أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن رحيم الخرساني - بنيةُ الفكر العراقي ..والتأثير الخارجي المُتعمد عليه ِمن دول الجوار وكذلك الحرب.















المزيد.....

بنيةُ الفكر العراقي ..والتأثير الخارجي المُتعمد عليه ِمن دول الجوار وكذلك الحرب.


حسن رحيم الخرساني

الحوار المتمدن-العدد: 4798 - 2015 / 5 / 6 - 12:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



بنيةُ الفكر العراقي ..والتأثير الخارجي المُتعمد عليه ِمن دول الجوار وكذلك الحرب.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلم :حسن رحيم الخرساني

لقد لعبت رياحُ الثقافات الخارجية دورا كبيراً في تفكيك وإعادة البناء ثانية ً للفكر العراقي بعد سقوط الدكتاتورية عام 2003 ، ولقد وجدتْ هذه الثقافات الخارجية الأرض الصالحة لزرع سمومَها المخصص لذلك الفكر العراقي بعد أن وضعت الحربُ الأساسَ المتين في تغير جوهر ثقافة أرض الرافدين.
واليوم ظهرت وبشكل ٍ واضحٍ النتائج التي تمخضت من هذين العاملين على مسلة الفكر العراقي المثقف جماليا وفكريا، فقد تحولَ فعلُ التأمل الجمالي من مشروعٍ أخضرَ تشرقُ سنابلُهُ على الأرض إلى مشرع ٍ متخمٍ بالسوادِ والعودة ِ إلى مناجم الماضي والتوكلُ على الغيب الذي بلا شك لا يمنحَ الإنسان إلا سلطةَ النعاس ما لم يكنْ الفعل البشري فاعلا ً في الحياة ( وهزي إليكِ بجذع النخلة ِ)..هنا ينبثق ضوءُ العمل من أجل إشباع غريزة الخوف والسقوط أخيراً في جب الهزيمة.
لقد أحببتُ أن يشتركَ معي في آرائهم نخبة ٌ من المثقفين العراقيين حول هذا الموضوع وتسليط الضوء عليه.. لهذا كان لي مع أصدقائي هؤلاء أن أطرحَ عليهم السؤالَ وكانت إجاباتهم بما ترتب عليهم من مسؤولية تجاه ما يحدث،، وأعتذر بعضُهم لي خوفا من الواقع العراقي كما أوضحت لي رسائلهم ومنهم مَنْ قال بأنّه لاعلاقة له بهذا الموضوع ..المهم أنا أحترمُ الجميعَ ولهم الحق بما يرغبون.
إنّ المسؤولية تجاه الوطن تحتاج إلى تضحية حقيقية من أجل إنقاذ ماتبقى من أرض السواد،،وعليه أشرقَ لي صديقي الدكتور علي الفواز بهذا الرأي وأنا أطرحُ عليه السؤال
ـ إنَ الشعبَ العراقي عبارة عن نصٍ كبير ٍ تغيبَ وغابَ في اللغةِ بسبب التأثير الخارجي عليه من قبل دول الجوار وكذلك الحرب ..فما هو رأيكم في ذلك ـ جماليا ومعرفيا ـ ؟
يقولُ الدكتور علي الفواز :


الوطنُ مفهوم حسي مثلما هو مفهوم حقوقي، ووضع هذا المفهوم في توصيفات لاعقلانية يفترض بالمقابل قراءات لاعقلانية أيضا، لأن هذا التأطير سيقتقد لأي روح نقدي، وسيغيب عنه أي سؤال معرفي أو حتى سسيوثقافي، لاسيما وأن الأوطان بالمعنى السياسي قد إكتسب الكثير من المعاني والدلالات ولم تعد صورة الوطن التاريخي أو الوطن الأيدلوجي حاضرة في التدوال وفي استعمالات الخطاب..العراق وطننا التاريخي هذا حق أخلاقي ومكاني، لكن إزاء ما تعرض له هذا الوطن من إزاحات وتغريبات وهجرات أفقدهُ الكثير من رومانسيته القديمة، وعلينا أن نفكر بالوطن الواقعي، الوطني العملي الذي يمكن نحميه ونعزز مساره الوطني والحضاري..صناعة الأوطان صارت جزءا من النظام وجزءا من العقلانية ومن العمران الثقافي ..ولم تعد هناك مظاهر عميقة للأوطان الرومانسية التي ضاع شعراؤه في المهاجر والمنافي، مثلما ضيع الكثير من ملامحه الطغاة والمستبدون، وعملت الحروب والأحتلالات على تفكيك منظومته القيمية...علينا أن نفكر باستعادة الوطن، لكن بطريقة عملية واجرائية لكي نسهم في صناعته بوصفه وطنا حقوقيا وأخلاقيا ومؤسساتيا، وبعيد ا عن أوهام العاطلين عن الوعي.
............................
أما الناقد حسن السلمان فقد كان لهُ رأيا آخرَ..فهو يقول:

نعم انه نص شعري الشعب العراقي . لكن ليس على صورة الإبداع بشكل اجمالي بقدر ما ياخذ الشعب العراقي من الشعر وجدانيته وعاطفتيه ونبرته الغنائية العالية . شعب تتجاذبه العواطفُ بشتى أشكالها وخصوصا العواطف الدينية المذهبية الطائفية . فالشعبُ العراقي كبنية مجتمعية قائم على منظومة من الأنساق الثقافية ذات الطابع الديني المذهبي الطائفي وما حديث الكثير من السياسيين والمعنيين بالشأن العراقي ومن ضمنهم النخبة المثقفة حول وحدة وتلاحم وتماسك شرائح المجتمع العراقي الا حديث زائف براجماتي يرادُ منه تمشية أمورهم الشخصية ومصالحهم بعيدا عن أي واعز من ضمير أو سمة اخلاقية . خاصة وأنهم يعوون جيدا ان التربة واقصد عقلية المجتمع العراقي مهيأة للاستغلال والهيمنة بحكم تلك السمة العاطفية الوجدانية المتأصلة في أعماق الفرد العراقي . وهو ما يجعل الفرد العراقي كائنا شعريا هشا بسبب من هيمنة تلك العواطف السائبة التي لايقابلها التفكير العقلاني الفكري . من هذا المنطلق يمكننا وصف الشعب العراقي بأنه نصٌ شعريٌ طويلٌ تغلب عليه العاطفة بصورتها السلبية ..
........................................
فيما تحدث لنا الشاعر والناقد جمال جاسم أمين مبيناً بمعرفية رائعة قائلاً:


نعم يمكن قراءة تراص الكتلة العراقية أقصد الشعب على أنهُ نصٌ شعري بإعتبار فوضى الحواس التي تسوده ، كسر أفق التوقع في كل مفصل ، سوء الفهم المطلوب لتأويل الفهم الغامض البعيد ،
جنون يتقدم بأبهة عقل ! اذا كانت هذه الدلالات هي المطلوبة في المعاينة فالشعبُ العراقي نصٌ شعري مشوش وعائم ، نص مديح أحيانا و شتيمة أحيانا أخرى ، وممكن جدا أن يكونَ الممدوح هو ( المشتوم ) عندما تتغيرُ أسباب مدحه وهو بهذا المعنى نص مراوغ .. المراوغ هنا تعبير فني يقابلهُ قيميا تعبير ( منافق ) ، في العراق دراما يومية تقطر دما لكن اللأغلبية لا شأنَ لها ، السياراتُ تتدفقُ في شرايين الشوارع ولا أحد يصل ! أكلت الحربُ وعبر أكثر من نوبة اسئلة الجدوى والمصير ، الشعب كله اليوم يدخل الى غرف ( الدردشة ) كي يتغافلَ عن ذاته ، نومٌ عميق عليك ان تحذرَ إيقاظ سكنة الفندق وأنتَ تتحدث عن المصير !
هل العراق فندق كبير ؟
النزلاءُ غالبا لا يتحدثون عن مصير الفندق !
الفكر العراقي ، الوطن العراقي ، تعبيرات أصبحتْ عائمة تحتاجُ إلى وهج مكاشفة هناك من يمنع ظهوره ، وهنا أصل المشكلة !
..........................................................

أما الشاعر والناقد علي سعدون فهو يقولُ ـ لا تتوفر الاضاءات بشكل واسع وهي اذن محدودة وغير مؤثرة ـ وأضافة قائلاَ :


ثمة ضرورة لقراءة المجتمع العراقي ( شعريا ومعرفيا ) ، كأجراء يتناغم مع العقدة الكبيرة التي بقيت بلا غطاء وفق هذين الأتجاهين / الشعري بوصفه قيمة تعبيرية عالية عن واقع مجتمع مقموع منذ عقود بمحددات القبيلة والعقيدة وصولا الى واقعه السياسي المضطرب .. في حين تتطلب المعرفة كشرط لقراءة المجتمع العراقي وفق التناشزات الكبيرة التي يقبع العراق في اتونها ، والتناشزات هنا ، باستعارة تعبير الدكتور علي الوردي ..
وعليه فأننا نرى الى مسافة التعالق الضعيف بين متغيرات هائلة سياسيا واجتماعيا كان قد مر بها العراق بوصفه بلدا " مُربَكا " حسب الرؤية ( الجيوسياسية ) ، وهي رؤية ستكون معقدة وشائكة بسبب من موقعه الجغرافي وتحولاته السياسية منذ تأسيس الدولة العراقية الى اليوم .. كل تلك المتغيرات والتحولات ، وقف حيالها الشعر بنرجسيته المعروفة وتعاليه عن الوقائع ، واهتمامه الكبير بتأثيث نفسه والخوض في غمار التجارب العالمية والإقليمية وصراعات المدارس والتيارات ، ولم يعر اهتماما كبيرا بما يدور حوله من ارهاصات الحياة . الامر الذي مثل قطيعة كبيرة بين ما ننتجه من شعر وثقافة وبين ما ينبثق اجتماعيا بجوار ذلك التهويم الكبير في الشعر والثقافة .
لا يتحدث الشاعر عن ازقته وأرصفته إلا من خلال فسحة نرجسية وذاتانية ، تماما كما كان يفعل الشاعر القديم ، بوقوفه طويلا امام طلل خاو يحاول استنطاقه بحركة تشبه الى حد كبير فعالية الصوت والصدى ! ، فيما يفعل الشاعر الجديد الامر ذاته مع اشيائه الجامدة وغير المهمة ، وبالنتيجة فأن كليهما يعملان على ما هو بعيد دون الولوج بمشكلات من قبيل مستقبل الانسان وإشكالاته وارهاصات ما يجعله مستلبا ومغيبا عن الوعي .. بمعنى انهما يساهمان في تلك الغيبوبة التي يمتد زمنها الى ما لانهاية بسبب من غياب الصدمة التي تضيء شيئا من عيوبه ومشكلاته ..
في الاتجاه الثقافي وفي الكتابة السوسيوثقافية ايضا ، لا تتوفر الاضاءات بشكل واسع وهي اذن محدودة وغير مؤثرة .. بسبب من ان نقد الظواهر الاجتماعية والتاريخية والثقافية ، ليس جديدا على المدونة الادبية والثقافية في العراق ، ذلك اننا سنجد في طروحات الدكتور علي الوردي مساحة واسعة وكبيرة منها ، لكننا هنا معنيون بتنحية رمزية " علي الوردي " وقوة حضوره في الإشتغالات السوسيوثقافية المعاصرة ، لأننا سوف ننشغل بإجراءات مثل هذه التي تجري في نهايات القرن الماضي ومطلع الالفية الجديدة ، بعيدا عن طروحات (الوردي) التي تمثل كلاسيكيات هذا الاشتغال في التطبيقات العراقية الجديدة بالغة التعقيد .. حيث سنجد في بعضٍ من طروحات الدكتور حيدر سعيد في عددٍ من مقالاته ما يشير الى ذلك الارهاص وبرؤيةٍ تكاد تكون رائدة ، لكنها سياسية في عمومها ويشغلها الهاجس الايديولوجي اكثر مما يشغلها الهاجس الاجتماعي الذي لا ينبثق عنده إلا باعتبارات السياسي نفسه ... كذلك عند محمد غازي الاخرس وكتابه " خريف المثقف في العراق " ، وقد حفل بقراءةٍ للتاريخ الثقافي والسياسي في التجربة العراقية ، وهي كتابة مُستفِزة للوسط الثقافي برمته ( داخله وخارجه ) وان من أهم نتائجها انها حرّكت الساكن والمهمل في ثقافتنا ، ولم تكن فضائحية على الاطلاق كما عدّها الكثيرون ، ذلك ان الاحداث التي تناولها الاخرس بأبعادها الاجتماعية والثقافية والسياسية لم تكن شبحية ليفضحها خريف المثقف في العراق .، كل شيء كان مفضوحا الى درجة الاحتقان ..، وان جهد محمد غازي الاخرس كان يحفر وفق الخرائطية المهملة التي كان يتتبعها بدقةٍ وجهدٍ كبيرين .. ، لن اخوض في هذا كثيرا وان كنتُ اجد في "حطب إبراهيم و"عراق ما بعد الكولونيالية " فسحة لمحمد مظلوم تلامس منطقة النقد الاجتماعي والثقافي ، وليس ببعيدٍ عن ذلك ما قدمه فوزي كريم في " تهافت الستينيين " ، وسامي مهدي في " الموجه الصاخبة " ود.حسن ناظم في بعضٍ من فصول كتابه " النص والحياة " ، و سعدون محسن ضمد في كتابه " هتك الأسرار " ومماحكته الجريئة للعطالة الدينية وإرهاصاتها بأداء غامض ، وانشغاله الشديد بجدل الوجود المطلق على حساب الارهاص الديني بالغ الخطورة في الشارع .. كذلك زاهر الجيزاني في عدد من المقالات ذات الصبغة النقدية ( السياسية والاجتماعية والثقافية ) والتي تضيء مساحة شاسعة من تاريخ العراق برؤية معرفية وثقافية مميزة .. وصولا الى " استعادة ماركس " لسعد محمد رحيم ، على الرغم من علمي ان تلك الاستعادة ، لا تختص بالواقعة العراقية ، لكنها تنطلق من مشكلات كونية ليست بعيدة عن الفوضى العراقية في الاقتصاد والتماسك المجتمعي وغيرها من العيوب الاجتماعية والسياسية / بمعنى انها قراءة عراقية وعربية لرمزية ماركس وتطبيقاته ، وهي اذاً كتابة في السوسيوثقافي الذي يشكل جانبا من هوس ماركس وتطلعاته .. وعلى اية حال ، فقد تطول القائمة في الكتابات التي تلامس موضوعة كهذه ..
مناسبة هذا القول ، هو القراءة الفاحصة لكتاب جديد كان قد صدر في العراق مطلع 2015 ( كتاب مقهى سقراط ومراحل تدمير المعنى / للكاتب العراقي جمال جاسم امين ) وهو ينتمي لذلك النوع الاجتماعي الثقافي في الكتابة ، لكن اللافت هنا في " مقهى سقراط " على وجه التحديد ، انه لم يتصدَ للإشكالات الثقافية او الصراعات الجيلية او السياسية التي تنطلق من الواقع الثقافي لسواد عيون النخبة ، اقول من الواقع الثقافي وإليه في نهاية المطاف ولا تتعدى ذلك إلا في قضايا محدودة للغاية وبمدى شحيح .. ، مقهى سقراط يتجاهل النخبة بطريقة استفزازية لافتة ويتعمّد ذلك عن سابق قصد ، بينما تعمل مؤلفات سابقيه الى مخاطبة النخب الثقافية بسبب من انها المعنية ابتداء بمثل هذا الخطاب .، قد نستثني من مخاطبة النخبة ايضا ، كتاب " خردة فروش " لمحمد غازي الاخرس بسبب من كونه يتجاهل النخبة ويخاطب قارئا مختلفا .
...............................
ويبقى السؤالُ بين أفكارٍ تعملُ وآخرى عاطلة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حسن رحيم الخرساني
Trelleborg –Sweden
2015-05-06





#حسن_رحيم_الخرساني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نوح
- رمادُ نخيل ٍ منفي
- قلتُ: لا
- حتى جاءنا الترابُ
- قاماتٌ ليس لها تأريخ
- وهو يعلمُ
- الهوية العراقية .. إلى أين؟
- معطف الشرق
- حدائق وطن أصلع
- على أمم ٍ ممن معك ..
- قالتْ نخلة
- لكن صمتا ً
- إلى روح الشهيد هادي المهدي - حدائق السواد
- غرف ترمقني بشك
- أصابع ُ تكتب ُ عني
- نغني .. ولنا شكل الرحيل
- مرايا غائبة ٌ
- بياض أصابعي
- لا تقل خانك َ الورد ُ
- سبعة َ عشرَ عاما ً


المزيد.....




- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟
- شاهد: طلاب في تورينو يطالبون بوقف التعاون بين الجامعات الإيط ...
- مصر - قطع التيار الكهربي بين تبرير الحكومة وغضب الشعب
- بينها ليوبارد وبرادلي.. معرض في موسكو لغنائم الجيش الروسي ( ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع وقاذفات صواريخ لـ-حزب الله- في ج ...
- ضابط روسي يؤكد زيادة وتيرة استخدام أوكرانيا للذخائر الكيميائ ...
- خبير عسكري يؤكد استخدام القوات الأوكرانية طائرات ورقية في مق ...
- -إحدى مدن حضارتنا العريقة-.. تغريدة أردوغان تشعل مواقع التوا ...
- صلاح السعدني عُمدة الدراما المصرية.. وترند الجنازات


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن رحيم الخرساني - بنيةُ الفكر العراقي ..والتأثير الخارجي المُتعمد عليه ِمن دول الجوار وكذلك الحرب.