أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - كرار حيدر الموسوي - بعد الكارثة والخراب والدمار والفرار وعلقم الشراب والمصاب قد حل يوم الحساب















المزيد.....

بعد الكارثة والخراب والدمار والفرار وعلقم الشراب والمصاب قد حل يوم الحساب


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 4800 - 2015 / 5 / 8 - 08:44
المحور: كتابات ساخرة
    


لقد حل وقت الحساب
ونزعت كل الاقنعة التجميلية والحربية والمؤامراتية والخيانية وتوضحت صورة سراق الليل والنهار, وحسبهم الامور مؤجلة الى حين ولاكن بثبورهم وعمى قلوبهم وبصيرتهم وغبائهم وقصور تفكيرهم وتدبيرهم ايقضوا مارد العراق العظيم *العدالة والشرف والعفة والتضحية والتوازن والحق والاصالة
سياسي الصدفة والمعارضة التي تم جمعها من الطرق الخلفية للدول! –بول بريمر وبعض من يدعون التدين والفقه ومنهم براء والسراق والفسدة والمنحرفين الذين حتى بلدان الجنسية الثانية فضحتهم واعضاء البرلمان واعضاء مجالس المحافظات والمجالس المحلية والمحافظين والمفتشين العامين في كل وزارات ومؤسسات الدولة الاتحادية المركزية الديمقراطية التعددية الفدرلاية التشاركية المحاصصية الرعبلتية ! الدستورية الحواجزية الكونكريتية اللغواتية الكلاوجية الحبنترية وذووي النظارات السوداء حزنا على شرف مهنتهم وبلدهم واهلهم.
العراق بلد التاريخ والحضارات , بلد الانبياء والائمة والمقدسات, بلد الخير والثروات, بلد علم العالم الكتابة والفن وتدوير العجلات لكنه ابتلي ومنذ القدم بتسلط الظالمين والخونة والعملاء على مقدراته ورقاب شعبه العريق.فالكثير من الحكومات او الاشخاص الذين حكموا العراق كانوا يتصفون اما بالسرقة او العمالة او الجنون او جميعها لذلك كان العراق مسرحا للحروب والدماء وتصفية الحسابات وطالما كان لقمة سائغة امام افواه الطامعين وبالحقيقة هم اسياد الحاكمين. وانتقالاً من حقبة الى حقبة ومن حكم الى آخر كان الخاسر الوحيد هو هذا الشعب المظلوم الذي طالما اعتاد حكامه ان يحملوه ضريبة أفعالهم واطماعهم وعمالتهم.. والشعب العراقي اليوم وبعد ان خدعه حكامه باكذوبة الديمقراطية وان الكلمة الفصل في اختيار الحكام هي للشعب وهو القوة الضاربة الوحيدة التي تملك خيار اطاحة الحكام المفسدين واصبح الشعب وامنه وامانه وخيراته بيد متسلطين ولصوص من نوع جديد لصوص في وضح النهار
علما أن أموال الشعب أمانة في أعناق المسؤولين، والسارق حينئذ يكون من الخائنين وكما في قوله تعالى (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الأمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْل) - سورة النساء 58... كما لاننسى بأن أولئك السراّق الخونة يطلقون على أنفسهم "القادة الأفذاذ، وصنّاع القرارات التاريخية، ومفجروا الثورات الوطنية"، ويستغرق المطبلين لهم والمنتفعين منهم في تضخيم صور الظالمين لغرض الإستهلاك المحلي معتقدين بأن الشعوب لازالت مغفلة ولاتعلم حقيقة هؤلاء الذين يبدو ظاهرهم رحمة وبركة وعدالة وديمقراطية ولكن باطنهم الذي تدركه الشعوب هو ويل وعذاب وهلاك وتدمير وغدر وظلم وإغتيالات وهلمّ جرا، خاصة وأنهم تمكنوا من خلال قطفهم ثمار نضال الآخرين وإستغلالهم تضحيات الشهداء والكوادر التي سبقتهم في المسيرة، ليس هذا وحسب أنما في نفس الوقت وإضافة الى السرقة والخراب يقومون ببث الرعب في نفوس المخلصين والإنتقام من كل صوت معارض لتلك السلوكيات الإجرامية، من خلال تطبيقهم شريعة الغاب على بني جلدتهم (القوي يأكل الضعيف) لكي يستمروا بسرقة قوت الشعب وإشاعة الظلم والفساد
لقد أفرزت السنين الماضية طبقة من الساسة الأرستقراط الذين تمكنوا من جمع الثروات الهائلة بين ليلة وضحاها بعد أن كانوا بالأمس القريب حفاة عراة لايملكون من حطام الدنيا شيئا يذكر ليصبحوا اليوم من أصحاب الملايين بل المليارات والممتلكات الضخمة والأرصدة الكبيرة وسكنوا (" في مساكن الذين ظلموا أنفسهم") لكنهم لم يعتبروا من الأمثال التي ضربها الله (جل وعلا) ويضربها لهم.. ولم يأخذوا عبرة من التأريخ القريب وماذا حل بالسارقين والظالمين والمستبدين
لاحل الا أن يحل البرلمان فورآ ,وأن يسارع الى إلغاء العمل بـ الدستور ويعلن حالة الطوارئ ويأمر بـ أعتقال رؤوس الارهاب في البرلمان والاحزاب والفصائل التي لها قدم في الدولة ,واخرى مع الارهابيين
حل البرلمان النهّاب , والغاء رواتب اعضاءه الفاسدين وملاحقة سرّاق اموال العراق وقوت شعبه
تغيير الدستور وتحويل النظام الى رئاسي ينتخب الشعب بموجبه الرئيس انتخاب مباشر,اسقاط المحاصصة الحزبية والطائفية, أتخاذ موقف حاسم من التدخل الاقليمي في شوؤن العراق
استثمار اموال العراق لصالح البناء والدولة المدنية العصرية , احلال الكفاءات في المفاصل الحيوية
والا فسيكون جحيماً .... وقوده الناس والحضارة.
بعد كل هجمه تتعالى الاصوات وسرعان ماتخفت وينسى الامر وكان شى لم يكن ، يبدو لي ان القائد العام عاجز عن فعل اي شى ، هو غير قادر على تطبيق القوانين النافذه فكيف بغير الموجوده اصلا وكل شى مؤخر الى اجل مسمى.
و الله ولو يفعلها ولن ولم رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة فسيسجل له التاريخ اعظم انجاز في ولايته فلم يعد البرلمان يمثل طموح المواطن العراقي الذي انتخبه. لا يكترث نواب البرلمان ولم يحرك ساكنا تجاه ما حدث ويحدث كل يوم من جرائم بحق الشعب الأعزل. نعرف جميعا ان في البرلمان هناك من يطير فرحا كلما انفجرت عبوة او سيارة مفخخة لكي يطعن بالحكومة والاجهزة الامنية. ونعرف ايضا ان من البرلمانيين رؤوس الارهاب يؤوون المجرمين والقتلة ويوفرون لهم الحماية وكافة التسهيلات لكي يمارسوا القتل اليومي بكل اساليبه واشكاله.

نحن بحاجة الى موقف جريئ ويد رادعة لأن الأمان هو اهم حق للمواطن في اي بلد و تحقيق الأمان هو اهم أولويات الحكومة حتى تطلب ذلك اتخاذ اجراءات مهمة كحل البرلمان وسحب الحصانة من النواب المتورطين وغيرها من اجراءات تمكن الحكومة من ضرب جذور الارهاب و تجفيف منابعه
وهم لايعملون بالمجان لكي نعفيهم من المسؤليه ويجب ان يعلموا ان كرسيهم الملتصقين فيه فيه مسؤلية مسائلة قانونية

واذا لم يتم حل البرلمان ماذا سيحصل؟ستبقى الحكومة الفاشلة على رأس السلطة سنين اخرى ويستمر الفشل يجب محاسبة كل من تصالح مع البعث واعاده للاجهزة الامنية فاليوم اثبتت الاحداث ان المصالحة وهم لحقه الساسه واوجده الامريكان لاعادة تدريجية للبعث, ساسة فاشلين لم يحققوا اي نجاح ويجب انتخاب غيرهم
• قبل حل البرلمان يجب محاسبة وزير الدفاع والداخلية والامن القومي والقائد العام للقوات المسلحة فهذه المناصب تتحمل دماء العراقيين وكمرحلة اولى وسريعة المسؤولين السابقين نوري المالكي وسعدون الدليمي وعدنان الاسدي وموفق الربيعي وجواد البولاني وشيروان الوائلي وقاسم عطا وعلي الدباغ وسعد معن وحازم الشعلان وعلي الموسوي و ابراهيم الصميدعي مدحت المحمود وذيوله التسعة القضاة علي الاديب عبد الجبار الشبوط ومسعود البرزاني وهوشيار زيباري - وزير الخارجية أصالة 2003 إلى 2014
• وقادة الكتل الحزبية المتحاربة وكافة مدراء مكافحة الاجرام والارهاب والشؤون العامة وقادة الفرق والالوية وقادة لواء بغداد وكل من انتخب صخيل نسيب المالكي والمالكي والدكتورة حنان الفتلاوي ومدراء كل السجون المبهمة في الخضراء وفي سامراء والحارثية ومطار المثنى ومطار الدولي والقصور الرأسية وضباط الدمج الديمقراطي الجبهوي وكل المجاهدين مع ثبوتية مناطق واسلوب جهادهم- فهل الذي يفتح محل للترفيه في النروج مجاهد لو اللي يبع شرفه واهله في الخارج- وكل مزوري الشهادات والوثائق والتقارير وكل اللذين مارسوا الارهاب والسرقة والفساد ولفظا او عملا وابتداءا من عدنان الدليمي وسليم الجبوري والبو كربولي والبو الوائلي في البصرة وأسامة النجيفي واثيل النجيفي وسعد المطلبي وهيثم الجبوري وعلي الشلاه وابن العراق البار الفار ألفأر فلاح السوداني وايهم السامرائي وابن وحيد وامين بغداد العيساوي وعبعوب وكل من سمع ورأى اسرى سبايكر والصقلاوية وسنجار والموصل وطنش واعتبر الموضوع مدبلج او مفبرك اسوة بالناطق باسم عمليات بغداد اللواء سعد معن –قوات خاصة مشاة طوارىء اتحادية دروع قوة جوية* والذي للان لم يقتنع بكل هاي المجازر هو واللي عينه واللي دكله صدره واللي رشحه ويعتبرها فلم مفبرك والمقابر قديمة والاعداد مبالغ فيها , ومحمود المشهداني وجميع الحزب الاسلامي وبقيادته الحكيمة سواءا سامرلية او تكريتية وخالد العطية وبهدوء تام لا يطك الجرح وعادل عبد المهدي_ زوية _والبروفيسور علوم ذرية العراقي العربي الاصيل حسين الشهرستاني وكل من اجتمعوا بمؤتمر لندن الخبيث عدى بعض العناصر الاصيلة مثل عز الدين سليم وعدنان الباججي وحميد مجيد موسى ونصير الجادرجي ويتم محاسبة كل اعضاء مجلس الحكم العراقي الذي بسببه الت الامور الى الحالة المزرية هذه والاسفسار كيف تم ترشيحهم لهذا المنصب لو الشغلة يم منو زلماي لو كارنر لو بريمر اسخطهم الله واخزاهم بدنياهم قبل اخرتهم ,ومسألة كل الوزراء السبقين للوزارات المتعاقبة عن ذممهم المالية والعقود والمشاريع والاموال المنهوبة وضرورة اعادتها الى العراق والاعتماد على المحاكم الدولية والنتربول بذلك ومهما كانت المصاريف 750 مليار ضائعة من العراق والسراق همه همة بس قسم منهم تابو وهاجروا لاوربا وامريكا والامارات – فهل يصح ان غازي مشعل عجيل الياور لحد الان يستلم راتب من الحكومة العراقية وهو زوج نسرين برواري والذي ال على نفسه ترك العراق وبطاقات شحن تلفونه مدفوعه لكونه مجاهد ومعارض في السعودية العربية؟ ومحاسبة كل البعثين داخل البرلمان العراقي واللذين اندسو فيه ايضا بصفقة سياسية ولسان حالهم تدمير البلد والوقوف بالضد للقرارات التي لمصلحة العراق والعراقية ويقولون دخلنا حتى ندمر كل شيء وين جنا ووين صرنا ولابد من التخريب والدمار والقتل وتوضحت معالمهم واصابعهم الخبيثة ايام عدنان الدليمي والسامرائي وسليم الجبوري والتهميش والاقصاء والقتل على الهوية بحي العدل والدورة والسيدية و7 نيسان والزعفرانية***ها ابو سعود سعد معن هم هاي امفبركة لو اتخيط اللسان لكل الازلام ليروح زلماي يزعل ويضرب الربع جلاق!
• هل هي الحقيقة ان نعيش بزمن المتحدثون بالقانون والدستور والعدالة مدحت المحمود و بهاء الاعرجي ومريم بنت رويس ومحمود الحسن وعالية بنت نصيف وحنان الحلاوية الفتلاوية سارقة اصوات المنتخبين وصاحبة ادنى نظرية للطائفية واوسخها ولاكن ولي الدم امغلس_ابو اسراء عليه تقع كل المسؤولية والعقاب واقلها الاعدام بحبل غير طاهر على قدر جرائمه وازلامه وحزبه (حسن السنيد ووليد الحلي وسامي العسكري وخالد العطية ابرهيم الجعفري –عكام لحجة النسوان والعمرة في لندن وطبيب فاشل وناجح بالفلسفة كما افتتح مؤتمر الجامعة العربية هذه السنه بقوله انها ليس الشهونة بالعقل ولاكن عقلنه الشهوة ***والزمه ليروح يطفر لو ايطير ومين النه بعد )من تفجيرات الجامعة المستنصرية ووكالة الانباء العراقية وسفارة العراق بالكويت والتبلي على السيد الشهيد الاول بان اهله اكرموه بخاتمه بعد وفاته /من تكون ياامعة زمانك لتتختم بخاتم السيد محمد باقر الصدر رحمه الله وقدس الله سره الشريف
• رأس البلية الغباء والتغابي والضبابية وجهاز كشف المتفجرات وسرقة المال العام والبنوك وصفقات شراء الاسلحة المختلفة والموسمية قسم منها تشتغل بالحر والاخرى بالبرد وتبع عقل وتدبير المتعاقد وبعد الايفاء بعهد الليلة الحمراء والمشروبات وهل لعاقل او متزن يعمل هكذا لبلده وولي الدم الذي لادم له ملتهي بالفقاعة وينتهوا وضيع مايقارب 750 مليار دولار وبعده يناضل في سبيل بلده لمسحه من الخارطه حاقد شوفيني طائفي دموي وسبب بقتل وتشريد واغتصاب وتهجير العراقين وامين عام لحزب ارهابي الذي اسسه تبرأ منه والتسق به الذباب والحشرات وبعض النحلات لجمع الزفت وليس العسل وحاشا,والسجون السرية وقوات سوات والقوات القذرة والحمايات الفلكية الاسطورية والرواتب الملوكية والمشاريع الوهمية وتهريب الاموال عبر دكاكين الصيرفة وبمبالغ تفوق قدرة البنوك الاهلية وبمرأى من خبير البنوك الدولية والمحلية والاقليمية جارتر علي العلاق وابن تركي-ابو الرقابة المالية ولسان الحال شكلنا لجنة لتقصي الحقائق ولاتنسى حصتنا اذا سكتنا الان وكلنا في الهوى سوا.
• منو الحرامي منو الفاسد منو رجل الدين منو السياسي منو رجل الدولة منو رجل القانون منو الشريف منو امه راضعته من حليبها ليبر بها مو حليب زمال لو حصان منو هزته كارثة اسبايكر والصقلاوية وسنجار ونساء اليزيدية والشبك والثرثار ومصفى بيجي والسجناء البرياء والاغتصاب والحشيشة من الاقليم ومنو ابليس ومنو من حضنة التلموذ اليهودي ومنو الديوث ومنو اللي باع كل شيء من اجل المال والجاه والسلطة والجبروت ولم يحلم بان يكون ملاحظ ومن لحد الان دمه احمر ممزفت باعماله واقواله وأرائه وتطلعاته ومن كل المسؤلين والمتنفذين والوزراء واعضاء البرلمان ونواب الرئاسات الثلاث ورئيس الجمهورية السابق والحالي ابو راتب 320 مليون دينار شهري وحسابه......فوك تله.ومنو من العسكرين والقادة لم يخون وماذا ظل بعد اللي فوكاك شلعوا بالدخل وباعو العراق بللي بيه وانباعت الموصل والانبار وصلاح الدين وديالى وبهمة الخيرين الحشد الشعبي عاد قسم منها رغم ممانعة الفسدة والمخنثين وابناء الزنى الملوثين تركي سعودي اماراتي قطري بالسليقة انخلق ولكه روحه لقيط وشياطين المجاري اسلافه, فلا مناص من القصاص ومن الجميع الذين اشتركوا وشاركوا وتحاصصوا وأمنوا بالسلة والزنبيل السياسي وتوافقوا والجميع محاسبون سادة وعلام وشيوخ وامراء وقادة وبائعي كلام وفسدة ومنحرفين ومضمدين ومعلمين وقضاة ومدراء ومفتشينومخبرين سرين ويتامى البعث والتكفيريين والسلفين والقاعدة وما يسمون بداعش_ وبدون عش لان ركائزهم ستطير رؤوسهم وبالحق , ولن ينفعهم شيء يوم لاينفع مال ولابنون ولن يبقى مفتاح للمال وبيت المال وتلغى نظرية ولي الدم – واي دم يمكن دم الحفاظات النسائية البرلمانية- المال*كي مفتاح المال بيد امير بيت المال جواد ابو اسراء بل بيد ايدي شريفة نظيفة عفيفة خالصة مخلصة نزيهه### وأن غدا لناظره قريب وكيف سيقلبها عليهم الاشراف الاصلاء ذوي الحمية والغيرة والتضحية ونكران الذات ومن اولاد علي و زينب والحسين والحسن عليهم افضل الصلاة والسلام
• وهيهات منا الذلة وهذا القصاص العادل دنيوي وبعده القصاص الالهي ولامفر من اي منهما على الاطلاق





#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وزير الدفاع العراقي الان الان وليس غدا اجراس الخيبة فلتقرع – ...
- سوء استغلال السلطة و الإخلال بشرف الوظيفة ، و اخضاع المصلحة ...
- الشهداء والضحايا والحكومات المتعاقبة في العراق وولاية الدم و ...
- هل هؤلاء ارباب السلطة والمتسلقين عملاء ام جواسيس ام خدم ام م ...
- مقارنة لرواتب بعض المسؤولين العراقين والاجانب ومتى يوم الحسا ...
- الجود بالنفس اقصى غاية الجود *** تحليل ومداخل وحكمة وتميز وف ...
- مجرد رأي ومقترح ولايشغلنا الا امكانية الاصلاح ووضع النقاط عل ...
- اخرج يا حمار!
- حوار بين حمار وخنزير
- الاستثمارات والسحت السياسي للجهات العربية والاجنبية والاقليم ...
- ارفع رأسك ستبقى حمارا وتفوقت عليهم
- انتخبوا علي بابا لتضمنوا وجود اللصوص والسراق والارهابين والا ...
- العقل والزهايمر والظلم والعرب المستعربة-متى يتعلمون الدرس ال ...
- اطلب النصح والحكمة من عاقل وجيه ولا من متغابي حاقد مرتد
- وتعضم في عين الصغير صغارها وتصغر في عين العظيم العظائم
- الحشد الشعبي المقدس الوطني
- اللي مضيع وطن وين الوطن يلكاه...واللي امضيع ذهب ابسوك الذهب ...
- كل الوفاء والاخلاص والرحمة لفرقة الزبانية –الستينات وبالاخص ...
- نداء الحساب والقصاص وتطبيق عدالة الله عز وجل
- ان الله يمهل ولايهمل ... ويبقى الشهداء هم الاعلون ...


المزيد.....




- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - كرار حيدر الموسوي - بعد الكارثة والخراب والدمار والفرار وعلقم الشراب والمصاب قد حل يوم الحساب