديثه في مؤتمر حزب المحافظين في تشرين الاول (اوكتوبر) ٢-;-٠-;-١-;-١-;-." (ص ٢-;-٤-;-٥-;-) يبين الاستاذ فوزي عددا من المخاطر التي تعرضت لها البيئة اسجل بعضا منها على سبيل المثال لا التفصيل.
ارتفاع درجة حرارة الجو بحيث يتوقع العلماء ان درجة الحرارة سترتفع ما بين 1.1 و 6.4 خلال هذا القرن.
ارتفاع مستوى المحيطات والبحار بسبب ذوبان الثلوج القطبية وارتفاع درجة حرارة المياه
ارتفاع درجة حرارة الجو بسبب زيادة نسبة ثاني اكسيد الكربون مما يخفض انعكاس اشعة الشمس في الجو
ان تضاعف مقدار ثاني اكسيد الكربون يؤدي الى ارتفاع حرارة الجو بين خمس او عشر درجات ويعرض الحياة على الكرة الارضية الى الفناء
تراكم فضلات الاستعمال البشري والصناعي ادى الى تلوث مياه الانهار والبحار في ارجاء العالم
نمو اقتصادي هائل. فبين 500 و 1500 اصبح الانتاج الاقتصادي في الغرب ثلاثة اضعاف. اما اليوم فالنشاط الاقتصادي يتضاعف كل 15 سنة.
الانسان في حياته ونشاطاته ادى الى زوال العديد من اصناف الحيوانات والنباتات.
(المصدر هو تقارير الامم المتحدة)
وكما يجري في كل ازمة اقتصادية ومالية تجابه النظام الراسمالي جرى ويجري الان خلال اكبر واسوأ ازمة اقتصادية ومالية في تاريخ النظام الراسمالي ابتداع نظريات وافكار تزعم ان هذه الازمة هي مؤقتة وان الراسمالية ستتغلب على صعوباتها والتخلص من الازمات في المستقبل وتستطيع الراسمالية ان تغير وجهها وكيانها الى الافضل. والنعيم والرفاه الذي سيتحقق بعد عشرة اعوام او عشرين. ويقوم الاستاذ فوزي بتتبع كافة النظريات الجديدة التي ابتدعها اقتصاديو الراسمالية في الازمة الحالية بكل تفاصيلها.
لزيادة نفث ثاني اكسيد الكربون منذ الثورة الصناعية وارتفاع درجة جرارة الكرة الار ضية وتاثير دلك على ارتفاع مستوى البحار بسبب انصهار الجليد القطبي وتمدد مياه البحار نتيجة ارتفاع درجة الحرارة وزيادة تلوث مياه الانهار والبحار نتيجة القاء الفضلات الانسانية والصناعية فيها وانشقاق الغلاف الاوزوني وكل الاحصاءات العالمية تشير الى ان هذه التغيرات هي نتيجة للثورات الصناعية وان هذه التغيرات هي اعظم في الدول الصناعية الكبرى والدول الاكثر تقدما والاكثر غنى.
خصص الاستاذ فوزي الفصل الثاني لموضوعين في غاية الاهمية. اولا موضوع ميل معدل الربح الراسمالي الى الانخفاض حسب نظرية كارل ماركس واستمرار هذا الانخفاض حتى يومنا هذا. وبرهن الاستاذ فوزي على ذلك بالاحصاءات وبين كيف كانت الراسمالية تعوض عن هذا الانخفاض بزيادة الانتاج وزيادة الارباح وكيف ان هذه الامكانية اصبحت في وضع النظام الراسمالي الحالي متعذرة وغير قابلة للتحقيق.
وبين ان الوضع الحالي للانتاج الراسمالي لا يدل على هذا الانخفاض بحيث ان الراي الذي ينتشر الان هو اما ان نظرية ماركس كانت خاطئة من الاساس او انها كانت صحيحة سابقا ولم تعد صحيحة في ايامنا
ولكن نظرية الاستاذ فوزي هي ان الانخفاض في معدل الربح يبلغ مستوى الاساس الادنى بحيث ان اي انخفاض لمعدل الربح يظهر بعده يؤدي الى انهيار النظام. ويبين كيف ادت سياسة الخصخصة في ايام ثاتشر وبعدها الى تحويل مليارات الجنيهات من الراسمال غير الريعي او غير الربحي الى راسمال ادى ربحه الى انقذ الراسمالية مؤقتا من ظاهرة انخفاض معدل الربح. وبين ان النظام الراسمالي يلجأ فور هبوط معدل الربح الى الاساس الادنى الى اسعاف منشاتها الاساسية بمليارات الدولارات لانقاذ النظام الراسمالي وزيادة ارباحه كما حصل في هذه الازمة من اسعاف البنوك الدولية والشركات الكبرى بمليارات الدولارات لانقاذها من الافلاس وزيادة ارباحها.
وخصص القسم الاكبر من هذا الفصل لموضوع ابتداع اقتصاديو الراسمالية تعريفا جديدا للراسمال. وهذا ما ارى ضرورة عرضه في هذا المقال. فقد ناقش الاستاذ فوزي هذا الموضوع بالتفصيل مع اقتباس نصوص واقوال هؤلاء الاقتصاديين والمنظرين مع ذكر اسمائهم.
كان التعريف الكلاسيكي للراسمال هو مبلغ من النقود يجري القاؤه في السوق ليمر في دورة يعود فيها الى المستثمر باضافة مبلغ اضافي يسمى الربح. وعلى هذا الاساس ليس كل مبلغ من النقود راسمالا ولكن فقط المبلغ الذي يولد ربحا هو راسمال. وقد عبر كارل ماركس عن ذلك بمعادلة (ن – س – نر) حيث ن تعني مبلغا من النقود و س تعني سلعة ونر تعني مبلغ النقود الاول يضاف اليه ربح. فدورة الراسمال تبدأ بالنقود وتنتهي بالنقود وليست السلع في الانتاج الراسمالي الا الوسيلة التي يحصل فيها هذا التغير في كمية النقود باضافة ربح اليها.
والاستاذ فوزي يتتبع تعريفا جديدا للراسمال اختلقه عدد كبير من المنظرين الاقتصاديين الراسماليين خلال الازمة الحالية لما يسمى الراسمال الطبيعي. وفيما يلي احد هذه التعاريف وضعه هرمان دالي:
"تقليديا عرًف الاقتصاديون الراسمال كوسائل الانتاج المنتجة ، حيث تعني المنتجة منتجا بشريا. اقتصاديو البيئة وسعوا تعريف الراسمال كي يشمل وسائل الانتاج التي تنتجها الطبيعة. اننا نعرف الراسمال بانه مخزون يصدر تيارا من البضائع والخدمات نحو المستقبل. مخزونات من الراسمال من صنع الانسان تتضمن اجسامنا وادمغتنا. المواد الفنية التي نخلقها، وتركيباتنا الاجتماعية. ان الراسمال الطبيعي هو مخزون يبعث سيلا من الخدمات الطبيعية ومصادر طبيعية ملموسة. وهذا يتضمن الطاقة الشمسية، والارض، المعادن والوقود الاثرية، الماء والكائنات الحية، والخدمات التي يوفرها تفاعل كافة هذه العناصر في النظام البيئي."
(هرمان دالي ، الاقتصاد البيئي ص ١-;-٧-;-)
والاستاذ فوزي يبين ان الانتاج الراسمالي يستخدم فعلا المصادر الطبيعية كالهواء والطاقة الشمسية والماء والارض التي لم تصبح بعد سلعة تباع وتشترى. ولكن ادخال هذه الخدمات في الانتاج الراسمالي لا يؤثر على حساب الارباح والخسائر الراسمالية لان حساب هذه الخدمات التي لا يشتريها الراسماليون تكون صفرا. ولكن نظرية الراسمال الطبيعي في الحقيقة تؤدي الى جعل الانتاج الراسمالي انتاجا عالميا تاريخيا ولا يقتصر على النظام الراسمالي وحده.
"ان السوق كان موجودا حتى عند سكان الكهوف بتبادل جلود الحيوانات وتبادل الفواكه في غابات افريقيا."
ان الاستاذ فوزي يدحض ويفند نظرية الراسمال الطبيعي التي ابتدعها هؤلاء المنظرون بطريقة تسمى علمية.
ولكن هؤلاء المنظرين ليسوا جهلة وان ابتداعهم لتعريف جديد للراسمال، الراسمال الطبيعي، يهدف الى اكثر من جعل كل شيء في الطبيعة راسمالا. ان الهدف من ابتداع تعريف الراسمال الطبيعي هو التوصل الى ان الراسمالية نظام طبيعي مرافق للحياة البشرية ولن ينفصل عنها باي شكل من الاشكال. النظام الراسمالي حسب هذا التعريف نظام ابدي لا يستطيع الانسان تغييره او التخلص منه.
هذه نبذة قصيرة من روعة ما جاء في هذا الكتاب العلمي الرائع وان الاستفادة منه لن تتحقق الا بقراءته.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرب المادية ضد المثالية٢-;-
- حرب المادية ضد المثالية١-;-
- مرة اخرى حول علمية الديالكتيك
- جواب حول علمية الديلكتيك
- مناقشة تعليق يعقوب ابراهامي الاخير٢-;-
- مناقشة تعليق يعقوب ابراهامي الاخير١-;-
- الماركسية هي ماركسية ماركس وانجلز
- مفهوم الاشتراكية ومفهوم الاشتراكية العلمية والفرق بينهما ...
- مفهوم الاشتراكية ومفهوم الاشتراكية العلمية والفرق بينهما ...
- مفهوم الاشتراكية ومفهوم الاشتراكية العلمية والفرق بينهما2
- يعقوب ابراهامي والرقم 1 الخيالي 2
- يعقوب ابراهامي والرقم 1 الخيالي
- يعقوب ابراهامي والرقم 1
- لاشتراكية ومفهوم الاشتراكية العلمية والفرق بينهما1
- علاقات الانتاج في المجتمع الشيوعي
- الماركسية ليست عقيدة جامدة بل دليل للعمل
- يعقوب ابراهامي وماركسية الفول والشعير3
- الروبوت لا يخلق قيمة
- يعقوب ابراهامي وماركسية الفول والشعير2
- ملحق الزيرجاوي ووقت العمل الضروري


المزيد.....




- ?? مباشر: عملية رفح العسكرية تلوح في الأفق والجيش ينتظر الضو ...
- أمريكا: إضفاء الشرعية على المستوطنات الإسرائيلية في الضفة ال ...
- الأردن ينتخب برلمانه الـ20 في سبتمبر.. وبرلماني سابق: الانتخ ...
- مسؤولة أميركية تكشف عن 3 أهداف أساسية في غزة
- تيك توك يتعهد بالطعن على الحظر الأمريكي ويصفه بـ -غير الدستو ...
- ما هو -الدوكسنغ- ؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بالفيديو.. الشرطة الإسرائيلية تنقذ بن غفير من اعتداء جماهيري ...
- قلق دولي من خطر نووي.. روسيا تستخدم -الفيتو- ضد قرار أممي
- 8 طرق مميزة لشحن الهاتف الذكي بسرعة فائقة
- لا ترمها في القمامة.. فوائد -خفية- لقشر البيض


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - اما الراسمالية واما كوكب الارض